متعرفيش خربتي كام بيت؟.. مخرج يهاجم حنان ترك بعد قرار إعتزالها
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
انتقد المخرج عادل عوض في برنامج "آخر اليوم" الذي تقدمه الإعلامية سارة نخلة عبر شاشة "هي"، الفنانة المعتزلة حنان ترك بسبب قرار إعتزالها التمثيل، وحمّل عوض حنان ترك مسؤولية ضياع الجهد الذي بُذل لتحويلها إلى نجمة وأيقونة، على غرار سعاد حسني وفاتن حمامة.
وقال عادل عوض: "إحنا بنصنع نجمة، أنا أصنع حتة من النجم وبعدها يستلمها مخرج آخر ويصنع حتة مع منتج آخر ومصور آخر ومهندس ديكور آخر ومذيعات يستضيفوها، إحنا بنصنع أيقونة زي سعاد حسني وفاتن حمامة".
وأستكمل عادل عوض: "لما كلنا نشتغل علشان نصنع نجم وييجي النجم في لحظة يقول مش عايز، تعرفي كام عامل وفني كاميرا ومهندس ديكور مش هياكل علشان هي قررت ماتشتغلش؟"
وعند سؤاله عن انطباعه عن حنان ترك في بدايتها، قال عادل عوض: "كانت مهووسة بالعمل، وكانت بارعة في الباليه، ولديها موهبة فائقة في الرقص".
عند سؤاله عن رأيه في حنان ترك في بداياتها، قال عادل عوض: "كانت متفانية في عملها، وتألقت في الباليه، ولديها موهبة كبيرة في الرقص".
وأضاف: "الاعتزال له تأثير كبير على صناعة الأفلام، حيث يعتمد نجاح الأفلام على أسماء النجوم، وكل فيلم يساهم في توفير فرص عمل لآلاف الأشخاص. عند رفضها، من الصعب تحديد مدى تأثير ذلك على حياة الناس".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال حنان ترك الفجر الفني برنامج أخر اليوم الاعلامية سارة نخلة المخرج عادل عوض عادل عوض حنان ترک
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يهاجم 3 قادة غربيين ويتهمهم بتشجيع حماس
اتّهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء الخميس باريس ولندن وأوتاوا بتشجيع "حماس" على القتال إلى ما لا نهاية، بعد أن ندّدت العواصم الثلاث بـ"أفعال مشينة" لحكومته في قطاع غزة.
وقال نتنياهو في فيديو تحدّث فيه بالإنجليزية إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيسي الوزراء البريطاني كير ستارمر والكندي مارك كارني "يريدون من إسرائيل أن تستسلم وأن تقبل ببقاء جيش حماس وأن يعيدوا تنظيم صفوفهم وأن يكرروا مجزرة السابع من أكتوبر/تشرين الأول مرارا وتكرارا".
وأضاف "قد يظنون أنهم يساهمون في دفع عجلة السلام، لكنهم لا يقومون بهذا الأمر. كذلك، إنهم يشجعون حماس على مواصلة القتال إلى ما لا نهاية".
"أفعال مشينة"وكان ماكرون وستارمر وكارني حذروا الإثنين الماضي في بيان مشترك من أنهم لن يقفوا "مكتوفي الأيدي" إزاء "الأفعال المشينة" لحكومة إسرائيل برئاسة بنيامين نتانياهو في غزة، ملوّحين بـ"إجراءات ملموسة" إذا لم تبادر إلى وقف عمليتها العسكرية وإتاحة دخول المساعدات الإنسانية.
وأورد البيان المشترك "نحن مصمّمون على الاعتراف بدولة فلسطينية في إطار حل الدولتين ونحن مستعدون للعمل مع آخرين لتحقيق هذه الغاية"، في إشارة إلى المؤتمر المقرّر عقده في يونيو/حزيران في الأمم المتحدة "لإيجاد توافق دولي حول هذا الهدف".
إعلانوقال نتنياهو "يمنحونهم الأمل في إقامة دولة فلسطينية ثانية تسعى حماس عبرها مرة أخرى إلى تدمير الدولة اليهودية".
ويواجه نتنياهو انتقادات داخل إسرائيل وخارجها لاستمرار الحرب المدمرة التي يشنها على غزة منذ 20 شهرا، وحرب التجويع التي تطال سكان القطاع المحاصر والبالغ عددهم 2.2 مليون نسمة.
وواجهت إسرائيل موجة من الانتقادات الغربية والدولية في الآونة الأخيرة مع تكثيفها العدوان على غزة، حيث حذرت جماعات إنسانية من أن الحصار الإسرائيلي المستمر منذ 11 أسبوعا على إمدادات المساعدات قد ترك القطاع الفلسطيني على حافة الهاوية.
وبدعم أميركي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 175 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.