سودانايل:
2025-11-10@02:44:29 GMT

فتح الجامعات والمدارس.. لا تعليم في وضع أليم !

تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT

إن فوكس
najeebwm@hotmail.com
القرار الذي أصدره وزير شؤون مجلس الوزراء المكلف بتسيير مهام رئيس وزراء السلطة الإنقلابية عثمان حسين عثمان بفتح الجامعات والمدارس في تاريخ لا يتجاوز نهاية شهر أكتوبر الحالي.. لجنة المعلمين السودانيين رفضت قرار فتح المدارس معتبرة أن القرار مدخل لتقسيم السودان وفي نفس الوقت المعلمين اكثر من ستة أشهر لم يستلموا مرتباتهم وأولياء أمور الطلاب معظمهم لا يملكون قوت يومهم وعدد كبير من المدارس أصبحت مراكز لإيواء النازحين المعدمين الفارين من جحيم الحرب .

. ولا تعليم في وضع أليم.
يا مان يا عثمان ما بعملوها كده قرار مكشوف و( في موقع تسلل) ولا يحتاج إلى (تقنية فار) ولا فرفور البلد تشهد حرب ضروس بين الجيش بقيادة المتأسلمين وقوات الدعم السريع ( الخارج مقتول والداخل مقتول والنايم مقتول والمريض مقبور) ولا توجد أي مظاهر لدولة فالتخاطب أصبح بكل لغات الرصاص .. بعد حادثة العيلفون وسقوط أعداد كبيرة من المستنفرين برصاص الدعم السريع وعجر إرتكازات الجيش عن صد الهجوم ورجعوا إلى ثكناتهم ومن هنا سينفض المستنفرين يدهم من هذه الحرب العبثية المدمرة حفاظاً على أرواحهم ومستقبلهم لأن الجيش لم يستطيع حمايتهم.
فتح الجامعات والمدارس في هذا الوقت الهدف منه شحن الشباب والزج بهم في معارك أمام خصم لدية خبرة طويلة في الفتال وهم يفتقدون إلى أهم أدواتها ولذا يتم جغمهم بكل سهولة وفي نفس الوقت إدخار لمليشياتهم التي فقدت أعداد كبيرة من عناصرها في المعارك وفي نفس الوقت يريدون أن يكون السلاح منتشر بين المواطنين مما يتيح لمليشياتهم تصفية الثوار الديسمبريون الأشاوس وكوادر الحرية والتغيير المجلس المركزي الذي أصبح يشكل لهم هاجسا وخوفاً دائماً والصحفيين والناشطين في المواكب السلمية.
الفلول لا دين ولا أخلاق ولا إنسانية الحرب دمرت السودان دمرت وهرست وهلكت أهل السودان وقضت على الأخضر واليابس حيث فرضت آثار الحرب واقعا جديدا واليماً في العديد من المدن وكل من يقول لا للحرب يصفه الفلول خائن عميل جنجويد قحاتي ويجب القصاص منه.. إن لم تستح فقل ما شئت ... !!!!!
معسكرات الإستنفار في الولايات تشرف عليها الحركة الإسلامية الهدف منها ليس الدفاع عن الأرض والعرض .. الأرض سبق أن سلموا حلايب وشلاتين وابورمادة للفراعنة والفشقة لناس منفستو .. أما العرض يجب عليهم أن يستحوا عن ذكر هذه الكلمة لأنهم اغتصبوا عشرات الألاف من النساء والأطفال في إقليم دارفور والنيل الأزرق وبقية مدن السودان حتى الذكور لم يسلموا من الإغتصاب والخوازيق كوسيلة للإضرار بكرامة الإنسان واستراتيجية للحرب.. أما الكرامة تعد خارج الصندوق.
الحرب عبثية مدمرة بعيدة عن أي أهداف وطنية هي حرب أشعلها الفلول لإستعادة السلطة بكل الطرق (بفهمهم أو سودان ما في ) ويحدث ما يحدث يريدون أن يحكموا بقبضة حديدية وتدشين بيوت الأشباح والتعذيب ووحدات الاغتصاب ولجان التمكين واشعال وإذكاء الفتن القبلية وتقسيم البلاد وسرقة مواردها ومقدراتها وأعاقت نهضتها ويعودوا بنا إلى عصور الظلام الإظلام.
الجنرال جمال الصقري .. فاحت رائحة المؤامرة التي تستهدف حاضرة الولاية حتما ستعود رغم أنف المتآمرين المتأسلمين.
برهان.. التراب يدفن كل شيء إلا تاريخ الأبطال الشجعان.
كباشي .. نائب القائد العام للجيش لا أسكت الله لك صوتا .. للتذكير في سودان بفهم الديسمبرون.
ياسر العطا.. مساعد القائد العام للجيش.. فتش عن اللجام.
إنتهاكات قوات الدعم السريع ومليشيات الحركة اللإسلامية التي أشعلت الحرب مرصودة ولن يفلتوا من العقاب.
والي الجزيرة معسكرات الإستنفار في الولاية يجب أن تكون تحت إشراف أهل الحي لحماية أهلنا وأرضنا وعرضنا فقط وما حدث في العيلفون سببه معسكرات المستنفرين ولا تكون أداة للحركة الإسلامية وتقوم بتنفيذ كل ما يطلب منكم وتحلف بالطلاق وتتوعد وتهدد يا مان الاخوان ما لهم أمان (بحمروا في بصلتك) ....
التحية لكل لجان المقاومة السودانية وتحية خاصة للجان مقاومة مدني (اسود الجزيرة) الذين نذروا أنفسهم للدفاع عن الثورة ومكتسباتها نحن معكم أينما كنتم .. الدولة مدنية وإن طال السفر.. المجد والخلود للشهداء
مسارات الوسط .. من أنتم ومن الذي فوضكم ؟
سلم .. سلم.. حكم مدني.. ما قلنا ليك الحكم طريقو قاسي من أولو ....
لا للحرب .. والف لا ....
جدة وإن طال السفر
لك الله يا وطني فغداً ستشرق شمسك  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

الجيش السوداني يصد هجوما بالمسيرات ويقصف الدعم السريع

أعلن الجيش السوداني تصديه لهجوم بطائرات مسيّرة انقضاضية استهدف مدينة الدمازين بولاية النيل الأزرق جنوبي البلاد، في حين نفذ ضربات جوية على قوات الدعم السريع في مدينة نيالا جنوب دارفور.

وأفادت مصادر عسكرية للجزيرة بأن الدفاعات الأرضية للجيش السوداني تصدت، مساء أمس وفجر اليوم، لهجوم بطائرات مسيّرة استهدفت أحياء سكنية في المدينة، مؤكدة أن الهجوم لم يسفر عن أضرار جسيمة.

في المقابل، أوضح مصدران عسكري وأمني أن الجيش نفذ ضربات جوية بطائرات مسيّرة على مدينة نيالا، عاصمة ولاية جنوب دارفور.

وأضاف المصدران أن عملية القصف شملت مواقع عسكرية، بينها عربات قتالية ومراكز إمداد في مدينة نيالا الخاضعة لسيطرة قوات الدعم السريع منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وفي سياق متصل، قال مصدر عسكري إن وحدات الدفاع الجوي تمكنت من إسقاط طائرة مسيّرة بعيدة المدى في مدينة الأُبيّض، عاصمة ولاية شمال كردفان، كانت تُستخدم -وفق قوله- في قصف مناطق مأهولة، مما تسبب في أضرار كبيرة بممتلكات المدنيين خلال الأيام الماضية.

وتأتي الهجمات على مدن في منطقة كردفان وسط تحذيرات أممية من تصاعد القتال في المنطقة.

وكانت تقارير تحدثت في الأيام القليلة الماضية عن بدء قوات الدعم السريع بحشد قوات لمهاجمة مناطق في كردفان عقب سيطرتها على مدينة الفاشر.

من جهة أخرى، نقلت مصادر طبية عن ازدياد حركة النزوح من مدينة الفاشر باتجاه بلدات طويلة وقولو وكورما ومليط في شمال دارفور، وسط صعوبات كبيرة في وسائل النقل وتدهور الأوضاع الصحية والمعيشية للنازحين الذين اضطر كثير منهم إلى السير على الأقدام بعد أسابيع من الحصار الذي فُرض على المدينة.

ويشهد السودان منذ أبريل/نيسان 2023 حربا بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، أسفرت عن مقتل عشرات الآلاف وتشريد نحو 13 مليون شخص.

إعلان

مقالات مشابهة

  • عاجل| الجيش السودانى يستهدف مواقع لقوات الدعم السريع بمطار نيالا
  • الجيش السوداني يتصدى لهجمات ميليشيا الدعم السريع في كردفان
  • شاهد بالفيديو.. بالتفاصيل “بقال” يواصل كشف الأسرار ويوضح من الذي أطلق شرارة الحرب الأولى الجيش أم الدعم السريع؟
  • الجيش السوداني يصد هجوما بالمسيرات ويقصف الدعم السريع
  • تظل قناعتي بأنّ الدعم السريع باطل محض
  • الجيش السوداني يعترض هجوما لقوات الدعم السريع
  • مواجهات ميدانية في السودان.. الجيش يتصدى لمُسيرات الدعم السريع في الخرطوم وكردفان
  • الدعم السريع يوافق على مقترح لهدنة إنسانية في السودان
  • مسارات إنهاء الحرب في السودان «1- 2»: التفاوض بين الجيش والدعم السريع
  • هدنة إنسانية بالسودان.. بين موافقة (الدعم السريع) وشروط الجيش