ناني سعد الدين تستغيث: أنا تعبانة وعلاجي غير متوفر
تاريخ النشر: 22nd, October 2025 GMT
استغاثت الفنانة ناني سعد الدين من نقص بعض الأدوية التي تحصل عليها من قبل وزارة الصحة، بناءً على قرار علاجها على نفقة الدولة.
وقالت ناني سعد الدين، في تصريحات خاصة لصدى البلد: “أحصل على علاجي من وزارة الصحة بشكل شهري بناءً على قرار علاجي على نفقة الدولة، ولكن منذ فترة وهناك نقص في الأدوية التي أحصل عليها، فمع كل شهر أقوم بصرف علاجي أجد هناك بعد الأدوية غير موجودة، ففي أحد الشهور أجد دواء السكر غير متوفر وشهر آخر تكون الأزمة في دواء القلب، وآخر يكون دواء المعدة غير متوفر، فكل شهر هناك نوع مختلف عير متوفر وتتوفر الأنواع الأخرى”.
وأضافت: “لم أحصل على دواء المعدة الخاصة بي منذ ثلاثه أشهر، وتسبب هذا الأمر أن الطعام لا يثبت في معدتي، فحاليا أشعر بالتعب الشديد بسبب عدم توافر الأدوية”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العلاج علي نفقة الدولة
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تستعد للتحقيق في تسعير الأدوية العالمية
تستعد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإجراء تحقيق جديد في ممارسات تسعير الأدوية بين شركاء الولايات المتحدة التجاريين، وهي الخطوة التي من شأنها تمهيد الطريق لفرض رسوم جمركية جديدة.. وفقا لما ذكرته رويترز عن صحيفة فاينانشال تايمز اليوم الأربعاء الموافق 22 أكتوبر، نقلا عن مصادر مطلعة.
وذكر التقرير أن التحقيق الوشيك سيبحث ما إذا كان شركاء الولايات المتحدة التجاريين يدفعون أقل من قيمة الأدوية، مضيفا أن التحقيق سيأتي بموجب المادة 301 من قانون التجارة لعام 1974.
ولم يستجب البيت الأبيض على الفور لطلب رويترز للتعليق.
يشار إلى أن المرضى في الولايات المتحدة الأمريكية يدفعون حاليا أعلى مبلغ على الإطلاق مقابل الأدوية الموصوفة طبيا، وغالبا ما يكون المبلغ أعلى بثلاث مرات تقريبا من مثيله في الدول المتقدمة الأخرى.
وفي أواخر سبتمبر، قال ترامب إن الولايات المتحدة ستفرض تعريفات جمركية بنسبة 100% على واردات المنتجات الصيدلانية ذات العلامات التجارية أو براءات الاختراع، ما لم تكن شركة أدوية تبني مصنعًا للتصنيع في الولايات المتحدة.
ولم ينفذ ترامب تهديده إذ يضغط على شركات الأدوية لخفض أسعار الأدوية في الولايات المتحدة.
وفي وقت سابق من هذا العام، أرسل ترامب رسائل إلى قادة 17 شركة أدوية كبرى يوضح لهم كيف ينبغي لهم خفض أسعار الأدوية الموصوفة في الولايات المتحدة لتتناسب مع الأسعار المدفوعة في الخارج.