قبول دفعة جديدة من المجندين بالقوات المسلحة مرحلة يناير 2024
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
صدق الفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى على الإعلان عن قبول دفعة جديدة من المجندين مرحلة يناير 2024، والتى سيتم إستقبالهم إعتباراً من 30/09/2023.
وذلك وفقاً للشروط الآتية:
أولاً : المؤهلات العليا :-مواليد الفترة من 1/7 حتى 31/12 من جميع السنوات حتى عام 2003 من خريجى جميع الكليات والمعاهد العليا الحاصلون على مؤهلهم الدراسى والمعتمدة نتيجتهم خلال الفترة من أول فبراير 2023حتى اخر أغسطس 2023 .
وخريجى كليات الطب (البشرى / الأسنان / العلاج الطبيعى / التمريض) الذين أنهوا سنة الإمتياز خلال الفترة من أول فبراير2023 حتى أخر أغسطس 2023, والمتخلفون عن التقدم للتجنيد من سنوات سابقة ، على أن يتم إستقبالهم بمكاتب التجنيد والتعبئة إعتباراً من 18/10/2023 وتسجيلهم وإجراء الكشف الطبى عليهم بمناطق التجنيد والتعبئة إعتبارا من 02/11 حتى 23/11/2023 .
ثانيا : المؤهلات فوق المتوسطة :-مواليد الفترة من 1/7 حتى 31/12 من جميع السنوات حتى عام 2003 الحاصلون على مؤهلهم الدراسى والمعتمدة نتيجتهم خلال الفترة من أول فبراير 2023 حتى آخر يوليو 2023، والمتخلفون عن التقدم للتجنيد من سنوات سابقة ، على أن يتم إستقبالهم بمكاتب التجنيد والتعبئة إعتباراً من 12/11/2023 وتسجيلهم وإجراء الكشف الطبى عليهم بمناطق التجنيد والتعبئة إعتباراً من 25/11 وحتى 27/11/2023 .
ثالثا : المؤهلات المتوسطة :-مواليد أشهر (يناير / فبراير / مارس) عام 2004 الحاصلين على مؤهل متوسط حتى العام الدراسى 2022/2023، وكذا مواليد أشهر (يناير / فبراير / مارس) عام 2003 وما قبلها من خريجى العام الدراسى 2022/2023 ، والمتخلفون عن التقدم للتجنيد من سنوات سابقة , على أن يتم إستقبالهم بمكاتب التجنيد والتعبئةإعتباراً من 30/09/2023 ، وتسجيلهم وإجراء الكشف الطبى عليهم بمناطق التجنيد والتعبئةإعتباراً من 14/10 وحتى 01/11/2023 .
رابعاً : غير ذوى المؤهلات (العاديين) :-مواليد أشهر (يناير / فبراير / مارس) من عام 2004 والمتخلفون عن التقدم للتجنيد من سنوات سابقةعلى أن يتم إستقبالهم بمكاتب التجنيد والتعبئة إعتباراً من يوم 18/11/2023، وتسجليهم وإجراء الكشف الطبى عليهم بمناطق التجنيد والتعبئة فى الفترة من 28/11 وحتى 07/12/2023.
المستندات المطلوبة :بطاقة الرقم القومى - بطاقة الخدمة العسكرية والوطنية (6 جند) - أصل شهادة الميلاد - صحيفة الحالة الجنائية من القسم أو المركز التابع له الشاب - فصيلة الدم - أصل المؤهل الدراسى لجميع المؤهلات بالإضافة إلى شهادة الإمتياز / التدريب لخريجى كليات الطب (البشرى / الأسنان / العلاج الطبيعى / التمريض) - وثيقة الزواج للمتزوجين- رخصة القيادة للشباب الحاصلين عليها - خطابات الفصل للطلبة المفصولين من الدراسة محدد بها تاريخ قرار الفصل وسببه - قرار التعيين (المعيدين / المدرسين / الأطباء المقيمين) .
جدير بالذكر أنه تم تصميم ونشر موقع لإدارة التجنيد والتعبئة على شبكة المعلومات العالمية (الإنترنت) لتوضيح الخدمات والتيسيرات التى تهم الشباب المقبل على التجنيد والخدمات التى تهم الشباب والمواطنين سواء المقيم بالداخل أو مع ذويهم بالخارج على العنوان التالى :( https://tagned.mod.gov.eg )
كذلك بريد الكترونى آخر لإدارة التجنيد والتعبئة للرد على جميع الإستفسارات التجنيدية للشبان المصريين المقيمين بالخارج على العنوان التالى :(mod.gov.eg@tagneed) ، بالإضافة إلى خدمة الإستعلام الصوتى لإدارة التجنيد والتعبئة ومناطقها التابعة على الأرقام الآتية ( 26351195 / 02 - 26339581 / 02 ) ، وفى إطار التيسير على المواطنين وحرصاً من إدارة التجنيد والتعبئة على تقديم خدمة مميزة تم إستحداث خدمة الرقم المختصر للمركز الإلكترونى وهو ( 15499 ) .
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المجندين القوات المسلحة قبول دفعة جديدة القائد العام الفترة من
إقرأ أيضاً:
هآرتس: تزايد تحركات الحريديم للانسحاب من الحكومة بسبب أزمة التجنيد
كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية عن تصاعد الضغوط داخل الأحزاب الحريدية، وعلى رأسها حزب "ديغل هاتوراه" اليميني الديني، للانسحاب من حكومة بنيامين نتنياهو على خلفية تفاقم أزمة قانون الإعفاء من الخدمة العسكرية.
وذكرت الصحيفة أن قادة بارزين في التيار الحريدي باتوا يرون أن استمرارهم في الائتلاف الحاكم لم يعد مجديا في ظل تعثر تشريع الإعفاء، وتزايد أوامر التجنيد بحق طلاب المدارس الدينية.
ومع افتتاح الدورة الصيفية، يكتسب الاتجاه نحو هذا النهج بين الأحزاب الحريدية زخما متزايدا بعد أن انضم إليه الزعيم الروحي لحزب "ديغل هاتوراه"، الحاخام دوف لانداو، إلى جانب ممثله الحكومي يعقوب آشر.
ويتحالف حزب "ديغل هتوراه" (راية التوراة) والذي يمثل اليهود اللتوانيين، مع حزب أغودات يسرائيل" (رابطة إسرائيل) الذي يمثل اليهود الغربيين (الأشكيناز) لتشكيل كتلة برلمانية واحدة في الكنيست الحالي هي "يهدوت هتوراه" (التوراة اليهودية الموحدة). ويتمتع هذا التيار الحريدي بـ 7مقاعد في الكنيست، ويدعو لإقامة دولة يهودية تقودها القوانين الدينية، ويرفض المفاوضات مع الفلسطينيين.
ويتمتع هذا التحالف بتأثير كبير في استقرار حكومة نتنياهو التي تتمتع بأغلبية 68 صوتا من أصل 120 في الكنيست.
إعلان تحركات وانقساموبحسب الصحيفة، عقد الحاخام دوف لانداو، هذا الأسبوع اجتماعا طارئا في منزله بمشاركة العشرات من رؤساء المعاهد الدينية الحريدية، حيث ألمح إلى أن إسقاط الحكومة بات خيارا مطروحا.
ونقل عنه قوله: "السلطات القضائية تثقل كاهل المحكمة بأحكام تهدد بتجنيد طلاب التوراة، والحكومة لم تحل هذه المسألة حتى الآن. لا يمكننا الوقوف مكتوفي الأيدي، وكل الطرق مفتوحة أمامنا".
وتنقل "هآرتس" عن مصادر في الحزب أن من يقف وراء الدفع في هذا الاتجاه هو دافيد شابيرا، مساعد الحاخام لانداو، وأحد أبرز الشخصيات المؤثرة في التيار الحريدي.
وتقول المصادر إن شابيرا، إلى جانب شخصيات من طائفة غور الحريدية (أكبر الطوائف الحريدية في إسرائيل، وأكثرها تنظيما ونفوذا سياسيا، داخل حزب "أغودات يسرائيل") أجرى محادثات سرية مع رئيس الوزراء الأسبق نفتالي بينيت، الذي يُعتقد أنه مهتم بطرح خيار تقديم موعد الانتخابات.
وفي ظل هذه الضغوط، قررت الأحزاب الحريدية هذا الأسبوع مقاطعة التصويت في الكنيست، احتجاجا على تأخر إقرار القانون الجديد للإعفاء من التجنيد.
وتقول الصحيفة إن الإحباط يتزايد داخل هذه الأحزاب من فشل نتنياهو في تمرير القانون، ومن اعتبار المزيد من طلاب المدارس الدينية "مستنكفين" عن الجيش.
ويقول تقرير هآرتس إن الأحزاب الحريدية حاليا منقسمة إلى مدرستين فكريتين: الأولى، بقيادة الحاخام موشيه هيلل هيرش (رئيس معهد "سلابودكا" العريق)، وتدعو إلى البقاء في الائتلاف الحكومي بأي ثمن، فيما تدفع المدرسة الأخرى، بقيادة الحاخام لانداو وحاخامات من طائفة غور، باتجاه الانفصال عن الحكومة والذهاب إلى انتخابات مبكرة.
ويحاول رئيس حزب "شاس" أرييه درعي، أحد أبرز حلفاء نتنياهو، الحفاظ على تماسك التحالف، بينما يبدو أن رئيس "ديغل هاتوراه"، موشيه غافني، يزداد ترددا إزاء استمرار التحالف مع نتنياهو، رغم قربه من الحاخام هيرش.
إعلانوتنقل الصحيفة عن مصدر في الحزب قوله: "غافني يشعر بغضب شديد من سلوك الحكومة، خاصة في ظل رغبة الوزير بتسلئيل سموتريتش في توسيع الحرب في غزة، مما يستدعي تعبئة عشرات الآلاف من جنود الاحتياط، الأمر الذي يجعل من المستحيل تمرير قانون يعفي طلاب التوراة من التجنيد".
اعتقال المتخلفين خط أحمروتعقّد الوضع أكثر بعد إعلان رئيس الأركان الإسرائيلي، الجنرال هرتسي هاليفي، عن إصدار أوامر استدعاء لنحو 50 ألفا من الشبان الحريديم، في ضوء خطط توسيع القتال. وتقول مصادر في "ديغل هاتوراه" إن هذا التطور يصب في مصلحة التيار الداعي إلى تفكيك الائتلاف الحاكم.
وأضاف المصدر: "نتنياهو لم يعد يسيطر على يولي إدلشتاين (رئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست)، وهناك إدراك بأن استبدال رئيس الأركان ووزير الدفاع لم يُجدِ نفعا، والآن هناك حاجة عملية ملحة لتجنيد طلاب التوراة".
وبحسب الصحيفة، من المتوقع أن يقدم إدلشتاين قريبا مشروع قانون تجنيد أكثر تشددا من المشروع الأصلي الذي تعارضه الأحزاب الحريدية، ما قد يفاقم الأزمة.
وفي السياق ذاته، اجتمع نتنياهو – مساء أمس الأربعاء – مع درعي وإدلشتاين لمناقشة المخرج من المأزق، وقال بعد الاجتماع إنه "تم إحراز تقدم، وتم الاتفاق على استمرار الحوار لسد الفجوات".
في المقابل، يرى مصدر في حزب "أغودات يسرائيل" (أحد شقي تحالف "يهدوت هتوراه") أن إصدار الأوامر لا يشكل تجاوزا للخط الأحمر، طالما لم يعتقل أحد في المطارات، ولم تمتد الاعتقالات إلى منازل الشبان الحريديم.
وقال: "ما دام التنسيق مستمرا مع نتنياهو ودرعي، ولم يعتقل شاب في بيته، يمكننا التراجع".
ورغم الضغوط، تشير "هآرتس" إلى أن نقطة القوة الوحيدة المتبقية لنتنياهو هي إدراك الحريديم أنهم لا يملكون بديلا سياسيا. وقال مصدر في "ديغل هاتوراه": "لابيد، وغانتس، وبينيت يتخذون مواقف متشددة للغاية من التجنيد، ولا يوجد لنا ملاذ آخر. نتنياهو بارع في السحر، وقد يتراجع في اللحظة الأخيرة كما فعل سابقًا، لكن حاليًا هناك قوى قوية جدًا تدفع بالفعل نحو حل الائتلاف، والاتجاه يسير في هذا المسار".
إعلان