2025-05-07@12:37:23 GMT
إجمالي نتائج البحث: 50

«فرنسا والجزائر»:

    شهدت العلاقات بين فرنسا والجزائر توترا كبيرا، وذلك بعد قرار الجزائر بطرد نحو 12 دبلوماسيا وموظفا في السفارة الفرنسية بالعاصمة الجزائرية والمدن الكبرى، فيما أعلن الإليزيه مساء أمس الثلاثاء أن من تم طردهم في طريقهم إلى باريس. طرد 12 دبلوماسيا وموظفا يعملون في السفارة الجزائرية وردت باريس بالمثل، حيث أعلنت طرد 12 دبلوماسيا وموظفا يعملون في السفارة الجزائرية في باريس وفي قنصليات المناطق. ورفض الإليزيه الكشف عن هوياتهم، وجاء القرار الفرنسي بعد اتصال تم بين وزير الخارجية جان نويل بارو، ونظيره الجزائري أحمد العطاف، الذي أكد أن الجزائر ماضية في قرار الطرد. الرئيس ماكرون طلب استدعاء سفير بلاده في الجزائر وأصدرت الرئاسة الفرنسية بيانا أمس الثلاثاء، حملت فيه الجزائر مسؤولية تدهور العلاقات، التي كانت قد بدأت بالعودة إلى وضعها الطبيعي...
    توتر متصاعد ورد بالمثل بين فرنسا والجزائر.. ما علاقة الرقم 12؟
    أعلنت الرئاسة الفرنسية، اليوم، عن استدعاء السفير الفرنسي في الجزائر للتشاور، في خطوة تعكس تصاعد التوتر الدبلوماسي بين البلدين، وسط قرارات متبادلة بطرد موظفين دبلوماسيين.وقالت الرئاسة في بيان رسمي إن "من مصلحة فرنسا والجزائر استئناف الحوار وتجاوز الخلافات الراهنة"، مشددة على أهمية القنوات الدبلوماسية في معالجة الملفات الحساسة.وأكد البيان أن باريس قررت طرد 12 موظفًا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية في فرنسا، في إجراء اعتبرته "ردًا ضروريًا"، وذلك بعد أن أُبلغت الحكومة الفرنسية بقرار الجزائر طرد عدد من العاملين في السفارة الفرنسية بالجزائر.وأعربت الرئاسة الفرنسية عن استغرابها من قرار الجزائر، واصفة إياه بأنه “غير مبرر ويتجاهل الإجراءات القضائية الأساسية”.ويأتي هذا التوتر في وقتٍ تمر فيه العلاقات الفرنسية الجزائرية بحالة من المد والجزر، رغم محاولات الطرفين في الأشهر الماضية إعادة بناء...
    ووفقا لحلقة 2025/4/14 من برنامج "شبكات"، فإن ما حدث كان مخالفا للتوقعات، حيث أعلنت باريس توقيف 3 أشخاص بينهم مواطن جزائري يعمل بإحدى قنصليات بلاده في فرنسا، بتهم التوقيف والخطف والاحتجاز التعسفي وتشكيل عصابة إجرامية إرهابية. وقالت النيابة العامة الفرنسية إن تحقيقاتها أثبتت أن الموقوفين الثلاثة يشتبه في ضلوعهم باختطاف المعارض الجزائري أمير بوخرص في أبريل/نيسان من العام الماضي، داخل فرنسا ولمدة 27 يوما. وأمير بوخرص الشهير بـ"أمير دي زد"، هو مؤثر جزائري يقيم في فرنسا منذ 2016، وقد طلبت الجزائر من باريس تسليمه أكثر من مرة، لكن القضاء الفرنسي رفض ذلك عام 2022، ثم حصل أمير على حق اللجوء السياسي في 2023. تصعيد دبلوماسي وبعد حادثة توقيف موظف القنصلية، استدعت وزارة الخارجية الجزائرية السفير...
    عاد التوتر ليكبل مجددا العلاقات بين فرنسا والجزائر بعد إعلان باريس عن قرار السلطات الجزائرية طرد 12 موظفا في السفارة الفرنسية وتهديدها بالرد على هذه الخطوة في حال الإبقاء عليها. لكن بالرغم من هذه التوترات المستجدة، « ما زالت الاتصالات قائمة » وتسعى باريس إلى « التهدئة »، وفق ما أفادت مصادر ديبلوماسية فرنسية. وطلبت الجزائر من الموظ فين الفرنسيين مغادرة أراضيها، بحسب ما أعلن الإثنين وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو مشيرا إلى أن هذا القرار جاء ردا على توقيف ثلاثة جزائريين في فرنسا. ويعمل بعض هؤلاء الموظفين الفرنسيين في وزارة الداخلية، على ما كشف مصدر دبلوماسي لوكالة فرانس برس. والجمعة، وجه الاتهام في باريس إلى ثلاثة رجال أحدهم موظف في إحدى القنصليات الجزائرية في فرنسا، على خلفية التوقيف والخطف والاحتجاز التعسفي على ارتباط...
    أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، عن اتفاق بين باريس والجزائر، يذهب الطرفان بموجبه إلى استئناف التعاون في جميع القطاعات.اقرأ ايضاًقتلى وجرحى بغارات أميركية تستهدف "اجتماع قادة حوثيين كبار"ويأتي الإعلان، بعد يوم من المحادثات الهادفة إلى استئناف الحوار بعد ثمانية أشهر من أزمة دبلوماسية غير مسبوقة بين فرنسا والجزائر.وقال بارو في بيان، اليوم الأحد، بعد محادثات استمرت ساعتين ونصف الساعة "نعود إلى الوضع الطبيعي، ولنكرر كلمات الرئيس (عبد المجيد) تبون، فقد رفع الستار".داخليا، حدا الخلاف الفرنسي الجزائري، أحزابا في فرنسا إلى إذكاء الصراعات الداخلية بين الحكومة والأحزاب اليمينة وأعضاء في مجلس البرلمان في ظل تنازع على الصلاحيات. اقرأ ايضاًحماس تعلق على تسريب "طلب 500 مليون دولار" من إيرانومنذ 22 شباط/فبراير بلغت الأزمة ذروتها بعد الهجوم الذي وقع في مدينة...
    في خطوة تهدف إلى تجاوز التوترات التي شهدتها العلاقات بين باريس والجزائر، أعلن وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، عن التوصل إلى اتفاق مع الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، لاستئناف جميع أوجه التعاون بين البلدين. وأكد بارو رغبة بلاده في "طي صفحة التوتر" وتعزيز العلاقات الثنائية.​ تأتي هذه التطورات عقب زيارة بارو إلى الجزائر، حيث التقى نظيره الجزائري أحمد عطاف. وتهدف الزيارة إلى "ترسيخ" استئناف الحوار حول القضايا الحساسة التي أثرت على العلاقات الثنائية، بما في ذلك مسائل الهجرة والتعاون الاقتصادي والأمني. ​وكان الرئيسان الفرنسي إيمانويل ماكرون والجزائري عبد المجيد تبون قد اتفقا، خلال محادثة هاتفية سابقة، على إعادة إطلاق العلاقات الثنائية، وكلفا وزيري الخارجية في البلدين بإعطاء دفعة جديدة وسريعة لهذه العلاقات. ​شهدت العلاقات بين البلدين توترات متزايدة في الأشهر الأخيرة،...
    بعد نحو ثمانية أشهر من التوتر والتصعيد المتبادل بين فرنسا والجزائر بسبب الأزمة السياسية والديبلوماسية الأخيرة، جاء الاتصال الهاتفي بين الرئيسين الجزائري عبد المجيد تبون والفرنسي إيمانويل ماكرون لتحريك المياه الراكدة عبر الحديث حول “مسار العلاقات الثنائية والتوترات الأخيرة التي ميزتها”. وبحسب ما نقلت وكالات الأنباء، “جدّد الرئيسان، رغبتهما في عودة الحوار الذي بدأ في أغسطس 2022، خصوصا ما تعلق بملف الذاكرة واستئناف اجتماعات اللجنة المشتركة للمؤرخين لعملها الذي توقف في يونيو 2024، وذلك بعد خمس اجتماعات عقدتها على مدار ثلاث سنوات”. ووفق ما أورده بيان الرئاسة الجزائرية، “ستجتمع لجنة الذاكرة قريبا بفرنسا على أن ترفع تقريرها الجديد إلى رئيسي البلدين قبل الصيف القادم”. وأضاف: “يركز عمل اللجنة على معالجة “فتح واستعادة الأرشيف والممتلكات ورفات المقاومين الجزائريين”، إضافة إلى ملف...
    أعلنت فرنسا والجزائر عودة العلاقات بينهما بعد اتصال جرى الاثنين بين الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، وذلك عقب أشهر من التوتر بين البلدين. وتفاقم الخلاف بين الجزائر وفرنسا، منذ كانون الثاني / يناير الماضي وذلك على خلفية جملة من الأحداث، بيمها أزمة ترحيل جزائريين من فرنسا واعتقال الكاتب المزدوج الجنسية بوعلام صنصال، والاعتراف الفرنسي بـ"مغربية الصحراء" والجدل حول ملكيات فرنسا العقارية في الجزائر، وتلويح فرنسا أكثر من مرة بالنظر مجددا في اتفاقيات عام 1968، التي تتيح للجزائريين تسهيلات في الإقامة والتنقل والعمل داخل الأراضي الفرنسية. وعلى مدى الأشهر الأخيرة، تبادل الطرفان تصريحات قوية، إذ أعلن رئيس الوزراء الفرنسي، فرنسوا بايرو، مؤخرا، أنّ بلاده "ستطلب من الحكومة الجزائرية مراجعة جميع الاتفاقيات الموقعة وطريقة تنفيذها" قائلا...
    قال وزير خارجية فرنسا جان نويل بارو أنه إن لم يجر إبرام اتفاق مع إيران فإن المواجهة العسكرية شبه حتمية.جاء ذلك حسبما أفادت قناة اكسترا نيوز فى نبأ عاجل لها.وأكد وزير خارجية فرنسا أن المجال أمام إبرام اتفاق نووي مع إيران بات محدودا.وزير خارجية فرنسا: التوترات بين باريس والجزائر ليست في مصلحة أحدفرنسا.. منافسة ماكرون تترقب الحكم في قضية اختلاس حساسةتوتر دبلوماسي ..الجزائر تمنع دبلوماسييها وأفراد عائلاتهم من السفر إلى فرنساالرئاسة السورية تكشف عن 6 ملفات ناقشتها قمة فرنساالبحث العلمي تعلن تفاصيل التقديم لحضور مؤتمر القمة الدولي في فرنسافرنسا والجزائر وكان قال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أن فرنسا والجزائر لا مصلحة لهما في استمرار التوتر بينهما، على الرغم من الأزمات المتراكمة في الأسابيع الأخيرة.جاءت تصريحاته خلال جلسة في الجمعية...
    أكد وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أن فرنسا والجزائر لا مصلحة لهما في استمرار التوتر بينهما، على الرغم من الأزمات المتراكمة في الأسابيع الأخيرة. جاءت تصريحاته خلال جلسة في الجمعية الوطنية الفرنسية، حيث أعرب عن استعداده لزيارة الجزائر لمناقشة جميع القضايا العالقة، وليس فقط تلك التي ظهرت مؤخرًا في الأخبار. ​ تشهد العلاقات بين باريس والجزائر توترات متزايدة منذ يوليو 2024، عندما دعمت فرنسا خطة الحكم الذاتي المغربية في الصحراء الغربية، مما أثار استياء الجزائر. بالإضافة إلى ذلك، تسببت قضايا مثل احتجاز الكاتب الفرنسي-الجزائري بوعلام صنصال في الجزائر، ورفض الجزائر استقبال قائمة مواطنيها الذين صدرت بحقهم قرارات إبعاد من فرنسا، في تعميق الخلافات بين البلدين. ​ على الرغم من هذه التوترات، شدد بارو على تمسك فرنسا بعلاقتها مع الجزائر، مؤكدًا أن التوترات الحالية...
    المناطق_متابعاتأكد الرئيسان الجزائري عبد المجيد تبون والفرنسي إيمانويل ماكرون، في اتصال هاتفي الاثنين، أن العلاقات بين بلديهما عادت إلى طبيعتها بعد أشهر من الأزمة، مع استئناف التعاون في مجال الأمن والهجرة، بحسب بيان مشتركوأعرب الرئيس الفرنسي عن “ثقته في حكمة الرئيس تبون ودعا إلى بادرة رأفة وإنسانية” تجاه الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال الذي قضت محكمة جزائرية بسجنه خمس سنواتأخبار قد تهمك محافظ الدرعية يرعى حفل العرضة السعودية 31 مارس 2025 - 10:19 مساءً مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يشارك في (معرض بولونيا الدولي للكتاب 2025) في جمهورية إيطاليا 31 مارس 2025 - 9:01 مساءًوبحسب البيان، “تبادل الرئيسان نقاشات طويلة وصريحة وودية حول حالة العلاقات الثنائية والتوترات التي تراكمت في الأشهر الأخيرة”.واتفق تبون وماكرون على “استئناف التعاون الأمني دون...
    تناولت 3 من كبريات الصحف الفرنسية أهم مكونات الأزمة الدبلوماسية بين فرنسا والجزائر، فرأت لاكروا أن العلاقات بين البلدين تسير في اتجاه سيئ ​​للغاية، وعلقت لوموند على المشاكل العقارية، في حين ركزت لوفيغارو على تزايد أعداد الجزائريين في السجون الفرنسية. وقالت لاكروا -في افتتاحية بقلم رئيس تحريرها جان كريستوف بلوكين- إن على وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايلو أن يخفف من تعليقاته بشأن الجزائر، لأنه يخاطر بتصعيد التوتر في العلاقة بين البلدين، وهو بذلك يلعب ضد مصالح بلاده.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الصوراني: ماذا على الفلسطينيين أن يفعلوا.. هل يموتوا بصمت؟list 2 of 2وثائق كينيدي كشفت عمليات ضد كوبا واليساريين العربend of list وأوضح رئيس التحرير أن هناك حاجة ماسة للحوار ومنع سيناريو الانهيار الذي لن يستفيد منه...
    رداً على رفض الجزائر قائمة صدرت في حقهم أوامر بترحيلهم من فرنسا، ذكر وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو، “أن بلاده أعلنت تعليق اتفاقية الإعفاء من التأشيرة لحاملي جوازات السفر الدبلوماسية الجزائرية”. وفي تصريح لإذاعة “فرانس آنتر”، قال روتايو: “أتأسف لأن الجزائر ترفض تطبيق القانون الدولي”، وتوعد بأن “تتخذ إجراءات جديدة في إطار اللجنة الوزارية برئاسة الوزير الأول”. وطالبت النائبة اليمينية المتطرفة مارين لوبان، الحكومة الفرنسية بـ”التحرك الفوري عبر تجميد منح التأشيرات، ووقف المساعدات المالية، وحتى إلغاء اتفاقيات 1968 التي تمنح الجزائريين امتيازات خاصة في الإقامة والعمل بفرنسا”. وكانت الجزائر، “رفضت قائمة سلمها القائم بأعمال سفارة الجمهورية الفرنسية بالجزائر، تتضمن أسماء المواطنين الجزائريين الذين صدرت في حقهم قرارات ترحيل”. هذا “وتشهد العلاقات الجزائرية-الفرنسية توترا متزايدا في الفترة الأخيرة، بسبب قرار السلطات...
    أكد وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو أن باريس "لا تريد الحرب مع الجزائر"، متهما إياها بأنها "هي من تهاجمنا"، وذلك تعليقا على رفض الجزائر لقائمة من رعاياها تريد بلاده ترحيلهم، بالتوازي مع رفض محكمة فرنسية طلب الجزائر تسليم وزير جزائري مُدان في قضايا فساد. وقال ريتايو في تصريحات لإذاعة سود راديو "نحن لسنا عدائيين، لا نريد الحرب مع الجزائر. الجزائر هي من تهاجمنا"، داعيا إلى اعتماد "رد متدرج" حيال الجزائر في خضم أزمة دبلوماسية حادة بين الطرفين. من جهته، شدد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو أمس الثلاثاء على "تمسك فرنسا بعلاقتها مع الجزائر"، وذلك في مسجد باريس الكبير الذي دعا عميده شمس الدين حفيظ إلى سلوك "مسار التهدئة". وقال بارو الذي دعي إلى إفطار رمضاني للسفراء أقامه المسجد إن...
    زنقة 20 | علي التومي كشفت مصادر حكومية فرنسية اليوم الجمعة، بأن باريس سترسل اليوم قائمة بأسماء الجزائريين الذين ترغب في ترحيلهم إلى وطنهم، مشيرة إلى أن العدد يقل عن 100 شخص. ويأتي هذا التطور وسط توتر دبلوماسي متزايد بين باريس والجزائر، خاصة بعد رفض الجزائر استقبال مواطنيها المبعدين من فرنسا، ومن بينهم مرتكب هجوم مولوز في 22 فبراير، والذي أسفر عن سقوط قتيل. وأشار أحد المصادر إلى أن القائمة تضم عشرات الأسماء، موضحًا أنها “لائحة أولى” ستتبعها قوائم أخرى لاحقا. وتصاعد التوتر بين البلدين مؤخرًا بعد اعتراف فرنسا بسيادة المغرب على الصحراء المغربية في يوليوز سنة 2024، ما زاد من تعقيد العلاقات بين باريس والجزائر.
    أعلن نواب فرنسيون، بعضهم من أصل جزائري، إطلاق تحرك لوقف التوتر الدائر بين الجزائر وفرنسا، التي تشهد تصاعدًا خلال الفترة الأخيرة على خلفية ما بات يعرف بأزمة المهاجرين الجزائريين من فرنسا، والتي كانت وزارة الداخلية الفرنسية قد أعلنت في وقت سابق عن تهجير بعض الجزائريين بذريعة العنف، بينما رفضت جارتها الجزائر استقبالهم، واصفة القرار بـ"التعسف الإداري".اقرأ ايضاًمبادرة الممر الاقتصادي الجديدة… هل ستشكل طعنة جديدة لمصر ودول المنطقة؟!فتيل هذه الأزمة الدبلوماسية بين الجزائر وباريس لم يكن وليد اللحظة أو وليد قضية المهاجرين فحسب، إذ كانت العلاقات على حافة التوتر منذ أن أعلنت باريس في نهاية تموز/يوليو 2024 دعمها لخطة الحكم الذاتي المغربية في الصحراء الغربية على حساب جبهة البوليساريو، التي تتلقى دعمًا من الجزائر. بيد أن الأمم المتحدة تصنف الصحراء الغربية...
    رجّح موقع ستراتفور أن تؤدي مراجعة فرنسا المحتملة على اتفاقية الهجرة لعام 1968 مع الجزائر إلى تفاقم التوترات بين البلدين، وبالتالي فرض عقوبات كتقييد التجارة وتوقف مفاوضات الطاقة. ورأى الموقع في تحليله أن الضغط على الحكومة الجزائرية لاستئناف التعاون بشأن عمليات الترحيل لن يؤتي أكله، رغم إعلان رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو أن فرنسا ستعيد النظر في اتفاقية عام 1968، التي تسهل على الجزائريين الهجرة إلى فرنسا، إذا لم تستأنف بلادهم التعاون في ترحيل من صدرت ضدهم أوامر بمغادرة الأراضي الفرنسية.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أكسيوس: مكالمة إسرائيلية متوترة للاعتراض على محادثات أميركا وحماسlist 2 of 2تحقيق صحفي: إسرائيل تطور أداة جديدة لتضييق الخناق على الفلسطينيينend of list غير أن الحكومة الجزائرية أدانت إعلان بايرو، ووصفته بأنه...
    وقالت الصحيفة، في هذا التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إن فرانسوا بايرو أوضح أنه رغم عدم وجود نية للتصعيد فستطلب فرنسا من الجزائر مراجعة جميع الاتفاقات المتعلقة بالهجرة، مع تحديد مهلة بين شهر إلى ستة أسابيع لهذه المراجعة. ونقلت الصحيفة عن الأكاديمي والباحث في الشؤون السياسة الدكتور الهواري عدّي أن هناك أرضية محتملة للتفاهم بين فرنسا والجزائر، خاصة أن كلاً منهما سيكون له الكثير ليخسره من قطيعة دائمة. وأضاف أن التدفقات البشرية بين المجتمعين أكثر كثافة من العلاقات الرسمية بين الدولتين. وفي حديثه عن تأثير تهديدات فرانسوا بايرو بإعادة النظر في اتفاقات 1968، أشار الهواري إلى أن الحكومة الفرنسية تعرضت لضغوط كبيرة بعد الهجوم الذي وقع في مولوز على يد جزائري كان قد صدر بحقه قرار "مغادرة الأراضي الفرنسية" ورفضت الجزائر...
    نشرت صحيفة "لكسبرس" الفرنسية تقريراً عن تصاعد التوتر بين فرنسا والجزائر، خاصة عقب اجتماع وزاري مشترك حول الهجرة، حيث هدد رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو بإعادة النظر في اتفاقات 1968 مع الجزائر. وقالت الصحيفة، في هذا التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إن فرانسوا بايرو أوضح أنه رغم عدم وجود نية للتصعيد ستطلب فرنسا من الجزائر مراجعة جميع الاتفاقات المتعلقة بالهجرة، مع تحديد مهلة بين شهر إلى ستة أسابيع لهذه المراجعة. ونقلت الصحيفة عن الأكاديمي والباحث في الشؤون السياسة الدكتور الهواري عدّي أن هناك أرضية محتملة للتفاهم بين فرنسا والجزائر، خاصة أن كلاً منهما سيكون له الكثير ليخسره من قطيعة دائمة. وأضاف أن التدفقات البشرية بين المجتمعين أكثر كثافة من العلاقات الرسمية بين الدولتين. وفي حديثه عن...
    أعلنت وزارة الخارجية الجزائرية أنها ستطبق التعامل بالمثل على قيود التنقل بين الجزائر وفرنسا، في إطار ردها على التدابير الفرنسية الأخيرة.اقرأ ايضاًمرض غامض.. كيف تفشى في الكونغو وما علاقة أكل الخفاش؟الخارجية الجزائرية، وصفت الإجراءات الفرنسية الأخيرة بأنها "سلسلة استفزازات ومضايقات" رافضة بذلك "إنذارات فرنسا وتهديداتها"، مؤكدة الرد بتدابير مماثلة وصارمة فورية.ويأتي هذا التوتر على خلفية الهجوم الذي وقع في مدينة ميلوز شرق فرنسا، ونفذه مشتبه به جزائري وهو "مهاجر غير نظامي كان يواجه أمرًا بمغادرة الأراضي الفرنسية".وقبل أيام، حمّل وزير الداخلية الفرنسي حادثة الاعتداء قبل أيام، الأزمة السياسية بين فرنسا والجزائر، مسؤولية الهجوم الذي وقع في المدينة. جاء ذلك خاصة في ظل رفض حكومة الجزائر في وقت سابق طلبات فرنسا بترحيل المهاجم. اقرأ ايضاًلابيد يقترح مصر لإدارة غزة لـ15 عاما مقابل...
    يمانيون../ لوّحت فرنسا بمراجعة اتفاق الهجرة الموقع مع الجزائر عام 1968، والذي يمنح الجزائريين امتيازات خاصة في التنقل والإقامة، وذلك على خلفية رفض الجزائر استقبال مواطنيها المرحّلين من الأراضي الفرنسية. وتفاقمت التوترات بين البلدين عقب هجوم وقع في مدينة مولوز شرقي فرنسا، حيث يواجه مهاجر جزائري يبلغ من العمر 37 عاماً اتهامات بقتل رجل طعناً وإصابة سبعة آخرين. ودعا وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو، إلى مراجعة الاتفاقية، مشدداً على أن “رفض الجزائر استعادة مواطنيها يشكل خرقاً مباشراً للاتفاقات الموقعة بين البلدين”، فيما أكّد رئيس الحكومة الفرنسية، فرانسوا بايرو، أن باريس ستراجع تنفيذ الاتفاق خلال الأسابيع المقبلة. في المقابل، أعربت الجزائر عن “استغرابها” إزاء التهديدات الفرنسية، منددة بما وصفته بـ”استفزاز جديد”، في إشارة إلى سلسلة التوترات التي شهدتها العلاقات الثنائية مؤخراً....
    في تصعيد جديد للتوترات بين فرنسا والجزائر المستمرة منذ أشهر، وجهت الحكومة الفرنسية انتقادات حادة للجزائر بسبب الهجوم في الذي وقع السبت في إقليم ألزاس وأسفر عن سقوط قتلى وإصابات. وأكد وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو في تصريح لقناة “تي إف 1” التلفزيونية أن الجزائر لم تستعد الجاني المزعوم الذي قام بالهجوم في إقليم ألزاس، وأشار إلى أن “الأمر لن يمر مرور الكرام”. ووفقا للوزير الفرنسي فإن “الجاني المزعوم من أصل جزائري، وكان يجب أن يغادر فرنسا لكن الجزائر لم تستقبله”. وأضاف “أن وزارة الداخلية حاولن التواصل مع القنصلية الجزائرية 10 مرات لكنه لم ينجح”. وحذر ريتايو من أن فرنسا يجب أن تغير أسلوبها في مواجهة قضايا مثل التأشيرات ودخول الجزائريين بدون تأشيرة. وصرح بأن الحكومة الفرنسية كانت مرنة لغاية...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق اقترح تقرير لمجلس الشيوخ الفرنسي، جرى عرضه الأربعاء، نقض اتفاق التعاون الهجري المبرم بين فرنسا والجزائر في عام 1968، في خطوة وصفها أعضاء المجلس الاشتراكيون بـ"الاستفزاز"، وسط التوترات المتزايدة بين البلدين.يشهد الوضع الدبلوماسي بين فرنسا والجزائر أزمة كبيرة، بعد تبني باريس مقترحاً مغربياً يمنح حكم ذاتي للصحراء المتنازع عليها تحت سيادة المملكة المغربية. ويهدف التقرير إلى إعادة التوازن في نظام الإقامة والتنقل للجزائريين في فرنسا، المنصوص عليه في اتفاق 1968، مشيراً إلى ضرورة التفاوض مجدداً مع الجزائر.أثار هذا الاقتراح انتقادات واسعة من اليسار، حيث اعتبرت كورين ناراسيغوين، ممثلة الاشتراكيين في المهمة، أن نقض الاتفاق يشكل استفزازاً ويبعث برسالة سيئة. وعلى الرغم من ذلك، تم اعتماد التقرير بأغلبية من اليمين والوسط، متماشياً مع رؤية وزير الداخلية...
    أدان البرلمان الإفريقي، بيان البرلمان الأوروبي، الذي يدعو الجزائر إلى إطلاق سراح سجناء ومتهمين صدرت بحقهم أحكام داخل السجون الجزائرية. وقال البرلمان الإفريقي في بيان: إن “بيان البرلمان الأوروبي يعد انتهاكا لما تضمنته المواثيق الدولية القاضية باحترام سيادة الدول وعدم التدخل فيها”، معربا عن تضامنه الكامل مع الدولة الجزائرية حكومة وشعبا. وأكد أن “الدولة الجزائرية على غرار الدول الأفريقية الأخرى هي بلد مستقل يتمتع بسيادته وله مؤسساته وقوانينه وعدالته وينبغي للجميع احترامها مثلما تحترم الجزائر سيادة الدول وقوانينها سواء كانت في أوروبا أو في قارة أخرى”، داعيا البرلمان الأوروبي إلى “الإمتناع عن التدخل في الشؤون الداخلية للدول الإفريقية واحترام عمل مؤسساتها ولا سيما القضائية منها”. وأسف البرلمان بشدة كون البرلمان الأوروبي، “يتسرع لإصدار بيانات دون استشارة نظيره الإفريقي، خلافا للاتفاق...
    حذّر محللون سياسيون فرنسيون من تصاعد محاولات مؤثرين في شبكات التواصل الاجتماعي، إشعال النار في العلاقات الفرنسية-الجزائرية، التي تشهد توتراً حالياً، وإذكاء مشاعر العداء تجاه فرنسا. ويرى المحرر السياسي لصحيفة "اللو موند" أنّ الرياح التي تعصف بالعلاقات بين باريس والجزائر قويّة جداً، وقد تكون مُضرّة بعد أن أخذ التصعيد بين الطرفين منحى مُقلقاً في الأيّام الأخيرة، مُشيراً إلى أنّ ما يُثير القلق اليوم هو أنّ عوامل التهدئة قد انهارت وتكاد تكون مُنعدمة. واعتبر في افتتاحية اليومية الفرنسية أنّ الخروج من هذه الأزمة يكمن في مسار دقيق يجب التقدّم فيه بحذر، ومن الضروري أن تتجنّب فرنسا الإقدام على مواقف عدائية غير مسؤولة. Comment ces influenceurs pro-Alger mettent le feu aux réseaux sociaux https://t.co/kTmgnKInZZ — Le Point (@LePoint) January 21,...
    حذر رئيس الوزراء الفرنسي الأسبق، دومينيك دوفيلبان، بلاده من التصعيد مع الجزائر، والذي تقوده بعض الوجوه اليمينية المتطرفة في حكومة فرانسوا بايرو. وفي تصريحات تلفزيونية هاجم دوفيلبان بشدة “الذين يصبون الزيت على النار في العلاقات مع الجزائر”، وكان يقصد بذلك وزير الداخلية، برينو روتايو، المتهم بتأجيج حدة الخلافات. وقال دو فيلبان “إن ما يؤلمني اليوم هو الطريقة التي يتعامل بها السياسيون الفرنسيون مع المسائل الدبلوماسية الكبرى”، منتقدا بشدة من يدير القضايا الكبرى بتغريدات عبر منصة “إكس”، مضيفا أن “إدارة شؤون فرنسا لا يكون انطلاقا من شبكات التواصل الاجتماعي”، في إشارة إلى الوزير روتايو. وكان وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو أكد أمس الأحد أنّه “يتمنى” إنهاء العمل باتفاق 1968 الموقّع بين فرنسا والجزائر والذي يمنح الجزائريين مزايا عديدة لجهة شروط السفر...
    أعلن وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو، أنه يتمنى إنهاء العمل باتفاق 1968 الموقع بين فرنسا والجزائر والذي يمنح الجزائريين مزايا عديدة لجهة شروط السفر إلى فرنسا والإقامة والعمل. وقال روتايو، في تصريح لمحطة “بي إف إم تي في” الإخبارية الفرنسية، إن باريس “أُهينت” من قبل الجزائر عندما رفضت السلطات الجزائرية قبل فترة قصيرة أن تستقبل مؤثرا جزائريا رحلته فرنسا إلى وطنه. وأضاف أن الجزائر لم تحترم القانون الدولي عندما رفضت أن يدخل أراضيها هذا المؤثر الذي كان يحمل جواز سفر بيومتريا" يثبت جنسيته. وتطرق الوزير الفرنسي أيضا إلى مصير الكاتب الفرنسي-الجزائري بوعلام صنصال الموقوف في بلده الأم. وتابع، "يجب على فرنسا أن تختار سبلا للردّ على الجزائر". وأردف روتايو، "لقد بلغ الأمر نهاية المسار أنا أؤيّد...
    استقبل وزير الخارجية بالإنابة بحكومة الوحدة الوطنية الطاهر الباعور، سفير الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية لدى دولة ليبيا، سليمان شنين، حيث “تم التأكيد على عمق العلاقات التاريخية والأخوية بين البلدين الشقيقين”. وخلال الاجتماع، “ناقش الجانبان سبل تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك التنسيق السياسي والقضايا الإقليمية الراهنة، كما أعرب الباعور، عن تقديره للدور الإيجابي الذي تضطلع به الجزائر في دعم جهود الاستقرار في ليبيا”. كما استقبل الطاهر الباعور، سفير فرنسا لدى ليبيا مصطفى مهراج، وتناول الاجتماع “سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، والتعاون المشترك في مختلف المجالات، إلى جانب مناقشة مستجدات الوضع السياسي في ليبيا”. وأكد الطرفان “دعمهما الكامل لجهود بعثة الأمم المتحدة في تحقيق الاستقرار الشامل في البلاد، مع التأكيد على أهمية التعاون المشترك ...
    صرّح وزير الخارجية الفرنسي جان-إيف لودريان الأربعاء بأن الرئيس إيمانويل ماكرون وأعضاء بارزين في الحكومة سيجتمعون خلال الأيام المقبلة لتحديد آلية للرد على ما تعتبره باريس تصاعدًا في العداء من جانب الجزائر. ظلت العلاقات بين فرنسا والجزائر متوترة لعقود، إلا أن الوضع شهد تدهورًا ملحوظًا منذ تموز/ يوليو الماضي، عندما أثار ماكرون غضب الجزائر بإعلانه دعمه لخطة منح الحكم الذاتي لمنطقة الصحراء الغربية تحت السيادة المغربية. وعلى الرغم من استمرار العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، أشار مسؤولون فرنسيون إلى أن الجزائر تتبع سياسة تهدف إلى تقليص الوجود الاقتصادي الفرنسي في البلاد، حيث انخفض حجم التبادل التجاري بنحو 30% منذ الصيف الماضي. وأكد مسؤولون فرنسيون أن تدهور العلاقات بين البلدين له تداعيات كبيرة على الأصعدة الأمنية والاقتصادية والاجتماعية،...
    الاتفاقية الفرنسية الجزائرية لعام 1968 هي معاهدة لتنظيم الهجرة بين البلدين، وُقعت بعد 6 سنوات من استقلال الجزائر، ونصت على السماح بدخول 35 ألف عامل جزائري سنويا مدة 3 سنوات، ومنحت المهاجرين الجزائريين مزايا خاصة من ضمنها الأفضلية في العمل والإقامة مقارنة بالمهاجرين من جنسيات أخرى. السياق التاريخي بعد انتهاء الاستعمار الفرنسي واستقلال الجزائر عام 1962، أُبرمت اتفاقيات إيفيان في 18 مارس/آذار 1962، والتي نصت على أن "أي جزائري يحمل بطاقة هوية يحق له التنقل بين الجزائر وفرنسا ما لم يصدر حكم قضائي يمنعه". ضمنت هذه الاتفاقيات للجزائريين حرية التنقل بين البلدين، لكن الهجرة الجماعية في صيف عام 1962 غيّرت الوضع وأصبحت حرية التنقل تصب في مصلحة الجزائريين. ومع بداية عام 1963، بدأت فرنسا تفرض القيود على بعض العمال الجزائريين، وفي...
    رفضت الجزائر اتهامات فرنسا لها بـ"التصعيد" بعد منعها مؤثرا جزائريا رحلته باريس من دخول البلاد وإعادته إلى فرنسا، منددة في المقابل بـ"حملة تضليل وتشويه" ضدها.   وأعلنت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان أن الجزائر "لم تنخرط بأي حال من الأحوال في منطق التصعيد أو المزايدة أو الإذلال". وأكدت في المقابل أن "اليمين المتطرف المعروف بخطاب الكراهية والنزعة الانتقامية، قد انخرط عبر أنصاره المعلنين داخل الحكومة الفرنسية، في حملة تضليل وتشويه ضد الجزائر". وردت الوزارة بذلك على تصريحات وزيرين فرنسيين نددا بإعادة الجزائر المؤثر الجزائري "بوعلام" بعد طرده من فرنسا. وصرح وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو الجمعة أن "الجزائر تسعى لإذلال فرنسا" مضيفا "مع مواصلتنا التحلي بالهدوء... علينا الآن أن نقيم كل الوسائل التي في متناولنا تجاه...
    أشارت صحيفة “لوفيغارو” الفرنسية، إلى تصاعد حدة التوتر بين فرنسا والجزائر، بعد رفض الجزائر استقبال المؤثر “بوعلام صنصال”، الذي رحلته السلطات الفرنسية الخميس الماضي. ووفق الصحيفة، “أثار هذا الامر غضب باريس التي اعتبرت الخطوة “محاولة لإذلالها”، بحسب ما قال وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو. وأشار ريتايو، إلى “إعادة تقييم العلاقات مع الجزائر، معتبرا أن الوضع “وصل إلى درجة مقلقة”، بعد رفض الجزائر استقبال بوعلام، الذي أوقف في فرنسا لنشره محتوى يحرض على العنف، وأشارت الصحافة الفرنسية إلى أنه محتجز حاليا بانتظار الحكم”. وقال ريتايو: “أعتقد أننا وصلنا إلى درجة مثيرة للقلق للغاية مع الجزائر، ويجب إعادة تقييم الإجراءات المستقبلية المتعلقة بها”. وأضاف ريتايو: “لقد أصدرت أمرا بالطرد، والسلطات الجزائرية لم ترغب في السماح له بالنزول على الأراضي الجزائرية، وهو ما...
    زنقة 20 | الرباط استنكرت الجزائر التصريحات التي أدلى بها الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بشأن الجزائر. وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية و في بيان لها اليوم الثلاثاء ، قالت أن “الحكومة الجزائرية اطلعت باستغراب شديد على التصريحات التي أدلى بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن الجزائر والتي تسيء أولا وقبل كل شيء إلى من اعتقد أنه من المناسب الإدلاء بها بهذه الطريقة المتهاونة والخفيفة”. وأضاف المصدر ذاته، بأنه “لا يمكن إلا استنكار هذه التصريحات ورفضها وإدانتها بما تمثله من تدخل سافر وغير مقبول في الشأن الجزائر الداخلي”. وتابعت: “إن ما يقدمه الرئيس الفرنسي زورا وبهتانا كقضية تتعلق بحرية التعبير ليس كذلك بموجب قانون دولة ذات سيادة واستقلال، بل يتعلق في جوهره بالمساس في السلامة الإقليمية للبلاد وهي جريمة يعاقب عليها القانون...
    قبضت الشرطة الفرنسية 3 جزائريين، وصفتهم السلطات بمؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي، واتهمتهم بنشر مقاطع فيديو تحرض على العنف، بعد توتر العلاقات بين باريس والجزائر. وأعلن وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو الاعتقال مساء الأحد، الثالث في ثلاثة أيام. وقال تقرير إعلامي فرنسي أرفقه الوزير بمنشوره على إكس، إن المؤثر نشر مقطع فيديو لمتابعيه وعددهم 138 ألفاً على تطبيق تيك توك اعتبرته السلطات الفرنسية معادياً للسامية.واعتقل الثلاثة في مونبلييه بجنوب فرنسا وغرونوبل في جبال الألب، وبريست غرب البلاد، وسط تجدد الاضطرابات في العلاقة  بين فرنسا والجزائر، التي استقلت عن الحكم الفرنسي في  1962 بعد حرب وحشية. وفي يوليو (تموز) الماضي، أثار التحول في موقف فرنسا المستمر منذ عقود من الصحراء المغربية المتنازع عليها غضب الجزائر ودفعها إلى سحب سفيرها...
    أعلنت شركة الخطوط الجوية الجزائرية، عن إلغاء رحلاتها الجوية التي تربط بين الجزائر وفرنسا، المبرمجة يوم غد الخميس 5 ديسمبر . ووفقا لبيان الجوية الجزائرية، فإن هذه الإضطرابات راجعة للاضراب المقرر في فرنسا يوم غد الإثنين. وأوضحت الشركة الوطنية للنقل الجوي، أن الاضراب يستسبب في إلغاء 6 رحلات جوية بين فرنسا والجزائر. ويتعلق الأمر بالرحلات التالية: -الرحلة رقم 1006: الجزائر - باريس “مطار أورلي” -الرحلة رقم 1007: باريس “مطار أورلي”  – الجزائر -الرحلة رقم 1076: وهران – تولوز -الرحلة رقم 1077: تولوز – وهران -الرحلة رقم AH1196 بجاية – مارسيليا -الرحلة رقم 1197: مارسيليا – بجاية وأكدت الخطوط الجوية الجزائرية أنها ستتكفل باتخاذ الإجراءات اللازمة اتجاه الزبائن المعنيين بإلغاء الرحلات المذكورة.
    الحكومة البريطانية بشأن غزة: بالتعاون مع فرنسا والجزائر دعونا إلى عقد اجتماع عاجل لمجلس الأمن اليوم لمعالجة قضية المساعدات
    لاقى إعلان فرنسا الثلاثاء، عن دعمها الصريح لخطة الحكم الذاتي التي يقترحها المغرب لإنهاء نزاع الصحراء الغربية، ترحيبا واسعا في الرباط، بينما قوبلت بغضب من الجزائر التي سارعت إلى سحب سفيرها في باريس بـ"أثر فوري".ويمثل الموقف الجديد تحولا كبيرا للدبلوماسية الفرنسية، ومن شأنه طي صفحة الخلافات الأخيرة مع المغرب، لكنه سيصبّ، في الجهة المقابلة، الزيت على نار  التوترات التي تمر بها علاقاتها مع الجزائر، ما يطرح تساؤلات  عن انعكاساته المحتملة سواء على ملف الصحراء الغربية أو مستقبل العلاقات بين الجانبين.وعقب تأكيد الرئيس الفرنسي في رسالة وجهها إلى العاهل المغربي، أن الحكم الذاتي "يشكل، من الآن فصاعدا، الأساس الوحيد للتوصل إلى حل سياسي، عادل ومستدام لملف الصحراء الغربية"، شدّد وزير الخارجية الفرنسي في حفل بالسفارة المغربية بباريس، على قناعة فرنسا بأن...
    أكدت فرنسا دعمها لمخطط الحكم الذاتي الذي قدمه المغرب للصحراء الغربية، معتبرة أنه "الأساس الوحيد" للتوصل إلى حل سياسي للنزاع القائم منذ فترة طويلة حول المنطقة، وهو الموقف الذي وجد ترحيبا مغربيا، واحتجاجا جزائريا. وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في رسالة إلى الملك المغربي محمد السادس اليوم الثلاثاء إن "حاضر ومستقبل الصحراء الغربية يندرجان في إطار السيادة المغربية". وأكد أنه "بالنسبة لفرنسا، فإن الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية يعد الإطار الذي يجب من خلاله حل هذه القضية"، مضيفا "دعمنا لمخطط الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب في 2007 واضح وثابت". وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فقد كتب ماكرون في الرسالة أن هذا المخطط "يشكل، من الآن فصاعدا، الأساس الوحيد للتوصل إلى حل سياسي، عادل، مستدام، ومتفاوض بشأنه، طبقا لقرارات مجلس الأمن...
    في الوقت الذي لم يصدر فيه أي إعلان رسمي عن السلطات الفرنسية أو المغربية، تحدث بيان لوزارة الشؤون الخارجية الجزائرية، اليوم الخميس 25 يوليوز 2024، عن قرار فرنسي قضى باعتراف فرنسا بسيادة المغرب على صحراءه. كاشفة أنه » تم إبلاغ السلطات الجزائرية بفحوى هذا القرار من قبل نظيرتها الفرنسية في الأيام الأخيرة ». وقال نص البيان، « إن الحكومة الجزائرية أخذت علما .. بالقرار غير المنتظر الذي اتخذته الحكومة الفرنسية بتقديم دعم صريح لا يشوبه أي لبس لمخطط الحكم الذاتي لإقليم الصحراء المغربية في إطار السيادة المغربية ». وعلى إثر ذلك، استنكرت الخارجية الجزائرية ما أسمته ب »القرار غير المنتظر وغير الموفق وغير المجدي الذي اتخذته الحكومة الفرنسية بتقديم دعم صريح لا يشوبه أي لبس لمخطط الحكم الذاتي لإقليم الصحراء الغربية في إطار السيادة...
    تصر فرنسا على طموحها لتحسين علاقاتها مع الجزائر والمغرب بشكل متزامن، وهي مقاربة دبلوماسية فشلت حتى الآن، لكنها تعود بقوة في سياق دولي محفوف بالمخاطر. عبر إعلانه هذا الأسبوع أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون سيقوم بزيارة دولة لفرنسا في الخريف، أشار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بوضوح إلى أن تنشيط العلاقات مع الرباط لا يعني تباعدا مع الجزائر. ويوضح مصدر دبلوماسي أن “الرئيس لم يفضل قط الجزائر على المغرب، ولم يفكر أبدا في القيام بالعكس أيضا”، مؤكدا “نحن لا ننظر إلى العلاقات الفرنسية الجزائرية والفرنسية المغربية على أنها مترابطة”. كلف ماكرون وزير الخارجية ستيفان سيجورنيه كتابة فصل جديد في العلاقات مع المغرب بعد سنوات من الخلافات الدبلوماسية المرتبطة خصوصا بالتقارب بين باريس والجزائر. وخلال زيارته للرباط في 26 فبراير، قال...
    ذكرت وكالة "فرانس برس" أن العدو الأفضل للاستعمار الفرنسي ومؤسس الدولة الجزائرية الحديثة الأمير عبد القادر "عاد" بعد 140 عاما على وفاته لجوهر اللعبة الدبلوماسية بين فرنسا والجزائر. وأشارت الوكالة إلى أن قصر أمبواز في مقاطعة إندر إيه لوار الفرنسية كان مقرا عبر التاريخ للكثير من ملوك فرنسا، غير أن من بين نزلائه السابقين أسير حرب جزائريا شهيرا هو الأمير عبد القادر، المعارض الأول للاستعمار الفرنسي في الجزائر ومؤسس الدولة الجزائرية الحديثة، والذي بات بعد 140 عاما على وفاته في قلب اللعبة الدبلوماسية بين فرنسا والجزائر.واعتقل الأمير عبد القادر بن محي الدين (1808-1883)، عالم الدين المتصوف وبطل المقاومة ضد فرنسا الذي وحد كل المعارضين للاستعمار في أربعينيات القرن التاسع عشر، في هذا القصر مع نحو مئة من أفراد عائلته وحاشيته،...
    قال ياسر نور الدين، مراسل القاهرة الإخبارية من نيويورك، إن فرنسا تتولى الرئاسة الدورية لمجلس الأمن الدولي، وتجرى فيها مناصب روتينية بعد انتهاء المدة لأي دولة، موضحا أن ما يهم الجانب العربي أن دولة الجزائر هي التي ستكون الممثل العربي بعد الإمارات.وأوضح خلال رسالة على الهواء، أن التنصيب سيتم في الساعة 12 بتوقيت نيويورك، وتستمر مدة العضوية إلى عامين وستكون هناك رئاسة لدولة الجزائر بالترتيب الأبجدي بداية من هذا الشهر تبدأ من فرنسا وتتوالى الرئاسة بين الدول.وبدأت الدول الأعضاء المنتخبين في مجلس الأمن الدولي مهام عملها للعام 2024 – 2025 وهي الجزائر «ترأس المجموعة العربية» وجويانا وكوريا الجنوبية وسيراليون وسلوفينيا.  
    زنقة 20 | الرباط جردت السلطات الفرنسية، كريم محمد عقاد، 33 عامًا، شقيق فؤاد محمد عقاد المتهم الرئيس في هجوم باتاكلان في باريس في 13 نوفمبر 2015، من جنسيته الفرنسية. ونقلت صحيفة لوباريزيان ، أن رئيسة الوزراء إليزابيث بورن وقعت مرسوما ونشر يوم الجمعة في الجريدة الرسمية، يقرر تجريده من الجنسية الفرنسية. وتم إدراج الأخير في ملف مرتكبي الجرائم الإرهابية لدى محكمة الجنايات في باريس. و أدين في السابق وحكم عليه بالسجن تسع سنوات لانضمامه إلى تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا في عامي 2013 و2014 برفقة شقيقه. كما حُكم عليه أيضًا بالسجن لمدة ستة أشهر جديدة لانتهاكه حظر السفر في عام 2022. وبعد سحب الجنسية الفرنسية منه، أصبح الرجل مهددا بالترحيل من الأراضي الفرنسية سواء إلى الجزائر أو المغرب،...
    أعلن النظام العسكري في النيجر عن تحركات أولى للقوات الفرنسية "بحلول نهاية الأسبوع مع استئناف إعادة امداد القواعد ومغادرة طليعة الجنود والمعدات النيجر إلى فرنسا. اعلانبدأ انسحاب القوات الفرنسية من النيجر نهاية الأسبوع الماضي مع عدة قوافل انطلاقا من القواعد المتقدمة في شمال غرب البلاد حيث ينتشر 400 جندي والعاصمة نيامي، كما ذكرت الاثنين مصادر أمنية في النيجر وفرنسا.وكان النظام العسكري في النيجر الذي وصل إلى الحكم بواسطة انقلاب في الـ 26 تموز/يوليو، اعلن الجمعة عن تحركات أولى للقوات الفرنسية "بحلول نهاية الأسبوع مع استئناف إعادة امداد القواعد ومغادرة طليعة الجنود والمعدات النيجر إلى فرنسا".وأكد بذلك ما أعلنته هيئة الأركان العامة الفرنسية في اليوم السابق لفرانس برس.الانسحاب سيتم بأمان تاموسمحت قافلتان على الأقل مذاك بتزويد قاعدتي ولام وطبري باري بالإمدادات،...
    أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- اتخذ المغرب والجزائر تدابير للحد من مخاطر الإصابة بـ"بق الفراش"، وذلك في الوقت الذي تواجه فيه فرنسا ارتفاعًا كبيرًا في أعداد الحشرة مصاصة الدماء. وقالت وزارة الصحة المغربية إنها اتخذت جميع التدابير المناسبة للحد من خطر دخول هذه الحشرة وانتشارها في البلاد، حسبما ذكرت وكالة أنباء المغرب الرسمية MAP الأربعاء. وذكرت وكالة المغرب العربي للأنباء إن الوزارة تعزز "الرقابة الصحية" على الحدود وتراقب الوضع الصحي والبيئي في "المناطق المتضررة من بق الفراش". وأضافت الوكالة أن الوزارة قدمت أيضا سلسلة من التوصيات المتعلقة بالسفر الخارجي للمواطنين.
    لم يقف السجال بين المغرب وفرنسا عند حدود السياسة ولكنه امتد إلى الحديث عن نقل "بق الفراش" من باريس إلى الرباط، وهو ما أثار تفاعلا على مواقع التواصل. ففي الوقت الذي تعيش فيه الحكومة الفرنسية أزمة انتشار "البق" على نطاق واسع في البلاد، تلقت وزارة الصحة المغربية إنذارا من قبطان باخرة كانت في طريقها من مدينة مارسيليا إلى ميناء طنجة المغربي يفيد باشتباه وجود حشرات على متن الباخرة بما في ذلك البق. وعلى الفور، سارعت جهات المراقبة الصحية بميناء طنجة اتخاذ إجراءات من بينها تفتيش دقيق لجميع مكونات السفينة وحمولتها والأماكن العامة على متنها، لكنها لم تجد شيئا مما تم الإبلاغ عنه. مع ذلك، فعلت وزارة الصحة المغربية نظام اليقظة الصحية لمواجهة أي احتمال لتسرب حشرة بق الفراش إلى البلاد،...
    بعد الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب وسوى قرى بأكملها بالأرض، لم تتحول أنظار العالم فقط إلى الدمار الذي حل بالبلد العربي الشمال أفريقي، ولكن أيضًا إلى إدارة الرباط للأزمة التي كان لها نكهة سياسية واضحة، حيث رفضت حكومة البلاد مساعدات دولية من عدة جهات، لاعتبارات سياسية، فيما سمحت بها من 4 دول فقط، هي: الإمارات وقطر وإسبانيا وبريطانيا. موقع "المونيتور" ألقى الضوء على "تسييس المساعدات" الذي حكم استجابة المغرب لتفاعل المجتمع الدولي عقب كارثة الزلزال، معتبرا أن ما فعله المغرب في هذا الملف، لا سيما مع فرنسا، ينبئ بتزايد رفض دول الجنوب العالمي لأسلوب المساعدات الفوقية التي تقدمها القوى الاستعمارية السابقة، أما بالنسبة لرفض مساعدات الجزائر، فالأمر يعني أن الخلافات بين  البلدين الجارين أكبر من أن يتم جسرها ولو حتى...
    أعلنت فرنسا، السبت، أنها سوف "تدعم بقوة جهود المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا "إيكواس"، لمواجهة الانقلاب في النيجر"؛ وذلك خلال استقبال وزيرة الخارجية الفرنسية كاثرين كولونا، رئيس وزراء النيجر حمودو محمدو، وسفيرة النيجر لدى باريس عائشة بولاما كين، في العاصمة الفرنسية باريس. وأوضح بيان نشرته الخارجية الفرنسية، على موقعها الإلكتروني، أن كولونا أكدت "دعم فرنسا الكامل للرئيس محمد بازوم، المنتخب من قبل شعب النيجر وحكومته، وهما السلطات الشرعية الوحيدة في النيجر". واعتبرت أن "مستقبل النيجر واستقرار المنطقة بأكملها على المِحك" مشيرة إلى أن فرنسا "تدعم بحزم وتصميم جهود الجماعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا إيكواس لإحباط محاولة الانقلاب". وأكدت أن دول إيكواس "أتاحت لمن حاولوا الانقلاب على الرئيس سبعة أيام من أجل وضع حد لانقلابهم، ستنتهي الأحد 6...
    شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن سفير فرنسا الجديد علاقة فرنسا والجزائر فريدة نوعها، قال سفير فرنسا لدى الجزائر الجديد، ستيفان روماتيه، إن العلاقة التي تربط فرنسا والجزائر فريدة من نوعها وهذا على جميع الأصعدة.كما أوضح .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سفير فرنسا الجديد.. علاقة فرنسا والجزائر فريدة نوعها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. سفير فرنسا الجديد.. علاقة فرنسا والجزائر فريدة نوعها قال سفير فرنسا لدى الجزائر الجديد، ستيفان روماتيه، إن العلاقة التي تربط فرنسا والجزائر فريدة من نوعها وهذا على جميع الأصعدة. كما أوضح سفير فرنسا، في فيديو نشرته السفارة، إنه “ليس لفرنسا علاقة، تتميز بمثل هذا التقارب مع أي بلد آخر”. “غير الجزائر شئنا...
۱