وزارة الإسكان تضيف أحد عقارات مصر الجديدة للمباني ذات الطراز المعماري المميز
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
نشرت جريدة الوقائع المصرية، قرار وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، رقم 1218 لسنة 2024، بشأن إضافة أحد العقارات بحي مصر الجديدة إلى سجلات المباني والمنشآت ذات الطراز المعماري المتميز، وذلك في العدد رقم 261 في 24 نوفمبر 2024.
وجاء في المادة الأولى من القرار، إضافة العقار47 شارع الخليفة المأمون ناصية أحمد وفيق ق مربع 67 ب - حي مصر الجديدة- المنطقة الشرقية إلى سجلات المباني والمنشآت ذات الطراز المعماري المتميز بمحافظة القاهرة.
وجاء في المادة الثانية من القرار، حذف العقارات الكائنة بحي وسط القاهرة- المنطقة الغربية المباني من سجلات المباني والمنشآت ذات الطراز المعماري المتميز بمحافظة القاهرة وبيانهم كالتالي:
العقار رقم (1) عطفة قابيل.
العقار رقم (2) عطفة قابيل.
العقار رقم (3) عطفة قابيل.
العقار رقم (4) عطفة قابيل.
العقار رقم (6) عطفة قابيل.
وجاء في المادة الثالثة من القرار، إضافة قصر جاد الرب ملك ورثة أحمد باشا جاد الرب - شارع الجلاء - مدينة القوصية إلى سجلات المباني والمنشآت ذات الطراز المعماري المتميز المحافظة أسيوط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإسكان وزارة الإسكان الوقائع المصرية جريدة الوقائع المصرية العقار رقم
إقرأ أيضاً:
أسامة قابيل: كسر العين والتثاؤب من مظاهر الحسد
أكد الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، أن الشعور بالتثاؤب الشديد أثناء قراءة القرآن أو أداء الصلاة لا يعود دائمًا إلى مجرد الإرهاق والتعب، بل غالبًا ما يكون مؤشرًا قويًا على التعرض للحسد.
وأوضح الدكتور أسامة قابيل، خلال حوار مع الإعلامية إيمان رياض، ببرنامج "من القلب للقلب"،المذاع على قناة "mbcmasr2"، اليوم الاثنين، أن الإنسان حينما يشرع في العبادة، تحل عليه السكينة والهدوء والخشوع، وهذه الحالة الروحانية العميقة هي التي تجعل التثاؤب في هذا السياق علامة على وجود الحسد الذي يتأثر بروحانية العبادة.
وتطرق إلى أن مظاهر الحسد قد تشمل أيضًا الشعور بأن "العين مكسورة"، وهو إحساس مؤقت بأن الشخص ليس في حالته الطبيعية أو الروحانية المعهودة.
وحذّر العالم الأزهري من أن التنافسية المتزايدة في العصر الحديث، سواء كانت اجتماعية، مادية، أو تنافسًا على الشهرة، قد فتحت باب الحسد على مصراعيه، حيث يقوم الناس بالنظر والمقارنة بين نعم بعضهم البعض، مشيرًا إلى أن الأشخاص ذوي "النجم الخفيف" أو العفويين الذين يتحدثون باستمرار عن نعمهم يكونون أكثر عرضة للحسد.
وشدد الدكتور قابيل على أن العلاج والوقاية تبدأ باللجوء إلى الله والتوكل عليه، مؤكدًا على أن الله هو خير حافظ، مستشهدًا بالآيات الكريمة التي تتحدث عن حفظ الله وملائكته للإنسان، منها سورتي الفلق والناس، داعيًا إلى خلق هذا الحاجز الروحي من خلال التعلق بالأرواح الطاهرة والملائكة الحافظة.