ماجدة خير الله تشيد بأداء صناع وأبطال مسلسل ورد وشكولاتة
تاريخ النشر: 9th, November 2025 GMT
أشادت الناقدة الفنية ماجدة خير الله، بأداء أبطال وصناع مسلسل «ورد وشيكولاتة»، مؤكدة أن المسلسل نجح في جذب انتباه الجمهور منذ عرض أولى حلقاته.
وأشارت ماجدة خير الله، في منشور عبر حسابها على موقع «فيسبوك» أن شخصية محمد فراج بالمسلسل معقدة وتعد من أكثر الشخصيات تعقيدا خلال مسيرته الفنية، قائلة: «ورد وشيكولاتة مسلسل مثير من الحلقة الأولي، محمد رجاء ابدع في رسم الشخصيات، وأسباب اشتباكها، محمد فراج في أكثر الشخصيات التي قدمها طوال تاريخه الفني تعقيدا وقد أداها بحرفية بالغة».
وأضافت: «ولكن هل كان من الضرورة أن يضع فيه المؤلف كل العبر، والبلاوي، ليكون مبررا لتصرفاته التالية، المخرج محمد العدل بالإضافة لاختيار الأبطال وأماكن التصوير، وبقية العناصر الفنية، واضح أنه التهم السيناريو، ليعبر بحركة الكاميرا، وحركة الممثل عن أدق التفاصيل التي تدور في عقل ونفس كل شخصية».
واستكلمت: «حتى الآن تبرع كل من زينة وصفاء الطوخي ومريم الخشت في التعبير عن الحالة المزاجية والسلوكية لكل منهن، وفي انتظار بقية الحلقات، التي سوف تشهد تصاعد الصراع الذي سوف يؤدي إلى كارثة محتملة».
مسلسل ورد وشكولاتة، من بطولة الثنائي محمد فراج وزينة، إلى جانب نخبة من النجوم: مريم الخشت، مراد مكرم، صفاء الطوخي، مها نصار، محمد سليمان، عمرو مهدي، وبسّام رجب، إضافةً إلى مواهب صاعدة واعدة مثل يوسف حشيش وآية سليم، والمسلسل من تأليف محمد رجاء وإخراج محمد العدل.
وتجسد زينة خلال أحداث مسلسل ورد وشكولاتة، شخصية إعلامية شهيرة تتعرض لمواقف صعبة، ويؤدي محمد فراج دور الزوج الذي تتحول سيطرته المرضية إلى مأساة صادمة، وتعكس التجربة خلفية مستوحاة من حادثة واقعية كانت حديث الإعلام والرأي العام.
قصة مسلسل ورد وشوكولاتهتدور أحداث ورد وشوكولاتة في إطار اجتماعي درامي يسلط الضوء على علاقة عاطفية تنقلب إلى صراع نفسي شديد، وتبدأ القصة بلحظات من الدفء والرومانسية ثم تتكشف أسرار مظلمة حول علاقة معقدة لتقود أبطال العمل إلى مصير غامض.
اقرأ أيضاًتكريم سامي مغاوري في مهرجان القاهرة الدولي للطفل العربي
«قلبه توقف مرتين».. آخر تطورات الحالة الصحية للمطرب إسماعيل الليثي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ماجدة خير الله الناقدة ماجدة خير الله الناقدة الفنية ماجدة خير الله مسلسل ورد وشيكولاتة محمد فراج
إقرأ أيضاً:
اعترافات لص اللوفر.. شخصية مشهورة برياضة كمال الأجسام وسباق الدراجات
#سواليف
حدد المحققون هوية شخصية معروفة عبر منصات التواصل الاجتماعي في رياضة #كمال_الأجسام بين المشتبه فيهم في ” #سرقة_القرن ” من #متحف_اللوفر بباريس.
ذكرت صحيفة “ديلي ميل” أن المشتبه فيه، عبد الله. ن (39 عاماً)، كان يُعرف سابقا بـ”أسطورة سباق الدراجات النارية”، والملقب بـ “دودو كروس بيتوم”، وقد ألقي القبض عليه في 29 أكتوبر الماضي، ويواجه اتهامات أولية بالسرقة من قبل عصابة إجرامية والتآمر الإجرامي.
ويُشتبه في الموقوف عبدالله كونه أحد رجلين استخدما الرافعة للدخول إلى قاعة أبولو في متحف اللوفر في 19 أكتوبر وسرقة مجوهرات التاج الفرنسي، التي تقدر قيمتها بـ 76 مليون جنيه إسترليني. ولم يتم استعادة المجوهرات بعد.
اعترافات لص اللوفر
وقد كُشف الآن أن عبد الله، من أوبرفيلييه، هو شخصية معروفة في أوساط سباق الدراجات النارية الحضري وبرز لأول مرة في أواخر العقد الأول من القرن الحالي من خلال مقاطع الفيديو على “يوتيوب” و”ديليموشن” التي تُظهره وهو يؤدي حركات بهلوانية ويقوم برحلات طويلة من منطقته السكنية إلى معالم باريس المركزية مثل الشانزليزيه وتروكاديرو.
وقد أصبح شعاره، “دائماً أقرب إلى الأسفلت”، شائعاً بين المعجبين الشباب.
وفي الآونة الأخيرة، أصبح له حضور على منصة “تيك توك” وحول تركيزه إلى تمارين اللياقة البدنية في الشوارع ودروس القيادة للدراجات النارية لشباب المنطقة.
ومع ذلك، فإن حسابات وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة به كانت خاملة منذ أواخر سبتمبر الماضي.
أثناء استجوابه من قبل فرقة مكافحة العصابات في باريس، ورد أن عبد الله بدا مرهقا بسبب ضخامة القضية. وقدم شريكه المُتّهم، عايد. ج، رواية مماثلة، مشيراً إلى عقل مدبر أجنبي لم يُذكر اسمه.
وقد قدم كل من الرجلين تصريحات فاجأت المحققين – ادعى أحدهما أنه لم يدرك أن المبنى هو متحف اللوفر، معتقداً أنه كان “بالقرب من الهرم”، بينما اعتقد الآخر أنه كان “مغلقا وخاليا”.
تقول الشرطة إن الآثار الجينية التي تم العثور عليها في مكان الحادث تشير إلى أن الرجلين لم يكونا مجرمين محترفين، بل مشاركين منخفضي المستوى في شبكة إجرامية أكبر. ويستكشف المحققون روابط محتملة مع الجريمة المنظمة أو شبكات الاتجار بالآثار.