سواليف:
2025-11-18@07:01:22 GMT

حماس تنتقد مشروع القرار الأميركي وترفض الوصاية

تاريخ النشر: 18th, November 2025 GMT

#سواليف

قالت حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) إن #قرار_مجلس_الأمن بشأن #غزة لا يرتقي إلى مستوى مطالب وحقوق الشعب الفلسطيني السياسية والإنسانية ولا سيما في قطاع غزة.

وأضافت حماس، في بيان، أن قرار مجلس الأمن يفرض آلية #وصاية_دولية على قطاع #غزة وهو ما يرفضه الشعب الفلسطيني وقواه وفصائله، كما يفرض آلية لتحقيق أهداف الاحتلال التي فشل في تحقيقها عبر #حرب_الإبادة الوحشية.

وأشارت إلى قرار مجلس الأمن ينزع قطاع غزة عن باقي الجغرافيا الفلسطينية ويحاول فرض وقائع جديدة.

مقالات ذات صلة مجلس الأمن يعتمد المشروع الأمريكي لإنهاء حرب غزة 2025/11/18

وأكدت حماس أن تكليف القوة الدولية بمهام وأدوار داخل قطاع غزة منها #نزع_سلاح_المقاومة ينزع عن تلك القوة الدولية صفة الحيادية ويحوّلها لطرف في الصراع لصالح #الاحتلال.

وآتيا أبرز ما جاء في بيان حماس:

قرار مجلس الأمن لا يرتقي إلى مستوى مطالب وحقوق شعبنا الفلسطيني السياسية والإنسانية ولا سيما في قطاع غزة
قرار مجلس الأمن يفرض آلية وصاية دولية على قطاع غزة وهو ما يرفضه شعبنا وقواه وفصائله
قرار مجلس الأمن يفرض آلية لتحقيق أهداف الاحتلال التي فشل في تحقيقها عبر حرب الإبادة الوحشية
قرار مجلس الأمن ينزع قطاع غزة عن باقي الجغرافيا الفلسطينية ويحاول فرض وقائع جديدة
تكليف القوة الدولية بمهام وأدوار داخل قطاع غزة منها نزع سلاح المقاومة ينزع عنها صفة الحيادية
تكليف قوة دولية بمهام وأدوار داخل قطاع غزة منها نزع سلاح المقاومة يحولها لطرف في الصراع لصالح الاحتلال

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حماس قرار مجلس الأمن غزة وصاية دولية غزة حرب الإبادة نزع سلاح المقاومة الاحتلال قرار مجلس الأمن قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

حماس تحذر من مشروع القرار الأمريكي والعالم يترقب اجتماع مجلس الأمن

صرّح المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية حماس، حازم قاسم، بأن التعديلات التي أُدخلت على مشروع القرار الأميركي المقرر طرحه أمام مجلس الأمن لا تُسهم في استقرار الأوضاع داخل قطاع غزة، محذراً من أن المشروع يستبدل الاحتلال الإسرائيلي بوصاية دولية جديدة.

وأوضح قاسم في حديثه لقناة الجزيرة أن هذه التعديلات تمنح جهات غير فلسطينية وصاية فعلية على الحوكمة والأمن في غزة، بما يمثل تدخلاً مباشرًا في الشؤون الداخلية الفلسطينية، من دون انتظار ترتيبات وطنية مستقلة.

وبحسب المتحدث باسم حماس، فإن البديل المناسب هو قرار أممي يعزز وقف إطلاق النار ويؤسس لقوة دولية لحفظ السلام تكون مهمتها واضحة ومحددة، تشمل الفصل بين جيش الاحتلال الإسرائيلي والسكان المدنيين في القطاع، وضمان صمود الهدنة.

وفي سياق متصل، ذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن تل أبيب تضغط على إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتخفيف صيغة مشروع القرار الأميركي، خصوصاً في البنود المتعلقة بالقوة متعددة الجنسيات المقترحة لقطاع غزة، وكذلك الإشارات الواضحة نحو تقرير المصير وإقامة دولة فلسطينية.

وأفادت الهيئة بأن فريق رئيس الوزراء في حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وكبار مسؤولي وزارة الخارجية يجرون اتصالات مكثفة مع البيت الأبيض ومع قادة دول عربية لتعديل البنود الأكثر حساسية في المشروع، والذي تصفه تل أبيب بأنه "غير متوقع وخطير".

وقال قاسم إن الولايات المتحدة تحاول استرضاء أطراف عدة عبر صياغات غير ملزمة سياسياً، مشدداً على ضرورة صدور قرار من مجلس الأمن يضمن حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم، ويمنع تجدد الحرب على غزة، وينص بوضوح على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي.

وأضاف أن أي قرار قادم يجب أن يمنع تغوّل الاحتلال الإسرائيلي على غزة أو الضفة الغربية أو القدس المحتلة، مجدداً التأكيد على ضرورة حماية الحقوق الوطنية الفلسطينية.

وتشير مسودة مشروع القرار إلى أنه عقب تنفيذ خطة إصلاح داخل السلطة الفلسطينية، قد تتوافر شروط "مسار موثوق" نحو تقرير المصير وإقامة دولة فلسطينية، بالتوازي مع حوار أميركي بين الاحتلال الإسرائيلي والفلسطينيين لبحث آفاق سياسية للتعايش. كما تنص المسودة على أن القوة متعددة الجنسيات ستعمل في غزة بالتعاون مع الاحتلال الإسرائيلي ومصر، بهدف ضمان الاستقرار واستبدال حكم حماس ووجود جيش الاحتلال، على أن تُنشأ قوة شرطة فلسطينية محددة يجري تدريبها والإشراف عليها لإدارة الأمن والحدود.

وفي ملف آخر، أكد قاسم أن اللقاءات بين قيادات حماس ومسؤولين أميركيين تُعد ذات أهمية كبيرة، لأنها تتيح للحركة عرض موقفها بشكل مباشر بعيداً عن الرواية التي يروّج لها الاحتلال الإسرائيلي. وجاء حديثه تعليقاً على ما كشفته صحيفة "نيويورك تايمز" بشأن استعداد المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف لعقد اجتماع جديد مع خليل الحية، لبحث خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن غزة.

وأشار قاسم إلى أن هذه اللقاءات تكتسب أهمية متزايدة في ظل قدرة الولايات المتحدة على الضغط على الاحتلال الإسرائيلي لضمان التزامه بوقف إطلاق النار، معتبراً أن واشنطن تبقى الجهة الوحيدة القادرة على فرض هذا المسار على تل أبيب.

ويُذكر أن وقف إطلاق النار في غزة دخل حيّز التنفيذ في العاشر من أكتوبر/تشرين الأول الماضي بعد عامين من الإبادة الإسرائيلية، بموجب اتفاق شرم الشيخ الذي رعته قطر ومصر وتركيا، ضمن خطة من عشرين بنداً وضعها الرئيس الأميركي.


© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)

خليل اسامة

انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.

الأحدثترند حماس تحذر من مشروع القرار الأمريكي والعالم يترقب اجتماع مجلس الأمن الاحتلال الإسرائيلي يلمّح لاستئناف العدوان على غزة اتهام ضابط إسرائيلي وزوجته بـ"التجسس لصالح إيران" 20 عاما للحصول على إقامة دائمة في بريطانيا بهذه الحالة مشاريع بالمليارات: ترامب يقترب من أكبر استثمار عقاري في السعودية Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا حل مشكلة فنية الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

مقالات مشابهة

  • حماس: قرار مجلس الأمن يفرض وصاية دولية على غزة والفصائل ترفضه
  • حركة «حماس» ترفضها.. مجلس الأمن يعتمد مشروع القرار الأميركي بشأن غزة
  • مجلس الأمن يقر مشروع القرار الأميركي بشأن غزه وحماس تنتقد
  • ينزع غزة عن جغرافيا فلسطين.. أول رد من حماس على اعتماد مشروع القرار الأمريكي
  • حماس تنتقد تبني مجلس الأمن مشروع القرار الأميركي بشأن غزة
  • حماس تعقب على اعتماد مجلس الأمن مشروع القرار الأمريكي بشأن غزة
  • مجلس الأمن الدولي يقر مشروع القرار الأمريكي بشأن غزة
  • حماس تحذر من مشروع القرار الأمريكي والعالم يترقب اجتماع مجلس الأمن
  • المقاومة الفلسطينية تعقب على ما يجري في أروقة مجلس الأمن بشأن غزة