تفاعل على تغريدة نجيب ساويرس حول مزاعم احتجاز السعودية لـ10 مصريين من النوبة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تفاعل على تغريدة نجيب ساويرس حول مزاعم احتجاز السعودية لـ10 مصريين من النوبة، دبي، الإمارات العربية المتحدة CNN — أثار رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تغريدة تساءل فيها عن .،بحسب ما نشر سي ان ان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تفاعل على تغريدة نجيب ساويرس حول مزاعم احتجاز السعودية لـ10 مصريين من النوبة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— أثار رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تغريدة تساءل فيها عن مزاعم اعتقال السلطات السعودية لـ10 أشخاص نوبيين من مصر، وردت حولهم تقارير سابقة من منظمات حقوقية مثل منظمة "هيومن رايتس ووتش".
وبدأ الأمر بتغريدة قال فيها ساويرس: "حد ممكن يقولي ايه التهمة؟"، ليرد عليه صاحب حساب سعود بن حمد الوتيد قائلا: "استاذ نجيب ممكن تتواصل مع السفارة المصرية بالرياض وهما راح يقولو لك ايه التهمة بالضبط لو الخبر صحيح.. كلام بتويتر اعتقد مو من صالحك ابد.. تحياتي".
ليرد ساويرس على تغريدة سعود قائلا: "انا عارف مصلحتي ولا عيب في الاستفسار واللي ملوش خير في اهله ملوش خير في حد واهل النوبة من خيرة المصريين لو غلطوا نعرف على الأقل".
وعلق صاحب حساب "وطن 69" بتغريدة قال فيها: "اعتقد الأخوة المصريين أذكى من ان يصدقونك.. هم يعرفون ويعلمون ومتأكدون ان النظام القضائي في السعودية راسخ وعادل وليس لأي أحد التدخل"، ليرد عليه ساويرس قائلا: "لا نتدخل لكن نسأل".
وتواصلت CNN بالعربية مع السلطات السعودية للتعليق دون رد حتى كتابة هذا التقرير.
وكانت هيومن رايتس ووتش قد زعمت بتقرير نشر في مارس/ اذار 2022: "السلطات السعودية احتجزت ظلما 10 نوبيين مصريين لمدة 20 شهرا بتهم تعسفية متعلقة بالتعبير وتكوين الجمعيات والإرهاب".
قد يهمك أيضاً
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
استشهاد أسير من قطاع غزة في سجون الاحتلال
#سواليف
أعلنت هيئة شؤون #الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، #استشهاد المعتقل #عمرو_حاتم عودة (33 عامًا) من قطاع #غزة، وذلك بعد تلقيهما ردًا رسميًا من جيش الاحتلال الإسرائيلي يفيد باستشهاده بتاريخ 13 كانون الأول/ ديسمبر 2023 في معسكر ” #سديه_تيمان”، الذي يوصف بأنه أحد أبرز مواقع التعذيب بحق معتقلي غزة منذ بدء حرب الإبادة.
وأوضحت المؤسسات أن عودة اعتُقل برفقة أفراد عائلته من منزلهم في قرية شرق غزة، خلال الأيام الأولى للاجتياح البري للقطاع، وتحديدًا في السابع من كانون الأول/ ديسمبر 2023. وهو متزوج وأب لثلاثة أطفال.
وباستشهاد عمرو عودة، يرتفع عدد شهداء المعتقلين بعد بدء العدوان الإسرائيلي إلى 70 شهيدًا، بينهم 44 معتقلاً من غزة تم التعرف على هوياتهم، بينما بلغ عدد شهداء الحركة الأسيرة الموثقين منذ عام 1967 نحو 307 شهداء، ما يجعل المرحلة الحالية الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة الفلسطينية.
مقالات ذات صلةوأكدت الهيئة والنادي أن الإفادات الرسمية التي تصل من جيش الاحتلال حول مصير المعتقلين تظل محصورة في رواياته، دون كشف حقيقي لظروف الاستشهاد، في ظل استمرار احتجاز الجثامين ومحاولات التلاعب بالمعلومات. كما تم التوجه في بعض الحالات إلى المحاكم الإسرائيلية للحصول على ردود نهائية بشأن مصير المعتقلين.
وأشارت المؤسستان إلى أن جرائم التعذيب تُعد السبب الأبرز في استشهاد غالبية المعتقلين بعد الإبادة، إلى جانب الإهمال الطبي، والتجويع، والاعتداءات الجسدية والجنسية، وفرض ظروف احتجاز قاسية تُفضي إلى انتشار أمراض خطيرة ومعدية، أبرزها مرض الجرب.
واعتبرت المؤسستان أن استشهاد عمرو عودة يندرج في سياق الجرائم الممنهجة التي تنفذها دولة الاحتلال بحق الأسرى الفلسطينيين، والتي تمثل وجهًا آخر لحرب الإبادة المتواصلة، مشيرتين إلى أن شهادات معتقلي غزة الذين تم الإفراج عنهم تُعد من بين الشهادات الأشد قسوة من حيث مستوى الانتهاكات.
وشددت المؤسستان على أن استمرار ارتفاع أعداد الشهداء في صفوف المعتقلين ينذر بمخاطر جسيمة، في ظل احتجاز أكثر من 10,100 أسير، بينهم 39 أسيرة، وأكثر من 400 طفل، و3,577 معتقلاً إداريًا، إضافة إلى 1,846 معتقلاً من غزة صنّفهم الاحتلال كـ”مقاتلين غير شرعيين”، علمًا أن هذا العدد لا يشمل كافة معتقلي القطاع المحتجزين في معسكرات الجيش.
وحملت المؤسسات الحقوقية سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن استشهاد المعتقلين، مجددة مطالبتها بفتح تحقيق دولي عاجل ومستقل في ظروف استشهاد الأسرى، واتخاذ إجراءات قانونية رادعة بحق قادة الاحتلال، بما يعيد الاعتبار للمنظومة الحقوقية الدولية، ويُنهي حالة الإفلات من العقاب التي تتمتع بها دولة الاحتلال.