عُلِم أن بعض العناصر السابقة في المديرية العامة لأمن الدولة قد رُفضت أسماؤهم للعودة إلى السلك والخدمة الفعلية لأسباب غير معروفة. وبحسب المعلومات، فإنّ بعض هؤلاء الأشخاص تقدّم بطلبات قانونية للعودة بناء لطلب المديرية، لكن الرفض جاء مفاجئاً باعتبار أن هؤلاء كانوا ينتظرون الموافقة على ملفاتهم بناء لتطمينات مسبقة.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الحرب سوف تقضي على أكبر آلة كذب ونفاق يشهدها تاريخ السودان الحديث
هذه الحرب لن تُدمر الجنجويد وحدهم …
لكنها سوف تقضي على أكبر آلة كذب ونفاق يشهدها تاريخ السودان الحديث …
مما احفظه عن الشيخ الجليل إبراهيم السنوسي قَوْله نُصح بالدارجية السودانية ( ما تشوفو الخواجات ديل لابسين مهندمين بكامل الأناقة ؛ هؤلاء من اعلي انسان ومن أسفل مجرد حيوان) ..
وعلى الشعب السوداني أن يتفهّم لغة اللحظة والمستقبل أنه طالما بيننا أمثال هؤلاء لن يستقر حال البلد . ستنتهي حــــ ـرب اليوم بالانتصار لكنها ستعود بعد حين و ربما أكثر شراسة من هذه .. هذا اذا سمح الشعب لمجموعة ارازل المجتمع بالصعود مرة أخرى على أكتافه ..
Osman Alatta