صحيفة البلاد:
2025-12-07@05:25:23 GMT

أطباق رمضان.. طريقة عمل كاساديا الدجاج

تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT

أطباق رمضان.. طريقة عمل كاساديا الدجاج

كاساديا الدجاج وصفة مميزة يمكن تحضيرها علي الإفطار أو السحور

المقادير اللازمة
نصف كيلو صدور دجاج
ملح
فلفل أسود
ملعقة كبيرة ثوم مفروم
زبدة
زيت
2 حبة من الطماطم
جبن موزاريلا
حبة من البصل
خبز تورتيلا

طريقة العمل
يقطع الدجاج مربعات
تقطع الطماطم مكعبات
يقطع البصل شرائح طولية رفيعة
نقوم بإحضار مقلاة غير قابلة للإلتصاق
ثم نضع بها الزبدة والزيت ويترك حتى تذوب الزبدة
نقوم بتمليح الدجاج بالملح والفلفل الإسود
ثم يوضع بالمقلاة ويحمر حتى يصبح ذهبى اللون ويرفع من المقلاة ويترك جانباً
نضع الثوم بنفس المقلاة ويقلب
نقوم بإضافة البصل لنفس المقلاة ويقلب حتى يتكرمل
ثم يضاف له الدجاج والطماطم
ثم نحضر الخبز
ونقوم بحشوه بالقليل الخليط
ثم طبقة من الجبن الموزاريلا
يغلق الخبز بقطعة أخرى من الخبز
ثم يحمص فى مقلاة مدهونة بالزبدة حتى يصبح ذهبى اللون من الجانبين وتذوب الجبن تماماً
ثم يقدم ساخن

.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: أطباق رمضان

إقرأ أيضاً:

عندما يصبح المعلق الرياضي مراسلاً حربياً !!

ول عهد جيلنا بمتابعة مباريات كرة القدم، كانت من خلال راديو هنا أم درمان، بصوت الراحل طه حمدتو، والذي كان يرسم للمستمع الميدان بأبعاده ومربعاته واتجاهاته، واللاعبين بأسمائهم وألقابهم وأرقام قمصانهم، وحركة الكرة واستلامها وتمريرها والحرفنة والأخطاء التى يقع فيها اللاعبون، وخطة المدرب وهتاف المشجعين، وبالضرورة الأهداف التى تُسجل، وقدرة الحكام على إدارة المباراة ومدى تطبيقهم لقانون اللعبة، والزمن المتاح حتى نهاية الشوط، ولم يكن هناك وقتذاك من معينات تتيح المعرفة الدقيقة لكل ما يدور فى الملعب إذ أن تقنية الفار VAR لم تكن قد أكتشفت بعد.

ومع ذلك كانت نسبة أخطاء المعلق الرياضي تكاد أن تكون معدومة، واستمرت تلك القدرات والخبرات في التراكم فجاء من بعد طه حمدتو، وأبوعاقلة يوسف، على الحسن مالك، والرشيد بدوى عبيد وغيرهم، حياهم الله ورحم من مات منهم. وكل ذلك كان فى وصف ما يدور فى المستطيل الأخضر وخشباته الثلاث ولعيبته الأحد عشر لكل جانب وزمنها الذى لا يتجاوز ساعة ونصف من الزمن قد تزيد لدقائق معدودة.

ولما وقعت حرب الكرامة في طول السودان وعرضه، أرادت فئة من الكتاب والنشطاء، تحويل متابعتهم للحرب، وكأنها وصف لمباراة في كرة القدم!! مع ادعاء المعرفة الأكيدة بالعلوم العسكرية وتلك هى المصيبة!!

تخيلوا لو أن وصف أي معركة صغيرة كانت أم كبيرة، تعرُّضية كانت أم غير ذلك، والحرب عبارة عن عدة معارك لو أُخضعت لوصف تفصيلي على غِرار وصف مباراة في كرة القدم لجاء الوصف كما يلى:- الجندي ماشي وماشي وماشي استخدم الساتر، نوَّم الخد الأيمن على الدبشك، وقفل العين الخالية من التنشين، وكتم النَفَس ومرر النظر عبر النشنكاة إلى الضبانة، وانتخب أسفل منتصف الهدف،حيضرب حيضرب حيضرب، قووووون قون قون!! ثم يفيض المعلق في ذكر اسم الجندي ونمرته العسكرية وفصيلته وحكمداره وضابطه الأعلى والوحدة التى يتبع لها والمنطقة العسكرية ورقم الفرقة واسم قائدها ثم يعرِّج على نوع البندقية والذخيرة ولا بأس من أن يذكر الطريقة الميكانيكية التى تعمل بها أجزاء البندقية وسعة الخزنة خاصتها !! إنه أمر يمكن أن يُوصف بأنه مسرح اللامعقول!!

هل يجوز لنا أن نسقط مقولة عدو عاقل خير من صديق جاهل على مثل هؤلاء؟؟ دون أن نشكك فى تأييدهم للجيش وإخلاصهم للوطن، فالحرب التي يخوضها جيشنا غير مسبوقة في تاريخ الحروب حول العالم ولا يمكن أن نختصر نتيجة الحرب في كسب معركة أو خسارة أخرى وهى لا تزال مستمرة ولا يجوز أن نقحم أنفسنا ونحشر أنوفنا فى ما ليس لنا به علم، ولا أن نمنح العدو نصراً معنوياً لا يستحقه، ولا أن نستعجل النهاية فكل شئ بقدر وكل خطوة لها ما بعدها حتى الوصول إلى النصر الحاسم الذى هو النتيجة الراجحة إن شاء الله، مع الصبر ، وإنما النصر صبر ساعة مع حسن الظن بالله تعالى.

وقد لفت الكثير من القادة نظر المشفقين من أن الإعلان عن الحشد أو التحركات ضرّه أكبر من نفعِهِ، وأن درجات السرية حتى في المكاتبات من محظور، إلى سري للغاية وشخصي، إلى سري وشخصى لا يفتح إلا بواسطة…إلى سري إلى عادي لم توضع عبثاً، وأن قاعدة العلم على قدر الحاجة أو need to know ليست اعتباطاً، وأنه ما أهلك مليشيا عيال دقلو بالرغم من كثرة قطعانهم وتوفر سلاحهم ومركباتهم إلا افتقارهم لأبسط أساسيات العلوم العسكرية وأهمها الضبط والربط، فالحكاية ما جاغت وخلاص. فحسبوها لعب ولهو!!

يا أيها الشعب الكريم ويا أيها الزملاء الأعزاء دعوا ما للجيش للجيش، فهو لن يخذلكم ولن ينكسر باذن الله، وختوا الكورة واطة !!
فالله ناصرنا ولا ناصر لهم.
والله اكبر ولا نامت اعين الجبناء.

محجوب فضل بدري

إنضم لقناة النيلين على واتساب

Promotion Content

أعشاب ونباتات           رجيم وأنظمة غذائية            لحوم وأسماك

2025/12/04 فيسبوك ‫X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة من يدفع دم الوطن… ومن يحصد ثماره؟2025/12/04 إبراهيم شقلاوي يكتب: القاعدة الروسية وتكتيكات عض الأصابع2025/12/04 إسحق أحمد فضل الله يكتب: (خطيب لا يُبالي بجهلك)2025/12/04 قرارات بلا جذور… لا تعالج أزماتنا ؟2025/12/04 إدانة الحرب دون تحديد المعتدي تواطؤ أخلاقي وسياسي2025/12/04 ما بعد أوكرانيا: هل يفرض ترمب شروطه لإنهاء الحرب السودانية ؟2025/12/04شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات عنصرية الجنجويد المتطرفة 2025/12/04

الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن

مقالات مشابهة

  • أطباق شتوية: بطاطس مشوية بالروزماري والثوم
  • لماذا وكيف ينبغي تناول البصل يوميا؟
  • حشيش وترامادول| كواليس سقط ديلر الطالبية في قبضة الأمن.. خاص
  • الاقتباس العلمي.. حين يصبح النقل صناعة معرفية
  • يعكس روح العصر والبدايات الجديدة.. ما هو لون بانتون للعام 2026؟
  • طريقة عمل الحواوشي البيتي بنكهة شرقية لذيذة
  • عندما يصبح المعلق الرياضي مراسلاً حربياً !!
  • هيئة تسليح القوات المسلحة: نقوم بتصنيع 280 صنف من قطع الغيار الخاصة بالمعدات العسكرية وأكثر من 180 صنف تحت الدراسة
  • طريقة عمل الشيش طاووق بطريقة سهلة وبسيطة
  • كم تساوي سلع نقاط الخبز؟.. وكيف يستفيد منها المواطن في منظومة التموين؟