149-صفر.. أكبر النتائج القياسية الكارثية في تاريخ كرة القدم
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن 149 صفر أكبر النتائج القياسية الكارثية في تاريخ كرة القدم، رياضة149 صفر أكبر النتائج القياسية الكارثية في تاريخ كرة القدم21 7 2023 آخر تحديث 21 7 202311 50 PM بتوقيت مكة المكرمة حظي فوز فريق بايرن .،بحسب ما نشر الجزيرة نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 149-صفر.
رياضة149-صفر.. أكبر النتائج القياسية الكارثية في تاريخ كرة القدم21/7/2023-|آخر تحديث: 21/7/202311:50 PM (بتوقيت مكة المكرمة)
حظي فوز فريق بايرن ميونخ 27-0 في مباراة ودية بالكثير من الاهتمام، ولكن كانت هناك نتائج صادمة أكثر بكثير في عالم كرة القدم.
وفاز بايرن بطل ألمانيا على فريق روتاخ-إيجرن المنافس بالدرجة التاسعة بنتيجة 27-صفر في مباراة ودية أقيمت الثلاثاء الماضي ضمن معسكر تدريبي لبايرن ميونخ في تيجرنسي استعدادا للسفر في جولة خارجية آسيوية.
ورغم النتيجة الكاسحة فإن التاريخ يخبرنا بنتائج كارثية لا تصدق أكبر بكثير منها، ونكتفي برصد أكبر فوز على الإطلاق في تاريخ كرة القدم على مستوى الأندية والمنتخبات.
149-صفر أكبر فوز بموسوعة غينيس (2002)أكبر فوز مسجل وموثق في موسوعة غينيس للأرقام القياسية حدث في عام 2002 في ظروف استثنائية في مباراة تعد قمة الكرة في دولة مدغشقر عندما فاز فريق أديما على ليميرن 149-صفر.
وللوهلة الأولى قد يعتقد البعض أن المهزوم من الفرق الصغيرة المغمورة، لكن الواقع أن ليميرن كان حامل لقب الدوري المحلي، ولكن لاعبيه سجلوا كل الأهداف الـ149 (هدف كل 36 ثانية) في مرماهم كنوع من الاحتجاج (الغريب جدا) على تعرضهم لظلم تحكيمي في المباراة السابقة أدى إلى تعادلهم، مما أنهى آمالهم في الاحتفاظ باللقب الذي ذهب إلى أديما.
وكانت هناك عواقب على فريق ليميرن الذي تم إيقاف مدربه لمدة 3 سنوات، وإيقاف بعض اللاعبين لمدة موسم تم تخفيفها بعد ذلك لأنهم يمثلون منتخب مدغشقر الوطني.
المباراة التي غيرت قواعد تصفيات كأس العالم (2001)أما على المستوى المنتخبات فكان الانتصار الأكبر في تاريخ المباريات الدولية فوز أستراليا على ساموا الأميركية 31-صفر في تصفيات كأس العالم 2002.
ورغم تواضع منتخب ساموا فإنه كان سيهزم، لكنه لم يكن ليتلقى هذه الهزيمة الساحقة لولا عدم تمكن أغلبية لاعبيه من اللعب بسبب مشاكل في جوازات سفرهم، كما كان معظم لاعبيه الشباب يؤدون امتحانات نهاية العام الدراسي، وهو ما اضطر المدرب لإشراك 3 لاعبين عمرهم 15 عاما، وكان متوسط أعمار لاعبي الفريق 18 عاما فقط، وهو ما أدى إلى انهيار الفريق بعد 10 دقائق من المباراة وتلقيه هذا العدد القياسي من الأهداف.
وشهدت المباراة رقما قياسيا آخر بتسجيل اللاعب الأسترالي أرتشي تومبسون 13 هدفا في مهرجان الأهداف التي استقبلها مرمى ساموا الذي لم يوصد حتى نهاية المباراة.
وكانت النتيجة بمثابة مهزلة دفعت الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" (FIFA) إلى تغيير قواعد تصفيات كأس العالم في هذه المنطقة بإدخال جولات تمهيدية لمنطقة المحيطات، خاصة أن أستراليا فازت في مباراتها السابقة بنتيجة كاسحة أيضا على تونغا 22-صفر.
الغريب أنه بعد كل هذه النتائج القياسية فشل المنتخب الأسترالي في التأهل لمونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان، حيث خسر أمام أوروغواي في مباراة فاصلة على بطاقة التأهل.
والطريف أن منتخب ساموا غير المصنف عالميا تأخر فوزه بأول مباراة دولية له حتى عام 2011 على حساب فريق مغمور آخر هو منتخب تونغا.
المصدر : غارديانالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العدّاد يقترب من المليون.. بطولة كأس العرب تحقّق حضورًا جماهيريًا غير مسبوق وتكسر الأرقام القياسية
أوضحت فاطمة النعيمي، المديرة التنفيذية لإدارة الاتصال والإعلام في اللجنة المنظمة، أن النجاحات الحالية تعود بدرجة كبيرة إلى برنامج "قادة المشجعين" الذي بدأ اعتماده منذ عام 2021.
تقترب بطولة كأس العرب -قطر 2025 من بلوغ محطة تاريخية جديدة، بعدما وصل عدد الحاضرين في مبارياتها الأربع والعشرين الأولى إلى 812.318 مشجعًا، في مسار واضح نحو تجاوز حاجز المليون مع بقاء ثماني مباريات قبل ختام المنافسات.
وبذلك تتخطى النسخة الحالية الرقم القياسي المُسجّل في الدوحة عام 2021 والذي بلغ 571.605 مشجعين، وهو رقم جرى تحطيمه منذ المباراة الثامنة عشرة.
وسجلت مواجهة السعودية والمغرب أعلى حضور جماهيري بـ 78.131 متفرجًا، تلتها مباراة قطر وفلسطين التي جذبت 61.475 مشجعًا، بينما كانت مباراة عُمان وجزر القمر الأقل حضورًا في دور المجموعات بـ 9348 متفرجًا.
وفي شرحها لأسباب هذا الزخم الجماهيري، أوضحت فاطمة النعيمي، المديرة التنفيذية لإدارة الاتصال والإعلام في اللجنة المنظمة، أن النجاحات الحالية تعود بدرجة كبيرة إلى برنامج "قادة المشجعين" الذي بدأ اعتماده منذ عام 2021. وأشارت في حديثها لموقع التلفزيون العربي إلى أن المبادرات التي طرحها المشاركون في هذا البرنامج لعبت دورًا مباشرًا في تطوير تجربة الجماهير، سواء داخل الملاعب أو خارجها، إلى حد أن البطولة جذبت حتى من لا يتابعون كرة القدم عادة.
وأضافت أن الأثر الإيجابي للنسخ السابقة امتد إلى بطولة 2025، حيث تحولت التجربة الجماهيرية إلى عنصر أساسي في تشكيل صورة البطولة لدى المشجعين والزوار.
الجمهور شريك في التخطيط والتنظيموبيّنت النعيمي أن اللجنة المنظمة اعتمدت في هذه النسخة أسلوبًا جديدًا يقوم على التواصل المباشر مع المشجعين والاستماع إلى آرائهم، بعيدًا عن الاعتماد على القنوات التقليدية والمؤسسات الإعلامية وحدها.
واعتبرت أن الجمهور طرف محوري لا يقل أهمية عن اللجان التنظيمية والمؤسسات الداعمة، مؤكدة أن إشراكه في النقاشات والخطط عزّز من جودة التجربة وأضفى عليها طابعًا أكثر قربًا وتفاعلاً.
وختمت بالقول إن الهدف المركزي للجنة هو "تقديم تجربة سهلة، ممتعة، ولا تُنسى"، بالتوازي مع التركيز على الجانب التنافسي والكروي للمنتخبات المشاركة في البطولة.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة