الذاكرة الفلسطينية.. تعرف على أهم أحداث 24 أغسطس
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
غزة - صفا
تمر على الفلسطينيين في الرابع والعشرين من أغسطس/ آب ذكرى العديد من الأحداث الوطنية العالقة في الذاكرة منذ عشرات السنين، منها جرائم ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي وأخرى إنجازات للمقاومة الفلسطينية.
وكالة "صفا" تستعرض في هذا التقرير أهم هذه الأحداث:
24 /أغسطس/ 1516
معركة " مرج دابق" بين السلطنة المملوكية والدولة العثمانية انتهت بانتصار العثمانيين وانتهاء العصر المملوكي ودخول العثمانيين بلاد الشام ومن ضمنها فلسطين، ثم مصر.
24 /أغسطس/ 1935
المؤتمر الصهيوني التاسع عشر يعقد في لوزان السويسرية، ففي الفترة من 24/8 وحتى 20/8 عقد المؤتمر الذي امتاز بالمحاضرات الشاملة التي ألقاها عدد من زعماء الحركة الصهيونية، وتشكيل ائتلاف الأحزاب العمالية التي سيطرت على المنظمة الصهيونية.
24/أغسطس/1994
استشهاد القائد القسامي محمد مصطفى أبو معلا (23) عامًا من مدينة جنين، بعد تعرضه لحادثة اغتيال على يد قوات الاحتلال الإسرائيلية.
24/أغسطس/2001
الاحتلال يتوغل في ثلاثة أحياء فلسطينية في الخليل، وأدّت الحملة العسكريّة إلى استشهاد سيّدة فلسطينيّة و جرح 12 فلسطينيًا آخرين وتدمير منزلين، كما أصيب ثلاثة جنود إسرائيليين بجروحٍ مختلفة نتيجة المقاومة العنيفة.
24/أغسطس/2003
سلطة النقد في الحكم الذاتي الفلسطينيّ تصدر قرارًا بتجميد أموال جميع المؤسسات الخيريّة الإسلاميّة التي كانت تساعد الفقراء والأيتام والأرامل.
24/أغسطس/2003
قصف مقاتلو القسام في قطاع غزة لأول مرة ميناء عسقلان في الأراضي المحتلة عام 48، بصاروخ محلي الصنع من طراز "قسام".
24/أغسطس/2003
اغتالت مروحيات إسرائيلية أربعة مجاهدين من كوادر كتائب الشهيد عز الدين القسام قرب مقر الرئاسة غرب مدينة غزة؛ أحمد اشتيوي (22 عامًا)، وحيد الهمص (21 عامًا) وأحمد أبو هلال (21 عامًا) وأحمد أبو لبدة (22 عامًا) وجميعهم من سكان رفح جنوب قطاع غزة.
24/أغسطس/2005
مقتل مستوطنٍ إسرائيلي وإصابة آخريْن في عمليّة طعنٍ بالسكاكين تعرّضوا لها قرب باب الخليل في القدس المحتلة .
24/أغسطس/2006
قوات الاحتلال تختطف الدكتور يونس أبو دقة أحد قادة حركة حماس في خانيونس وتقتل شقيقه يوسف أبو دقة (47 عامًا) وتقصف منزلهم بالصواريخ خلال اقتحامها بلدة عبسان.
24/أغسطس/2006
استشهاد مصطفى منصور من "سرايا القدس" وإصابة ثلاثة آخرين في قصف مدفعي إسرائيلي استهدف مجموعة من المقاومين شرق خانيونس.
24/أغسطس/2014
كتائب القسام تقصف بالهاون مبنى الاستخبارات بموقع "إيرز" فور دخول مجموعة من الجنود والضباط إليه ما أدى لاشتعال النار وانقطاع الكهرباء، وقد اعترف بإصابة 6 من جنوده 3 منهم بحال الخطر.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: الذاكرة الفلسطينية أغسطس
إقرأ أيضاً:
في ذكرى غرق سفينة أوكورينراكو.. تعرف على الكارثة التي هزّت اليابان 1955
في صباح 11 مايو عام 1955، تحولت رحلة بحرية اعتيادية إلى كارثة إنسانية عندما غرقت سفينة الركاب اليابانية «أوكورينراكو» قبالة أحد سواحل اليابان.
حيث أسفر الحادث عن وفاة 168 شخصًا من بين من كانوا على متنها.
تفاصيل السفينة والرحلة«أوكورينراكو» كانت سفينة نقل ركاب محلية، تستخدم في التنقل بين الجزر اليابانية.
صممت هذه السفينة لتحمل عددًا متوسطًا من الركاب، وكانت معروفة بأنها وسيلة آمنة وشائعة في ذلك الوقت.
انطلقت السفينة من ميناء محلي وعلى متنها عشرات الركاب، من بينهم أطفال وعائلات، متوجهة إلى إحدى الجزر القريبة.
لحظات الغرق المروعةحسب الروايات المتداولة، تعرضت السفينة لعاصفة مفاجئة في عرض البحر، ما أدى إلى اضطراب شديد في توازنها.
بعض التقارير تشير إلى أن السفينة كانت محملة بأكثر من طاقتها الاستيعابية، مما ساهم في غرقها السريع.
خلال دقائق، بدأت المياه في التسرب إلى المقصورات، وسادت حالة من الذعر بين الركاب، فيما حاول الطاقم السيطرة على الموقف دون جدوى.
الضحايا وعمليات الإنقاذتمكن بعض الركاب من النجاة عبر القفز إلى البحر والتمسك بقطع خشبية أو سترات النجاة، لكن الغالبية العظمى لم تكن محظوظة.
فرق الإنقاذ وصلت بعد فوات الأوان، حيث انتشلت جثث 168 شخصًا، في واحدة من أسوأ الحوادث البحرية في اليابان بعد الحرب العالمية الثانية.
ردود الفعل الرسمية والشعبية
أعلنت الحكومة اليابانية الحداد الوطني على أرواح الضحايا، وجرى فتح تحقيق عاجل في الحادثة.
الصحف اليابانية امتلأت بعناوين مؤلمة، ونُظمت جنازات جماعية، كما طالبت أسر الضحايا بمحاسبة المسؤولين عن الإهمال، خاصة إذا ثبت أن السفينة كانت تحمل أكثر من طاقتها أو أن إجراءات السلامة لم تكن كافية.
تأجيل محاكمة عاطل بتهمة قتل سيدة فى القناطر الخيرية للخميس المقبل