خارجية الدبيبة: نهدف إلى تطوير التعاون الاقتصادي مع صربيا
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
استقبل وكيل شؤون الهجرة والمغتربين بوزارة الخارجية في حكومة الدبيبة امحمد سعيد زيدان، اليوم الأحد، نيكولا ستويانوفيتش أمين الدولة بوزارة الخارجية الصربية، الذي يترأس وفدًا يشارك في المنتدى الاقتصادي الليبي-الصربي المُقام في طرابلس خلال 27 يناير 2025.
جاء الاستقبال بحضور أبوبكر إبراهيم الطويل مدير الإدارة الأوروبية، ومحمد بن غلبون سفير ليبيا بصربيا.
وضم الوفد الصربي ممثلين عن عدد من الشركات الاقتصادية، حيث سيشاركون في فعاليات المنتدى الاقتصادي لبحث فرص الاستثمار والتعاون في القطاعات الحيوية، ومنها الطاقة، والبنية التحتية، والتكنولوجيا والصحة.
من جهة أخرى، تُنظم وزارة الاقتصاد والتجارة بالتعاون مع السفارة الليبية في صربيا منتدى الأعمال_الليبي الصربي في أحد فنادق بطرابلس غدا الإثنين.
وتأتي هذه الزيارات ضمن الجهود المشتركة لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، واستكشاف آفاق جديدة للشراكة الاقتصادية والتنموية، بما يخدم تطلعات الشعبين، وفقا للبيان الصادر. الوسومتطوير التعاون الاقتصادي خارجية الدبيبة صربيا
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: تطوير التعاون الاقتصادي خارجية الدبيبة صربيا
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: تحقيق النمو الاقتصادي في المنطقة مرهون بوقف الحروب
كشف مايكل ميتشل، المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، عن أن زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى منطقة الشرق الأوسط شهدت إعلان شراكات متقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي، خاصة مع الشركة السعودية الجديدة المختصة بهذا القطاع، موضحاً أن هذه الخطوة تمثل تغييراً في سياسة تصدير التكنولوجيا المتقدمة.
وأشار ميتشل، خلال مداخلة هاتفية على شاشة "إكسترا نيوز"، عبر تطبيق زوم، إلى أن الذكاء الاصطناعي "سيغير شكل الاقتصاد العالمي"، مضيفاً أن واشنطن تدرك حاجة شركائها إلى المواد الخام لصناعة الرقائق الدقيقة، وهو ما تسعى لتنظيمه رغم القيود القانونية الحالية، أن الحكومة الأميركية "تدرس حالياً تخفيف بعض القيود" لتسهيل تدفق التكنولوجيا المتقدمة إلى المنطقة، في إطار التعاون التنموي طويل الأمد.
واستشهد المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، بملف إعادة إعمار غزة قائلاً: "سمعنا مراراً استعداد الشركاء الخليجيين للمساهمة في إعادة الإعمار، لكن ذلك يظل مستحيلاً طالما هناك خطر لتدمير القطاع مجدداً"، مشددا على أن حل الأزمات السياسية هو المدخل الأساسي لتحقيق الأهداف الاقتصادية، داعياً إلى تسوية الأزمات المزمنة التي تعرقل التنمية.