محمد بن راشد يوجّه «الشؤون الإسلامية» بالإشراف على جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
دبي - الخليج
وجّه صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي بالإشراف على جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم على النحو الذي يعزّز من سمعتها العالمية وإبراز دورها الداعم لكتاب الله، وذلك من منطلق الحرص على خدمة كتاب الله، والاهتمام بإطلاق المبادرات والمشاريع الدينية والثقافية والاجتماعية المرتبطة بتنشئة الأجيال الجديدة على حفظ القرآن الكريم والتعلق به والنهل من علومه والالتزام بأحكامه.
كما وجه سموّه بتشكيل مجلس أمناء الجائزة برئاسة مدير عام دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري دبي
إقرأ أيضاً:
مبالغ كبرى للفائزين.. متحدث الأوقاف يعلن جوائز المسابقة العالمية للقرآن الكريم
كشف الدكتور أسامة رسلان، المتحدث الرسمي باسم وزارة الأوقاف، عن تفاصيل النسخة الجديدة من المسابقة العالمية للقرآن الكريم، مؤكدًا أنها نسخة متجددة هذا العام وتتميز بمستوى عالمي من التنظيم والإعداد، حيث أصبحت حديث السوشيال ميديا وتريند عالمي.
وأضاف متحدث الأوقاف، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الإثنين، أن المسابقة ليست مجرد حفظ للقرآن الكريم، بل تتضمن فهم معاني الآيات، وعلوم الإعراب، وأسباب النزول، والمقاصد والغايات من القرآن الكريم، مشيرًا إلى أن الفروع متعددة لتشمل جميع فئات المتسابقين، منها فرع ذوي الهمم وفرع الأسرة القرآنية الذي يتقدم فيه أفراد الأسرة معًا، مما يعكس روح التعاون والارتباط بالقرآن.
جوائز المسابقة العالمية للقرآن الكريمتكليف الشيخ محمد رجب عبده خليفة رئيسا للإدارة المركزية لشئون الدعوة بالأوقاف
وزير الأوقاف يطلق اسم الشحات محمد أنور على المسابقة العالمية للقرآن الكريم بشعار « نور وكتاب مبين»
وأشار متحدث الأوقاف إلى أن عدد الدول المشاركة هذا العام 72 دولة، مع وصول 158 متسابقًا إلى مصر للمراحل النهائية، بينما تم إجراء التصفيات الأولية أونلاين لتيسير الأمور على المشاركين، مشيرًا إلى أن مجموع الجوائز تجاوز 13 مليون جنيه مصري، وهو رقم قياسي في تاريخ المسابقة.
وأكد متحدث الأوقاف أن من أهم الجديد في النسخة الحالية إضافة فرع ثامن لقراءات القرآن، يشترط إجادة القراءات السبع الصغرى من طريق الشاطبية، بالإضافة إلى توسع الفروع الأخرى بما يعكس شمولية المسابقة على مستوى الفئات العمرية المختلفة والمجتمع المصري بكافة أفراده.
وسلط متحدث الأوقاف الضوء على روح الجمال في التلاوة، مشيرًا إلى أن المسابقة تعكس الاهتمام بالجانب الفني للقرآن الكريم واستخدام المقامات الموسيقية في خدمة إيصال المعاني، مؤكدًا أن هذا يعزز التقدير للجمال الروحاني المصري داخل وخارج الوطن.