#سواليف
يؤكد الدكتور دينيس سوكولوف أخصائي #أمراض #القلب والأوعية الدموية أن #المشي_السريع خاصة صعودا أو نزولا هو أفضل تمرين للقلب.
ويشير الأخصائي في حديث لـ Lenta.ru، إلى أن المشي السريع للشخص السليم، له فوائد عديدة لصحته مقارنة بالتمارين الرياضية الأخرى. يمكن أن يمشي الشخص متى يشاء وأينما كان في المتنزه، في الملعب، وحول منزله.
ووفقا له، ممارسة الرياضة تساعد على التخلص من الحالة المزاجية السيئة والاكتئاب وإنتاج هرمون السعادة- السيروتونين.
مقالات ذات صلة “مكونات مخفية” في أحبار الوشم تثير مخاوف صحية 2024/03/01ويشير الطبيب، إلى أن على من يرغب بزيادة الحمل الصعود إلى الجبل. لأن هذا الحمل يعتبر الأفضل لصحة القلب. ولكن يجب أن ينفذ هذا التمرين دون إرهاق قدر الإمكان. أي يجب ألا يشعر الشخص بالدوخة ولا بضيق التنفس أو زيادة في ضربات القلب. وعند ملاحظة هذه الأعراض يجب تخفيف السرعة.
ووفقا له، يمكن الجمع بين المشي السريع والسباحة. لأن السباحة مفيدة أيضا لصحة القلب والأوعية الدموية ولكن دون عبء على المفاصل.
ويشير الأخصائي، إلى أن التمرين الأمثل للشخص السليم هو المشي السريع لمدة نصف ساعة كل يوم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أمراض القلب المشي السريع المشی السریع
إقرأ أيضاً:
يمكن أن يتواجد الكيزان في كل أسرة، هل الجنجويد موجودين في كل أسرة؟
يمكن أن يتواجد الكيزان في كل أسرة، هل الجنجويد موجودين في كل أسرة؟ سيعود الكاره للكيزان إلى بيته بعد تحرير الخرطوم، هل كان سيعود الكاره للجنجويد إلى بيته أثناء سيطرتهم على الخرطوم؟
من أحب الكيزان فهذا شأنه، ومن بغضهم فهذا حقه. سيعود الذين يحبون الكيزان والذين يبغضونهم ليبنوا بلدهم ويمارسوا حقهم، سياسة واجتماعاً واقتصاداً. من أراد أن يعادي الكيزان فليكن موقفه نابعاً من إرادة وطنية خالصة، لا من توجيه خارجي أو تبعية لأجندات خارجية..
موالاة الكيزان ومعاداتهم، تحييدهم وإشراكهم، تمكينهم من السلطة أو إقصاؤهم يتم كله في أفق سياسي وشروط دولة، تجعل من الموالاة والمعاداة لهم لا تكون نتيجتها تشريد آخرين وقتلهم ..
حاول عملاء الإمارات استبدال الدولة بالميليشيا، والاستقرار بالفوضى، وبما هو مشكل سياسي للبعض بما هو مهدد وجودي للعامة. حاولوا وفشلوا في إقناع السودانيين بأن حياتهم جحيم في ظل الكيزان، وجنة ونعيم في حال سيطرة الميليشيا..
رأى السودانيين بأعينهم، وعرفوا الفرق بين الصراع السياسي مع الكيزان الذي كانت فيه المدن آمنة والمصانع عاملة والمواصلات ضاجة بالركاب والشوارع مملوءة بالهتافات، والأمهات والحبوبات مستقرات في البيوت والبنايات، وبين المهدد الوجودي مع الجنجويد الذي كانت فيه المدن فارغة والمنازل خالية من مظاهر الحياة، عرف السودانيين من خانهم وباعهم لآل دقلو والدراهم.
حسبو البيلي