سمير فرج يكشف دلالة المشروع التكتيكي للقوات المسلحة
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
ثمن اللواء سمير فرج، الخبير الاستراتيجي، تنفيذ المرحلة الرئيسية للمشروع التكتيي للجيش الثاني الميداني، موضحا أنه أرقى مستوى تدريب تقوم به قوات مسلحة على مستوى العالم، وتشارك فيه كل أفرع القوات المسلحة.
القوات المصريةوأشار فرج، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "90 دقيقة" المذاع عبر فضائية "المحور"، مساء الخميس، إلى أنه نتاج عام كامل من التدريب، معلقا: "الجيش بيقولنا اطمنوا لدينا قوات قادرة على تأمين احتياجاتنا"، فضلا على أن هذا التدريب هو رسالة للخارج بأن جيشنا قوي، وأننا متواجدون.
وأكد أن الجيش المصري قادر على تأمين مقدراتنا واستثماراتنا، منوها بأننا نتعرض لاستفزازات ولكن لدينا قيادة حكيمة، والقرارات تتخذ في مصر بحكمة، وهو ما أشار له وزير الدفاع اليوم بأن مصر لها ثوابت تجاه القضية الفلسطينية.
وقال اللواء سمير فرج، الخبير الاستراتيجي، إن إسرائيل في أضعف حالاتها حيث بعد 8 شهور من الحرب لم تحقق أهدافها من الحرب على قطاع غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القوات المصرية 90 دقيقة فضائية المحور القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
“هيومن رايتس ووتش” عن إدراج إسرائيل في قائمة العار: إجراء مستحق منذ فترة طويلة
#سواليف
وصفت منظمة ” #هيومن_رايتس_ووتش” إدراج الأمم المتحدة لإسرائيل على ” #قائمة_العار” التي تضم الأطراف التي ترتكب #انتهاكات ضد #الأطفال في النزاعات المسلحة بأنه “إجراء مستحق منذ فترة طويلة”.
وقالت “هيومن رايتس” إنه “للمرة الأولى، أضاف الأمين العام للأمم المتحدة القوات المسلحة الإسرائيلية إلى قائمة العار التي تضم الأطراف المتحاربة التي ترتكب انتهاكات جسيمة ضد الأطفال في النزاعات المسلحة. كان إجراء الأمين العام أنطونيو غوتيريش مستحقا منذ فترة طويلة، وهو مبرر تماما”.
وذكرت بتقرير الأمم المتحدة الذي نسب “أكثر من 8,700 ضحية من الأطفال إلى القوات الإسرائيلية بين 2015 و2022. لكن في 2023، يفترض أن حجم الانتهاكات كان أكبر من أن يتجاهله الأمين العام”، مبينا أن التقرير خلص إلى أن “القوات الإسرائيلية مسؤولة عن 5,698 انتهاكا، بما فيه قتل وتشويه الأطفال والهجمات على المدارس والمستشفيات”.
مقالات ذات صلة “دولة إسرائيل فقدت الشمال”.. سكان المستوطنات الشمالية يعلنون بدء أعمال احتجاجية 2024/06/14وأشار التقرير أيضا إلى “أكثر عن 23 ألف انتهاك جسيم أبلغ عنها، لكن لم يتم التحقق منها، من قبل جميع الأطراف ضد 3,900 طفل إسرائيلي و19,887 طفلا فلسطينيا”.