صحافة العرب:
2025-05-09@23:18:25 GMT

- لاعبة برشلونة تتراجع وتعتذر عن تصريحاتها

تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT

- لاعبة برشلونة تتراجع وتعتذر عن تصريحاتها

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن لاعبة برشلونة تتراجع وتعتذر عن تصريحاتها، وشاركت غراهام هانسن بشكل مفاجئ في مؤتمر صحافي يوم الأربعاء .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لاعبة برشلونة تتراجع وتعتذر عن تصريحاتها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

لاعبة برشلونة تتراجع وتعتذر عن تصريحاتها

وشاركت غراهام هانسن بشكل مفاجئ في مؤتمر صحافي يوم الأربعاء وقرأت بيانا تعتذر فيه عن الواقعة.

وأضافت: أعلم أن هذا يسبب قلاقل حول الفريق، عندما اتحدث بنفس الطريقة التي تحدثت بها.

وقالت :أشعر أنه تم معاملتي بطريقة غير عادلة لمدة عام. لم يتم إظهار الاحترام لي.

وبسبب هذا التعادل، يقبع المنتخب النرويجي في قاع ترتيب المجموعة الأولى بنقطة واحدة، وحتى الفوز على منتخب الفلبين في الجولة الأخيرة من دور المجموعات قد يكون غير كاف للتأهل لدور الـ16.

35.86.130.49



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لاعبة برشلونة تتراجع وتعتذر عن تصريحاتها وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: برشلونة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

في قلب مونتجويك… هل يجهز الميرينغي على برشلونة المنهار؟

في لحظة لا تقبل القسمة على اثنين، ومع اقتراب العد التنازلي لحسم لقب الدوري الإسباني، يقف الغريمان التاريخيان ريال مدريد وبرشلونة، على حافة كلاسيكو ومعركة كروية قد تغيّر كل ملامح الموسم.

 

كلاسيكو الجولة 35 ليس مجرد مباراة، بل هو منعطف حاسم قد يطلق العنان لفرحة في كتالونيا أو ينعش الآمال في مدريد.

 

وسيكون الملعب الأولمبي مونتجويك مسرحًا لهذه الملحمة، حيث يُنتظر أن تمتزج فيها المتعة الكروية بالدموع والأحاسيس المتضاربة، في إحدى أكثر المواجهات ترقبًا هذا العام. هل تكون هذه المباراة لحظة انتقام ملكي أم ولادة جديدة لبرشلونة؟ الجماهير تنتظر بفارغ الصبر.

 

الضربة القاضية: هل يسقط برشلونة تحت ضغطه النفسي؟

برشلونة يدخل إلى هذا الكلاسيكو مثقلًا بجراحه، بعد ليلة مريرة في ملعب جوزيبي مياتزا شهدت خروجه المؤلم من دوري أبطال أوروبا على يد إنتر ميلان في مباراة امتدت لـ120 دقيقة من المعاناة، جسديًّا وذهنيًّا. وتبدد حلم الوصول إلى النهائي الأوروبي، ومعه تهشّم الكثير من المعنويات.

 

الجهاز الفني بقيادة هانسي فليك مطالب بإعادة شحن اللاعبين سريعًا، لكن هل يستطيع؟ كيف سيتعامل الشباب مع هذا الضغط؟ وهل سيتمكن الفريق من إغلاق الجرح الأوروبي سريعًا للتركيز على الليغا؟ هذه الأسئلة تُطرح الآن في كل ممر داخل النادي الكتالوني.

 

وفي ظل الشكوك المتزايدة، يبرز سؤال آخر أكثر إلحاحا: هل فقد برشلونة بوصلة الحسم في اللحظات الكبيرة هذا الموسم؟

 

ريال مدريد.. هل يستعيد “فريق القرن” زئيره في الأمتار الأخيرة؟

رغم الانتقادات، ورغم العثرات التي لحقت به هذا الموسم على أكثر من جبهة، لا يزال ريال مدريد واقفًا مترقّبًا.

 

فريق القرن، الذي تعوّد على اللحظات الكبيرة، يجد نفسه الآن أمام فرصة ذهبية قد لا تتكرر: فرصة للثأر، للرد، وربما للانطلاق من جديد.

 

نعم، لقد خسر أمام غريمه اللدود في ثلاث مناسبات هذا الموسم، وتعثّر أوروبيًّا بطريقة لم تَرقَ إلى تطلعات جماهيره المعتادة على المجد، لكن الكلاسيكو القادم يمنحه سيناريو مختلفًا، سيناريو فيه الضعف في الجهة الأخرى، والفرصة متاحة لصعقة تاريخية قد تغيّر مزاج العاصمة كلها.

  

وسط كل هذه العواصف داخل البيت الكاتلوني يبرز وجه شاب مملوء بالحماس والإيمان: لامين جمال، الموهبة الصاعدة، الذي أثبت هذا الموسم أنه لا يعرف الخوف.

 

جمال خرج عن صمته برسالة مؤثرة على إنستغرام، حملت نبرة تحدٍّ وتفاؤل “لن نتوقف حتى نعيد هذا النادي إلى مكانه الطبيعي.. لدينا نهائي آخر يوم الأحد!”.

 

بهذه الكلمات، يرفع جمال راية التحدي، ويعطي إشارات واضحة بأن برشلونة لم يمت بعد، وأن ما بقي من الموسم يجب أن يُلعب وكأنه سلسلة من النهائيات.

 

هل ينجح جمال في أن يكون نقطة التحول؟ وهل يقود بروحه القتالية زملاءه نحو انتفاضة أخيرة؟ في كل الأحوال، أصبح هذا الشاب رمزًا للأمل في زمن الشك.

 

غيابات مقلقة في جدار مدريد الدفاعي: هل يستغلها برشلونة؟

ورغم الطموحات الكبيرة في القلعة المدريدية والثقة المتزايدة، فإن ريال مدريد يدخل الكلاسيكو بأوجاعه الخاصة. فالغيابات الدفاعية المؤثرة تضرب استقرار الفريق بشكل مقلق، مع غياب عناصر أساسية مثل روديغر وألابا وميندي.

 

أنشيلوتي اضطر في أكثر من مناسبة إلى تجريب حلول غير مألوفة، من بينها إشراك أوريليين تشواميني في مركز قلب الدفاع، إلى جانب الشاب راؤول أسينسيو، مع الاعتماد على فران غارسيا ولوكاس فاسكيز ظهيرين.

 

لكن هل تصمد هذه التركيبة أمام هجوم يضم أسماءً مثل فيران توريس، ورافينيا، وليفاندوفسكي، والموهبة جمال؟ هل يتحمّل هذا الدفاع ضغط الكلاسيكو؟

 

من سينجو من هذا الاصطدام؟

الأسئلة كثيرة، والإجابات كلها ستُكتب على المستطيل الأخضر. هل يتألق فينيسيوس ويحسمها بكرة ساحرة؟ أم يكون لامين جمال كلمة الفصل؟

 

وهل تكون هذه آخر كلاسيكيات أنشيلوتي أم بداية ختام تاريخي؟

 

ثم من سيرقص أخيرا على أنغام النصر.. الميرينغي أم الكتلان؟

 

المصدر : الجزيرة مباشر

مقالات مشابهة

  • لعبة الساحات المفتوحة.. استدعاء 45 لاعبة لتدريبات المنتخب العراقي
  • بغداد تستعد للقمة العربية بـ84 مشروعاً خدمياً
  • برشلونة يُفكّر في التعاقد مع نجم تشيلسي
  • في قلب مونتجويك… هل يجهز الميرينغي على برشلونة المنهار؟
  • صحيفة كينية تتهم الرئيس روتو بالكذب وتثير جدلا حول مصداقية وعوده
  • الحبتور يدعم جائزة المقال الإماراتي بمليون درهم
  • خسارة برشلونة تتسبب بوفاة في الناصرية وإصابتين خطيرتين بالبصرة إثر مشاجرة
  • في الرد على د. الوليد مادبو
  • خبير الحوكمة وعقدة دولة ٥٦ ؟!!
  • لاوتارو.. البكاء ليومين!