سلة الزمالك يحقق الانتصار الثاني ببطولة الدوحة الدولية
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
فاز الفريق الأول لكرة السلة بنادي الزمالك علي فريق ميرالكو بواتس الفلبيني بنتيجة 70-62 ، مساء الثلاثاء، ضمن منافسات الجولة الثانية للمجموعة الثانية لبطولة الدوحة الدولية التي تقام في قطر حالياً وتستمر حتى 30 سبتمبر الجاري.
وجاءت نتيجة الفترات كالتالي:20/19، 37/36، 56/47، 70/62 .
يذكر أن الزمالك فاز على الأهلي الليبي بنتيجة 72-65، في أولى مباريات المجموعة الثانية لبطولة الدوحة الدولية.
من المقرر أن يلتقي الفريق، اليوم الأربعاء، فريق العربي الكويتي في الجولة الثالثة للمجموعة الثانية لبطولة الدوحة الدولية.
وتقام البطولة بمشاركة 8 فرق وهم الزمالك المصري- الحكمة اللبناني- بيروت البناني-الفتح المغربي-ميرالكو بواتس الفلبيني- دجله العراق-العربي الكويتي-الاهلي الليبي .
ويتكون الجهاز الفني للفريق الأول لكرة السلة بنادي الزمالك من أحمد مرعى مديرا فنيا، ومعه ياسر عبد الوهاب، وسمير جودة مدربان، ومعهما مصطفى صدقي ووائل العايدى إداريان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ميرالكو بواتس الفلبيني أيمن مصطفى الدوحة الدولیة
إقرأ أيضاً:
تقرير يستعرض المرحلة الثانية من اتفاق غزة بين العراقيل الإسرائيلية والضغوط الدولية
استعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، في تقريرٍ شامل المشهد المعقد الذي تشهده غزة مع تصاعد الجدل حول مصير عدد من القضايا الشائكة التي تحاول إسرائيل استخدامها كورقة ضغط لاستمرار وجودها في القطاع المنكوب.
معضلة هندسية وأمنيةوعلى رأس هذه القضايا تبرز أزمة شبكة الأنفاق الممتدة منذ عقود، والتي تحولت إلى معضلة هندسية وأمنية معقدة تُهدد مشاريع الإعمار وتُفاقم التوترات الميدانية والسياسية في آنٍ واحد.
وأوضح التقرير أن تل أبيب تصر على أن تدمير الأنفاق يمثل شرطًا أساسيًا للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق غزة، معتبرة أن وجودها يشكل خطرًا مباشرًا على أمن إسرائيل.
وقائع ميدانية جديدةفي المقابل، ترى حركة حماس أن التركيز الإسرائيلي على ملف الأنفاق يهدف إلى إضعاف قدراتها الدفاعية وفرض وقائع ميدانية جديدة على الأرض قبل أي تفاهم سياسي شامل، معتبرة أن تلك الأنفاق تُعد وسيلة دفاعية مشروعة في ظل استمرار الحصار وغياب الضمانات الأمنية.
وأشار التقرير إلى أن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أكد تمسك حكومته بموقفها الرافض لأي بقاء للأنفاق "تحت أي ظرف"، لافتًا إلى أن تل أبيب تنسق مع واشنطن لوضع آليات مراقبة ميدانية تضمن منع إعادة بناء البنية التحتية العسكرية لحركة حماس.
في المقابل، تُكثف واشنطن ضغوطها على الحكومة الإسرائيلية لضبط العمليات العسكرية وتجنّب أي خطوات أحادية من شأنها إعاقة تنفيذ خطة الاتفاق.
الوسطاء الدوليون والإقليميونوختم التقرير بالتأكيد على أن الأزمة أصبحت رهينة توازن دقيق بين الأمن والسياسة، إذ يسابق الوسطاء الدوليون والإقليميون الزمن لتجنب تفجير الوضع من جديد.
وبين اشتراطات إسرائيل وهواجس حماس، يبقى ملف الأنفاق أحد أكثر الملفات حساسية في طريق تطبيق خطة واشنطن، وربما الشرارة التي تُعيد إشعال جولة جديدة من الصراع في قطاع غزة.