الفصائل الفلسطينية تحتفل بالعام الجديد على طريقتها.. قصفت تل أبيب بـ20 صاروخا
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أفادت شبكة «سكاي نيوز»، أن الفصائل الفلسطينية أطلقت رشقة صاروخية على مناطق واسعة في تل أبيب وضواحي القدس في موديعين ومنطقة بيت شيمش؛ ليكون ذلك القصف الأول للفصائل في العام الجديد 2024.
وكانت نوهت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل، منذ قليل، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية، بإطلاق ما لا يقل عن 20 صاروخًا من قطاع غزة تجاه تل أبيب.
وفي وقت سابق ذكرت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية، أن الاحتلال الإسرائيلي وجد نفسه في موقف استراتيجي صعب ومعقد، مما يشير إلى احتمالية وقوع حرب طويلة الأمد ومتعددة الجبهات.
ووفقًا للتقرير، توضح المعلومات الاستخباراتية أن خطر الفصائل الفلسطينية قُدّر بشكل غير دقيق قبل تاريخ 7 أكتوبر المعروف بعملية «طوفان الأقصى» نتيجة لذلك، تم اتخاذ إجراءات لترشيد استهلاك مخزونات الأسلحة في خطط الحرب، استعدادًا لحدوث حرب طويلة الأمد.
فخ استراتيجي واجهته الاحتلال الإسرائيليوتقرير صحيفة هآرتس الإسرائيلية ناقش معضلة وفخ استراتيجي واجهته الاحتلال الإسرائيلي منذ هجمات 7 أكتوبر وربما قبل ذلك، وقد تم تسليط الضوء على هذه المشكلة في التقرير.
ووفقًا لتقرير الصحيفة، أشارت إلى أن المسؤولين الاحتلال الإسرائيلي قد استصغروا قوة الفصائل الفلسطينية ولم يُعطوا الاهتمام الكافي للمعلومات الاستخباراتية التي تشير إلى التهديد الذي تمثله الحركة، كما أهملوا الخطط الهجومية والدفاعية التي كانت معدة من قِبَل مقاتلي الفصائل لمواجهة جيش الاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي الفصائل الفلسطينية فلسطين قوات الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل الاحتلال الإسرائیلی الفصائل الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
عاجل- واشنطن تُبلغ تل أبيب بمواصلة التفاوض المباشر مع حماس رغم انسحاب الوفد الإسرائيلي
كشفت هيئة البث العبرية أن الولايات المتحدة أبلغت إسرائيل بنيتها الاستمرار في التفاوض المباشر مع حركة حماس، على الرغم من انسحاب الوفد الإسرائيلي من مفاوضات الدوحة.
وأفادت الهيئة بأن شركة أمريكية ستبدأ يوم الأحد المقبل توزيع الغذاء على سكان غزة، في خطوة تُظهر استمرار الجهود الأمريكية لتقديم المساعدات الإنسانية للقطاع.
الإغاثة الطيبة في غزة: بعض العائلات تبيع أطفالها بسبب الجوع الصحة الفلسطينية: وفاة 29 طفلا لأسباب مرتبطة بالجوع في غزة خلال الأيام القليلة الماضية وقف التفاوض وتعثر المفاوضاتيأتي هذا التطور في وقت قررت فيه إسرائيل إعادة جميع أعضاء فريقها التفاوضي من العاصمة القطرية الدوحة، على خلفية تعثّر المفاوضات غير المباشرة مع حركة حماس بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.
وكانت مصادر إسرائيلية قد أوضحت أن إسرائيل لم تكن جزءًا من المفاوضات الأمريكية مع حماس ولم تطلع عليها، بل أُبلغت قبل يوم من تنفيذ الاتفاق بإطلاق سراح الجندي الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر.