«أنا إنت إنت مش أنا».. أولى تجارب معتصم النهار في الدراما المصرية
تاريخ النشر: 24th, May 2025 GMT
بدأ الفنان معتصم النهار خلال الفترة الماضية تصوير أولى تجاربه في الدراما المصرية، وهو مسلسل يحمل اسم أنا إنت إنت مش أنا.
أولى تجارب معتصم النهار في الدراما المصريةويظهر معتصم النهار بشخصية شاب يخترع روبوتات ويعمل في عالم الميتافيرس خلال أحداث مسلسل أنا إنت إنت مش أنا، والمقرر عرضه خلال الفترة المقبلة على إحدى المنصات.
ويشارك في بطولة مسلسل أنا إنت إنت مش أنا، بجوار معتصم النهار كل من ميرنا نور الدين، مصطفى أبو سريع، حسن أبو الروس، محمد رضوان، منال سلامة، جيلان علاء والشحات مبروك، تأليف أحمد محمود أبو زيد وإخراج هشام الرشيدي ومن إنتاج إيهاب منير، وتدور أحداث العمل في إطار اجتماعي كوميدي.
آخر أعمال معتصم النهاروكان آخر أعمال معتصم النهار هو مشاركته في رمضان 2025 بمسلسل نَفَس، ودارت أحداثه حول راقصة باليه تفقد بصرها، ثم تجد الأمل في لاجئ سوري شاب يعيد لها ثقتها بنفسها ويقع في حبها، لكن يتدخل والدها بنفوذه وسلطته لإنهاء علاقتهما، لتجد نفسها أمام مفترق طرق، بين حبيبها القديم غيث وبين المضي في قصة حبها الجديدة، وضم في بطولته معتصم النهار، عابد فهد، دانييلا رحمة، أحمد الزين، إلسا زغيب، وسام صباغ، رانيا عيسي، إيلي متري، حسين مقدم، يارا خوري، ونهلة عقل داود، ومن تأليف إيمان سعيد وإخراج إيلي السمعان.
كما شارك في مسلسل لعبة حب، ومن بطولة معتصم النهار، نور على، أيمن رضا، شكران مرتجى، جو طراد، ساشا دحدوح، أيمن عبدالسلام، حسن خليل، حازم زيدان، ساندي نحاس، وحسام تحسين بك، ومن إخراج فيدات أويار، دارات احداثه في إطار درامي رومانسي تشويقي، حول شاب ثري يقع في حب فتاة فقيرة، ثم يكتشف لاحقًا أن قريبته وجده هما من دفعا المال إلى هذه الفتاة استغلالًا لاحتياجها، لكي توقعه في حبها ويتزوجها، وتتوالى بعدها الأحداث.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان معتصم النهار أعمال معتصم النهار معتصم النهار مسلسل أنا أنت أنت مش أنا أنا إنت إنت مش أنا معتصم النهار
إقرأ أيضاً:
مركب دوائي جديد يحارب أخطر مراحل السرطان
الولايات المتحدة – صمم فريق من الباحثين، بقيادة العالم رافائيل رودريغيز، مركبا دوائيا جديدا قادرا على وقف انتشار السرطان النقيلي، والذي يسبب 70% من وفيات مرضى السرطان تقريبا.
وجاء هذا الاكتشاف بعد أن ترك رودريغيز كلية الطب ليدرس الكيمياء العضوية، حيث أدرك أن تطوير أدوية فعالة يمكن أن يساعد أعدادا أكبر من المرضى مقارنة بمهنة الطب السريري.
ويستهدف المركب الجديد، “فينتوميسين-1″، آلية تستخدمها الخلايا السرطانية لتخزين الحديد داخل حجرات خاصة تسمى الليزوزومات، ما يجعلها أكثر عدوانية، ولكن يعطيها أيضا نقطة ضعف خفية.
ويثير هذا الحديد نفسه عملية تسمى “الاستماتة الحديدية”، وهي موت خلوي مبرمج يدمر الخلايا من الداخل. لذا، يستغل المركب هذه النقطة الضعيفة لخلايا السرطان ليقتلها بسرعة، خاصة خلايا السرطان النقيلية التي تنتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم.
وأظهر “فينتوميسين-1” فعالية كبيرة في تجارب المختبر على خلايا سرطان البنكرياس وسرطان الثدي والساركوما، وهي أنواع معروفة بمقاومتها للعلاجات التقليدية وارتفاع مستويات الحديد فيها. وفي تجارب على الفئران، أبطأ المركب نمو الأورام ونشط الجهاز المناعي، ما يمكن أن يعزز فعالية العلاجات الحالية.
كما تم اختبار المركب على عينات أورام مأخوذة مباشرة من مرضى، حيث قلل من عدد الخلايا التي تساعد السرطان على مقاومة الأدوية والانتشار. وبفضل دقته في استهداف الخلايا الغنية بالحديد، يترك المركب الخلايا السليمة دون ضرر كبير.
ورغم هذه النتائج الواعدة، يؤكد رودريغيز أن الخطوة التالية تتطلب تجارب سريرية واسعة النطاق لفهم كيفية تعامل المركب مع الخلايا البشرية داخل الجسم، بالإضافة إلى تقييم ثباته وطرق تناوله وتأثيره طويل الأمد. وهذا يتطلب جمع تمويل إضافي ودراسة موسعة.
يذكر أن انتشار السرطان إلى أعضاء جديدة يمثل أكبر تحد في علاج المرضى، حيث تتكيف الخلايا النقيليّة مع البيئات الجديدة وتقاوم العلاجات الكيميائية والإشعاعية.
نشرت نتائج الدراسة في مجلة Nature، وتمثل خطوة مهمة نحو تطوير علاجات جديدة تستهدف النقائل السرطانية بشكل فعال، مما قد يفتح آفاقا واسعة لتحسين معدلات النجاة من السرطان مستقبلا.
المصدر: ديلي ميل