طبيبة توضح لماذا يجب أحيانا تغيير الشامبو
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
أعلنت البروفيسورة يوليا غالياموفا أخصائية الأمراض الجلدية وأمراض الشعر، أن غسل الشعر بالشامبو ليس سوى إجراء صحي للتخلص من دهون فروة الرأس الزائدة.
إقرأ المزيدوتشير البروفيسورة في مقابلة مع Pravda.Ru، إلى أن منتجي الشامبو يقدمون منتجاتهم على أنها للعناية بالشعر.
وتقول: "الشامبو مخصص للنظافة الشخصية. ولا حاجة لاعتباره حاجة عظيمة".
وتؤكد على أنه يجب اختيار الشامبو المناسب.
وتقول، "يجب اختيار الشامبو وفقا لنوع وخصائص الشعر- شعر زيتي وشعر جاف وما إلى ذلك. أي أن اختيار الشامبو يعتمد على ذلك. والباقي عبارة عن حيل تسويقية".
وتوصي الخبيرة بعدم الاكتفاء بغسل الشعر فقط.
فتقول: "يجب استخدام البلسم إذا كان الشعر طويلا. لأن البلسم يحمي من المؤثرات الخارجية - الشمس والرياح والصقيع ومن تغيرات درجات الحرارة ومنتجات تصفيف الشعر. وهذه أشياء أساسية لا تضر بالشعر".
ووفقا لها، يجب تغيير الشامبو بصورة دورية.
وتقول: "يمكن تغيير الشامبو لأن زهم فروة الرأس يمكن أن يتغير. واستنادا إلى ذلك يصبح الشامبو الذي استخدمه الشخص في العام الماضي أو قبل شهرين، غير ملائم الآن، وهذه حالة شخصية بحتة. لذلك لا يوجد شامبو فريد من نوعه ملائم لجميع أنواع الشعر ويلبي رغبات الجميع".
المصدر: Pravda.Ru
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الصحة العامة امراض
إقرأ أيضاً:
قصّة شعر بـ600 دولار!.. من هي المصففة التي ينتظرها الزبائن 5 أشهر؟
#سواليف
اشتهرت #ميليسا_باريزوت، #مصففة_الشعر #الموهوبة والشريكة في صالون IGK، بتحويلها لمقصّها إلى أداة سحر في #عالم_الجمال، حيث تهافتت عليها نجمات الموضة ومشاهير الفن من أمثال صوفيا ريتشي غرينج، وبيج ديسوربو، وبروكس نادر، بل وحتى السير بول مكارتني.
باريزوت، المعروفة على إنستغرام باسم MelissaWillCutYou، وصلت إلى قمة النجاح بعد سنوات من العمل الشاق. فعندما انتقلت إلى نيويورك في أوائل العشرينيات من عمرها، لم تكن تتقاضى سوى 8.75 دولارات في الساعة كمساعدة في أحد صالونات التجميل، وكانت بالكاد تعيش بـ280 دولاراً أسبوعياً. لكنها تصف تلك المرحلة بأنها المحرّك الحقيقي لطموحها: “لقد أجبرني ذلك على حب عملي بصدق”.
من المساعدة إلى مصففة المشاهير
في مدينة تتزاحم فيها المواهب، أدركت ميليسا أن عليها التفكير خارج الصندوق، فلجأت إلى وسائل التواصل الاجتماعي، حيث عرضت على المؤثرات قصّات شعر مجانية مقابل الترويج لعملها. تقول: “بدأت مع بعض الفتيات، ثم جاءت صديقاتهن، وما زلت أصفف شعرهن حتى الآن”.
الانطلاقة الكبرى جاءت عام 2018، عندما صففت شعر هايلي بيبر إلى قصة قصيرة عند الذقن، وهي الخطوة التي سرعان ما أصبحت حديث الصحافة والمنصات، وفتحت أمامها أبواب الشهرة، حيث انهالت عليها الطلبات، وفقاً لـ”page six”.
بين مقص المشاهير وطبقات الشعر
رغم أن قصة بيبر القصيرة كانت نقطة التحول، أصبحت ميليسا تُعرف اليوم بقصّاتها الحيوية والطويلة متعددة الطبقات. وتعتمد أسلوب قص الشعر وهو جاف، لتتمكن من رؤية ملمس الشعر الحقيقي، وتخصّ كل عميلة بإطلالة تراعي شكل وجهها ونمط حياتها. تقول: “أنا مشهورة بالقصّات الكثيفة، لكنني أضع في الحسبان من منهنّ تُصفف شعرها بنفسها في المنزل”.
وتحرص باريزوت، نظراً لقائمة انتظارها التي تمتد لأشهر، على تقديم قصات تدوم لأربعة إلى خمسة أشهر، خاصة وأن بعض زبائنها يسافرون من قارات أخرى للحصول على خدماتها. وتُراوح أسعار القصات لديها بين 400 و600 دولار.
لحظات لا تُنسى… وقصّة مع مكارتني
من أكثر المواقف التي بقيت عالقة في ذاكرتها، زيارتها لمنزل بول مكارتني لتصفيف شعر زوجته، قبل أن تتحول لاحقاً إلى مصففة مكارتني نفسه، الذي قصّت شعره 19 مرة.