بوابة الفجر:
2025-06-21@00:53:58 GMT

كل ما تريد معرفته عن مدينة الرباط

تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT

 

 

تعتبر مدينة العاصمة، عاصمة المملكة المغربية، واحدة من الوجهات الثقافية والتاريخية المشهورة في شمال إفريقيا. تأسست العلامة التجارية في القرون الوسطى وشهدت تطورًا غير مقبول على مر العصور، مما جعلها تجمع بين الحديث والماضي بشكل فريد.

تاريخ العلامة التجارية لقرون طويل، حيث كانت مهدًا ومن الحضارات القديمة.

أثرت المدينة بالفتوحات الإسلامية والحضارية الأندلسية، مما أضاف لها طابعًا ثقافيًا متنوعًا، وتجسدت هذه التأثيرات في الهندسة المعمارية التاريخية والأزقة في الحالات التاريخية.

تتميز بثقافتها المتنوعة والتنوعة، حيث يمكن للزوار اكتشاف متاحفها والعالم التاريخي، مثل قصر الأموريين والمدينة القديمة (المدينة العتيقة). كما يعكس ماركس العقد التقليدي "المدينة" جوانب من التراث المغربي، ويجب مكانًا مثاليًا لاستكشاف الثقافة المحلية.

بالإضافة إلى ذلك، توفر خدمات الاستثمار السياحية المجانية، حيث يمكن أن تتمتع بشواطئها الجميلة على ساحل الأطلس الأطلسي وتتمتع بشاطئ بالمشرف الطبيعي الرائع في حديقة رائعة.

باختصار، تمثل مدينة الرباط مجموعة واسعة من التاريخ والجمال الطبيعي، مما يجعلها واحدة من الوجهات السياحية الممتعة والمميزة في المنطقة."

 


تاريخ المدينة


تقع مدينة الرباط في القرون الوسطى، وتحديدًا في القرن الثاني عشر الميلادي. كانت المنطقة تحت التربية الأمهات المرينية في بداياتها. في القرن السابع عشر، يتغير القانون بأوامر السلطان المولاي الرشيد، وتصبح عاصمة السلطنة المغربية.

على مر العصور، شهدت المدينة تأثيرات متعددة من الفتوحات الإسلامية والحضارة الأندلسية، مما يضيف لها طابعًا ثقافيًا مميزًا. في القرن التاسع عشر، شهدت برج الثور أحداثًا حديثة مع تطورها الحضري وشبكاتها العصبية.

بالإضافة إلى دورها في مركزها بحضورك هامًا، فإن المشاركة في اللعب بارزًا في تاريخ المغرب الحديث، وستشارك في العديد من الفعاليات والفعاليات التأمينية، بما في ذلك المؤتمرات الدولية والزيارات الرسمية.

اليوم، تخصص محورًا محددًا بشكل خاص، يجمع بين التراث التاريخي والتطورات الحديثة، مما يمنحها هوية فريدة وجذابة وقادرة على السفر والمسافرين.

 

 

اسماء المدينة


ولأن مدينة الرباط باللغة العربية باسم "الرباط"، ويمكن أن ترتبط بكلمة "الرباط" التي تعني بالعربية "الربط" أو "الارتباط"، وقد اشتق هذا الاسم من الحصون والسوار الذي ربطها حول المدينة في الماضي.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مدينة الرباط

إقرأ أيضاً:

مصور إماراتي في أبوظبي يسعى لتوثيق الهوية المعمارية لبلاده

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- عندما عاد المصور الإماراتي، حسين الموسوي، إلى موطنه، لم لكن المشهد الذي رآه مألوفًا بالنسبة له.

كان الموسوي، الذي أمضى 8 سنوات في أستراليا بهدف الدراسة، قد عاد إلى دولة الإمارات العربية المتحدة في عام 2013، ما يعني أنّه غاب عن طفرةٍ عقارية هائلة لم تقتصر على ظهور مبانٍ جديدة فحسب، بل شملت تشييد أحياء جديدة أيضًا.

والأهم من ذلك، أن مباني طفولته كانت تختفي، لتحل محلها ناطحات سحاب جديدة لامعة، ولم تكن هذه الرموز المعمارية العالمية تُجسّد نسيج موطنه.

في المقابل، شكّلت المباني المكتبية والسكنية المتواضعة من منتصف القرن، والمهملة غالبًا، والواقعة بين الطرق السريعة الجديدة، والتي طغت عليها المشاريع الفاخرة، جانبًا أكثر ألفة بالنسبة به.

يتميز هذا المبنى بأقواس مميزة فوق نوافذه.Credit: Hussain AlMoosawi

أثار ذلك رغبةً داخل المصور لـ"فهم السياق العمراني لدولة الإمارات العربية المتحدة"، وشرع في توثيق هذه المباني غير المُقدّرة بشكلٍ دقيق، إذا قال: "أردت إعادة تخيّل المدينة كما لو كانت في فترة الثمانينيات، تلك الحقبة التي وُلدتُ فيها".

في البداية، ركّز الموسوي على المشاهد الصناعية، والهياكل المؤقتة، ووحدات تكييف الهواء، ومن ثمّ بدأ يُلاحظ التناسق في العديد من المباني التي كان يصوّرها، مُلهمًا بذلك مشروعه الحالي بعنوان "الواجهات" (facades).

يتمتع مبنى العميرة، الذي بُني في الثمانينيات، بواجهة حديثة وبسيطة توفر الخصوصية والظل.Credit: Hussain AlMoosawi

أوضح المصور: "الواجهات أشبه بالوجوه، إذ تُعتبر الشيء الذي يتواصل الناس معه".

حتى الآن، التقط الموسوي، البالغ من العمر 41 عامًا، والذي يشغل منصب رئيس تحرير مجلة "ناشيونال جيوغرافيك" العربية، صورًا لأكثر من 600 مبنى في جميع أنحاء الإمارات، إذ يأمل العام المقبل بإكمال مجموعته في العاصمة الإماراتية إمارة أبوظبي.

تاريخ تصميم "هجين" تتميز الواجهة الزجاجية لبرج الجزيرة، الذي اكتمل بناؤه عام 2014، بأنماط هندسية متكررة Credit: Hussain AlMoosawi

وُلد الموسوي عام 1984، ونشأ في فترةٍ شهدت تطورًا سريعًا، إذ تأسّست دولة الإمارات قبل أكثر من عقد بقليل من تلك الفترة، وأدى اكتشاف النفط عام 1958 إلى توسع عمراني كبير وتدفق العمال الأجانب إلى البلاد.

بينما صُممت العديد من المباني المبكرة على يد مهندسين معماريين غربيين، شهدت سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي انتقال المزيد من المهندسين من الشرق الأوسط وجنوب آسيا إلى الإمارات، وخاصةً من مصر والهند.

قال أستاذ الهندسة المعمارية بالجامعة الأمريكية في إمارة الشارقة، جورج كاتودريتيس، والذي عاش في دولة الإمارات لـ 25 عامًا إن "هذا التاريخ متعدد الثقافات ينعكس في هويتها المعمارية التي تختلف عن الغرب، وليست إسلامية تمامًا في الوقت ذاته من ناحية أنماطها ولغتها التصميمية".

أوضح كاتودريتيس أن المباني التي تعود إلى الأيام الأولى في البلاد دمجت الأشكال الحديثة، مثل الواجهات الخرسانية الجاهزة، مع التكيفات المناخية، والعادات الاجتماعية، وسمات التصميم العربي، والإسلامي، مثل الأقواس والقباب، ما صنع هوية "هجينة".

تقدم أبراج البحر لمسة معاصرة على طرق التظليل التقليدية.Credit: Hussain AlMoosawi

بينما اعتُبِرت الكثير من المباني التي تعود إلى القرن الـ20 قديمة الطراز، بل وهُدمت لإفساح المجال أمام المنشآت الجديدة، إلا أنّ هناك بعض المشاعر المتغيرة تجاه التراث الحديث.

في معرض بينالي البندقية لعام 2014، سلّط معرض دولة الإمارات الضوء على العمارة السكنية في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي وارتباطها بالهوية الثقافية للبلاد.

منذ ذلك الحين، بدأت كل إمارة بمراجعة نهجها في الحفاظ على المناطق الحضرية، إذ مُنح 64 موقعًا في أبوظبي، "حماية غير مشروطة" في عام 2023، بما في ذلك المجمع الثقافي، وهو مبنى يعود إلى ثمانينيات القرن الماضي، كان من المقرّر هدمه عام 2010 قبل تجديده في نهاية المطاف.

منظور جديد تعود العديد من المباني على طريق المطار في أبوظبي إلى سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، وتتميز بأقواس عربية وهياكل هندسية متناظرة. Credit: Hussain AlMoosawi

قام مصوّرون آخرون أيضًا بتوثيق التاريخ العمراني لدولة الإمارات، إذ يعرض اثنان من المقيمين الأوروبيين، المعروفين بحسابهما الذي يدعى "@abudhabistreets" عبر موقع "إنستغرام"، جانبًا من المدينة يتجاوز المعالم الشهيرة، في محاولة للكشف عن نسيجها الثقافي وهويتها المتغيرة باستمرار. 

استوحي تصميم هذا المبنى في أبوظبي من أشكال خلايا النحل.Credit: Hussain AlMoosawi

كما أمضى أستاذ العمارة والمصوّر، أبوستولوس كيريازيس، عامين في توثيق المساحات العامة في أبوظبي ضمن مشروع بحثي مشترك.

مقالات مشابهة

  • دير سانت كاترين.. أزمة تراث عالمى بين قدسية المكان وضغوط الحاضر
  • وصول 200 مهاجرا من القرن الأفريقي إلى سواحل شبوة
  • كل ما تريد معرفته من معلومات عن تطبيق دعم المستثمرين
  • مسؤول إيراني: طهران لا تريد التعامل مع الولايات المتحدة في ظل هجمات إسرائيل
  • مصور إماراتي في أبوظبي يسعى لتوثيق الهوية المعمارية لبلاده
  • النمو المثالي للمولود .. كل ما تحتاج معرفته عن الوزن والرضعات اليومية
  • نائب وزير الخارجية الإيراني: نصيحتنا لواشنطن هي عدم التدخل على الأقل إذا كانت لا تريد وقف العدوان الإسرائيلي
  • ترامب: إيران تريد التفاوض والأسبوع المقبل حاسم
  • كل ما تريد معرفته عن كأس العرب للأندية 2025.. الجوائز والدولة المضيفة
  • عاجل. قائمقام مدينة ورامين جنوب شرقي طهران: إسقاط وتدمير مسيرة "معادية" في محيط المدينة