رابحي: “مبولحي تحصل على ترخيص للسفر إلى فرنسا”
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
رفع رئيس مجلس إدارة فريق شباب بلوزداد، مهدي رابحي، الغموض حول الإشاعات التي لاحقت حارس الفريق، رايس مبولحي، في اليومين الماضيين.
وكانت بعض الأطراف قد تحدثت عن مقاطعة مبولحي، لتدريبات الشباب والسفر إلى فرنسا احتجاجا على وضعيته في الفريق، وعدم مشاركته في أول لقاءين رسمين من الموسم الجديد.
وفي اتصال هاتفي بـ”النهار”، أكد رابحي، بأنه لا يعرف ما المقصود من هذه الأخير، متسائلا إن كانت محاولة لضرب استقرار الفريق.
قبل أن يؤكد بأنه لا يوجد أي مشكل بين اللاعبين وحتى بين المدرب وأشباله ولا مع الإدارة، مضيفا: “الأمور على ما يرام.. مبولحي قبل أسبوع طلب مني الإذن للسفر إلى فرنسا، من أجل تسوية بعض الأمور الشخصية”.
وختم رابحي: “لقد طلب الإذن أيضا من المدرب ولا يوجد حكاية اسمها مبولحي.. نحن نركز على أنفسنا ونعمل بصمت”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مدينة إسرائيلية تعيش في “فيلم رعب” (صور)
#سواليف
في الفترة الأخيرة، تشهد #مدينة_طبريا في شمال إسرائيل #ظاهرة غير عادية ومقلقة بشكل خاص، حيث تظهر #الثعابين بشكل شبه يومي داخل #المنازل، وأفنية المباني، وساحات المدينة.
وحسب ما ذكرت صحيفة “معاريف”، أبلغ سكان في شارع “موران” في الفترة الأخيرة عن هذه الظاهرة، حيث تزحف الثعابين بشكل شبه يومي إلى داخل المنازل، وغرف الدرج (السلالم)، والساحات.
ووفقا للسكان، تم العثور على أكثر من 20 ثعبانا في الشهر الماضي وحده، بعضها صغير جدًا ووُلد حديثا، مما يشير، حسب قولهم، إلى وجود عش تكاثر نشط تحت المباني.
مقالات ذات صلةوقالت إحدى المقيمات موضحة: “نحن نعيش في فيلم رعب. استيقظ الطفل ليشرب الماء ووجد ثعبانا في قفص الكلب. أدخل المطبخ فأجد ثعبانا. لقد أصبح هذا روتينا.. لا يمر يوم دون ثعبان”.
وأضاف ساكن آخر: “وجد طفلي بالأمس ثعبانا صغيرا في غرفة المعيشة، ربما وُلد مؤخرا جدا. لا يمر يوم لا نرى فيه ثعبانا على الدرج أو بجوار المبنى. نحن خائفون من الدخول إلى المنزل”.
وذكر السكان أن البلدية كانت أرسلت في السابق صائد ثعابين، لكنهم قالوا إن المعالجة لم تحل المشكلة. وصرح أحدهم بالقول: “الثعابين تستمر في الخروج من الأرض، وليس هناك من يفحص المصدر أو يقوم بمكافحة شاملة. هذا تقصير يهدد حياة البشر”.
في المقابل، أوضحت البلدية للسكان أنه تم طلب صائد ثعابين لفحص المنطقة وأنه سيتم فحص إمكانية معالجة مركزة في بؤر التكاثر. ومع ذلك، يؤكد السكان في المنطقة أن المشكلة مستمرة وتتفاقم: “لقد تواصلنا مع البلدية، وهم لا يعالجون المبنى، بل المنطقة العامة فقط. تم توضيح أن الأمر يأتي على الأرجح من المنطقة المفتوحة في الخارج وهناك حالات أخرى في المباني المجاورة. قالوا إنهم سيُطلعوننا على المستجدات، لكننا وجدنا ثعبانا آخر في هذه الأثناء”.
وختمت إحدى المقيمات حديثها بالقول: “نحن خائفون على الأطفال. كل يوم نجد ثعبانًا، في المنازل، في غرفة الدرج. على الأرجح يوجد وضع ولادة (تكاثر) في المبنى لأننا وجدنا في الأيام الأخيرة ثعابين صغيرة عمرها أيام قليلة فقط. يجب على البلدية أن تأتي وتوفر حلاً لأن هذا تكاثر ويهدد سلامة السكان الذين يخافون من التحرك في المبنى”.
وبين أحد السكان قائلا: “هناك أيضا عقارب.. إنه أمر خطير، ولن يفهموا حتى تقع كارثة”.