شركة فلبينية تتعاقد على صفقة طائرات إيرباص بـ24 مليار دولار
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
أعلنت شركة الطيران الفلبينية "سيبو باسيفيك"، الثلاثاء، رغبتها في شراء ما يصل إلى 152 طائرة إيرباص في صفقة بقيمة 24 مليار دولار توصف بأنها "أكبر طلبية طائرات" في تاريخ الطيران في البلاد.
وقال مايكل سزوكس، المدير العام لشركة "سيبو باسيفيك" في بيان "تهدف الطلبية إلى تأمين أقصى قدر من المرونة لـ"سيبو باسيفيك" بهدف تكييف نمو الأسطول مع ظروف السوق، مع إمكانية الانتقال من آي 321 نيو A321neo إلى آي 320نيو A320neo".
وقالت الشركة الفلبينية إنها وقعت مذكرة تفاهم ملزمة مع إيرباص تتضمن "طلبيات مؤكدة" لشراء ما يصل إلى 102 طائرة من طراز "آي321نيو" وخيارات لشراء 50 طائرة من طراز "آي320نيو".
وقالت الشركة إن قيمة الطلبية تبلغ 24 مليار دولار بناء على قائمة أسعار الطائرات.
وأشارت الشركة إلى أنها ستستخدم محركات برات آند ويتني لهذه الطائرات.
وقال سزوكس "بمجرد انهائها ستشكل هذه الطلبية مرحلة مهمة لقطاع الطيران المحلي".
ومن المتوقع أن تتم الصفقة خلال الربع الثالث من العام 2024، بحسب البيان.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
الجيش الباكستاني يعلن إسقاط 25 طائرة هندية بدون طيار من طراز هاروب
أعلن الجيش الباكستاني إسقاط 25 طائرة هندية بدون طيار من طراز "هاروب" إسرائيلية الصنع.
وفي وقت لاحق من صباح اليوم، أعلن المتحدث العسكري الباكستاني أحمد شريف الشودري تحييد 12 طائرة بدون طيار في مواقع مختلفة على مدار يومين بما في ذلك بالقرب من كراتشي.
وأعلنت الحكومة الباكستانية أنها أعطت التفويض للجيش بالرد على الضربة الهندية، داعية المجتمع الدولي لإدراك فداحة التصرف الهندي غير المبرر.
كما أعربت الحكومة الباكستانية عن رفضها القاطع الادعاءات الهندية بوجود معسكرات إرهابية على أراضيها.
ومن جانبه، قال الجيش الهندي، إن الضربات العسكرية التي شنها على باكستان الأربعاء، استهدفت "معسكرات إرهابية" بحسب زعمه، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
وزعم الجيش الهندي، أن الضربة على المقرات استهدفت مواقع بمثابة مراكز تجنيد ومنصات إطلاق ومراكز تلقين، وتضم أسلحة ومرافق تدريب.
وقال وزير الخارجية الهندي فيكرام ميسري: "أظهرت الاستخبارات ومراقبة وحدات الإرهاب المتمركزة في باكستان ، أن هجمات أخرى ضد الهند كانت وشيكة، وبالتالي كان من الضروري اتخاذ ضربات استباقية واحترازية".
وتبادلت الهند وباكستان، إطلاق المدفعية الثقيلة على طول حدودهما المتنازع عليها في كشمير الأربعاء في تصعيد كبير بين الجارتين المسلحتين نوويا.
واندلعت الأزمة الأخيرة، بعد أن شنت نيودلهي ضربات صاروخية على منافستها ، وأفادت التقارير لاحقا بوقوع وفيات على الجانبين.
وتتهم نيودلهي باكستان بدعم الهجوم الأكثر دموية منذ سنوات على المدنيين في الجزء الذي تديره الهند من كشمير في 22 أبريل، والذي قتل فيه 26 رجلاً، بينما رفضت إسلام آباد هذه التهمة وقالت أنها غير متورطة في أي من هذا.