كيف نغرس ثقافة الادخار لدى أطفالنا؟.. أخصائية توضح
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
أوضحت الأخصائية الاجتماعية نورة العنزي، كيفية ثقافة الادخار في أطفالنا بتعليمهم قيمة المال واستخدامه للضروريات.
ونصحت الأخصائية، خلال لقائها ببرنامج «يا هلا» المذاع على قناة روتانا خليجية، بإعطاء الطفل «حصالة» لتجميع النقود لادخار مبلغ لشراء الأغراض بما ينمي قيمة المال لدى الطفل.
كيف نغرس ثقافة الادخار في أطفالنا؟.
وأكملت نورة العنزي، أن النسبة المطلوب التعود عليها في التعامل مع الدخل؛ تتضمن ادخار جزء من الدخل للادخار وجزء للمطالب البسيطة وجزء للضروريات، مشيرة إلى أن التبذير يشمل إنفاق الدخل على أمور غير ضرورية والاضطرار إلى اللجوء إلى الديون لسد الاحتياجات الطارئة.
وأردفت الأخصائية الاجتماعية، أن السوشيال ميديا ساعدت في تعزيز ثقافة الاستهلاك على حساب الادخار من خلال تسارع الإعلانات، وأغلب الاستهلاك يكون على كماليات، ليكون التبذير عادة لا يقبل الناس تغييرها.
الأخصائية الاجتماعية نورة العنزي: السوشيال ميديا ساعدت في تعزيز ثقافة الاستهلاك على حساب الادخار، وأغلب الاستهلاك يكون على كماليات @jalmuayqil#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/LwxXke1Jty
— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) March 8, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الادخار برنامج یاهلا
إقرأ أيضاً:
«معًا لدعم أطفالنا الأبطال» محاضرة توعوية بمناسبة اليوم العالمي للثلاسيميا بطب بنها
نظم قطاع خدمة المجتمع بكلية طب بجامعة بنها، محاضرة توعوية بمناسبة اليوم العالمي للثلاسيميا تحت شعار “معًا لدعم أطفالنا الأبطال”، في إطار الدور المجتمعي والتوعوي الذي تضطلع به جامعة بنها، بالتعاون مع مستشفى بنها الجامعي، وذلك بقاعة التدريس في الدور الثامن بمبنى الباطنة.
جاءت الفعالية تحت رعاية الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها، والدكتور السيد فودة نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور محمد الأشهب عميد كلية الطب، والدكتور نرمين عدلي محمود - وكيل كلية الطب لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور غادة سعد رئيس قسم الأطفال بكلية الطب.
استهدفت الفعالية رفع الوعي حول مرض الثلاسيميا، أحد أمراض الدم الوراثية المزمنة، وشهدت حضورًا واسعًا من الأطباء، التمريض، الطلاب، والمهتمين بالصحة العامة.
وقد تناولت المحاضرة عدة محاور هامة، منها: "طرق الاكتشاف المبكر للمرض، وأحدث أساليب العلاج والتعامل مع الحالات، والدعم النفسي والاجتماعي للأطفال المصابين وأسرهم، ودور المجتمع في التوعية والمساندة".
وفي ختام الفعالية، تقدم قطاع خدمة المجتمع بخالص الشكر والتقدير لكل من شارك وساهم في إنجاح هذا اليوم، مؤكدًا أن وعي المجتمع هو الركيزة الأساسية للوقاية وتحقيق حياة أفضل للأطفال المصابين.