بين الباشا وموضوع عائلي.. جان رامز يعيش حالة من النشاط الفني
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
يعيش الطفل جان رامز حالة من النشاط الفني البارز خلال هذه الفترة، من خلال مشاركته في أعمال مميزة جذبت الأنظار. إذ يشارك في مسرحية “الباشا” التي تجمعه بنجوم مثل كريم عبد العزيز وهنا الزاهد، والتي تُعرض ضمن فعاليات موسم الرياض بالمملكة العربية السعودية، وحققت نجاحًا كبيرًا منذ بدء عرضها في 25 ديسمبر الماضي برعاية المستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفية.
تضم مسرحية “الباشا” نخبة من النجوم، منهم كريم عبد العزيز، ويزو، هيدي كرم، هنا الزاهد، وحاتم صلاح، وهي من إخراج رامي إمام، وقد ساهمت الأغاني التي كتبها تامر حسين ولحنها عزيز الشافعي في إضافة طابع مميز إلى العرض الكوميدي.
تتناول المسرحية قصة أبو المعاطي الباشا وأسرته البسيطة التي تعيش في غرفة متواضعة على سطح مبنى قديم، تتغير حياتهم بالكامل عندما ينتقلون إلى فيلا المليارديرة ليلى الصياد، ليجدوا أنفسهم في مواجهة العديد من المفارقات الاجتماعية المضحكة.
إلى جانب المسرحية، يشارك جان رامز في الموسم الثالث من مسلسل “موضوع عائلي”، الذي يُعرض حاليًا على منصة شاهد ويحقق نجاحًا جماهيريًا كبيرًا. ينتظر الجمهور ظهور جان رامز في الأحداث بفارغ الصبر، إذ يُتوقع أن يقدم مفاجأة مميزة. المسلسل من إخراج أحمد الجندي وتأليف محمد عز الدين وأحمد الجندي وكريم يوسف وسامح جمال، ويشارك في بطولته نخبة من النجوم، من بينهم نور، محمد شاهين، طه دسوقي، رنا رئيس، سما إبراهيم، محمد رضوان، ومحمد القس، بالإضافة إلى ظهور خاص لرانيا يوسف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كريم عبدالعزيز جان موضوع عائلي المزيد جان رامز
إقرأ أيضاً:
لسه بدري عليه .. ظهور جديد لـ محمد رمضان وابنه من السيارة
شارك الفنان محمد رمضان، فيديو مع نجله عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام.
وظهر محمد رمضان وابنه من السيارة في وصلة غناء ورقص على أغنيته الجديدة “لسه بدري عليه”.
وكان قد أصدر الفنان محمد رمضان بيانًا رسميًا، أعرب فيه عن استيائه وغضبه من انتهاك خصوصية نجله، ونشر صوره مقترنة بالقضية المنسوبة إليه، بالإضافة إلى ما وصفه بالتعامل العنصري والتنمر على لونه.
ونشر رمضان عبر حسابه الرسمي على موقع "إنستجرام" صورًا من القانون المصري الذي ينص على ضرورة حجب هوية الأطفال، وعلّق قائلًا: "القانون ده من 2018، يا سادة، بضرورة حماية الطفل والعيلة، من خلال حجب هوية الطفل واسمه وصورته عن الإعلام والصحافة، حتى لو كان مجرد شاهد في قضية.
لكن لأن الطفل ده أبوه محمد رمضان، يبقى (حلال)! وبالأمر يصدروا بيانًا صحفيًا لكل الصحف والمواقع العامة والخاصة والحكومية: انشروا صورة ابن محمد رمضان، واكتبوا إنه هيتاخد من أمه وأبوه وهيروح دار رعاية!.. مع إن القانون بيمنع النشر، لكنهم نشروا!.. من حقي كأب أعرف: مين خالف القانون؟ ومين أصدر البيان الصحفي اللي ولا مؤسسة واحدة قدرت ترفض نشره؟.. ورغم كل شيء، لا أشك أبدًا في نزاهة القضاء المصري".
محمد رمضان: ابني كان في حاله
وأضاف البيان: "ابني، اللي كان واضح في الفيديو اللي النيابة شافته، كان قاعد في حاله مع أخته الصغيرة في النادي، وراح له مجموعة أطفال وقالوله: (إنت أسود زي أبوك، وأبوك عنده فيلا كبيرة وعربيات علشان فلوسه حرام، إنما إحنا عايشين في شقق نيو جيزة علشان أهلنا مش حرامية). ولما ابني كلّمني في التليفون، سمعت الكلام ده بنفسي.
وواضح إن ده كلام أهل طفل من الأطفال، لأن مستحيل طفل يفكر كده. وده في حد ذاته بيزرع الحقد والغلّ الطبقي بين الأطفال".
وتابع قائلًا: "رُحت لابني في النادي، واتكلمت مع الأطفال قدّام فرد الأمن ومدرب السباحة، وقلت لهم: (إنكم إخوات وجيران)، وده واضح في فيديوهات النادي اللي شافتها النيابة.
عمومًا، دي حلقة من سلسلة طويلة من الاضطهاد الواضح، والقسوة، والتعنّت تجاهي، على مدار أكثر من 11 سنة.
وبكتب النهاردة لأني ما تخيلتش إنهم يدخلوا طفل عنده 11 سنة في معركتهم مع أبوه!
ما توقعتش قسوة الحكم، والتشهير بيا وبعيلتي للدرجة دي.
وللعلم، الشارع المصري فاهم اللي بيحصل، وشايفه بوضوح الشمس."
واختتم قائلًا: "لكن، مهما حاولوا، ومهما ظلموا، سواء بالقصد أو بالجهل، هنفضل أنا وأولادي وعيلتي نحب بلدنا، وهنعيش ونموت فيها.
ولا عاش ولا كان اللي يكرهني في مصر.
نحيا كمصريين أولًا، بحبنا لبعض، من غير غيرة أو حقد أو استكثار.
علشان... تحيا مصر".
لينك الفيديو: