الوطن:
2025-12-01@22:08:53 GMT

وصول 17 ألف طن قمح إلى ميناء دمياط

تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT

وصول 17 ألف طن قمح إلى ميناء دمياط

أصدر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط بيانًا، أكد فيه أن الميناء استقبل خلال الـ24 ساعة الماضية 5 سفن، بينما غادرت 7 سفن، ووصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء إلى 37 سفينة.

حركة الصادرات والواردات

وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 46348 طنا، تشمل 1705 أطنان ملح، و9747 طن رمل، و8756 طن يوريا، و26140 طن بضائع متنوعة.

كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 54271 طنا، تشمل 16800 طن قمح، و12400 طن خردة، و6296 طن أبلاكاش، و11180 طن حديد، و1595 طن زيت طعام، و1000 خشب زان، و5000 طن كسب صويا.

بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 267 حاوية مكافئة، وعدد الحاويات الوارد 112 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 2226 حاوية مكافئة.

رصيد صومعة الحبوب

ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح إلى 60485 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 82403 طنًا.

كما غادر عدد 4 قطار بحمولة إجمالية 4230 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا وكوم أبو راضي، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 3977 شاحنة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ميناء دمياط البضائع العامة الميناء القمح الحاويات

إقرأ أيضاً:

ضبط كمية ضخمة في ميناء طنجة.. غاز الضحك يهدد شباب المغرب

أعادت عملية حجز السلطات المغربية كَمَيَّة ضخمة من مادة "أكسيد النيتروست"، أو ما يعرف بـ"غاز الضحك"، المخاوف من تزايد محاولات استهداف الشباب، خصوصًا التلاميذ والطلبة، بهذه المواد الخطرة التي باتت تنتشر في عدد من الدول الأوروبية وتجد طريقها إلى بعض الأوساط داخل المغرب.

وأحبطت السلطات المغربية بميناء طنجة المتوسط، محاولة تهريب شحنة من مخدر "غاز الضحك"، قادمة من إسبانيا. وتعد أوربا المستهلك الأكبر له، ما دفع منظمات المجتمع المدني إلى دق ناقوس الخطر والمطالبة بتشدد المراقبة وسن قوانين تعاقب المتورطين في إدخال هذه السموم إلى البلاد، وأهمية وضع تشريعات صارمة بشأن استيراد هذا الغاز وضمان استعماله في الأغراض التي يستورد من أجلها، وبلغ حجم الشحنة التي تم ضبطها 12 ألفا و500 قنينة من الحجم الكبير، و يمكن أن تملأ بـ"غاز الضحك" أكثر من 2,5 مليون بالون يتم استعماله في الاستهلاك.


ويستخدم "أكسيد النيتروس" كمخدر في طب الأسنان، لكنه أصبح يستخدم كمادة للانتعاش حيث يولد شعورًا بالانتشاء والاسترخاء والانفصال عن الواقع، خاصًة بين شباب الدول الأوروبية ودول أخرى منها المغرب، فيما يحذر الأطباء من أن إساءة استخدام هذا الغاز قد تسبب ضررا للجهاز العصبي، بل تصل حد التسبب في الوفاة في حال استنشاق كمية كبيرة منه.

وسبق أن أثار وفاة فتاة تبلغ 15 سنة بمدينة الدار البيضاء بعد استنشاقها ما يعرف بـ"غاز الضحك"، موجة غضب وقلق بين الأسر المغربية، لتعود قضية انتشار هذه الظاهرة بين المراهقين إلى الواجهة، وسط تساؤلات بشأن الإجراءات المتخذة لمكافحة هذا المخدر الذي بات يباع بكثرة على شبكات التواصل الاجتماعي والأسواق المحلية.

ما مخاطر إدمان غاز الضحك على الشباب؟
من جانبه أوضح حسن البغدادي، رئيس الجمعية الوطنية لمكافحة المخدرات بالمغرب، أن توسع نشاط شركات التبغ والمنافسة الموجودة، أفرزا مجموعة من الظواهر السلبية، مثل الإقبال على استهلاك المخدرات وتجريب أنواعها المختلفة من قبل الشباب، داعيا السلطات المغربية إلى تشديد المراقبة ومنع إدخال هذا النوع من المخدرات الذي يفقد الشباب عقولهم ويدمر حياتهم، ويؤدي إلى الإدمان في حال استعماله من طرف الشباب والمراهقين و اضطرابات في السلوك والنفس، ويدفع الشخص إلى تبني سلوكات عنيفة والهلوسة والهذيان في بعض الحالات، التي تصل إلى مستوى الاضطرابات العقلية.

"التنافسية بين شركات التبغ"
وأضاف البغدادي تعليقا على ضبط شحنة "غاز الضحك"، أن هذه الواقعة تؤكد التحديات التي تمثلها آفة المخدرات بالنسبة للمغرب وشبابه، مؤكدًا أن "التنافسية الموجودة بين شركات التبغ في السوق المغربية تنعكس سلبا على الشباب ومستهلكي هذه المنتجات المضرة بالصحة"، وأفاد البغدادي، بأن "توسع نشاط شركات التبغ والمنافسة الموجودة أفرزا مجموعة من الظواهر السلبية، مثل الإقبال على استهلاك المخدرات وتجريب أنواعها المختلفة من قبل الشباب".

وأردف المتحدث ذاته مع جريدة هسبريس المحلية: "المخدرات المتداولة في السوق الوطنية بمختلف أنواعها تخلف مآسي إنسانية وعائلية كبيرة، نتلقى بشأنها في الجمعية عشرات الاتصالات بشكل يومي"،وأكد رئيس الجمعية الوطنية لمكافحة المخدرات بالمغرب أن "السجون مليئة بضحايا المخدرات الصلبة، كما أن المستشفيات الخاصة بأمراض السل والقلب والرئة والشرايين مليئة بهذا النوع من ضحايا الإدمان".

رخص ثمن الغاز وسهولة الحصول عليه
وبدأ الشباب والمراهقين بشكل خاص استعمال المخدر الذي يعطي مفعولًا سريعًا جدًا بعد استنشاقه، إذ ينتقل إلى الدماغ ويدخل الشخص في حالة من الضحك، لذلك سمي غاز الضحك، كما أن هذا الغاز مضر بصحة الإنسان، ويمكن أن يشكل مخاطر صحية ونفسية وجسمانية كبيرة على مستهلكه، ويؤدي إلى الاختناق وفقدان الوعي، بل يسبب في بعض الأحيان التهابات في الفم والحنجرة، أي إنه يصيب الجهاز التنفسي بصفة عامة بمضاعفات وحتى الجهاز العصبي.
 


ويعد سبب الانتشار السريع لهذه الظاهرة إلى رخص ثمن الغاز وسهولة الحصول عليه في عبوات صغيرة يتم استنشاقها مباشرة أو عبر نفخ البالونات، ما يجعل الشباب أكثر عرضة للإدمان والمخاطر الصحية الجسيمة، وأكد باحثون أن 8.5% من المراهقين بين 15 و17 سنة في المغرب قد تعاطوا مهدئات بدون وصفة طبية.

مقالات مشابهة

  • انطلاق عملية تصدير 28 ألف طن من الإسمنت الأبيض من ميناء عنابة
  • انطلاق عملية تصدير 28 الف طن من الاسمنت الأبيض من ميناء عنابة
  • «الوحدة الوطنية.. عنوان الانتماء والتنمية» ندوة بإعلام دمياط
  • ميناء دمياط يتداول 29 سفينة للحاويات والبضائع العامة
  • احتجاجات مناخية تشلّ حركة الشحن في ميناء نيوكاسل الأسترالي
  • احتجاج على تغير المناخ في أستراليا يعطل حركة الشحن في ميناء للفحم
  • أسعار الخضار والفواكه في عمان اليوم بين 7 و120 قرشاً
  • ضبط كمية ضخمة في ميناء طنجة.. غاز الضحك يهدد شباب المغرب
  • تعطل محطة نفط روسية بعد هجوم بزوارق مسيّرة على ميناء نوفوروسيسك
  • مصلحة الجمارك: إحباط محاولة بيع غير قانوني لأختام الحاويات على فيسبوك