لبنان ٢٤:
2025-05-13@10:56:58 GMT

أمل شيّعت شهيدها حسن فروخ في عنقون

تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT

أمل شيّعت شهيدها حسن فروخ في عنقون

شعيت "أمل" وبلدة عنقون الشهيد حسن علي فروخ (ساجد) بمشاركة حشد من أبناء قرى منطقة صيدا واقليم التفاح، بحضور النواب: ايوب حميد، هاني قبيسي، أشرف بيضون وعلي خريس، رئيس مجلس الجنوب هاشم حيدر، رئيس المكتب السياسي في الحركة جميل حايك وعضو هيئة الرئاسة خليل حمدان ورئيس الهيئة التنفيذية مصطفى الفوعاني وعدد من أعضاء المكتب السياسي والهيئة التنفيذية والمجلس الاستشاري، المسؤول الثقافي المركزي مفتي صور وجبل عامل الشيخ القاضي حسن عبد الله، المسؤول التنظيمي المركزي يوسف جابر، المسؤول التنظيمي لإقليم الجنوب نضال حطيط وأعضاء قيادة الإقليم، مفوض عام "كشافة الرسالة الاسلامية" قاسم عبيد ووفود من الأقاليم الحركية وقيادات حركية وكشفية، مسؤول منطقة صيدا في "حزب الله" الشيخ زيد ضاهر، فاعليات عسكرية وأمنية وسياسية ودينية واجتماعية وبلدية واختيارية وكشفية وجمعيات أهلية.

وانزل جثمان الشهيد عند مداخل البلدة وصولا الى منزله، حيث حمل على الاكف وسط نثر الارز والورود، وصولا الى ساحة البلدة حيث اقيمت مراسم تكريم وداعية بتقديم التحية واداء القسم على متابعة المسيرة، على وقع عزف لحن الفرقة الموسيقية لـ"كشافة الرسالة الاسلامية". وبعد عزف النشيد الوطني ونشيد "أمل"، القى عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب قبيسي كلمة رئيس الحركة الرئيس نبيه بري، وحيا فيها "الشهداء وادوارهم وتضحياتهم صونا ودفاعا عن الوطن واهله وسيادته في مواجهة العدوانية الاسرائيلية". وأكد أن "الوطن لا تحمى  سيادته ويصان ترابه وتحمى وحدته الا بالتضحيات وبحفظ عناوين قوته المتمثلة بالوحدة الوطنية وبالمقاومة"، لافتا الى أن "اسرائيل لا تفهم ولا ترتدع بالقوانين الدولية"، داعيا "على المستوى الداخلي الى كلمة سواء تجمع ولا تفرق ترسخ مناخات الوحدة الوطنية، والى كلمة حوار حول قضية وطنية واحدة هي ان يكون لبنان حرا عزيزا ابيا ونسقط الطائفية والانقسام امام الدماء الطاهرة". بعد ذلك، أمّ الصلاة على جثمان الشهيد المسؤول الثقافي المركزي في "أمل" المفتي عبد الله. ثم انطلق موكب التشييع باتجاه جبانة البلدة، على وقع الأناشيد والمرثيات، حيث ووري الثرى.  

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

المفاوضات النووية.. ماذا قالت أمريكا وإيران عن الجولة الرابعة بعد اختتامها؟

(CNN)-- أعلن مسؤول كبير في إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الأحد، اختتام الجولة الرابعة من المحادثات النووية المهمة بين مسؤولين أمريكيين وإيرانيين في سلطنة عُمان، واصفا مناقشات بأنها مشجعة.

وأضاف المسؤول أن الجولة الرابعة من المحادثات، التي ترأسها من الجانب الأمريكي المبعوث الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، وأدارها مسؤولون عُمانيون مرة أخرى، "اتسمت بالطابع المباشر وغير المباشر، واستمرت لأكثر من 3 ساعات".

وفي إشارة إيجابية قبيل أول زيارة لترامب في ولايته الثانية إلى الشرق الأوسط، يعتزم الجانبان "المضي قدما" بشأن المزيد من المواضيع التقنية، بحسب ما ذكر المسؤول.

وقال المسؤول: "تم الاتفاق على المضي قدما في المحادثات لمواصلة العمل فيما يتعلق بالجوانب التقنية".

ورغم عدم الإعلان عن موعد الاجتماع التالي حتى الآن، إلا أن المسؤول أشار إلى أنه سيعقد في وقت قريب.

وقال المسؤول: "نشعر بالتفاؤل إزاء نتيجة اليوم ونتطلع إلى اجتماعنا القادم، الذي سيعقد قريبا".

ولا يزال من غير الواضح طبيعة الاتفاق الذي قد يتوصل إليه الجانبان، وما إذا كانت الولايات المتحدة ستسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم، وما هي الكمية التي ستسمح بها، وكيف سيختلف الاتفاق المحتمل عن الاتفاق الذي توصلت إليه إدارة باراك أوباما.

وقال ترامب، الأربعاء، إنه لم يتم اتخاذ قرار بعد بشأن إمكانية امتلاك إيران لبرنامج تخصيب نووي.

وقال للصحفيين في المكتب البيضاوي: "لم نتخذ هذا القرار بعد. سنتخذه، لكننا لم نتخذه بعد".

ومن جانبها، وصفت وزارة الخارجية الإيرانية الجولة الرابعة بأنها "صعبة"، بعد أن تشبث الطرفان بـ"الخطوط الحمراء" المتعلقة بتخصيب إيران لليورانيوم.

وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي على "إكس" أن المحادثات انتهت، قائلا إنها كانت "صعبة ولكنها مفيدة لفهم مواقف بعضنا البعض بشكل أفضل وإيجاد طرق معقولة وواقعية لمعالجة الخلافات".

وأكد بقائي أن الجولة القادمة من المحادثات ستنسقها وتعلن عنها عُمان، كما حدث في الجولات السابقة.

وترأس الوفد الإيراني وزير الخارجية عباس عراقجي، الذي قال قبل بدء المحادثات إن الجانب الأمريكي "يتبنى مواقف متناقضة، وهي إحدى نقاط الخلاف في مفاوضاتنا". 

وأضاف عراقجي، وفقًا لوكالة أنباء "فارس": "لقد كنا واضحين بشأن حدودنا".

وحذّر رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، الشهر الماضي من أن إيران "ليست بعيدة" عن امتلاك قنبلة نووية.

وقال غروسي لصحيفة لوموند الفرنسية: "لديهم القطع، وقد يتمكنون يوما ما من تجميعها معا في نهاية المطاف".

مقالات مشابهة

  • قوات الأمن اليمنية تعتقل 132 مهاجراً قبالة سواحل لحج
  • خالد الجندي: كلمة واحدة تقطع الطريق على المجادلين والمُكابرين أثناء الحوار
  • خالد الجندي: المجادِلون لا يصلون إلى حقائق.. وأشد كلمة عليهم الله أعلم
  • ترقبوا.. كلمة لأمين عام حزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم في الـ8:30 مساءً
  • حملة مجتمعية لتحسين واقع الخدمات في بلدة السهوة بريف درعا
  • كلمة لأمين عام حزب الله مساء اليوم
  • واشنطن: متفائلون بنتائج المفاوضات مع ايران اليوم
  • المفاوضات النووية.. ماذا قالت أمريكا وإيران عن الجولة الرابعة بعد اختتامها؟
  • مواجهات واعتقالات برام الله ومستوطنون يقتحمون البلدة القديمة بالخليل
  • قوّات الاحتلال تتوغّل في ريف القنيطرة الجنوبي السوري وتخطف مواطنَيْن