شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن قسنطينة عودة قطار الضواحي، أعلنت محطة قسنطينة للنقل بالسكك الحديدية عن إعادة وضع حيز الخدمة، قطار الضواحي قسنطينة الخروب القرزي. بعد أن ألغي منذ عدة سنوات.كما .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قسنطينة.. عودة قطار الضواحي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت محطة قسنطينة للنقل بالسكك الحديدية عن إعادة وضع حيز الخدمة، قطار الضواحي قسنطينة-الخروب-القرزي. بعد أن ألغي منذ عدة سنوات.
كما استلزم عودة هذا الخط استعمال قطارين للنقل في خطي الضواحي قسنطينة زيغود يوسف. وكذا قسنطينة القرزي.
وتم تحديد مواقيت جديدة للقطارين، قسنطينة-زيغود يوسف على الساعة 14:30، 07:40، 05:40، 16:30. زيغود يوسف-قسنطينة، 17:30، 15:20، 08:30، 06:45. قسنطينة-القرزي 16:15، 05:50. القرزي-قسنطينة 14:04، 06:45. قسنطينة-الخروب 07:18، الخروب OAIC – قسنطينة 08:00.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
قسنطينة.. عودة قطار الضواحي النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
احذر النعاس نهارًا.. قد يكون عرضًا لمرض خطير
أميرة خالد
يعاني كثير من الأشخاص من النعاس خلال النهار، وهو ما قد يُفسر غالبًا على أنه ناتج عن قلة النوم أو الإرهاق، لكن الأطباء يحذرون من أن هذه الحالة قد تكون مؤشراً لأمراض خطيرة.
وأوضح الدكتور ألكسندر مياسنيكوف، أن النعاس أثناء النهار ظاهرة شائعة، لكنها قد تنذر في بعض الحالات بأمراض مثل نقص الفيتامينات أو اضطراب في وظائف الغدة الدرقية أو حتى قصور في القلب.
كما أشار إلى أهمية التمييز بين الحاجة الطبيعية للراحة والنعاس المرضي، لافتًا إلى أن بعض الأشخاص لا يمتلكون طاقة كافية للنشاط المتواصل، وهنا يمكن أن تساعد قيلولة قصيرة تتراوح بين 15 و20 دقيقة على استعادة النشاط.
ونوه مياسنيكوف إلى أن النعاس الزائد قد ينتج عن عوامل متعددة مثل استخدام بعض الأدوية كحاصرات بيتا، أو الإفراط في تناول الطعام، أو الانخراط في أنشطة روتينية، بالإضافة إلى الاكتئاب.
كما حذر أيضًا من خطورة الشعور بالنعاس أثناء قيادة السيارة، مشيرًا إلى أن الاعتماد على مشروبات الطاقة للتغلب عليه قد يلحق الضرر بالصحة بدلاً من تقديم حل فعال.
وختم الطبيب بقوله: “لا داعي لمكافحة الحاجة الطبيعية للنوم. بل من الأفضل الاستماع إلى الجسد، وإذا لزم الأمر، تقسيم اليوم إلى جزئين، يفصل بينهما وقت لراحة قصيرة” .
مسلحون قبليون يقتلون اثنين من أبناء همدان في الجوف