أنقرة (زمان التركية) – نعى تحالف القيم المشتركة ومقره نيويورك، والتابع لحركة الخدمة، مؤسس الحركة فتح الله كولن، الذي توفي يوم الأحد، معلنين أن تكريم كولن سيكون من خلال مواصلة العمل الذي كرس حياته له، مع التأكيد على استمرار نشاط حركة الخدمة.

وأصدر تحالف القيم المشتركة (AfSV)، بيانًا جاء فيه: “نشعر بحزن عميق لوفاة السيد كولن، الذي كان شخصية بارزة في الإيمان والحكمة والقيادة الفكرية والروحية للمشاركين في الخدمة وعدد لا يحصى من الناس في جميع أنحاء العالم.

بعد فترة من النضال، توفي السيد كولن في 20 أكتوبر 2024 بالقرب من مركز خلوته بالقرب من جبال بوكونو في بنسلفانيا، حيث قضى السنوات الأخيرة من حياته. ستستمر تعاليمه القائمة على الرحمة والتعليم والحوار في توجيه وإلهام الملتزمين بخدمة الإنسانية.

هذا وقت حداد وتأمل وصلاة لمجتمع حركة الخدمة، إن إرث السيد كولن يتجاوز ظروف حياته، إنه يبرز كمفكر ديني وفكري بارز سيظل تأثيره ملموسًا لأجيال. قال ذات مرة ”قيمنا لا تعتمد على شخص واحد. ولا يعتمد وجودها على وجود أي فرد. هذه القيم كافية للحفاظ على تماسك الناس دون أن تتفكك غدًا. وما دامت روح خدمة الناس في سبيل الله مستمرة، فإن الله لن يسمح لهذه الحركة بالتفكك. نحن نثق به ونتوكل عليه وحده.

سيتم الحفاظ على التوجيه الروحي لحركة الخدمة من قبل مجموعة من الأصدقاء المقربين الذين قدموا الحكمة والإلهام لسنوات عديدة، وعلى الرغم من أن السيد كولن لم يلعب دورًا نشطًا في السنوات الأخيرة، إلا أنه كان يشجع باستمرار التشاور واتخاذ القرارات المشتركة؛ ومن شأن هذه الممارسة أن تضمن استمرار عمل الحركة في مجالات التعليم والحوار والمساعدات الإنسانية.

ومن المهم أن نلاحظ أن الخدمة تتطور في البلدان الديمقراطية وسوف تستمر في النمو، ولن يكون هناك “بديل” للسيد كولن لأنه لم يشغل منصباً رسمياً في الحركة. ومع ذلك، فإن إرثه سيظل مصدرا قويا للإلهام، سيستمر المشاركون في الخدمة في النظر إلى كلماته وأفعاله للحصول على الإرشاد بينما يواصلون مهمتهم في خدمة الله من خلال خدمة الناس.

دعونا نكرم حياته من خلال مواصلة العمل الذي كرس له: تعزيز التعليم والحوار والتفاهم المتبادل والاحترام والسلام في العالم.

ونشاركهم تعازينا الحارة لعائلته وأحبائه. من فضلكم صلوا معنا من أجل سلامته كما نسأل الله له الرحمة والمغفرة.

مع احترامنا الشديد…”.

 

Tags: تحالف القيم المشتركةتركياجولنحركة الخدمةغولنكولننيويورك

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: تركيا جولن حركة الخدمة غولن كولن نيويورك

إقرأ أيضاً:

سيامة 8 أساقفة جدد خلال قداس عيد دخول السيد المسيح مصر

كتب- محمد نصار:

شهدت الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، صباح اليوم، احتفالًا كنسيًا، حيث ترأس قداسة البابا تواضروس الثاني قداس عيد دخول السيد المسيح وأمه العذراء مريم إلى أرض مصر، والذي تخلله طقس سيامة ثمانية أساقفة جدد، وسط مشاركة عدد كبير من الآباء المطارنة والأساقفة ووكيلي البطريركية، وجموع من الكهنة والرهبان والشعب القبطي من مختلف الإيبارشيات.

وبحسب بيان، تنوعت السيامات ما بين أساقفة لإيبارشيات جديدة، وأساقفة عموم، ورؤساء أديرة. حيث تم سيامة أربعة أساقفة لإيبارشيات، منهم اثنان لإيبارشيات قائمة هما ديرمواس ودلجا (الأنبا بقطر) وجنوبي ألمانيا ودير الأنبا أنطونيوس بكريفلباخ (الأنبا ديسقورس)، بالإضافة إلى إيبارشيتين جديدتين هما مطروح والخمس مدن الغربية (الأنبا كاراس)، وبرج العرب والعامرية (الأنبا مينا).

كما تمت سيامة الأنبا باخوميوس أسقفًا ورئيسًا لدير القديس مكاريوس السكندري بجبل القلالي، إلى جانب سيامة ثلاثة أساقفة عموم: الأنبا أولوجيوس لقطاع عين شمس والمطرية وحلمية الزيتون، الأنبا أثناسيوس لحدائق القبة والوايلي والعباسية ومنشية الصدر، والأنبا إغناطيوس معاونًا للأنبا شاروبيم في إيبارشية قنا.

وشهدت السيامة طقسًا كنسيًا تقليديًا، بدأ بعد قراءة فصل الابركسيس، حيث دخل الرهبان الثمانية في موكب مهيب تحيط بهم أصوات التراتيل والترانيم القبطية، يتقدمهم الشمامسة وهم يرتلون لحن "تي جاليلي آآ"، وسط زغاريد وتصفيق الحضور.

وفي كلمته قبل طقس السيامة، أوضح قداسة البابا أن سيامة الأساقفة تأتي بعد الابركسيس، تأكيدًا على أن خدمتهم امتداد لعمل الرسل، وطلب من الله أن يمنحهم النعمة ليكونوا أمناء في خدمتهم.

كما تم في عشية الأمس، الإعلان عن تجليس نيافة الأنبا إيلاريون أسقفًا لإيبارشية البحيرة وتوابعها، في إطار استكمال التشكيلات الكنسية بمختلف أنحاء الجمهورية وخارجها.

وعقب انتهاء طقس السيامة، تلا الآباء المطارنة والأساقفة عليهم وصية الأب الأسقف، ثم التقطت صورًا تذكارية للأساقفة الجدد مع قداسة البابا ثم توسط قداسته أعضاء المجمع المقدس للكنيسة وحوله الأساقفة الجدد والتقطت لهم صورة تذكارية.

وفي عظة القداس، قال قداسة البابا: "نجتمع في هذه الأيام المباركة التي نحتفل فيها بالقيامة والصعود، واليوم نحتفل بعيد دخول السيد المسيح أرض مصر، ونحتفل أيضًا بإضافة ثمانية من الآباء الأساقفة الجدد إلى جانب تجليس نيافة الأنبا إيلاريون.

وعن إنجيل القداس، تناول قداسته الآية الواردة فيه: "اُطْلُبُوا تَأْخُذُوا، لِيَكُونَ فَرَحُكُمْ كَامِلاً." (يو ١٦: ٢٤)، وعلق: "هذه الآية تعتبر قانونًا روحيًّا لنا جميعًا، ويمكن أن نضيف عليها كلمتي الإيمان والصبر، اطلبوا بإيمان تأخذوا بالصبر فيكون فرحكم كاملاَ، فنحن نعيش بالإيمان، وإيماننا هو الذي يعطي كنيستنا الطاقة والقوة من جيل إلى جيل. والصبر دائما هو عمل ونعمة كبيرة يعطيها الله للإنسان ومنه يحصد منافع كبيرة، وفي سفر الرؤيا تتكرر عبارة "هُنَا صَبْرُ الْقِدِّيسِينَ" (رؤ ١٣: ١٠ و ١٤: ١٢) وأيضًا "بِصَبْرِكُمُ اقْتَنُوا أَنْفُسَكُمْ." (لو ١٩: ٢١).

ووضع قداسته 9 مبادئ على غرار ثمار الروح القدس التسعة والتطويبات التسعة التي قالها السيد المسيح في الموعظة على الجبل للآباء الأساقفة الجدد ولكل المطارنة والأساقفة والكهنة والرهبان والأراخنة والخدام.

ولفت إلى أنه من المهم أن تكون هذه المبادئ دستورًا للجميع تسهم في نجاحهم:

المبدأ الأول

المسيح هو قائد وصاحب الكنيسة: ونحن جميعًا أدوات طَيِّعَة في يد الله، وعندما ننمو في الطاعة يستخدمنا المسيح ويصنع بنا عجبًا، أما إذا وضعت ذاتك في طريق الطاعة فتكون حجر عثرة سيمنع كثيرًا نعمة المسيح وعملها معك.

المبدأ الثاني

الأسقف يسام لأجل الشعب: ليحمل مسؤولية الشعب لذا من المهم أن تتواجد وسط شعبك باستمرار فالشعب يفرح ويشعر بسعادة بتواجد الأب وسطهم على الدوام، فلا تبعد عنهم ووجودك يعطيهم روح الأمان والمحبة والطمأنينة وأيضًا يعمل الله فيك وفيهم.

المبدأ الثالث:

الاتضاع هو حارس النعمة والموهبة التي نلتها: الأسقفية هي قمة التاج الإكليروسي ولكننا، في الكنيسة، لا نؤمن بالترقية إلى فوق، فأقصى درجات الخدمة هي حينما ننحني ونغسل أقدام الآخرين، لذلك اعلم أن اتضاعك الحقيقي سيكون سبب استمرار البركة في حياتك، اتضاعك يحرسك ويجعل قنوات النعمة تعمل فيك وبك، وتجد نفسك صغيرًا أمام نعم الله الكبيرة التي تعمل من خلال اتضاعك، لذلك أيها الأحبار الأجلاء احترسوا من الذات والأنانية والنفسانية، وجود الذات هو الذي يعيق عمل الخادم الحقيقي أمام الله.

المبدأ الرابع

لا تهمل حياتك الروحية: لأنك إن خسرت نفسك خسرت كل الأشياء. ويجب ألا تنسى أنك راهب لذا يجب أن تستمر في علاقتك مع أب الاعتراف وفي فترات الخلوة الخاصة والتأمل وفحص النفس والضمير. فلا تنسى نفسك في مشغوليات الخدمة العديدة.

المبدأ الخامس

اشبع شعبك روحيًا وكنسيًّا واجتماعيًّا ونفسيًّا: فشعبنا ينادينا بـ "أبونا" وشعبنا المبارك يتميز بأنه عاش ورضع الإيمان، وهو سبب استمرار الكنيسة منذ تأسيسها على يد القديس مار مرقس وحتى الآن، وينتظر منا أن نساعده ليكون في حالة شبع، وطوبى للجياع والعطاش إلى المسيح فإنهم يُشبعون. هو يحتاج منك أن تشبعه بالمسيح والإنجيل والكنيسة والإيمان والروحيات والتوبة والحياة النقية. لذا من المهم أن تهتم بإشباع كل القطاعات: الأطفال والفتيان والشباب والرجال والنساء والأسرة، والأسر الصغيرة والأسر الضعيفة وذوي الاحتياجات الخاصة ودور الأيتام.

المبدأ السادس

ابتعد عن خطية محبة المال: فهي خطية مميتة، وكما قال السيد المسيح: "لاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَخْدِمَ سَيِّدَيْنِ لأَنَّهُ إِمَّا أَنْ يُبْغِضَ الْوَاحِدَ وَيُحِبَّ الآخَرَ، أَوْ يُلاَزِمَ الْوَاحِدَ وَيَحْتَقِرَ الآخَرَ. لاَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَخْدِمُوا اللهَ وَالْمَالَ." (مت ٦: ٢٤). فالمال مجرد وسيلة خدمة، وعندما يقع الإنسان في خطية اكتناز المال تُجَمِّد قلبه وتجعله قلبًا غير أمينٍ أمام الله، فما يعطيه لنا الله في أيدينا ليس لنا فضلٌ فيه، وهو يضعه لأجل خدمة الشعب، فهي كنيسته وهو الذي يدبرها، وهو يرسل لشعبه احتياجاته.

المبدأ السابع

لا تتحدث في الغيبيات: وكذلك الأعمال الشيطانية وتفسير الأحلام وكل ما يشبه هذه الأمور، فنحن نصلي: "كل حسد وكل تجربة وفعل الشيطان ومؤامرة الناس الأشرار وقيام الأعداء الخفيين والظاهرين، انزعها عنا" احذر من الكلام في هذه الأمور سواء في العظات أو الرد على أسئلة الناس، هذه الأمور تصنع ثغرة يتسلل منها الشيطان ويضعك في فخ الكبرياء وبالذات. هذه ضلالات وخطية ولا تليق بكنيستنا فنحن في الكنيسة نبحث فقط عن خلاص النفوس وأن يكون لكل إنسان مكان في الملكوت.

المبدأ الثامن

اعلم أن الله يصنع كل شئ حسنًا في وقته: فلا تتعجل الأمور لكي لا تدخل في دوائر التعب، فقط كن نشطًا وأمينًا واستخدم وزنة الوقت استخدامًا حسنًا.

المبدأ التاسع

الديانة الحقة عند الله هي افتقاد الأرامل واليتامى في ضيقتهم (يع ١: ٢٧): كثيرون يعيشون في ضيقة، والضيقة هنا ليست مادية فقط وإنما بالأكثر اجتماعية ونفسية، لذا اجعل قلبك وبابك مفتوحين للمتضايقين. وكذلك حفظ الإنسان نفسه بلا دنس، فيجب أن نحترس في وسط مشغوليات الخدم لنحفظ أنفسنا من أدناس العالم المتنوعة والمتغيرة.

وطلب قداسة البابا، من الآباء المطارنة والأساقفة أن يوجهوا الدعوة للأساقفة لزيارة إيبارشياتهم لاكتساب خبرة التدبير الرعوي، إضافةً إلى دورة التدبير التي حصلوا عليها خلال الأيام الماضية. كما طلب من الجميع أن يصلوا من أجل الآباء الجدد في فترة صوم الرسل بوصفه صوم الخدمة.

وعقب انتهاء القداس، دار موكب الآباء الأساقفة الجدد داخل الكنيسة وسط ترتيل خورس الشمامسة لحن "خريستوس آنيستي أووه آفشيناف" وزغايد النساء تعبيرًا عن الفرحة بسيامتهم، ثم عادوا ليتسلموا عصا الرعاية من قداسة البابا.

اقرأ أيضًا:

مشيرة خطاب تستقيل من رئاسة المجلس القومي لحقوق الإنسان

برقم العداد.. الاستعلام عن قيمة استهلاك فاتورة الكهرباء لشهر يونيو

النقل: مخالفة مرورية رادعة لمنع التعدي على مسار الأتوبيس الترددي BRT

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

سيامة أساقفة قداس عيد دخول السيد المسيح مصر الكاتدرائية المرقسية بالعباسية

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة الطفل أحمد الهاشمي يعزف ألحان عيد القيامة بالكاتدرائية أخبار 20 صورة من الاحتفال بقداس عيد القيامة المجيد بالكاتدرائية أخبار البابا تواضروس يترأس قداس عيد القيامة المجيد بالكاتدرائية المرقسية أخبار تزامنا مع احتفالات عيد القيامة.. منافذ الزراعة في الكاتدرائية لتوفير السلع أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

سيامة 8 أساقفة جدد خلال قداس عيد دخول السيد المسيح مصر

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

صور وفيديو.. تشغيل الأتوبيس الترددي BRT مجانًا لمدة 24 ساعة أمطار والعظمى بالقاهرة 31.. الأرصاد تعلن طقس الساعات المقبلة سر انهيار إمبراطورية نوال الدجوي.. مجدي الجلاد يوضح الأسباب الحقيقية 27

القاهرة - مصر

27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • 9 سنوات على رحيل محمد على كلاي.. الصوت الذي هز الحلبة والعالم
  • اعتقلوه أمام ابنه.. الشاب الذي دمرت أميركا حياته بترحيله إلى بلده
  • الشورى من عندنا.. والديمقراطية من عندهم!
  • الياور رئيساً لقائمة “نينوى لأهلها” الانتخابية
  • محمود أبو صهيب.. القلب الذي احتضن الجميع
  • انقطاع تام للكهرباء في مأرب وسط صيف ملتهب ومعاناة مستمرة للسكان
  • كم مرة ضحى النبي في حياته؟
  • سيامة 8 أساقفة جدد خلال قداس عيد دخول السيد المسيح مصر
  • الاتحاد الأوروبي يدين استمرار العنف الممنهج الذي تمارسه حركة 23 مارس ضد المرأة بالكونغو
  • ما الذي تضمنه رد حركة حماس على ورقة ويتكوف للهدنة؟