سودانايل:
2025-05-09@22:41:41 GMT

تدريب المتطوعين

تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT

دعى البرهان شباب السودان للتطوع للقتال مع الجيش وليس ليتم تجنيدهم فى الجيش وهناك فرق كبير بين الاثنين واغرب شيء ان الجيش لم يستفيد من درس حميدتى فهو بغباء شديد فتح ابوابه لكل من يريد ان يتطوع مع الجيش وبدأ فى تدريبهم لوجه الله وهو يدرب فى جماعات فى كل انحاء السودان وفى شندى وعطبره رايت فديوهات لذلك وهؤلاء الذين سيدربهم سيفعلوا فيه مافعله فيه حميدتى فكيف ياجيشنا تقوم بتدريب جماعات لم تنتمى لك وليس من صفوفك ولم يتم تجنيدها فى صفوف الجيش ولذلك اجراءات وفحوصات وتعاقدات اما بهذه الصوره السبهلليه ان تاتى ويتم تدريبك مباشره وتنطلق لتقاتل مع الجيش فيمكن ان تندس اى مجموعات ضد الوطن او ضدك وتتدرب على حسابك وعندما تمسك بالبندقيه تنقلب على الوطن وعليك خاصه انها خبرتك من الداخل او اذا كانت هناك مجموعه انفصالية او عنصريه سواء من شمال السودان او شرقه او غربه او جنوبه ممكن تندس بين هؤلاء المتطوعين دعك من كل ذلك ممكن ان تندس عصابات او معتادون اجرام فتدربها ياجيشنا على السلاح وتنطلق لتفعل فى المواطنين ماتريد ولن تستطيع قوات الشرطه لجمها فهى مدربه تدريب افضل من الشرطه نفسها ويكفى هذا التخبط يابرهان وياقيادات الجيش من الافضل ان تسلموا القياده لاخرين مؤهلين اكثر منكم ووطنيين

محمد الحسن محمد عثمان
omdurman13@msn.

com  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

مسؤول أميركي: ما توصّلنا إليه مع الحوثيين تفاهم شفهي وليس اتفاقا

قال مسؤول أميركي، في تصريح لقناة الجزيرة، إن ما توصلت إليه واشنطن مع جماعة أنصار الله (الحوثيين) ليس اتفاقا بل هو تفاهم شفهي على وقف الهجمات المتبادلة.

وأضاف المسؤول أن الحوثيين كانوا مستعدين لوقف الهجمات المتبادلة، وبعثوا بإشارات إلى العمانيين عن استعدادهم للتفاوض.

وكشف المسؤول أن المبعوث الأميركي ستيفن ويتكوف تلقف إشارات الحوثيين وتفاوض معهم عبر الوسيط العماني، وأوضح أن التفاهم مع الحوثيين سيُعيد حرية الملاحة، لكنه عبّر عن اعتقاده بأن الحوثيين سيواصلون مهاجمة إسرائيل.

وذكر المسؤول أن واشنطن ستساعد إسرائيل في الدفاع عن نفسها إذا تعرضت لأي هجوم وهي تمتلك قدرات كبيرة، وأضاف أن الضربات الأميركية استنزفت القيادات الوسطى الحوثية التي تمتلك ما سماها الخبرة التقنية بالأسلحة الإيرانية.

وأشار إلى أن العمليات العسكرية الأميركية كبدت الحوثيين خسائر كبيرة، لافتا إلى أن بلاده تكبدت خسائر أيضا.

وقال إن قدرة الحوثيين على شن الهجمات تراجعت بسبب الضربات الأميركية رغم استهدافهم مطار بن غوريون.

يأتي هذا بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس الثلاثاء، أنه قرر وقف الضربات على اليمن مقابل التزام الحوثيين بوقف استهداف السفن، وهو ما اعتبرته الجماعة "انتصارا".

إعلان

وقال ترامب إن "الحوثيين قالوا إنهم لم يعودوا يريدون القتال، وهذه أخبار جيدة، وأقبل موقف الحوثيين وقفَهم هجماتهم، وقررنا وقف قصفنا فورا".

وأضاف أن واشنطن لم تتوصل إلى اتفاق مع الحوثيين، لكنهم "استسلموا"، و"قالوا لنا: رجاء، توقفوا عن قصفنا ونحن سنتوقف من جانبنا عن استهداف السفن".

رد الحوثيين

في المقابل، أعلنت جماعة الحوثي، اليوم الأربعاء، أن اتفاق وقف إطلاق النار بينها وبين الولايات المتحدة "لا يشمل استثناء إسرائيل من العمليات"، مما يشير إلى أن هجمات السفن التي عطلت التجارة العالمية لن تتوقف تماما.

وقال المتحدث باسم الحوثيين للجزيرة إن الاتفاق "يقضي بوقف العدوان الأميركي مقابل وقف استهداف السفن في البحر الأحمر باستثناء السفن الإسرائيلية".

كما نقلت وكالة رويترز عن كبير المفاوضين الحوثيين محمد عبد السلام، اليوم، قوله إن "الذي حصل هو مع الجانب الأميركي بوساطة عمانية، والتوقف سيكون عن استهداف السفن الأميركية.. طالما أعلنوا التوقف والتزموا فعلا، فموقفنا دفاعي وسيتوقف الرد".

وأيضا قال عضو المكتب السياسي للحوثيين عبد المالك العجري لوكالة الصحافة الفرنسية إن "الممرات المائية آمنة لكل السفن العالمية باستثناء إسرائيل"، وإنها إذا مرّت "قد تكون عرضة للاستهداف". وأضاف أن "إسرائيل خارج الاتفاق. لكن بقية السفن الأميركية وغيرها هي ضمن الاتفاق".

وفي هذا الإطار أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم أنه اعتراض طائرة بدون طيار تم إطلاقها من اليمن، وأضاف أن صفارات الإنذار دوت قبيل الغارة.

إسرائيل متفاجئة

من جهتها، قالت تل أبيب إنها فوجئت بإعلان ترامب وينتابها قلق من الموقف الأميركي الجديد.

وكان الطيران الحربي الأميركي والإسرائيلي قد استهدف بغارات جوية مواقع حيوية في اليمن شملت مطار صنعاء الدولي ومحطات كهرباء ومرافق صناعية في صنعاء وعمران (شمال)، إضافة إلى ميناء الحديدة على البحر الأحمر، وفق ما أعلنه الحوثيون.

إعلان

وأعلنت وزارة الصحة بحكومة الحوثيين، اليوم الأربعاء، ارتفاع ضحايا الغارات الإسرائيلية على محافظتي الحديدة وصنعاء إلى 7 قتلى و94 مصابا وصلوا المستشفيات خلال الـ24 ساعة الماضية.

كما قال يحيى السياني -نائب وزير النقل باليمن- إن "العدوان الإسرائيلي على مطار صنعاء الدولي أسفر عن تدمير جميع صالاته ومدارجه وتدمير 7 طائرات مدنية".

مقالات مشابهة

  • السفير الأمريكي: إسرائيل ستشارك في توفير الأمن بغزة وليس توزيع المساعدات
  • مسيرات تهاجم مستودعات وقود في عطبرة وتقصف بورتسودان لليوم السادس ومضادات الجيش تتصدى لها
  • لفتيت: رؤساء جماعات يتعرضون للإبتزاز ووزارة الداخلية ستدافع عنهم
  • السودان.. الجيش يواجه مسيّرات الدعم السريع ومجلس الأمن يطالب بوقف القتال
  • الثابت: جماعات مسلحة استولت على أصول الشركات المتعثرة.. والعاملون بلا مرتبات منذ سنوات
  • قوات الدعم السريع تكثّف استخدام المسيّرات ضد مناطق سيطرة الجيش في السودان
  • اتهامات إقصاء جماعات من المشاريع التنموية تلاحق رئيس مجلس إقليم الدريوش
  • بوتين: تحالف موسكو وبكين من أجل شعبينا وليس ضد أحد
  • مسؤول أميركي: ما توصّلنا إليه مع الحوثيين تفاهم شفهي وليس اتفاقا
  • مقتل 10 جنود بهجوم في النيجر