الجزيرة:
2025-10-09@13:42:59 GMT

الحرب على غزة تعمّق أزمة السكن في إسرائيل

تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT

ويزيد من الأزمة توقف العمل بأغلب مواقع البناء بسبب وقف تصاريح العمال الفلسطينيين وفشل الحكومة الإسرائيلية في إيجاد بدائل.

21/6/2024مقاطع حول هذه القصةقصة تظهر التكافل.. أبو فتحي يستضيف النازحين في منزله دون مقابلplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 19 seconds 02:19معاناة اللاجئين السودانيين في تشاد يفاقمها الفقر وشح الإمكاناتplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 18 seconds 03:18فريق طبي يصل لمدينة غزة في ظل وضع صحي بالغ الصعوبة داخل المستشفياتplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 25 seconds 02:25الاقتصاد وتطويره محور المناظرة الثانية لمترشحي الانتخابات الرئاسية الإيرانيةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 02 seconds 02:02مستشفى الأهلي العربي يستقبل مصابين بعد قصف إسرائيلي لشارع الجلاء وحي الشجاعيةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 24 seconds 01:24لحظات مرعبة ومشاهد قاسية جراء قصف الاحتلال منطقة الجلاء وسط غزةplay-arrowمدة الفيديو 06 minutes 59 seconds 06:59شاهد.

. القسام تستولي على طائرة من نوع "مافيك" في مخيم الشابورة بمدينة رفحplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 07 seconds 01:07من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

معضلة السكن في الاتحاد الأوروبي... مسألة ثانوية تتحول إلى قضية محورية

بروكسل"وكالات": لابد أن أي مواطن أوروبي اضطر إلى الانتقال لمسكن جديد خلال السنوات الأخيرة، قد عاش، على الأرجح، هذا الكابوس: ارتفاع أسعار المنازل والإيجارات وفواتير المرافق، ونقص المعروض من المساكن، والاضطرار إلى إيجاد طرق أكثر غرابة للحصول على عقد إيجار.

وتواجه أوروبا مشكلة في مجال الإسكان، ورغم أن الاتحاد الأوروبي لا يمتلك صلاحيات مباشرة في هذا المجال، أدركت بروكسل أن المشكلة تلوح في الأفق.

وفي خطاب ألقاه يوم 29 سبتمبر الماضي، قال دان يورجنسن، أول مفوض للإسكان في الاتحاد الأوروبي، إنه عند الحديث عن الإسكان، "فنحن نتحدث عن جوهر ديمقراطيتنا في أوروبا". وأضاف يورجنسن: "إن الأمر أكثر من مجرد طوب وملاط... إنه أكثر من مجرد العرض والطلب. في الحقيقة، نحن نتحدث عن الحقوق الأساسية وكرامة شعبنا. عن تماسك مجتمعاتنا، وعن اللبنات الأساسية لمجتمعنا، وعن القدرة التنافسية لاقتصادنا.. في جميع أنحاء أوروبا، هناك شعور واضح بالظلم، خاصة بين شبابنا."

وبغض النظر عن الإحصاءات التي نطالعها، هناك مؤشرات على وجود أزمة: ·على مدار مدى السنوات الـ15 الماضية، ارتفعت أسعار المنازل بنسبة 65.5%، بحسب بيانات مكتب الإحصاء الأوروبي (يوروستات) التي صدرت يوم الجمعة الماضي. وتصدرت المجر بزيادة قدرها 277%، تليها إستونيا، 250%.

· إيطاليا هي الدولة الوحيدة التي انخفضت فيها أسعار المنازل خلال الفترة من عام 2010 والربع الثاني من 2025، بنسبة 1%.

·ينطبق الأمر نفسه على الإيجارات: فقد ارتفعت في 26 دولة من أصل 27 دولة عضو، بمتوسط 8ر28%، وحتى 218% (إستونيا). واليونان هي الدولة الوحيدة التي انخفضت فيها الإيجارات بنسبة 9%.

·خلال الربع الثاني من عام 2025، ارتفعت أسعار المنازل بنسبة 5.4% في الاتحاد الأوروبي، بحسب يوروستات. وزادت الإيجارات بنسبة 3.2% على أساس سنوي.

·وسجلت بلغاريا، على سبيل المثال، واحدة من أكبر الزيادات في أسعار المنازل، بنسبة 15.5% (وبانخفاض طفيف عن الارتفاع القياسي بنسبة18.3% في الربع الأخير من عام 2024).

كما وصلت قروض الاسكان إلى مستويات قياسية في البلاد.

ووفقا لبيانات البنك الوطني البلغاري، بلغ حجمها 2ر30 مليار ليف (15.4 مليار يورو) في أغسطس 2025، بزيادة قدرها 27.4% على أساس سنوي. ·في ألمانيا، تضرر الطلاب بشكل خاص من ارتفاع الإيجارات، حيث ارتفعت أسعار الغرف في الشقق المشتركة بنسبة 6.2% على أساس سنوي، وفقا لأرقام عام 2023.

·العمل من أجل العيش يواجه عدد متزايد من الأسر تكاليف سكنية لا يمكن تحملها، ويقول البرلمان الأوروبي إنها تعني إنفاق أكثر من 40% من الدخل المتاح على السكن.

·وفقا لأحدث الأرقام المتاحة من يوروستات، أنفق 8.8% من سكان الاتحاد الأوروبي أكثر من 40% من دخلهم المتاح على السكن، في.2023 وكان أعلى معدل في اليونان، 28.5%، والأدنى في قبرص، 2.6%.

·وفي برلين،لا يستطيع ثلث الأسر تحمل تكاليف شقة في سوق الإيجار المفتوح.

·ويمتلك قرابة 70% من مواطني التكتل منازل خاصة. ومعدلات الملكية مرتفعة في شرقي القارة، ولكن الفجوة في القدرة على تحمل التكاليف تزداد في المراكز الحضرية غربي أوروبا.

·وفي التشيك والمجر، على سبيل المثال، يبلغ متوسط سعر الشقة حاليا حوالي 13.6%، ضعف متوسط الأجر السنوي، ولا يزيد هذا الرقم إلا في البرتغال.

ديناميكيات الطلب: التركيبة السكانية والهجرة والتمدن كيف وصلت أوروبا إلى هذه الحالة؟ هناك عدد من العوامل التي ساهمت في الضغط الحالي على سوق الإسكان:

·التحولات السكانية: التحضر (التمدن) يضع ضغطا على المدن. وعادت الهجرة للمدن إلى الارتفاع عقب جائحة كوفيد 19-.

·تدفقات الهجرة: تغذي الهجرة داخل الاتحاد الأوروبي ووصول المهاجرين من دول ثالثة الطلب على المساكن.

·اتجاهات التركيبة السكانية: تؤدي شيخوخة السكان وتقلص حجم الأسر (زيادة عدد الأسر المكونة من فرد واحد) إلى زيادة الضغط على العرض.

·التكاليف: يؤدي ارتفاع تكاليف الطاقة إلى تحول الطلب نحو الشقق الأصغر حجما. كما يؤدي ارتفاع أسعار الفائدة إلى تحول الطلب إلى الوحدات المؤجرة.

·السياحة: في المراكز السياحية، تؤدي منصات تأجير السياح لفترات قصيرة، مثل أير بي إن بي، إلى طرد السكان.

قيود جانب العرض: معوقات البناء واللوائح التنظيمية تنفق بعض الدول نسبة كبيرة من إجمالي الناتج المحلي لديها على البناء، ولكن النتائج متباينة.

·معوقات التخطيط: ثمة عوائق مثل الصرامة في تقسيم المناطق وطول إجراءات الحصول على التراخيص وظاهرة "ليس في حديقتي الخلفية". وفي فرنسا، يقول رؤساء البلديات إنهم يجدون صعوبة متزايدة في إيجاد هذا التوازن في الإسكان.

وتقول جين بارسيجيان، عمدة مدينة ستراسبورج: "هناك مفارقة تتمثل في أننا نتلقى كل يوم تقريبا طلبات من سكان بحاجة إلى سكن، وفي الوقت نفسه تقام دعاوى قضائية ضدنا من قبل معارضي التوسع العمراني، حتى عندما يتعلق الأمر ببناء سكن للطلاب."

·في قطاع البناء: يؤدي نقص العمالة وارتفاع تكاليف المواد إلى إبطاء عملية البناء. وتواجه عمليات البناء الجديدة في فرنسا أزمة حادة منذ ما يقرب من ثلاث سنوات بسبب ارتفاع التكاليف، والزيادة في أسعار الفائدة، التي أعاقت مشاريع شراء العقارات للعديد من الأسر، وانتهاء تدابير دعم الاستثمار في الإيجار.

·المناطق الريفية الخالية: ومن المفارقات أن بعض المناطق تواجه فائضا في المساكن، مع انخفاض الطلب عليها. وعلى سبيل المثال، ابتكرت المدن التي هجرها سكانها في شرق ألمانيا، الشيوعي السابق، خطة لإعادة الحياة إليها، تتمثل في تقديم سكن رخيص للغاية لعدة أسابيع بهدف إعطاء السكان المحتملين فكرة عن المكان. وبحسب معهد الإحصاء الألماني (ديستاتيس)، يتوقع أن يفقد شرق ألمانيا ما يتراوح بين 8 إلى 16% من سكانه خلال العقدين المقبلين.

·مخزون المساكن القديم: يشار إلى أن حوالي نصف مخزون المساكن في أوروبا أقيم قبل عام 1980، ومعظمه بحاجة إلى تجديد. والعديد من المباني غير موفرة للطاقة، وسيكون تحديثها للتتوافق مع المعايير الجديدة للاتحاد الأوروبي مكلفا، ويستغرق وقتا طويلا، بحسب تقرير لبنك الاستثمار الأوروبي، في يونيو الماضي.

تنوع السياسات: تسعى بعض دول الاتحاد الأوروبي إلى تطوير حلول خاصة بها من خلال زيادة الإسكان الاجتماعي، أو تقديم حوافز ضريبية، أو ضبط الإيجارات.

وعلى سبيل المثال، يعيش حوالي ثلث سكان العاصمة النمساوية فيينا في نوع من المساكن المدعومة.

وفي ألمانيا، ألغت المحكمة العليا بالبلاد في عام 2024 سياسة وضع سقف للإيجارات في العاصمة برلين.

وفي أواخر سبتمبر الماضي، وافقت الحكومة البرتغالية على سلسلة من التدابير لمعالجة أزمة الإسكان، تشمل زيادة التخفيضات الضريبية للمقيمين، وزيادة الضرائب على شراء المنازل من قبل المواطنين غير المقيمين. وتشمل التدابير الأخرى زيادة التخفيضات الضريبية على الإيجارات وتخفيض الضرائب على الملاك الذين يفرضون إيجارات معتدلة.

وقالت الحكومة البرتغالية إنها تسعى مع البنوك لإيجاد منتجات جديدة تجعل الحصول على قروض الإسكان ورأس المال اللازم للبناء أكثر مرونة. وقال رئيس الوزراء لويس مونتينيجرو: "إنها سياسة صادمة، نريد أن نغير سوق البناء والإيجار وأطلقت إيطاليا خطة إسكان العام الماضي، تركز بشكل خاص على دعم الأسر الشابة.

وفي سن الثلاثين، يعد الشباب في إيطاليا ضمن آخر من يسعون إلى العيش في مساكن مستقلة، في الاتحاد الأوروبي. وبحسب يوروستات، يبلغ متوسط العمر 26.3%.

وقال نائب رئيسة الوزراء ماتيو سالفيني إنه جرى تخصيص تمويل لسنوات متعددة بقيمة 660 مليون يورومشكلة السكن، وإعادة إطلاق سياسات الإسكان، وإعادة تنظيم العرض الحالي. والركيزة الثانية لهذه السياسة تتمثل في الضمانات العامة لقروض الرهن العقاري لأول منزل، حيث إن الأسر في المدن الكبرى أصبحت لا تستطيع، بشكل متزايد، شراء منزل.

وفي أغسطس الماضي، أقر برلمان سلوفينيا قانونا يتعلق بتمويل الإسكان العام للإيجار، والذي يهدف إلى بناء 20 ألف شقة عامة للإيجار على مدى السنوات العشر المقبلة، بمساعدة من الدولة قدرها مليار يورو.

وإلى جانب ذلك، صدر مؤخرا قانون يقيد الإيجارات قصيرة الأجل، مما سيؤدي على الأقل إلى زيادة جزئية في المعروض من المساكن للإيجار. خطة الإسكان الميسور التكلفة لأوروبا وعلى مستوى الاتحاد الأوروبي، يعتزم المفوض يورجنسن إطلاق "خطة الإسكان الميسور التكلفة لأوروبا"، والتي يهدف من خلالها إلى الجمع بين إجراءات الاتحاد الأوروبي والجهود الوطنية والإقليمية والمحلية لضمان إسكان مستدام. وتتضمن الخطة ما يلي:

·موجة جديدة من الاستثمارات: تشمل مضاعفة دعم الاتحاد الأوروبي للإسكان في إطار سياسة التماسك وتسهيل قيام الدول الأعضاء والمدن والمناطق بتوجيه المزيد من أموال الاتحاد الأوروبي نحو الإسكان الميسور التكلفة.

·إعادة النظر في قواعد المساعدات الحكومية لتسهيل دعم الحكومات الوطنية لمشاريع الإسكان، وبالتالي تخفيف القيود على الإنفاق الوطني.

·تعبئة الاستثمارات الخاصة.

·نماذج تمويل جديدة وتعاون أعمق بين الاستثمارات العامة والخاصة، بما في ذلك من خلال منصة استثمار أوروبية لدعم الإسكان الاجتماعي وإقامة مساكن الطلاب والمنازل المستدامة. · تقليص الإجراءات البيروقراطية: خفض الحواجز البيروقراطية في التخطيط والترخيص والمشتريات، على مستوى الاتحاد الأوروبي والمستوى الوطني.

·تعبئة موارد البناء والابتكار والقوى العاملة في أوروبا.

·دعم المدن والمناطق التي تتعرض لضغوط.

·التركيز على الفئات المهمشة: الشباب والأسر والمشردين.

·تبادل أفضل الممارسات.

· كفاءة الطاقة: تحديث المباني السكنية وعزلها، مما يقلل من هدر الطاقة ويخفض تكاليف المعيشة للسكان.

·مشاركة أصحاب المصلحة: يتم تطوير الخطة بمساهمة من الخبراء وأصحاب المصلحة والممثلين العامين والمواطنين، مع دعوة مفتوحة لمزيد من المساهمات. وفيما يتعلق بقضية الإسكان، ليست هناك حلول بسيطة لحل المشكلة، حيث يتعين تضافر العديد من العوامل، وحتى مع التنفيذ الكامل لخطة الاتحاد الأوروبي، من المرجح أن يستغرق الأمر سنوات حتى تؤتي ثمارها.

وحتى ذلك الحين، سيتواصل الضغط على المستأجرين وأصحاب الرهون العقارية والباحثين عن شقق في أوروبا.

مقالات مشابهة

  • الدولار يبتلع الجنيه السوداني.. أزمة اقتصادية بلا كوابح
  • في حضرة الصبر.. رسالة خجلٍ إلى امرأةٍ من غزّة تُعيد تعريف الإنسان
  • الشرقية تناقش خطة تطوير شارع الجلاء وحملات إزالة المباني القديمة ورفع الإشغالات بشوراع الزقازيق|صور
  • الفيديو الذي ظهر فيه الأردنيان قبل هجوم الاحتلال على اسطول الحرية
  • لجنة الدفاع عن المستأجرين: حق السكن دستوري ولن نسمح بتجاوزه
  • أبرز 15 أزمة أساسية يعاني منها سكان قطاع غزة
  • البرش: القطاع الصحي في غزة يواجه أزمة حادة بعد استهداف 38 مستشفى والكوادر الطبية
  • حرب غزة تدخل عامها الثالث وسط أزمة إنسانية كارثية
  • الذكاء الاصطناعي يدخل عهدًا جديدًا.. من الدردشة إلى إنتاج الفيديو التوليدي
  • معضلة السكن في الاتحاد الأوروبي... مسألة ثانوية تتحول إلى قضية محورية