أمجد فريد يضع تساؤلات بعد مرور أربعة أيام على اتفاق “حمدوك- حميدتي”
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
متابعات- تاق برس- قال أمجد فريد مستشار حمدوك السابق، إنه مرت أربعة أيام بعد توقيع اتفاق حمدوك- حميدتي، وتساءل “هل هناك أي أخبار عن اطلاق السراح الفوري لـ٤٥١ سجين اعترفت بهم المليشيا؟ أي تطورات بخصوص فتح الممرات الإنسانية الآمنة في المناطق التي تسيطر عليها المليشيا؟ أي اخبار عن فك الحصار عن مدني أو بري أو بحري أو الفتيحاب؟ أي اخبار عن السماح باي مساعدات إنسانية بالدخول للمناطق المحاصرة؟
وأضاف “طيب هل هناك اي اخبار عن اعادة المسروقات التي تم نهبها بواسطة عناصر الدعم السريع من مخازن صندوق الغذاء العالمي في الجزيرة والتي كانت تكفي لاطعام مليون ونصف سوداني؟
وتابع “طيب على الاقل، اي اخبار عن السماح للمواطنين الذين يحاولون الخروج من مناطق سيطرة المليشيا بالخروج فعلا ام ان السجن المفتوح مستمر؟
وواصل امجد قائلا: هل هناك جدية لاي بند من بنود هذا الاتفاق ام انهم اكتفوا باعلان التحالف السياسي والدفاع عن ان المليشيا لم ترتكب انتهاكات طوال عشرة اعوام وان خروجها من بيوت الناس مربوط باتفاق تقسيم سلطة سياسي كما ورد على لسان قادة ومنظري تقدم؟.
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: اخبار عن
إقرأ أيضاً:
أطباء بلا حدود: المساعدات القليلة التي سمحت “إسرائيل” بدخولها غزة مجرد ستار لتجنب اتهامها بالتجويع
#سواليف
قالت منظمة ” #أطباء_بلا_حدود ” إن سماح ” #إسرائيل ” بدخول كمية #مساعدات غير كافية إلى قطاع #غزة يشير إلى نيتها تجنب اتهامها بتجويع سكان القطاع.
وأضافت المنظمة، في تصريح صحفي اليوم الأربعاء، أن #كمية_المساعدات التي بدأت “إسرائيل” السماح بدخولها إلى غزة تُعد مجرد ستار للتظاهر بأن #الحصار انتهى.
وأوضحت المنظمة أن العملية الإسرائيلية الأخيرة أدت إلى تدمير أو إغلاق نحو 20 منشأة طبية في غزة جزئيًا أو كليًا خلال الأسبوع الماضي.
مقالات ذات صلة أبو زهري ينفي موافقة “حماس” على الإفراج عن أسرى “إسرائيليين” مقابل هدنة لشهرين 2025/05/18وداعت المنظمة “إسرائيل” إلى إنهاء حصارها المفروض على القطاع ووقف تدمير نظامه الصحي، الذي يأتي ضمن حملتها للتطهير العرقي.
وأكدت أطباء بلا حدود، أن خطة “إسرائيل” تهدف إلى استغلال المساعدات الإنسانية وجعلها أداة لتحقيق أهدافها العسكرية.
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الاثنين: “مرّ شهران على الحصار الإسرائيلي الأخير على غزة، ويعاني مليونا شخص من الجوع، بينما يُحتجز 116 ألف طن من الغذاء على الحدود ويمنع الحصار المستمرّ عمدًا وصول المساعدات الإنسانية بما فيها الغذاء، ويتزايد خطر المجاعة في غزة”.
وكان الاحتلال الإسرائيلي قد استأنف فجر 18 آذار/مارس 2025، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة.
وبدعم أميركي وأوروبي، ترتكب “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 174 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.