البوابة:
2025-12-02@11:29:00 GMT

32 مليار دولار قيمة كنز وجد في قاع البحر

تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT

32 مليار دولار قيمة كنز وجد في قاع البحر

البوابة - بينما تسعى الحكومة الكولومبية جاهدة لاستعادة 20 مليار دولار من الكنوز الموجودة تحت سطح البحر من السفينة الغارقة "سان خوسيه" التي تعود إلى القرن الثامن عشر تم العثور على السفينة التي غرقت وعلى متنها قبطانها عام 1940 وعثر معها هناك كنز تقدر قيمته بـ 32 مليار دولار في قاع البحر، فإن الباحثين عن الكنوز في جميع أنحاء العالم لديهم غنائمهم الخاصة لاستعادتها في ذات الوقت.

اقرأ ايضاًأغلى غرفة فندقية في العالم..تنقلك الى عالم آخر

باع رجل الأعمال كارل ألين  في تكساس، شركته الخاصة بأكياس القمامة في عام 2017 واستثمر الملايين في العثور على ما وصفه بـ”الوطن الأم” من السفن الغارقة حول جزر البهاما، ويصرعالم آثار المحيطات جيم سنكلير، الذي يعمل مع آلن، على أن الأمر لا يتعلق فقط بالثروات المعرضة للخطر.

وقال لصحيفة The Washington Post: "الأمر لا يتعلق بالمال فقط بالنسبة لي، يتعلق الأمر بتجميع الماضي واستخدام ما كان على متن السفينة للتعرف على الجميع، من الركاب الأثرياء إلى العبيد".


فلور دي لا مار

فلور دي لا مار كانت سفينة حربية برتغالية، عائدة من حملة عسكرية عام 1511 في ملقا، وهي مركز تجاري رئيسي في جنوب غرب ماليزيا، محملة بغنائم الحرب، بما في ذلك الكنوز التي جاءت من نهب القصر الملكي لسلطان ملقا، وتعرضت السفينة لعاصفة شديدة، ويقال إن حوالي 400 رجل قد فقدوا حياتهم عليها.

وفقًا لشركة Discovery UK، فقد فقد مع السفينة حوالي 80 طنًا من الذهب والأشياء الثمينة الأخرى – بقيمة 2.5 مليار دولار تقديريا بأموال اليوم، وأراد جيم سنكلير جلب كنوز فلور دي لا مار، لكن الحكومة الإندونيسية وضعت عقبات.

لاس سينك شاغاس

كانت سفينة لاس سينك شاغاس، وهي سفينة أخرى منكوبة تعود إلى القرن السادس عشر وترفع العلم البرتغالي، تحوي كنوزًا وعبيدًا من جوا بالهند، عندما هاجمتها ثلاث سفن بريطانية في وسط المحيط الأطلسي.

استمرت المعركة لمدة ثلاثة أيام قبل أن تشتعل النيران في لاس سينكيس وتغرق بالقرب من جزر الأزور ويقال إن البضائع الثمينة التي تحملها السفينة من الماس والياقوت واللؤلؤ والعملات البرتغالية تبلغ قيمتها أكثر من مليار دولار.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: سعر الذهب الألماس أموال مجوهرات غنائم ملیار دولار

إقرأ أيضاً:

محمود غزال: 5 مقترحات للوصول إلى 20 مليار دولار صادرات ملابس بحلول 2030

قال المهندس محمود غزال، عضو غرفة الصناعات النسجية ورئيس مجلس إدارة النيل للصناعات النسجية، إن قطاع الملابس الجاهزة والمنسوجات في مصر يمتلك إمكانيات غير مسبوقة لتحقيق طفرة تصديرية والوصول بصادراته إلى 20 مليار دولار سنويًا بحلول عام 2030.
 

وأكد المهندس غزال أن هذا الهدف يتسق مع "رؤية مصر 2030" التي تهدف لبناء اقتصاد تنافسي، مشيرًا إلى أن الدولة تولي التصنيع وزيادة الصادرات أولوية قصوى كمحرك رئيسي للنمو الاقتصادي، لافتًا إلى أن التجارب العالمية الناجحة في الصين وألمانيا والمكسيك تؤكد ذلك.
لماذا 20 مليار دولار؟ فرصة واقعية في الأسواق الكبرى
 

أوضح  غزال أن الأسواق العالمية الكبرى - الولايات المتحدة، الاتحاد الأوروبي، ودول الخليج - تستورد ما يقارب 400 مليار دولار سنويًا من الملابس والمنسوجات.

وأكد أن "الاستحواذ على 5% فقط من هذه الأسواق العملاقة كفيل بتحقيق هدف الـ 20 مليار دولار"، وهو هدف واقعي بالنظر إلى التحولات الجارية في سلاسل الإمداد العالمية.

وأشار المهندس غزال إلى أن الصادرات الحالية (2024) لا تزال بعيدة عن الفرصة المتاحة:
• الملابس الجاهزة: 2.9 مليار دولار
• المفروشات: 254 مليون دولار
• الأقمشة المنسوجة والتريكو: 230 مليون دولار
 

وشدد على أن الفارق بين الأداء الحالي والفرصة المتاحة كبير، مما يجعل "التحرك السريع ضرورة وليس رفاهية."
التحديات والفرص المتاحة
 

وأكد غزال أن هناك تحديات تؤثر على سرعة التقدم، أبرزها:
• الإجراءات الجمركية البطيئة وتأخر إنهاء المستندات.
• احتياج منظومة الاستثمار لقدر أكبر من السرعة والمرونة.
• الحاجة لرفع كفاءة العاملين بالمؤسسات التنفيذية.
 

وشدد على  وجود فرص ذهبية أمام مصر يجب استغلالها تتمثل في:
1. إعادة تشكيل سلاسل الإمداد العالمية: الحرب التجارية تدفع الماركات العالمية لتقليل الاعتماد على الصين، مما يفتح البُر أمام مصر.
2. نمو الاستثمار الأجنبي المباشر: البنية التحتية المتطورة والموانئ الجديدة تعزز قدرة مصر على جذب الشركات العالمية.
آليات جديدة لتحقيق المستهدف
وطرح غزال آليات جديدة لتحقيق قفزة نوعية في الصادرات:
• تعاونية التصدير (Export Cooperatives): لدمج الشركات الصغيرة ومتناهية الصغر في سلاسل الإمداد عبر رفع الجودة والإرشاد الفني وتمكينها من الدخول في عقود تصديرية ضخمة.
• مركز دعم الشركات الصغيرة: لتأهيلها فنيًا وإداريًا ودعم المواصفات وربطها بالمصدرين الكبار.
• تعزيز التكامل الرأسي: من الغزل إلى الخياطة لتقليل الواردات وزيادة القيمة المضافة.
وأشار إلى وجود جناحين للتصدير: الأول هو التصنيع للغير (OEM / B2B) وهو الأسرع لتحقيق قفزة تصديرية، والثاني هو العلامات التجارية (Branding / B2C)، وهو مسار استراتيجي طويل الأجل يتطلب قدرات تصميم وتسويق وتمويلًا كبيرًا.
الحلول المقترحة للوصول إلى 20 مليار دولار
وقدم المهندس غزال مجموعة من الحلول لتحقيق الهدف الطموح:
1. استهداف عقود مباشرة مع سلاسل القيمة العالمية وتسهيل جذب الاستثمار الأجنبي المباشر.
2. دمج الشركات الصغيرة والمتوسطة في سلاسل التوريد الكبرى عبر: الاستماع الجاد لمشكلاتهم، والكف عن الممارسات الاحتكارية، وإتاحة فرص حقيقية للمنافسة، وإشراكهم في اتخاذ القرار.
3. تحسين منظومة التمويل وتوفير قروض تصديرية منخفضة التكلفة.
4. زيادة القيمة المضافة للقطن والغزول عبر التصنيع الكامل داخل مصر.
5. إنشاء بوابة حكومية لدراسات السوق تشمل الأسعار والمواصفات والفرص عالميًا.
واختتم المهندس غزال بالتأكيد على أن الوصول إلى 20 مليار دولار صادرات ملابس بحلول 2030 ليس هدفًا نظريًا، بل هدف يمكن تنفيذه عبر خطط واضحة وبمشاركة القطاع الخاص. 

وشدد على أن معالجة التحديات الجمركية والتنفيذية والاستثمارية سيعجل من تحقيق هذا الهدف، ليصبح القطاع أحد الأعمدة الأساسية لتحقيق مستهدف الـ 150 مليار دولار صادرات مصرية سنويًا.

طباعة شارك جمارك مصرية وصول

مقالات مشابهة

  • معلومات الوزراء: توقعات بارتفاع إيرادات السياحة إلى 17.8 مليار دولار
  • الشاهد: إصلاحات منظومة الإفراج الجمركي وفرت لمصر 2.1 مليار دولار
  • محمود غزال: 5 مقترحات للوصول إلى 20 مليار دولار صادرات ملابس بحلول 2030
  • أمريكا توافق مبدئيًا على بيع هليكوبتر لـ السعودية بـ مليار دولار
  • 2 مليار دولار قيمة سوق الذكاء الاصطناعى فى إفريقيا خلال 2025
  • عاجل.. مصر وتركيا تعتزمان رفع حجم التجارة الثنائية لـ 15 مليار دولار
  • 2 مليار دولار قيمة سوق الذكاء الاصطناعي في إفريقيا خلال 2025
  • ديب سيك تكتب أكوادا بها ثغرات عندما يتعلق الأمر بمسلمي الإيغور
  • التحديات التي تواجه المؤسسات الصغيرة بالبلاد
  • تجارة إيران الخارجية تتجاوز 76.5 مليار دولار