بعد تصدرها التريند.. القصة الكاملة لـ ريم البارودي مع تسريب محادثتها «صور»
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
ريم البارودي.. حالة من الجدل أحدثتها الفنانة ريم البارودي عبر محرك البحث جوجل ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما حصلت على حكم قضائي ضد أحد الصحفيين لتسريبه محادثات خاصة بها وانتهاكه للخصوصية.
وتصدرت ريم البارودي تريند محرك البحث جوجل، بعدما أعربت عن سعادتها عبر حسابها الرسمي بموقع «الاسنيتجرام»، لحصولها على حكم ضد أحد الصحفيين، قائلة: «الله أكبر الله أكبر، ألف حمد وشكر يا رب، يا ما أنت كريم وعظيم وعادل يا رب، أشكر قضاء مصر العادل وأتوجه بالشكر والتقدير لـ المحامي الكبير ياسر قنطوش».
ريم الباروديالقصة الكاملة لأزمة ريم البارودي مع تسريب محادثتهابدأت أزمة ريم البارودي مع أحد الصحفيين الذي قام بتسريب محادثات خاصة بينهما، عندما أعلنت عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام»: أنها حصلت على حكم قضائي بحبس «خ، ص»، لارتكابه جريمة تسببت في أضرار لديها بعدما قام بتسريب محادثات لها، وانتهاك خصوصياتها.
ريم الباروديونشرت ريم البارودي بيان عبر حسابها على «إنستجرام»، قائلة: «الحمد لله الذي تتم بنعمته الصالحات أتوجه بالشكر والتقدير والعرفان للقضاء المصري العادل ولمكتب المستشار القانوني ياسر قنطوش المحامي بالنقض لمجهوده المشكور، للحصول علي حكم قضائي هام يتعلق بجرائم إنتهاك حرمة الحياة الخاصة للأفراد».
ريم الباروديوكانت قضت محكمة جنح الخليفة بجلسة 27 - 2 - 2024 في القضية رقم 16176 لسنة 2023 جنح الخليفة، والمقطم الجزئية بحبس خ. ص، وشهرته خ. ص بالحبس سنة وذلك لارتكابة جريمة انتهاك حرمة، الحياة الخاصة وذلك عبر تطبيق الـ «واتس آب» حيث ترجع وقائع تلك القضية إلى قيام المتهم بنقل محادثات خاصة عبر تطبيق الـ «وتس آب».
واختتمت: بدون موافقتي وبدون إذني مما أصابني بأضرار نتيجة تسريب تلك، المحادثات وبعد تحقيقات موسعة تم إثبات صحة الواقعة وتم إحالة، المتهم للمحاكمة الجنائية وبجلسة اليوم أصدرت المحكمة حكمها سالف، البيان كل الشكر والتقدير للمستشار ياسر قنطوش لمجهوده في الوصول للحقيقة والحصول على حكم قضائي لصالحي.
ريم الباروديالحكم على المتهم بانتهاك خصوصية ريم الباروديوجاء الحكم الأخير عليه، بعدما أيدت محكمة جنح المقطم، أمس الثلاثاء 7 مايو 2024، حبس أحد الصحفيين لمدة عام لاتهامه بانتهاك خصوصية الفنانة ريم البارودي، وتسببه في مرورها بأزمة نفسية بعد تسريبه محادثات خاصة بها.
وحضر المحامي ياسر قنطوش، دفاعا عن الفنانة ريم البارودي، في جلسة محاكمة أحد الصحفيين، بسبب انتهاكه حرمة الحياة الخاصة بالفنانة، ونشره محادثات خاصة أدت إلى مرورها بعدة أزمات نفسية.
وتعود تفاصيل الواقعة عند قيام المتهم، بنقل محادثات خاصة عبر تطبيق واتساب، بدون موافقة الفنانة، وبدون إذنها مما أصابها ببعض الأضرار نتيجة تسريب تلك المحادثات، وبعد التحقيقات، تم إحالة المتهم للمحاكمة الجنائية، وبجلسة اليوم أصدرت المحكمة حكمها سالف الذكر.
اقرأ أيضاًأول تعليق من ريم البارودي بعد الحكم على المتهم بتسريب محادثتها الخاصة (صورة)
«مكنتش مدياها خوانة».. ريم البارودي تكشف عن تفاصيل جديدة بشأن قضيتها مع ريهام سعيد
مفيش محبة بعد عداوة.. ريم البارودي تكشف سبب خلافها مع ريهام سعيد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة ريم البارودي تريند ريم البارودي ريم البارودي ريم البارودي انستجرام ريم البارودي تريند ريم البارودي ريهام سعيد ريم البارودي في العرافة ريم البارودي مسلسل ريهام سعيد ريم البارودي ریم البارودی أحد الصحفیین محادثات خاصة حکم قضائی على حکم
إقرأ أيضاً:
القصة الكاملة لسرقة أموال ومجوهرات من فيلا نوال الدجوي بأكتوبر
كشفت الدكتورة نوال الدجوي، سيدة الأعمال المعروفة، عن تفاصيل مثيرة أمام نيابة أكتوبر في بلاغ تقدمت به بشأن سرقة أموال ومجوهرات من داخل فيلتها الكائنة بكمبوند هاي لاند بمدينة 6 أكتوبر، مشيرة إلى تورط اثنين من أحفادها في الواقعة.
وقالت الدجوي في التحقيقات إنها اكتشفت الواقعة أثناء زيارتها الأخيرة للفيلا، حيث فوجئت بعدم استجابة الخزنة لمفاتيحها المعتادة، ليتبين لاحقًا تغيير الكالون. وعثرت خارج الخزنة على كيس يحتوي على بعض المسروقات، إلى جانب الأغلفة التي كانت تغلف المحتويات.
وأضافت أن الحادث وقع في نحو الساعة الخامسة والنصف من مساء الأمس، بحضور حفيدتيها إنجي وماهيتاب محمد. وأشارت إلى أن المسروقات كانت محفوظة داخل الخزنة، وآخر مرة اطلعت عليها كانت في يناير 2023.
وأكدت الدجوي أن المسروقات تشمل مبالغ مالية ضخمة، مشغولات ذهبية، سبائك وجنيهات ذهبية، بالإضافة إلى عملات أجنبية، من بينها 360 ألف جنيه إسترليني من فئات ورقية صغيرة وقديمة الإصدار، مشيرة إلى أنها ستقدم بيانًا تفصيليًا لاحقًا بعد مراجعة الجرد.
واتهمت السيدة نوال حفيديها أحمد وعمرو الدجوي بالسرقة، مستندة إلى علامات الثراء المفاجئ التي ظهرت عليهما منذ مارس 2024، رغم عدم وجود مبرر مالي واضح، إلى جانب حيازتهما مفاتيح الفيلا. كما أوضحت أن المتابعة الدورية للخزنة كانت تتم من خلال موظف يدعى مصطفى يعمل في جامعة نوال الدجوي.
وأكدت وجود خلافات سابقة بينها وبين المتهمين بدأت منذ مايو 2024، مشيرة إلى أنها تمتلك قرائن تعزز شكوكها بشأن تورطهما في الواقعة.
ولا تزال النيابة العامة تواصل التحقيقات للوقوف على ملابسات الحادث، وتحديد المسؤولين عن واقعة السرقة التي هزت الرأي العام.
اللواء شقير: ستعود المناطق المحتلة في الجنوب الى الدولة وأهلها