شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الشيباني أطراف قوية موجودة على الساحة لا تريد الانتخابات وتعرقلها، أعلن عضو مجلس النواب، جاب الله الشيباني، أن هناك أطرافا قوية موجودة على الساحة لا تريد الانتخابات وتعرقلها، وتريد استمرار الفوضى لأنها توفر لهم .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشيباني: أطراف قوية موجودة على الساحة لا تريد الانتخابات وتعرقلها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الشيباني: أطراف قوية موجودة على الساحة لا تريد...

أعلن عضو مجلس النواب، جاب الله الشيباني، أن هناك أطرافا قوية موجودة على الساحة لا تريد الانتخابات وتعرقلها، وتريد استمرار الفوضى لأنها توفر لهم الكثير من الامتيازات.

وقال الشيباني، في تصريحات صحفية: “مجلسا النواب والدولة متوافقان على ضرورة السير باتجاه خارطة الطريق التي تقود إلى الانتخابات”.

وأضاف “الكل وصل إلى قناعة ضرورة السير وفق هذه الخارطة حتى نصل إلى الغاية المنشودة، التي يراها الليبيين مخرجًا من الانسداد السياسي، وأغلب أعضاء مجلس النواب يرغبون في التشاور مع مجلس الدولة، لأنه أصبح أمر واقع ولابد من التشاور معه، حسب الاتفاق السياسي”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مجلس النواب: من قبة التشريع إلى ورشة التبليط

8 مايو، 2025

بغداد/المسلة: يواجه مجلس النواب العراقي أزمة عميقة تعكس تراجعاً في دوره التشريعي والرقابي، حيث تحولت وظيفة النائب من صياغة القوانين ومراقبة السلطة التنفيذية إلى تقديم خدمات محلية مثل تبليط الشوارع ونصب المحولات الكهربائية.

وأشار تقرير لمؤسسة كارنيغي الى أن غياب ائتلاف برلماني فاعل يفاقم الأزمة المؤسسية، مما يدفع رئيس الوزراء إلى الاعتماد على مراسيم تنفيذية أحادية.

وتكشف بيانات مجلس النواب أن الدستور العراقي لعام 2005 يمنح البرلمان صلاحيات واسعة في مراقبة الحكومة ومحاسبة الوزراء، لكن هذه الصلاحيات ظلت حبراً على ورق بسبب الانقسامات الحزبية والمصالح الشخصية.
ويعزز فشل البرلمان في عقد جلساته التشريعية هذا التراجع، إذ  أن الجلسة الثالثة على التوالي فشلت بسبب حضور 66 نائباً فقط من أصل 329.

وقال عراقيون ان  البرلمان بات “مقهى سياسي” أكثر منه مؤسسة تشريعية، مشيراً إلى شلل شبه تام ناتج عن الخلافات بين الكتل.

ويحذر خبراء من أن هذا الواقع يعكس أعراض انهيار النظام السياسي.

ويستحضر التاريخ القريب ظاهرة مماثلة خلال احتجاجات تشرين 2019، عندما خرج المتظاهرون مطالبين بإسقاط الطبقة السياسية بسبب الفساد وفشل البرلمان في تشريع قوانين تخدم المواطنين.

ويستمر النظام الانتخابي الحالي، المعتمد على طريقة “سانت لاغو المعدل”، في تعميق الأزمة، إذ أشار تقرير إلى أن هذا النظام يحول النائب إلى وسيط للصفقات بدلاً من ممثل للشعب.

وقال النائب ماجد شنكالي انه ‏اذا كان دور النائب وعمله يتم تقييمه على اساس تبليط الشوارع ونصب المحولات وفرش السبيس بدلا من الرقابة والتشريع وحضور جلسات البرلمان فتأكد ان هذه اعراض نهاية النظام السياسي مهما حاول البعض من المستفيدين منه تجميل صورته وتسويقه بشكل يخالف الواقع تماماً…

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • قوانين معلقة ونواب غائبون: أزمة الدورة النيابية تتعمق
  • رئيس مجلس النواب يهنئ نظيره الروسي بالذكرى الـ 80 ليوم النصر
  • مدبولي: مخططات تنمية قناة السويس موجودة منذ 30 عاما
  • ما ينبغي إدراكه في خضم تسريبات الدرسي بليبيا
  • سفير مصر في تونس يلتقي رئيس مجلس النواب التونسي
  • 6500 مقترع ومقترعة في انتخابات مجلس نقابة المهندسين حتى الثانية ظهرا
  • مجلس الأمن يدعو لإنهاء القتال في دولة جنوب السودان
  • مجلس النواب الفرنسي يصوّت على قانون جديد لمكافحة معاداة السامية
  • بغداد وواشنطن يؤكدان أهمية إجراء الانتخابات النيابية في موعدها المحدد
  • مجلس النواب: من قبة التشريع إلى ورشة التبليط