كلمات / حسين السليماني الحنشي
القدس لنا
آية من الله، على لسان
خير البرية
فكان فتح بيت المقدس
إحدى بشارات محمد ...
وكانت وراثته
لنا،
وللأرض المباركة،
هي سنّة الله
الممتدة على مر العصور.
فكانت صلاة نبي
الإسلام بالأنبياء
ببيت المقدس
ليلة الإسراء
إعلانا
بأن الإسلام
هو كلمة الله
الأخيرة إلى البشر !
ـ على يد محمد -
كانت الصبغة الأخيرة
للمسجد الأقصى،
إسلامية،
فالتصق نسب
المسجد الأقصى
لنا بالإسلام
فكنا
الأمة الوارثة.
فا الأرض لنا
والقدس لنا!
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
عشرات المستوطنين يدنسون باحات الأقصى المبارك
الثورة نت/وكالات جدد قطعان المستوطنين الصهاينة ، اليوم الأحد، تدنيسهم لباحات المسجد الأقصى المبارك، في مدينة القدس المحتلة، بحماية قوات العدو الإسرائيلي. وافادت وسائل إعلام فلسطينية نقلا عن شهود عيان، أن عشرات المستوطنين اقتحموا باحات المسجد الأقصى، من جهة باب المغاربة، على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية، وأدوا طقوسا تلمودية. وفرضت قوات العدو الإسرائيلي قيودًا مشددة على دخول المصلين الفلسطينيين للأقصى، واحتجزت هويات بعضهم عند بوابات المسجد. وكانت “جماعات الهيكل” المزعوم طالبت وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير بفتح المسجد الأقصى بشكل كامل خلال ما يسمى “يوم القدس”، في 26 مايو الجاري، والسماح بحرية الطقوس التلمودية الكاملة داخل المسجد، بما في ذلك إدخال ما أسموها “الأدوات المقدسة” مثل “الطاليت، التيفيلين ومخطوطات التوراة”. وتتواصل الدعوات الفلسطينية للحشد والرباط والتصدي لمخططات العدو الإسرائيلي وجماعات المستوطنين في المسجد الأقصى، الرامية لهدم المسجد وإقامة “الهيكل” المزعوم. وأكدت الدعوات على ضرورة مواصلة الرباط في الأقصى لإفشال مخططات “جماعات الهيكل” المزعوم خلال ما يسمى “يوم القدس” الموافق 26 مايو الجاري.