رد القارئ والمنشد الإسلامي الكويتي الشيخ مشاري راشد العفاسي، على مهاجمته بسبب صوره بسيارات فارهة ويحيط به ما يبدو أنهم أفراد حراسة شخصية.

تركي آل الشيخ يكشف تطوارت حالته الصحية وحقيقة صورة متداولة له عقب خضوعه لعملية جراحية


وعلى حسابه في "تويتر"، نشر الشيخ مشاري راشد العفاسي صورة له داخل السيارة وصورة أخرى: "للتوضيح ولأن الموضوع أخذ أكبر من حجمه! فإن شركة بلاك وود الكندية للسيارات تقدم خدماتها كهدية مجانية دعمًا للجالية المسلمة وإكراما لضيوفها كما يظهر في صورها في انستغرام .

فليست سيارتي ولا إيجارا".

للتوضيح ⚠️
ولأن الموضوع أخذ أكبر من حجمه !

فإن شركة بلاك وود الكندية للسيارات تقدم خدماتها كهدية مجانية دعمًا للجالية المسلمة وإكرامًا لضيوفها كما يظهر في صورها في انستغرام .
فليست سيارتي ولا إيجارًا https://t.co/eOy5wCT0uNpic.twitter.com/H45RZ19jz7

— مشاري راشد العفاسي (@Alafasy) July 10, 2023

وأضاف في تغريدة أخرى: "توقفت عن السياسة ولم تتوقف الأحقاد ! حتى انقاد كثير من الرعاع خلف الحاقدين، ففي كل عام لهم هجمة وافتراءات ومبالغات، ماني عجزان عنهم لكني أفضّل تجاهل الحاقدين وتنبيه العقلاء والمحبين".

توقفت عن السياسة ولم تتوقف الأحقاد ! حتى انقاد كثير من الرعاع خلف الحاقدين ، ففي كل عام لهم هجمة وافتراءات ومبالغات ، ماني عجزان عنهم لكني أفضّل تجاهل الحاقدين وتنبيه العقلاء والمحبين .
pic.twitter.com/cJgcGHHcoo

— مشاري راشد العفاسي (@Alafasy) July 11, 2023

هذا ونشر العفاسي صورة لطائرتين قائلا بتعليق: "عن إذنك.. بركب طيارة.. وللتوضيح: ليست لي".

عن اذنك .. بركب طيارة
وللتوضيح : ليست لي ???? pic.twitter.com/XNQSNl99xD

— مشاري راشد العفاسي (@Alafasy) July 11, 2023

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا تويتر مشاهير

إقرأ أيضاً:

فرنسا... تقرير حكومي يثير جدلاً حول "الخطر الإخواني" ومخاوف من وصم المسلمين

تقرير فرنسي يكشف تغلغل الإخوان المسلمين في المجتمع ويثير جدلاً حول خطر وصم المسلمين، فيما تُطالب قيادات دينية بعدم تعميم الاتهامات. اعلان

أثار تقرير حكومي فرنسي حول نشاطات جماعة الإخوان المسلمين في البلاد على مدى الخمسين عاماً الماضية، جدلاً واسعاً بين الأوساط السياسية والدينية، بعدما تم عرضه خلال اجتماع استثنائي لمجلس الدفاع برئاسة الرئيس إيمانويل ماكرون.

وكشف التقرير عن شبكة واسعة من المؤسسات المرتبطة بالجماعة، وسط مخاوف من تصاعد الخطاب المعادي للمسلمين تحت غطاء مكافحة الإسلام السياسي.

التقرير الذي أعده باحثون ومختصون بطلب من الحكومة الفرنسية، وعُرض يوم الأربعاء 22 مايو/أيار خلال اجتماع لمجلس الدفاع، رصد بشكل دقيق طرق تغلغل جماعة الإخوان المسلمين داخل المجتمع الفرنسي عبر عقود، مشيراً إلى وجود "آلية حقيقية" تتبعها الجماعة تعتمد على وسائل متعددة مثل "إعادة الأسلمة"، و"الانفصالية"، و"التقويض"، بهدف زعزعة استقرار الجمهورية.

وبحسب ما ورد في التقرير، فإن هناك نحو 140 مكان عبادة في فرنسا مرتبطاً بالجماعة، إضافة إلى 68 موقعاً آخر يُصنّف بأنه مقرب منها، كما سجلت وجود 280 جمعية مرتبطة بالإخوان، تعمل في مجالات متنوعة تشمل الدين والتعليم والعمل الخيري والشباب والقطاع المهني.

وحضر الاجتماع كل من الرئيس إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء فرانسوا بايرو ووزير الداخلية برونو روتايو، الذي كان من أوائل المسؤولين الذين حذروا من خطورة التقرير حين كان لا يزال مصنفاً كوثيقة سرية.

ونقل مستشارو الإليزيه عن ماكرون قوله إنه يريد اتخاذ إجراءات عاجلة لمواجهة ما وصفوه بـ"ظاهرة متجذرة تفاقمت في الآونة الأخيرة"، مشيرين إلى أن تنظيم الإخوان المسلمين بات يشكل "خطراً على الأمن القومي".

في المقابل، أعرب مدير المسجد الكبير في باريس، شمس الدين حافظ، عن قلقه البالغ من أن يؤدي هذا التقرير إلى وصم المسلمين في فرنسا باسم مكافحة الإسلام السياسي، مؤكداً أن المسجد الكبير دوماً دافع عن رؤية للإسلام تتماشى مع مبادئ الجمهورية، وأنه يرفض تحويل مكافحة الإسلام السياسي إلى ذريعة لفرض وصمات سياسية.

Relatedالقضاء الفرنسي يعطي الضوء الأخضر لترحيل إمام مقرب من الإخوان المسلمين إلى المغربالأردن يُعلن حظر جماعة الإخوان المسلمين... ماذا نعرف عنهم؟بنزيما يقاضي وزير الداخلية الفرنسي بتهمة التشهير بعد اتهامه بأن له علاقة بالإخوان المسلمين

من جهته، حذر المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية من أن التقرير "لا ينبغي أن يؤجج الشكوك الواسعة النطاق حول المسلمين في فرنسا"، معتبراً أن "الغموض المحيط بهوية هؤلاء الفاعلين، إلى جانب خطورة الاتهامات الموجهة إليهم، من المرجح أن تلقي بظلال من الشك غير العادل على جميع الهياكل الإسلامية في البلد".

في السياق ذاته، تعرض وزير الداخلية روتايو لانتقادات من بعض القوى السياسية اليسارية التي اتهمته باستخدام التقرير كجزء من حملة إعلامية تخدم طموحاته السياسية، خاصة بعد انتخابه مؤخراً رئيساً لحزب الجمهوريين، مما يعزز فرصه كمرشح محتمل لليمين في الانتخابات الرئاسية المقبلة عام 2027.

وعلق الصحفي الفرنسي جان ميشيل أباتي على قناة "تي في 1" قائلاً إن العملية الإعلامية المصاحبة لنشر التقرير لم تكن مجرد تسريب معلومات، بل هي عملية مدروسة تهدف إلى تعزيز صورة روتايو كقائد في مواجهة الإسلام السياسي، مضيفاً أن هذه العمليات تُستخدم لتوجيه الرأي العام بما يتناسب مع الطموحات الشخصية لمسؤولين معينين.

ورغم إجماع الخبراء والمراقبين على دقة المعلومات الواردة في التقرير واستناده إلى بحوث وملاحظات خبراء ومحققين، فإن الطريقة التي قدم بها للرأي العام الفرنسي أثارت مخاوف من استخدامه كذريعة للتمييز ضد المسلمين، ودفع البعض إلى الدعوة لضرورة الفصل بين مكافحة الجماعات المتطرفة وبين التعامل مع المجتمع الإسلامي بوصفه كياناً واحداً.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • ابن محمد رمضان يعود للظهور بعد غياب وجدل قانوني
  • محافظ القاهرة: نمنح قطاع الصحة اهتماما كبيرا.. وتحسين الخدمات على رأس أولوياتنا
  • بعد خناقتها مع زوجة مسلم.. 10 صور أثارت الجدل لـ أروى قاسم
  • تدريب الهيب هوب بالمدارس المغربية يثير جدلاً
  • فرنسا... تقرير حكومي يثير جدلاً حول "الخطر الإخواني" ومخاوف من وصم المسلمين
  • ناد يبدي اهتماما كبيرا بالتعاقد مع علي البليهي
  • صلاح يهنئ توتنهام.. ويثير جدلا بـ"رسالة غامضة"
  • لقطة أثارت تفاعلاً.. رونالدو يعتذر من جماهير النصر لهذا السبب
  • سلمان الفرج يرد على منتقديه بعد إثارته الجدل بمنشور دي بروين
  • البحوث الزراعية: القيادة السياسية تولي اهتماما كبيرا بمشروع مستقبل مصر للتنمية المستدامة