رؤيا الأخباري:
2025-05-08@11:35:59 GMT

بدء تساقط الأمطار في عدد من مناطق الأردن

تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT

بدء تساقط الأمطار في عدد من مناطق الأردن

تحذيرات من جريان الأودية والشعاب ومن تشكل السيول في بعض المناطق

تشهد في الأثناء مناطق عدة في العاصمة عمان والعديد من المحافظات تساقطا غزيرا للأمطار، بينما تشكل الضباب على ارتفاعات عالية.

اقرأ أيضاً : تعرف إلى أوقات ذروة المنخفض الجوي من الدرجة الثالثة الذي يؤثر على الأردن

ويأتي ذلك مع التوقعات بهطول زخات من الأمطار على فترات في ساعات الصباح، ومن المتوقع عبور جبهة هوائية اعتبارا من ساعات ما بعد ظهر الجمعة تبدأ في شمال الأردن، تترافق مع أمطار غزيرة للغاية تكون مترافقة مع حدوث الرعد وتساقط حبات البَرَد.

وقال موقع "طقس العرب" إن مع حلول ساعات العصر وأواخر نهار الجمعة يستمر عبور الجبهة الهوائية لتصل إلى العاصمة عمان والمناطق الوسطى، ويصل معها الهطول المطري الغزير وتكون حينها ذورة الهطولات المطرية. 

وأوضح أنه لا يستبعد أن تتسبب الأمطار الغزيرة بجريان كبير للأودية والشعاب، وربما تشكل السيول في بعض المناطق وارتفاع منسوب المياه.

ومع حلول ساعات الليل من المتوقع اكتمال عبور الجبهة الهوائية لتمتد الهطولات المطرية إلى محافظة الكرك، وتشتد وتصبح غزيرة مع ساعات ما قبل مُنتصف الليل وتمتد أيضا إلى محافظة الطفيلة، تكون مُترافقة مع تساقط لزخات من البَرَد خاصة فوق المُرتفعات الجبلية العالية.

من جهتها، جددت مديرية الأمن العام دعوتها إلى الالتزام بالسلوك الآمن والسليم واتباع الإرشادات الوقائية خلال المنخفض الجوي.

وأكدت المديرية على ضرورة الابتعاد عن مواقع التجمعات المائية ومجاري السيول والأودية، وعدم المجازفة بقطع تجمعات المياه والسيول بالمركبات أو سيراً على الأقدام، والتأني في أثناء القيادة والابتعاد عن السرعات العالية والالتزام بقواعد السير، خصوصا عند تدني مدى الرؤية بسبب الضباب أو الرياح المحملة بالغبار أو هطول الأمطار، والاستخدام الآمن والسليم لوسائل التدفئة على اختلاف أنواعها وتوفير التهوية المناسبة بين الحين والآخر.

أيضا أكدت ضرورة تثبيت الأجسام القابلة للتطاير بفعل الرياح القوية المتوقعة، داعية إلى الاتصال على رقم الطوارئ الموحد (911) في أنحاء المملكة كافة عند الحاجة.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: أمطار أمطار غزيرة منخفض جوي درجات الحرارة

إقرأ أيضاً:

تونس: لن نكون أرض إقامة أو عبور للمهاجرين غير الشرعيين

أحمد مراد (تونس، القاهرة)

أخبار ذات صلة محكمة أميركية تصدر أمراً بدخول 12 ألف مهاجر الوكالة الأوروبية للجوء: تغير جذري في مشهد طلبات اللجوء في أوروبا

جددت تونس أمس، موقفها الرافض لأن تكون أرض إقامة للمهاجرين غير الشرعيين أو دولة عبور لهم داعية إلى زيادة وتيرة تنفيذ برنامج العودة الطوعية.
جاء ذلك في اجتماع عقده وزير الخارجية التونسي محمد النفطي مع المدير العام للمنظمة الدولية للهجرة إيمي بوب التي تزور تونس حالياً بهدف الدفع بتنفيذ برنامج العودة الطوعية للمهاجرين غير النظاميين الذي بدأ يسجل «تقدماً نسبياً» في عدد المنتفعين به مقارنة بالفترة السابقة.
وذكرت وزارة الخارجية التونسية في بيان أن النفطي أكد خلال الاجتماع استعداد الجانب التونسي لتوفير جميع التسهيلات من أجل ضمان عودة سلسة للمهاجرين غير النظاميين إلى بلدانهم الأصلية.
ونقل البيان عن النفطي تشديده على التزام تونس باحترام المبادئ الأساسية لحقوق الإنسان والسلوكيات الأخلاقية تجاه ضحايا التنظيمات التي تتاجر بالبشر.
وذكر البيان أن بوب أشادت من جانبها بالنتائج التي حققها برنامج العودة الطوعية بفضل تضافر جهود الحكومة التونسية والمنظمات الدولية، مشيرة إلى التطور الملحوظ في التعاون بين المنظمة الدولية للهجرة وتونس خلال السنوات الماضية ليشمل مجالات متعددة ومنها تعزيز الطرق النظامية للهجرة وانخراط الجالية في دعم الاقتصاد الوطني لبلدانهم على غرار الجالية التونسية المقيمة بالخارج.
وفي السياق، أوضحت المحللة والأستاذة الجامعية التونسية، منال وسلاتي، في تصريح  لـ«الاتحاد» أن الإنجازات الاقتصادية التي تشهدها تونس تحققت رغم التحديات العالمية والإقليمية، بالإضافة الى أزمة الهجرة غير الشرعية، داعية في هذا السياق الى  ضمان عودة سلسة للمهاجرين غير النظاميين إلى بلدانهم الأصلية.
وأشارت إلى أن التطورات التي تشهدها الساحة التونسية تعكس التزام الرئاسة والحكومة بتحقيق الاستقرار الاقتصادي، مشيرة الى أن تراجع عدد المهاجرين غير النظاميين العابرين من تونس إلى أوروبا يُعد مؤشراً إيجابياً على نجاح الاستراتيجيات التونسية في التعامل مع هذا الملف. 
وفي الشأن الاقتصادي، أوضح الكاتب والمحلل التونسي، بسام حمدي، أن السلطات التونسية تعتمد خلال هذه الفترة على سياسة التواصل مع الرأي العام للإعلان عن المؤشرات الإيجابية، وبالأخص المتعلقة بالنواحي الاقتصادية.
وقال حمدي لـ«الاتحاد»: إن المؤشرات المالية والاقتصادية التي تم الإعلان عنها مؤخراً، تؤكد على نجاح سياسة التخلي عن التعامل مع صندوق النقد الدولي الذي فرض شروطاً معقدة مقابل منح تونس قرضاً تمويلياً، وقد رفضتها جملة وتفصيلاً.
وذكر أن نجاح تونس في سداد 40% من خدمة الدين العمومي يعكس التزام الحكومة بالاتفاقيات مع المؤسسات المالية المانحة، وفي نفس الوقت يؤكد أن البلاد اتبعت الخيار الصحيح من خلال عدم التعويل على قرض صندوق النقد الدولي.

مقالات مشابهة

  • الدفاع المدني: استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم مناطق المملكة حتى الأحد المقبل
  • «الدفاع المدني»: استمرار هطول الأمطار الرعدية على مناطق المملكة حتى الأحد القادم
  • كتب من تأليف الذكاء الاصطناعي تُباع على أمازون.. هل تشكل خطرا على المستهلك؟
  • طقس المملكة الأربعاء.. رياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار وفرصة لهطول الأمطار على عدة مناطق
  • تحذيرات من أمطار غزيرة وسيول جارفة في عدة محافظات يمنية
  • ماذا يريد الأردنيون والدولة أيضاً؟
  • تونس: لن نكون أرض إقامة أو عبور للمهاجرين غير الشرعيين
  • مكة الأعلى بـ56.8 ملم.. "البيئة" ترصد هطول الأمطار في 9 مناطق
  • البيئة: رصدنا أمطار على 9 مناطق ومكة تسجّل الأعلى بـ56.8 ملم في العرضيات
  • خلال الـ24 ساعة الماضية.. منطقة مكة تسجّل أعلى كمية هطول أمطار في المملكة