11 أكتوبر، 2023

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

عضو اللجنة المالية النيابية معين الكاظمي خلال حوار متلفز:

– مجموعة بريكس تدير ربع اقتصاد العالم
– أميركا تستعمل الدولار لفرض سيطرتها السياسية
العراق ليس لديه القدرة على التحرر الكامل من الدولار
– الموقف السياسي العراقي غير موحد
– إقليم كردستان لم يصدر موقفا تجاه الأحداث في فلسطين
– شح الدولار بالسوق السوداء أنتج فرقا شاسعا في سعر الدولار
– الشعب الفلسطيني يواجه حصارا مأساويا وقصفا عشوائيا
– الأنظمة العربية عليها دعم الفلسطينيين دون تردد
– عملية طوفان الأقصى أظهرت هشاشة النظام الاستخباري والعسكري الإسرائيلي
– عملية طوفان الأقصى أعطت أملا كبيرا بإمكانية زوال إسرائيل

رئيس مجلس الأعمال العراقي داود عبد زاير خلال حوار متلفز:

– بريكس نوع جديد من التعامل بالأنظمة المالية لكنه “احتياط”
– العراق يجب أن يكون قريبا من بريكس
– دول بريكس مازالت تتعامل بالدولار حتى الآن
– أميركا لن تكون لديها ردة فعل تجاه انضمام العراق لبريكس
– أميركا مهيمنة على النظام المالي

المتحدث باسم كتائب سيد الشهداء الشيخ كاظم الفرطوسي خلال حوار متلفز:

– مواقف العراق من “القضية الفلسطينية” جيدة جدا
– الموقف الحكومي من القضية الفلسطينية كان جيدا
– لا نعول على الموقف العربي في قضية فلسطين بقدر التعويل على محور المقاومة
– انتصارات المقاومة ما تزال مستمرة وتشكل رعبا للكيان الصهيوني
– سنستهدف كل القواعد الأميركية في العراق بمجرد تدخل واشنطن بمعارك غزة

عضو مجلس الشعب السوري النائب وليد درويش خلال حوار متلفز:

– “طوفان الأقصى” هو بداية نهاية الكيان الغاصب
– محور المقاومة يتقاسم انتصارات “طوفان الأقصى” من فلسطين الى سوريا والعراق ولبنان
– سوريا تركز على دعم المقاومة وانتصارات المقاومة في فلسطين
– المقاومة الفلسطينية انجزت “العظيم” بعمليات بطولية
– المقاومة في ايران واليمن ولبنان وسوريا والعراق ستتدخل بمجرد تدخل واشنطن

رئيس تجمع العلماء المسلمين في لبنان الشيخ حسان عبد الله خلال حوار متلفز:

– غزة لن تخوض معركة “طوفان الأقصى” بمفردها نهائيا
– موقف لبنان يتركز على توفير الدعم الكامل لغزة
– الكيان الصهيوني بات متخبطا في الأيام الأخيرة
– لن نسمح للعدو الصهيوني بقتل اي مواطن لبناني دون رد من المقاومة
– المقاومة على اتم الجهوزية وستتدخل بمجرد قيام العدو بأي مغامرة برية داخل غزة

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: خلال حوار متلفز طوفان الأقصى

إقرأ أيضاً:

الجنود الذين لا يراهم أحد: كيف بقيت أميركا في العراق دون ضجيج؟

22 مايو، 2025

بغداد/المسلة:

خفَت صوت المطالبات بانسحاب القوات الأميركية من العراق، رغم أنها شكّلت لسنوات شعاراً سياسياً مركزياً لبعض القوى الشيعية المتحالفة مع طهران.

وتمادت بعض تلك القوى سابقاً في تبنّي خطاب المواجهة، ووصلت في يناير 2020 إلى حد تمرير قرار برلماني يدعو إلى إخراج كل القوات الأجنبية، في أعقاب اغتيال قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس بضربة أميركية.

وغيّرت الظروف الإقليمية والأمنية الكثير من الاصطفافات، وراحت جماعات شيعية، حتى تلك ذات التاريخ المسلح، تتحوّل إلى تنظيمات سياسية تسعى لضمان نفوذها داخل الدولة، بدلاً من رفع شعارات المقاومة.

وأكدت مصادر أمنية عراقية مؤخراً أنّ قرابة 2500 جندي أميركي ما زالوا منتشرين في قواعد محدودة في العراق، يعملون ضمن مهام استشارية وتدريبية وتحت إشراف قيادة التحالف الدولي، دون مهام قتالية مباشرة.

وأظهر استطلاع  في مارس 2025 أن 61% من المواطنين لا يرون أولوية لخروج القوات الأميركية حالياً، مقابل 23% فقط يطالبون بانسحاب فوري، فيما عبّر الباقون عن عدم اهتمامهم أو عدم امتلاكهم معلومات كافية عن الموضوع.

واستعادت هذه الأرقام سجالاً مشابهاً شهدته البلاد عام 2011، حين انسحبت القوات الأميركية وفقاً للاتفاقية الأمنية، ليعود الحديث عن ضرورة عودتها بعد اجتياح تنظيم داعش في صيف 2014.

وشهدت تلك الفترة تجربة أمنية مريرة، خصوصاً في محافظات نينوى والأنبار وصلاح الدين، حيث انهارت قوات الجيش والشرطة خلال أيام، ما اضطر الحكومة العراقية لطلب الدعم الدولي العاجل.

وتجلت ظاهرة مماثلة في العراق مطلع التسعينيات بعد انسحاب الحرس الجمهوري من الكويت، إذ دفعت ظروف الحصار وغياب التوازن العسكري إلى تدخلات خارجية لاحقة، أبرزها قصف “ثعلب الصحراء” في ديسمبر 1998، الذي نُفّذ بالتنسيق بين واشنطن ولندن واستهدف مواقع استراتيجية داخل العراق.

وأوضحت دراسة صدرت عن مركز السياسة العالمية في أبريل 2025 أن القدرات الدفاعية الجوية للعراق ما زالت تعتمد بنسبة 78% على تغطية استخبارية من التحالف، وأن الطائرات العراقية القادرة على المهام القتالية لا تتجاوز 28 طائرة فعالة، معظمها سوفييتية المنشأ من طراز MiG-29 تم تحديثها جزئياً في أوكرانيا قبل الحرب.

وذكرت الدراسة أن العراق يسجل ثالث أعلى معدل في الشرق الأوسط لاعتماد القوات الأمنية على الدعم الفني الأجنبي، بعد اليمن وليبيا، ما يجعله في وضع هش إذا ما تم تنفيذ انسحاب مفاجئ أو غير منظم.

واعتبر مراقبون أن تراجع الخطاب الداعي للانسحاب يمثل في جوهره توازناً مؤقتاً بين الحاجة للاستقرار والضغوط السياسية، في ظل تعقيد الملف الأمني الداخلي واحتدام التنافس الإقليمي، مشيرين إلى أن الانسحاب، إن حصل، سيكون تدريجياً وتحت مظلة تفاوضية، لا قراراً أحادياً يصدر عبر البرلمان.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • أحزاب العراق: تضخم الأعداد يهدد استقرار النظام السياسي
  • من يقود العراق؟ تقرير عالمي يكشف انهيار النخبة في العراق
  • 13 عملاً مقاوماً في الضفة الغربية خلال 24 ساعة
  • خور عبد الله ليس ملفاً مغلقاً: رد على مقال “السياسة” الكويتية
  • فرنسا تتسلم قيادة مهمة حلف شمال الأطلسي في العراق
  • العراق يختنق تحت حرارة مبكرة.. وأيّار يشعل الأرقام
  • العراق.. إعادة 1.2 مليار دينار من المصرف المتحد للاستثمار
  • الجنود الذين لا يراهم أحد: كيف بقيت أميركا في العراق دون ضجيج؟
  • مسير وتطبيق لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في جبل الشرق بذمار
  • خطاب الدولة