الغول: “أحلم بتقمص ألوان المنتخب الوطني وأتمنى تحقيق ذلك قريبا”
تاريخ النشر: 29th, October 2025 GMT
كشف لاعب شباب قسنطينة، نسيم الغول، عن طموحه في حمل قميص المنتخب الوطني، معتبرا ذلك حلما بالنسبة له.
وصرح اللاعب غول، في حوار للصفحة الرسمية لشباب قسنطينة: “أعمل بجهد لاظهار امكانياتي الحقيقية، وحاليا لم أبلغ قمة مستواي بعد”.
كما أضاف: “هدفي الاول هو تقديم أفضل ما لدي لشباب قسنطينة، وأتمنى بعدها تلقي دعوة المنتخب الوطني”.
وتابع نسيم غول: “حمل قميص المنتخب الوطني، يعتبر حلم بالنسبة لي، وأتمنى أن يتحقق ذلك قريبا”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: المنتخب الوطنی
إقرأ أيضاً:
تحت شعار “يد تغرس وأرض تزدهر”.. أمير تبوك يُدشِّن موسم التشجير الوطني 2025 بالمنطقة
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك فعالية موسم التشجير الوطني 2025م “يد تغرس وأرض تزدهر” في نسختها الثانية، إيذانًا ببدء البرامج والأنشطة المصاحبة، مطلعًا سموه على فيديو تعريفي عن البرنامج وأهدافه.
جاء ذلك خلال استقبال سموه في مكتبه اليوم مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة المهندس أمجد بن عبدالله ثلاب، وممثل المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر بتبوك المهندس عارف بركات الميهوبي.
ونوه سمو أمير تبوك خلال التدشين بحرص القيادة الرشيدة -أيدها الله- على الحفاظ على البيئة، مؤكدًا أهمية استمرار المبادرات البيئية التي تعزز جودة الحياة، مثمنًا جهود المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي في تحقيق مستهدفات المبادرات الوطنية ذات الصلة، ثم تسلم سموه هدية تذكارية بهذه المناسبة.
اقرأ أيضاًالمجتمعابتكارات نوعية من (130) دولة تبرز في ملتقى الصحة العالمي 2025..
وعبّر المهندس الميهوبي عن شكره وتقديره لسمو أمير منطقة تبوك على ما يقدمه من دعم واهتمام بالبرامج البيئية والتنموية، مشيدًا بتكامل الجهود بين الجهات الحكومية والقطاعين الخاص وغير الربحي لتحقيق الأهداف الوطنية.
يُذكر أن المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر يهدف إلى تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها والرقابة عليها، وتأهيل المتدهور منها، والكشف عن التعديات عليها، ومكافحة قطع الأشجار، إضافة إلى الإشراف على إدارة المراعي، وحوكمة الرعي، وحماية الغابات والمتنزهات الوطنية واستثمارها، ويدعم عبر مشروعاته المتنوعة جهود مكافحة التغيُّر المناخي وتخفيض الانبعاثات الكربونية عالميًّا، مما يعزز التنمية البيئية والاقتصادية المستدامة تحقيقًا لمستهدفات مبادرة السعودية الخضراء، ودعمًا لجودة الحياة للأجيال الحالية والمقبلة.