صراحة نيوز- رعى بنك الإسكان بازار السلك الدبلوماسي الخيري السنوي لمبرة أم الحسين في نسخته الـ 61، والذي افتتح تحت رعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة بنت طلال بمشاركة ما يزيد على 50 سفارة وهيئة دبلوماسية عربية وأجنبية معتمدة لدى البلاط الملكي الهاشمي.

 وتأتي رعاية بنك الإسكان لهذا البازار السنوي، تقديراً منه لدور مبرة أم الحسين وامتداداً لجهود بنك الإسكان المتواصلة ضمن برنامج “إمكان الإسكان” للمسؤولية الاجتماعية ضمن قطاع التمكينالاجتماعي، الذي يُركز في إطاره على إيصال الدعم المباشر للمستفيدين وتعزيز دور منظمات المجتمع المدني.

 ومن المقرر أن يخصص ريع البازار الذي شاركت فيه هيئات دبلوماسية، والذي أقيم في مدينة الحسين للشباب–عمان بالكامل لتوفير خدمات الإيواء، الخدمات التعليمية، الصحية، الاجتماعية،الترفيهية والارشادية لأطفال المبرة الأيتام وأولئك الذين يعانون من التفكك الأسري، والذي تتراوح أعمارهم ما بين 6- 18 عاماً.

 يذكر أن مبرة أم الحسين التي أسستها جلالة المغفور لها الملكة زين الشرف في عام 1958 لتقديم الخدمات الاجتماعية والتعليمية والإرشاد النفسي والاجتماعي والقانوني للأطفال، إلى جانب تقديم المساعدات الإنسانية المادية والعينية والإرشادية والتدريبية لهم.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال بنک الإسکان أم الحسین

إقرأ أيضاً:

CNN: استعراض ترامب الدبلوماسي بالشرق الأوسط لا ينطلي على الصين

قالت شبكة سي أن أن الأمريكية، إن دبلوماسية الرئيس دونالد ترامب الاستعراضية، تنجح في الشرق الأوسط، لكنها لن تنجح مع الصين.

وأشارت إلى أنه على عكس دول الشرق الأوسط، تتمتع الصين بالقدرة على كشف خدع الرئيس، وإذا استمر ترامب في إعطاء الأولوية للاستعراض على حساب حسن إدارة الدولة، فإن أمريكا ستكتشف أن فن إبرام الصفقات ليس بديلاً عن الاستراتيجية الحقيقية.

وتستغل الصين هيمنتها الساحقة على سوق المعادن النادرة كأداة للضغط الاقتصادي في محاولة لانتزاع تنازلات من ترامب في خضم حرب الحرب التجارية بين البلدين.

وقالت لصحيفة "واشنطن بوست" ترجمته "عربي21"، أن التحرك الصيني في مجال المعادن النادرة لم يكن وليد اللحظة، بل نتيجة إستراتيجية طويلة الأمد تهدف إلى تعزيز النفوذ الاقتصادي ومواجهة القيود الأمريكية على رقائق الحواسيب والتقنيات المتقدمة الأخرى، وهي إجراءات تعتبرها بكين عائقًا أمام تطورها التكنولوجي.

وأوضحت الصحيفة أن إعلان الصين المفاجئ يوم الخميس عن توسيع قيود تصدير المعادن النادرة -قبل أسبوعين من اللقاء المرتقب بين ترامب والرئيس الصيني شي جين بينغ- فاجأ البيت الأبيض، إذ وصفه ترامب بأنه جاء "من دون مقدمات".

وقالت الصحيفة إن بكين وسّعت هذا العام قيود تصدير هذه المعادن بشكل كبير ردًا على الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب، وبلغت هذه الإجراءات ذروتها من خلال القواعد الجديدة التي أعلنتها بكين الأسبوع الماضي.

اعتبارًا من 8 تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، سيخضع 12 معدنا نادرا من أصل 17 لقيود تصدير، وستُفرض قيود إضافية على بطاريات الليثيوم المستخدمة في السيارات الكهربائية، وعلى المواد الفائقة الصلابة المستخدمة في معدات الحفر.

وحسب الإجراءات الجديدة، باتت الشركات الصينية مطالبة بالحصول على تراخيص لتصدير معدات استخراج المعادن النادرة.

ومن أهم القيود -وفقا للصحيفة- هو شرط الترخيص العالمي الذي سيبدأ تطبيقه في 1 كانون الأول/ ديسمبر القادم، حيث يتعين على الشركات حول العالم الحصول على موافقة بكين لتصدير مغناطيسات المعادن النادرة أو المواد شبه الموصلة التي تحتوي على نسبة ضئيلة لا تتجاوز 0.1 بالمئة من المعادن الخاضعة للرقابة والتي مصدرها الصين.

وترى الصحيفة أن هذه القيود تشير إلى رغبة بكين في إلغاء شامل للقيود الأمريكية على تصدير الرقائق الإلكترونية، وليس مجرد تخفيف الرسوم الجمركية.

وقد عملت الولايات المتحدة منذ ولاية ترامب الأولى، بالتعاون مع شركائها الدوليين، على تقليص وصول الصين إلى أشباه الموصلات المتقدمة المطورة أميركيًا، وكذلك المعدات والمعرفة اللازمة لتصنيعها.

وقد تجاوز النزاع التجاري بين الصين والولايات المتحدة مسألة القيود على تصدير التكنولوجيا والمواد الخام، إذ بدأ البلدان يوم الثلاثاء فرض رسوم إضافية متبادلة على السفن، إلا أن القيود التكنولوجية باتت -حسب الصحيفة- محورًا بالغ الأهمية في مفاوضات خفض الرسوم الجمركية.

مقالات مشابهة

  • وزير الشؤون العامة بالديوان الملكي في مملكة البحرين يزور مركز جمعة الماجد
  • مرشحون يحوّلون السباق الانتخابي إلى بازار طائفي ومزاد للمصالح بدل البرامج
  • الكويت: يجب تغليب لغة الحوار والتمسك بالمسار الدبلوماسي
  • CNN: استعراض ترامب الدبلوماسي بالشرق الأوسط لا ينطلي على الصين
  • فضيحة جديدة تهز البلاط الملكي البريطاني: التحقيق مع الأمير أندرو بعد تسريب رسائل تتعلق بإحدى ضحياه
  • مندوبا عن جلالة الملك رئيس الحكومة يرعى إحتفال غرفة صناعة عمان بيوم الصناعة الأردنية” في دورتها الثالثة
  • عاجل| الديوان الملكي: الملك عبدالله الثاني يؤجل لقائه مع رئيس وزراء سلوفينيا بسبب نزلة برد
  • حضور رسمي لمولد البدوي يثير الجدل.. هل يرعى النظام المصري التصوف؟
  • الأسواق الحرة الأردنية تشارك في البازار الدبلوماسي لدعم مبرة أم الحسين