الكنيسة تنظم حفل المحبة والمواطنة بجاردينيا
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت كنيسة الأميرين تادرس الشطبي وتادرس المشرقي بكمبوند جاردينيا - شرق مدينة نصر حفل إفطار بمناسبة شهر رمضان بفندق تيوليب جاردينيا.
حضره نيافة الانبا أكليمندس الأسقف العام لكنائس قطاع ألماظة ومدينة الأمل وشرق مدينة نصر وكمبوند جاردينيا والآباء كهنة الكنيسة.
شارك في الحفل أئمة المساجد بكمبوند جاردينا وعدد من قيادات شركة إدارة "جاردينيا" وشركة مدكور للكهرباء وإدارة المشروعات، وإدارة التراخيص وممثلو البنك الأهلي وبنك مصر وبعض الشخصيات العامة.
قدم نيافة الأنبا أكليمندس نيابة عن قداسة البابا كلمة شكر لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي لبناء الكنيسة والهيئة الهندسية وصندوق إسكان الضباط الذين قاموا بتنفيذ الكنيسة، وشكر كذلك الحضور علي روح المحبة والتواصل الموجودة بين سكان الكمبوند والمسؤولين.
كما ألقيت عدة كلمات محبة من بعض المشاركين في الحفل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إدارة التراخيص الأنبا أكليمندس الهيئة الهندسية مدينة الأمل وشرق مدينة نصر الرئيس عبد الفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
مصر تبحث الاستفادة من تجربة هونج كونج بمجال صناديق الاستثمار وإدارة الثروات
التقى حسام هيبة، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، وألفا لاو، المدير العام لهيئة الاستثمار في هونج كونج InvestHK، لدراسة تجربة بلادها في تنظيم المناطق المركزية للمال والأعمال، والتي جعلتها الحاضنة الأهم في أسيا لصناديق الاستثمار وإدارة الثروات.
وقال حسام هيبة إن القانون الخاص بالمناطق المركزية للمال والأعمال الذي أعدته الحكومة المصرية يستهدف توفير بيئة حاضنة للشركات والمؤسسات المالية لإدارة الأموال والاستثمارات وتسهيل التجارة العالمية، لتصبح مصر المركز الاستثماري الرئيسي في أفريقيا والشرق الأوسط.
وأضاف حسام هيبة أن الحالة المصرية تتفق مع النموذج الصيني في ضخامة السوق المحلي وقدرته على استيعاب تدفقات استثمارية ضخمة في قطاعات متنوعة، وليس فقط الاكتفاء بإعادة توزيع التدفقات الاستثمارية باتجاه دول أخرى.
وأكد الرئيس التنفيذي للهيئة أن العنصر المرجح لنجاح خطة الحكومة المصرية للتحول إلى المركز الرئيسي لصناديق الاستثمار في المنطقة هو الكفاءة المرتفعة للاقتصاديين والمصرفيين والمهندسين ورواد الأعمال المصريين، الذين يقومون بالفعل بإدارة أكبر صناديق الاستثمار وأنجحها في أفريقيا والشرق الأوسط.
وقال حسام هيبة إن الحكومة المصرية تستهدف جذب استثمارات كثيفة التشغيل، تعتمد على المكون المحلي بنسبة مرتفعة، ومُوجهة في الأساس للتصدير، في عدد من القطاعات الاقتصادية الرئيسية، وهي الطاقة المتجددة، وصناعة السيارات، والغزل والنسيج، وصناعة الإلكترونيات والأجهزة المنزلية، وصناعة الأدوية، والنقل واللوجستيات، والصحة، والتعليم.
وقالت ألفا لاو إن هونج كونج هي الجسر الدائم بين الصين وباقي العالم، حيث يتمتع مجتمع الأعمال بتيسيرات ضريبية وإجرائية، وسهولة في دخول وخروج الاستثمارات، واتفاقيات تجارة حرة تربط البضائع الصينية بالعديد من دول العالم، لهذا أصبحت المنصة التي تنطلق منها الشركات الصينية إلى العالم، كما أنها البوابة الرئيسية لدخول الشركات الأجنبية إلى السوق الصيني.
وأعلنت ألفا لاو أن الشركات الصينية مُتعطشة للاستثمار في مصر عبر الصناديق الاستثمارية في هونج كونج، للاستفادة من الموقع الجغرافي المتميز، وقدرة مصر الاستثنائية على تصدير البضائع والخدمات إلى محيطها الأفريقي والعربي والأوروبي، لهذا قامت هيئة الاستثمار فى هونج كونج بافتتاح مكتب لها فى القاهرة العام الماضي.