ريهام سعيد تعيد أزمتها مع الطبيب اللبناني بهذه الرسالة (صورة)
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
أثارت الإعلامية ريهام سعيد، حالة جديدة من الجدل عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» بعدما عادت لفتح أزمتها مع الطبيب اللبناني نادر صعب خلال الساعات القليلة الماضية، وقامت بحذف جميع صورها.
وكتبت ريهام سعيد عبر حسابها على «إنستجرام»: «نادر صعب انت دمرت حياتي ده و لا عشان ميديا و لا قضايا انت لازم تعيش و انت فاهم انكً دمرت حياتي و مستقبلي أنا مسحت الصور القديمه لأني مش قادره أشوفها و أشوف اد ايه انت دمرتني و اد ايه أنا كنت جميلو».
وأضافت ريهام سعيد: « ولا قادرة أشوف صوري الجديدة لأني مشوهه و مش أنا، قريت تقرير الطب الشرعي؟ قريت ان في خطأ طبي؟ قريت اني مشوهة، حسبي الله و نعم الوكيل فيك ربنا ينتقم منك يا رب وأي حد بينصرك عليه، أنا ولا حسه اني ست و لا حسه اني عايزة اعمل حاجه أنا انتهيت وأنت السبب».
وتابعت: «وناس كتير قالولي، متمسحيش صورك عشان هتخسري متابعين، قولتلهم هيتابعوا واحدة مشوهة».
وأردفت: «أنا كده كده خسرت هويتي بعد ما ضيعت عينيه مفيش اغلي من كده هاخسر. ماعداش يوم من غير ما ابكي من الحزن علي الي انت عملته فيه. ذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّىٰ يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ }:صدق الله العظيم. بقالي ٨ شهور يجري في القضايا».
وأضافت: «لسه ماوصلتش لحاجه بس أوعدك الحق راجع، وأكيد في يوم هاتحس انت عملت فيه ايه، أنا بستغيث باي دكتور شريف يقدر يحسن وشي مش للدعاية ولا المتاجرة بيه، يارب يرزقني بدكتور يحييني بعد ما نادر صعب موتني، أرجو أن التعليقات المجرحة علي شكلي تقف لأن مفيش فأيدي حاجه اعملها».
اقرأ أيضاًبكلمات مؤثرة.. ريهام سعيد توجه رسالة لـ ريهام حجاج لهذا السبب «صورة»
«صورها أثناء التخدير».. ريهام سعيد تتهم طبيب التجميل اللبناني بهتك عرضها
«مش قادرة أتحكم في بربشة العين».. ريهام سعيد تكشف كواليس عملية التجميل الفاشلة (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ريهام سعيد صبايا الخير ريهام سعيد الإعلامية ريهام سعيد برنامج ريهام سعيد صبايا ريهام سعيد ريهام سعيد صبايا الخير حلقة ريهام سعيد عودة ريهام سعيد ريهام عياد ریهام سعید
إقرأ أيضاً:
يوأنس لحظي: زيارة البابا ليو الرابع عشر إلى لبنان تحمل رسالة سلام ووقف للتصعيد
قال المونسنيور الدكتور يوأنس لحظي السكرتير السابق لقداسة البابا فرنسيس، إنّ زيارة البابا ليو الرابع عشر إلى لبنان تحمل رسائل معنوية وسياسية بالغة الأهمية في هذا التوقيت الحرج الذي تمر به المنطقة.
وأضاف لحظي، في مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، مقدمة برنامج "منتصف النهار"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ البابا يبدأ حبريّته برسالة واضحة إلى الشرق الأوسط، بعدما استهلّ جولته بتركيا، ليحطّ رحاله في لبنان كوجهة تمثل قلب المنطقة وروحها.
وأشار المونسنيور لحظي إلى أنّ الرسالة الأولى التي يحملها البابا تتعلق بتعزيز السلام ووقف التصعيد، لافتًا إلى أنّ المنطقة شهدت خلال الفترات الأخيرة مراحل عصيبة تستدعي صوتًا روحيًا عالميًا يؤكد أنّ السلام ليس خيارًا ثانويًا، بل ضرورة ملحة للجميع.
وشدّد على أنّ زيارة البابا تأتي لتجديد الدعوة إلى الهدوء وإعلاء قيمة السلام في وقت تتزايد فيه التوترات الإقليمية.
وأوضح أنّ الرسالة الثانية تتمثل في دعم وحدة لبنان واستقراره، لافتًا، إلى أنّ لبنان يمثل نموذجًا فريدًا للتعايش بين مكوّناته المختلفة في الشرق الأوسط.
وأضاف أنّ الحفاظ على هذا النموذج يتطلب التفاف اللبنانيين حول قيم الاحترام المتبادل والشراكة الوطنية، بما يعيد للبنان دوره التاريخي في دعم استقرار المنطقة.
ولفت المونسنيور لحظي إلى أنّ الرسالة الثالثة تتعلق بتثبيت الحضور المسيحي في الشرق الأوسط وتشجيع المسيحيين على البقاء في أوطانهم.
وأكد أنّ الأزمات السياسية والاقتصادية دفعت بعض الأقليات الدينية إلى التفكير في الهجرة، وهو ما قد يفقد المنطقة جزءًا من تنوعها الثقافي والديني الذي شكّل ملمحًا أساسيًا لهويتها عبر التاريخ.
وأضاف أنّ هناك رسالة خاصة موجّهة للشباب اللبناني، تدعوهم إلى عدم الهجرة رغم صعوبة الظروف الاقتصادية والسياسية، مشيرًا إلى أنّ فقدان الشباب يمثل خطرًا مباشرًا على مستقبل البلاد.
وختم بأن الزيارة تحمل أيضًا أبعادًا روحية وسياسية، تتجاوز الطابع البروتوكولي، لتكون دعوة شاملة للسلام والثبات والصمود.
https://www.youtube.com/shorts/l96B-WO5qzA