القاعدة تستهدف “قوات دفاع شبوة” مجدداً في الصعيد
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن القاعدة تستهدف “قوات دفاع شبوة” مجدداً في الصعيد، شبوة وكالة الصحافة اليمنية أفادت مصادر مطلعة في محافظة شبوة عن تعرض فصائل 8220;دفاع شبوة 8221; في مديرية .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القاعدة تستهدف “قوات دفاع شبوة” مجدداً في الصعيد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شبوة / وكالة الصحافة اليمنية // أفادت مصادر مطلعة في محافظة شبوة عن تعرض فصائل “دفاع شبوة” في مديرية الصعيد للقصف بعدد من قذائف الهاون . وقالت المصادر ان مواقع “القناعة” التابعة لقوات “دفاع شبوة ” في منطقة مصينعة بمديرية الصعيد تعرضت للقصف بعدد من قذائف الهاون .. مرجحة وقوف تنظيم القاعدة وراء الاستهداف . وكان تنظيم القاعدة قد أعلن في بيان أصدره بداية الشهر الحالي، شن هجمات جوية بواسطة الطيران المسير وعمليات مسلحة ضد الفصائل التابعة للإمارات في محافظتي أبين وشبوة. كماأعلنت القاعدة في نفس البيان مسؤوليتها عن تفجير 3 عبوات ناسفة في مديرية مودية بمحافظة أبين أدت إلى مقتل “أركان الكتيبة الأولى في اللواء الثالث دعم واسناد” جابر بن عبدالقوي الفحة اليافعي، واصابة 7 آخرين في مديرية مودية بمحافظة أبين جنوب اليمن.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی مدیریة فی الصعید
إقرأ أيضاً:
موريشيوس تستعيد سيادتها على جزر شاغوس من بريطانيا
وقّعت الحكومة البريطانية اتفاقا لنقل السيادة على جزر شاغوس إلى موريشيوس، في خطوة وصفها رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر بأنها "بالغة الأهمية" للدفاع والأمن القومي.
ووفق الاتفاق، تحتفظ المملكة المتحدة بالتحكم في قاعدة عسكرية إستراتيجية تستخدمها مع الولايات المتحدة على جزيرة دييغو غارسيا.
وقال ستارمر خلال مؤتمر صحفي عُقد يوم الخميس الماضي إن الاتفاق، الذي تأخر توقيعه لفترة قصيرة بسبب قرار قضائي، ضروري "لدفاعنا ومخابراتنا، وبالتالي لأمن وسلامة الشعب البريطاني".
وأكد أن الموقع الإستراتيجي لقاعدة دييغو غارسيا في المحيط الهندي يمثل أهمية قصوى للمملكة المتحدة، مشيرا إلى أن الاتفاق يضمن "حماية قوية من التأثيرات الخبيثة" تسمح للقاعدة بالعمل حتى القرن المقبل.
ويمنح الاتفاق، الذي تبلغ قيمته عدة مليارات من الدولارات، موريشيوس السيادة على أرخبيل جزر شاغوس، مع تأجير القاعدة العسكرية للمملكة المتحدة والولايات المتحدة لمدة 99 عاما، مما يضمن استمرار تشغيل هذه القاعدة الحيوية.
وكان توقيع الاتفاق قد تأجل بعد صدور أمر قضائي مؤقت من المحكمة العليا البريطانية إثر احتجاجات من نساء من سكان جزر شاغوس الأصليين، الذين تم تهجيرهم قسرا من الجزيرة في السبعينيات لصالح إنشاء القاعدة العسكرية.
إعلانوعبّرت السيدتان بيرناديت دوغاس وبيرتريس بومبي، وهما مواطنتان بريطانيتان، عن مخاوفهما من أن نقل السيادة إلى موريشيوس سيصعّب عودة السكان الأصليين إلى أراضيهم، مؤكّدتين مواصلة نضالهما لاستعادة حقوقهما التي تمتد لأكثر من 6 عقود.
من جهته، وصف رئيس وزراء موريشيوس نافين رامغولام الاتفاق بأنه يمثل "اكتمال عملية إنهاء الاستعمار"، واعترافا كاملا بسيادة موريشيوس على جزر شاغوس، بما في ذلك دييغو غارسيا.
وتعود سيطرة المملكة المتحدة على جزر شاغوس إلى عام 1814، حيث فصلت أرخبيل الجزر في عام 1965 عن موريشيوس لتشكيل إقليم المحيط الهندي البريطاني، ثم شهدت السبعينيات عمليات تهجير للسكان الأصليين لإقامة القاعدة العسكرية.
من جانبه، رحّب الجانب الأميركي بالاتفاق ووصفه بـ"التاريخي"، حيث أكد وزير الخارجية ماركو روبيو أن واشنطن تتطلع للعمل عن كثب مع كل من المملكة المتحدة وموريشيوس لتعزيز التعاون ودعم السلام والاستقرار في المنطقة.
يأتي هذا الاتفاق في ظل تغييرات سياسية داخل موريشيوس وتأجيلات عديدة بسبب مفاوضات متعلقة بالتكلفة، لكنه يمثل تحولا كبيرا في العلاقات بين البلدين وحلا لنزاع تاريخي استمر لعقود.