2025-12-12@16:25:24 GMT
إجمالي نتائج البحث: 2412

«الدماغ إلى»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    كشفت دراسة جديدة من جامعة كولورادو أن "الإريثريتول"، وهو بديل شائع للسكر، يلحق الضرر بخلايا الحاجز الدموي الدماغي، ويعطل وظائف الأوعية الدموية عن طريق زيادة الإجهاد التأكسدي، وتقليل أكسيد النيتريك، ورفع مستويات مضيق الأوعية الدموية، ما قد يزيد من مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية وأمراض القلب والأوعية الدموية.لطالما اعتبر "الإريثريتول"، وهو كحول سكري يستخدم على نطاق واسع كمحلي في المنتجات "الخالية من السكر" و"المناسبة لحمية الكيتو"، بديلا آمنا للسكر. ومع ذلك، تشكك دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة كولورادو في هذا التصور، إذ تظهر أن "الإريثريتول" قد يلحق الضرر بالحاجز الدموي الدماغي، وهو الجهاز الفسيولوجي الحيوي الذي يحمي الدماغ من خلال تنظيم مرور المواد بين مجرى الدم وأنسجة الدماغ.في تجارب معملية، تعرضت خلايا بطانة الأوعية الدموية الدقيقة في دماغ الإنسان، وهي...
    تأثير الصيام المتقطع على مخ الإنسان .. كشفت بعض الدراسات الحديثة أن تأثير الصيام المتقطع يساهم في إعادة تشكيل الدماغ، ويحسن وظائفه الإدراكية والعاطفية، ويعيد تفعيل مسارات تطورية قديمة مصممة لتعزيز البقاء والتكيف. وقد أظهرت النتائج تحولات ملحوظة في منطقة الفص الجبهي المداري الأيسر من الدماغ، وهي منطقة مسؤولة عن ضبط السلوك والتحكم في الاندفاعات، وخسر المشاركون في الدراسة نحو 7 كيلو جرامات في المتوسط، لكن المفاجأة الأكبر لم تكن في أوزانهم، بل في أدمغتهم. وأظهرت الفحوصات العصبية أن الصيام أعاد تشكيل شبكات عصبية مرتبطة بالتحكم في الشهية والانفعالات، و قد لوحظ ازدهار في بعض أنواع البكتيريا النافعة في الأمعاء، وهذه الميكروبات تنتج مركبات كيميائية تنتقل إلى الدماغ عبر الدم، وتساهم في تحسين وظائفه، في مشهد متكامل لما يعرف بـ...
    تكشف الأبحاث العلمية أن مئات الجينات في الدماغ تعمل بشكل مختلف بين الذكور والإناث بيولوجيًا، ما قد يفسّر بعض التباينات العصبية بين الجنسين. على مدى عقود، أكدت الأبحاث وجود تباينات بين الجنسين في بنية الدماغ ووظائفه، إضافة إلى تفاوت الاستعداد للإصابة باضطرابات نفسية، لكنّ السؤال ظلّ مطروحًا حول مدى ارتباط هذه الفوارق بالعوامل الوراثية مقابل البيئية. في عام 2017، أظهرت مقارنة بين عينات دماغية لمئات الرجال والنساء بعد الوفاة أن نحو ثلث الجينات البشرية يُعبّر عنها بدرجات مختلفة بين الجنسين في أنسجة متعددة. برزت الاختلافات بشكل أكبر في الأعضاء التناسلية، لكنها وُجدت أيضًا في العضلات والدماغ. وفي دراسة جديدة، تبيّن وجود 610 جينات أكثر نشاطًا في أدمغة الذكور، مقابل 316 لدى الإناث. دور الكروموسومات والهرمونات رغم أن بعض الاختلافات...
    قام باحثون من جامعة هارفارد بتحليل بيانات 294 شخصا تتراوح أعمارهم بين 50 و90 عاما، لديهم تراكم لبروتيني الأميلويد وتاو في الدماغ –وهما مرتبطان ارتباطا وثيقا بمرض ألزهايمر– لكن من دون أن تظهر عليهم أعراض الخرف بعد. شارك جميع المتطوعين في دراسة هارفارد لشيخوخة الدماغ، حيث استخدموا أجهزة عدّ الخطوات لقياس نشاطهم اليومي، وخضعوا لفحوصات تصوير دماغية واختبارات إدراكية سنوية على مدى 14 عاما. نُشرت نتائج الدراسة في مجلة "نيتشر ميديسن"، وأظهرت أن زيادة النشاط البدني ترتبط بتباطؤٍ في تراجع قدرات التفكير والذاكرة لدى الأشخاص الذين يعانون من تراكم بروتين الأميلويد في الدماغ. كما بيّنت أن حتى النشاط المعتدل -أي ما بين 3 و5 آلاف خطوة يوميا- يُسهم في إبطاء تراكم بروتين تاو والتدهور الإدراكي، بينما كان المشي بين 5...
    البلاد (وكالات) المتعارف عليه أن المشي بانتظام يحسّن الدورة الدموية، ويزيد من تدفق الأكسجين إلى جميع أنحاء الجسم، الأمر الذي يساعد في تحسين صحة القلب والشرايين، وخفض ضغط الدم، واليوم كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة “Neuroscience” عن فائدة غير متوقعة للمشي، إذ أظهرت أنه يُسهم أيضًا في تحسين استجابة الدماغ للأصوات. وأجرى فريق من الباحثين من الصين وألمانيا، بقيادة لييو تساو من جامعة”تشجيانغ” وباربرا هاندل من جامعة”فورتسبورغ”، تجربة علمية لقياس تأثير المشي على حاسة السمع لدى الإنسان. وخلال التجربة، تم تزويد المشاركين بأجهزة تخطيط كهربائي للدماغ، وطلب منهم السير على مسار على شكل رقم “8” أثناء الاستماع لترددات مختلفة في الأذنين. وأظهرت النتائج أن الدماغ يتفاعل بشكل أفضل مع الأصوات أثناء المشي، خاصة من الجهة التي يتحرك نحوها الشخص....
    انضم إلى قناتنا على واتساب شمسان بوست / متابعات: كشفت دراسة جديدة من جامعة كولورادو أن “الإريثريتول”، وهو بديل شائع للسكر، يلحق الضرر بخلايا الحاجز الدموي الدماغي، ويعطل “الإريثريتول” وظائف الأوعية الدموية عن طريق زيادة الإجهاد التأكسدي، وتقليل أكسيد النيتريك، ورفع مستويات مضيق الأوعية الدموية، ما قد يزيد من مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية وأمراض القلب والأوعية الدموية. لطالما اعتبر “الإريثريتول”، وهو كحول سكري يستخدم على نطاق واسع كمحلي في المنتجات “الخالية من السكر” و”المناسبة لحمية الكيتو”، بديلا آمنا للسكر. ومع ذلك، تشكك دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة كولورادو في هذا التصور، إذ تظهر أن “الإريثريتول” قد يلحق الضرر بالحاجز الدموي الدماغي، وهو الجهاز الفسيولوجي الحيوي الذي يحمي الدماغ من خلال تنظيم مرور المواد بين مجرى الدم وأنسجة الدماغ....
    كشف العلماء أن تقليل الكربوهيدرات قد يساعد في الوقاية من الاكتئاب، وبذلك قد تكون حمية الكيتو مفتاحا للتغلب على انخفاض الحالة المزاجية.وأجرى الدراسة باحثون من برنامج الطب النفسي التدخلي، مستشفى سانت مايكل في كندا، ونشرت نتائج الدراسة في مجلة جاما الطب النفسي (JAMA Psychiatry) في 5 نوفمبر/ تشرين ثاني الحالي، وكتبت عنها صحيفة الديلي ميل البريطانية.استخدمت هذه الحمية أيضا منذ عشرينيات القرن الماضي في الطب التقليدي لعلاج حالة عصبية خطيرة وهي الصرع المقاوم للأدوية.تابعوا الباحثون السجلات الصحية لأكثر من 40 ألف بالغ، واكتشفوا أن حمية الكيتو قد تخفف أعراض الاكتئاب بشكل ملحوظ، لم يتمكن العلماء من تحديد السبب الدقيق وراء ذلك.لكنهم أشاروا إلى أن هذه الحمية قد توفر مصدرا بديلا للطاقة لخلايا الدماغ، وهنا قد تلعب دورا في علاج الأمراض العقلية.وقالوا: "تشير...
    قد يكون الإفراط في شرب الماء خطيرًا، إذ يؤدي إلى نقص صوديوم الدم، وهي حالة يؤدي فيها انخفاض مستويات الصوديوم بشكل خطير إلى تورم الخلايا، وخاصةً في الدماغ. تشمل العلامات المبكرة التعب والصداع، وقد تتفاقم إلى ارتباك ونوبات صرع، وقد تصل إلى الوفاة. الرياضيون ومن يعانون من حالات صحية معينة أكثر عرضة للخطر. انتبه لإشارات عطش جسمك للحفاظ على مستويات ترطيب آمنة. 3 طرق بسيطة وطبيعية لتخفيف آلام الركبة والتهاب المفاصل.. فما هما؟أبرزها الماء الدافئ.. مشروبات لعلاج احتقان الحلقالماء ضروري للحياة، فهو يُغذي كل شيء من الهضم والدورة الدموية إلى التحكم في درجة الحرارة ووظائف الدماغ. ومع ذلك، في حين أن الجفاف يُناقش على نطاق واسع، فإن فرط الترطيب هو حالة أقل شهرة ولكنها خطيرة محتملة. يمكن أن يؤدي شرب الماء...
    تربط دراسة حديثة من كلية الطب بجامعة هارفارد المشي من 3000 إلى 7500 خطوة يوميًا بتأخير تطور مرض الزهايمر، مما يوفر أداة نمط حياة واعدة لحماية الذاكرة.إذا كنت تفكر في البدء بممارسة المشي وبدء روتينك اليومي الذي يتضمن 10,000 خطوة، فقد تظهر لك فائدة أخرى (إضافةً إلى فوائد أخرى كثيرة) ستجعلك تغادر أريكتك فورًا! فقد وجدت دراسة جديدة أجرتها جامعة هارفارد أن المشي يساعد على الحفاظ على قوة الذاكرة ونشاط الدماغ، بالإضافة إلى حرق السعرات الحرارية الزائدة.وجدت دراسة جديدة، نشرت في مجلة Nature Medicine أجراها باحثون في مستشفى Mass General Brigham التابع لكلية الطب بجامعة هارفارد، أن زيادة خطواتك، ولو بمقدار قليل، يمكن أن يبطئ من تطور مرض الزهايمر لدى الأشخاص الأكثر عرضة للخطر.لذا، إذا كنت تفكر في العودة إلى...
    نشر موقع "كونفرزيشن" مقالا لأستاذة علم النفس البيولوجي في جامعة لفبرة، إيف هوغرفورست، قالت فيه إن دراسة جديدة تشير إلى أن المستويات المنخفضة من النشاط البدني يمكن أن تحمي الدماغ من مرض الزهايمر، ولكن ليس بالطريقة التي توقعها العلماء. وتتبع الباحثون ما يقرب من 300 من كبار السن الذين يعانون من علامات مبكرة لمرض الزهايمر في الدماغ لمدة تتراوح بين تسع إلى إحدى عشرة سنة باستخدام عدادات الخطوات. ووجدوا أن النشاط البدني لم يقلل من لويحات الأميلويد السامة التي تستهدفها معظم علاجات الزهايمر حاليا. بدلا من ذلك، لدى الأشخاص الذين لديهم بالفعل هذه اللويحات، قلل النشاط البدني من تراكم بروتينات تاو المطوية بشكل خاطئ في مناطق معينة من الدماغ، وتظهر هذه البروتينات لاحقا في مرض الزهايمر وترتبط...
    سلّط عدد من الخبراء الضوء على مكمّل غذائي هام يمكن أن يحدث فارقا ملحوظا في الصحة الجسدية والعقلية، إذ يحسّن المزاج ويقوّي العضلات ويقلّل السلوك العدواني.ويتمثل هذا المكمل الغذائي في أحماض أوميغا-3، التي تعد من الدهون "الصحية" التي تدخل في بناء الأغشية الواقية لخلايا الجسم، ما يساعدها على التواصل بشكل أفضل ويحافظ على سلامتها الهيكلية.ورغم دورها المهم في خفض الكوليسترول وتعزيز صحة المفاصل والمناعة، فإن الجسم لا ينتج كميات كافية منها، ما يجعل الحصول عليها من الغذاء أو المكملات أمرا ضروريا.وأشارت دراسات حديثة إلى أن مكملات أوميغا-3 لا تساهم فقط في تحسين الصحة العامة، بل تقدم أيضا فوائد غير متوقعة. فقد وجد باحثون من جامعة بنسلفانيا أن الأشخاص الذين تناولوا هذه المكملات بانتظام انخفض لديهم السلوك العدواني بنسبة 28%، سواء...
    كشفت دراسة جديدة إن جزيئات بروتينية صغيرة مشتقة من دم حيوانات اللاما والإبل قد تكون مفيدة في علاج اضطرابات الدماغ مثل مرض ألزهايمر بآثار جانبية أقل.وتعد هذه الأجسام النانوية المضادة (المعروفة باسم الجسم الضدي أحادي النطاق) شكلا من أشكال الأجسام المضادة في الجهاز المناعي، وقد تم اكتشافها لأول مرة في تسعينيات القرن الماضي في عائلة الإبل التي تضم الجمال واللاما والألبكة.ويبلغ حجمها نحو عُشر حجم الأجسام المضادة التقليدية ولم يتم العثور عليها في أي ثدييات أخرى.وبينما تركز الأساليب العلاجية الحالية لأمراض مثل السرطان غالبا حول الأجسام المضادة، كان لهذه العلاجات تأثير محدود في علاج اضطرابات الدماغ، حيث تواجه جزيئات الأجسام المضادة صعوبة في عبور حاجز الدم الدماغي الطبيعي في الجسم.ولكن نظرا لحجمها الأصغر بكثير، يقول الباحثون إن لأجسام النانو القدرة...
    تعد الفيتامينات والمعادن من أهم العناصر التي يعتمد عليها الدماغ للحفاظ على أدائه ووظائفه الحيوية، إذ يحتاج المخ إلى تغذية متوازنة ليتمكن من التركيز والتذكر والتفاعل بمرونة مع المواقف اليومية. خاص "الوفد"| رسائل من خيوط ذهبية .. عبارات خالدة تطرز فساتين السيدة انتصار السيسي وابنة الرئيس مرمر حليم لـ"الوفد": استلهمت فستان آية السيسي من زهرة اللوتس رمز النقاء والنهضة هل يحتوي فستان انتصار السيسي على ألماس؟| مرمر حليم تكشف الحقيقة لـ"الوفد" مرمر حليم لـ"الوفد": فستان انتصار السيسي استغرق 3 أشهر من العمل المتواصل الوفد تنفرد بالصور الأولى من كواليس تصميم فستان السيدة انتصار السيسي خاص.. مرمر حليم تكشف أسرار تصميم فستان انتصار السيسي بافتتاح المتحف الكبير (صور) الفتى الذي غيّر التاريخ.. القصة الحقيقية...
    عندما يتعلق الأمر بتعزيز صحة الدماغ، غالباً ما يفكر المرء في الشاي الأخضر والقهوة، لكن العلم قطع شوطاً طويلاً في هذا المجال حتى تم اكتشاف التأثير الإيجابي لعدد من المشروبات على تحسين أداء الدماغ وتعزيز الذاكرة.فبحسب ما ورد في تقرير نشرته صحيفة Economic Times، أوصى الدكتور تيري شينتاني، خبير التغذية المتدرب في جامعة هارفرد، ببعض المشروبات المدعومة بأسانيد علمية بأنها يمكن أن تعزز الذاكرة والأداء الإدراكي، كما يلي:1. عصير الشمندرلأنه غني بالنترات، يساعد عصير الشمندر على زيادة مستويات أكسيد النيتريك في الجسم، مما يساعد على تحسين الدورة الدموية، خاصة إلى الدماغ.يمكن لشرب عصير الشمندر أيضاً أن يُحسّن الأداء الإدراكي لدى كبار السن من خلال تحسين تدفق الدم إلى الدماغ، وفقاً لدراسة أجريت عام 2017 ونُشرت في دورية "علم الشيخوخة". يمكن...
    يشير العديد من الأطباء وخبراء الصحة إلى أن المشي اليومي يحمل فوائد كبيرة للجسم والقلب، بالإضافة إلى دوره في تقوية جهاز المناعة إلا أن دراسة حديثة أضافت فائدة جديدة لهذه العادة الصحية المهمة.بحسب ما نشرته مجلة Neuroscience، قاد فريق بحثي مشترك من الصين وألمانيا، برئاسة لييو تساو من جامعة تشجيانغ وباربرا هاندل من جامعة فورتسبورغ، دراسة تهدف إلى استكشاف تأثير المشي على حاسة السمع وكيف يعالج الدماغ الأصوات خلال الحركة. وكشفت النتائج أن المشي يعزز قدرة الدماغ على الاستجابة للأصوات بصورة ملحوظة.في إطار التجربة، تم تزويد المشاركين بأجهزة تخطيط كهربائي للدماغ وطلب منهم السير على مسار على شكل رقم 8 مع الاستماع إلى ترددات صوتية متنوعة عبر الأذنين. أظهرت البيانات أن الدماغ يتفاعل بشكل أفضل مع الأصوات أثناء المشي، حيث...
    خلصت الدراسة إلى أن الإنسان يميل لتصديق الأكاذيب التي تعده بالمكاسب، خصوصًا عندما تأتي من أشخاص مقربين أو موثوقين. توصل علماء إلى إمكانية تحديد ما إذا كان شخص ما يتعرض للخداع من قبل أحد أقرانه خلال ثوانٍ معدودة، عبر تحليل النشاط العصبي المشترك في مناطق محددة من الدماغ. وتُظهر دراسة حديثة أجراها فريق بقيادة يينغجيه ليو من جامعة شمال الصين للعلوم والتكنولوجيا، أن ميل الإنسان لتصديق المعلومات الكاذبة لا يعتمد فقط على مضمون الرسالة، بل يتأثر أيضًا بهوية المتحدث ومدى قربه العاطفي من المستمع. وتشير نتائج البحث إلى أن الثقة والعلاقات الاجتماعية والمكافآت المحتملة تشكل عوامل رئيسية في قبول الأكاذيب أو رفضها. نُشرت الدراسة في مجلة JNeurosci، حيث استخدم الباحثون تقنيات تصوير عصبي لدراسة 66 متطوعًا تفاعلوا عبر شاشات كمبيوتر...
    توصلت دراسة جديدة إلى أن الشوكولاته الداكنة قد تُحسّن الذاكرة وتعزز قوة الدماغ في غضون دقائق.وبحسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فقد وجدت الدراسة التي أُجريت على الفئران أن الفلافانول، وهي مركبات توجد في الشوكولاته الداكنة، حسّنت الوظائف الإدراكية في غضون دقائق ولمدة ساعة تقريباً بعد تناولها.فقد أظهرت الفئران التي أُعطيت الفلافانول قبل ساعة من إخضاعها لاختبار ذاكرة تحسناً بنسبة 30 في المائة تقريباً في التركيز، مقارنةً بمجموعة ضابطة أُعطيت الماء فقط.وأفاد فريق الدراسة التابع لمعهد شيبورا للتكنولوجيا الياباني بأن النكهة اللاذعة والمرّة للفلافانول تحفز إفراز النورأدرينالين في الحُصين، وهو الجزء من الدماغ المسؤول عن تحويل الذكريات القصيرة المدى إلى ذكريات طويلة المدى.والنورأدرينالين هو ناقل عصبي يلعب دوراً رئيسياً في الدماغ من خلال تحسين التركيز واليقظة، وتعزيز الذاكرة.وكتب الباحثون في دراستهم أن...
    ما هو القاسم المشترك بين الأدمغة وسوق الأسهم؟ قد يبدو هذا مزحة، إلا أن بحثا جديدا يكشف أن سلوكيات الأدمغة والاقتصادات خلال الأزمات يمكن تفسيرها باستخدام ملاحظات شائعة في مجال الفيزياء.وتفتح الدراسة آفاقا لتطبيقات محتملة للتنبؤ بانهيار الأنظمة نتيجة للأزمات، بدءا من تحسين سلامة التخدير بناء على خصائص الدماغ الفردية، وصولا إلى إمكانية نشر أساليب لمواجهة تحولات أخرى في مجال التمويل أو تغير المناخ بشكل أكثر فعالية.وأجرى الدراسة باحثون من جامعة ميشيغان في الولايات المتحدة، ونشرت نتائجها في مجلة وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم في 30 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.توصل الدكتور أنتشول لي، من قسم التخدير بجامعة ميشيغان، وفريقه البحثي إلى هذه الفكرة بعد ملاحظة أن بعض المرضى تحت التخدير يتعافون أسرع من غيرهم.وأوضح لي: "يمكن اعتبار...
    كانت الجلطة الدماغية تعتبر مرضا يصيب كبار السن، وخاصة بعد سن 60-70 عاما، ولكن الإحصائيات الحالية تشير إلى انتشار الجلطات الدماغية الوعائية بين شباب دون سن الأربعين.أوضح الدكتور لينار كاشابوف، أخصائي أمراض القلب والأوعية الدموية، أن ارتفاع عدد الإصابات بالجلطة الدماغية بين الشباب يعود بشكل رئيسي إلى تغير نمط الحياة وزيادة عوامل الخطر مثل السمنة، وارتفاع ضغط الدم، وداء السكري، وقلة النشاط البدني، وسوء التغذية، إضافة إلى التوتر النفسي المرتبط بالعمل والحياة اليومية.وأشار الطبيب إلى أن الجلطة الدماغية هي اضطراب حاد في تدفق الدم إلى الدماغ يؤدي إلى تلف الأنسجة، وتنقسم إلى نوعين رئيسيين:الإقفارية: تشكل نحو 80% من الحالات، وتنشأ نتيجة انسداد الأوعية الدموية بجلطة أو لويحة تصلب الشرايين.النزفية: تحدث بسبب تمزق جدار الأوعية الدموية، مسببة نزيفا في الدماغ، وتعد...
    عندما يتعلق الأمر بتعزيز صحة الدماغ، غالباً ما يفكر المرء في الشاي الأخضر والقهوة، لكن العلم قطع شوطاً طويلاً في هذا المجال حتى تم اكتشاف التأثير الإيجابي لعدد من المشروبات على تحسين أداء الدماغ وتعزيز الذاكرة. فبحسب ما ورد في تقرير نشرته صحيفة Economic Times، أوصى الدكتور تيري شينتاني، خبير التغذية المتدرب في جامعة هارفرد، ببعض المشروبات المدعومة بأسانيد علمية بأنها يمكن أن تعزز الذاكرة والأداء الإدراكي، كما يلي:1. عصير الشمندرلأنه غني بالنترات، يساعد عصير الشمندر على زيادة مستويات أكسيد النيتريك في الجسم، مما يساعد على تحسين الدورة الدموية، خاصة إلى الدماغ. يمكن لشرب عصير الشمندر أيضاً أن يُحسّن الأداء الإدراكي لدى كبار السن من خلال تحسين تدفق الدم إلى الدماغ، وفقاً لدراسة أجريت عام 2017 ونُشرت في دورية "علم الشيخوخة". يمكن تناول 250-375...
    حذر خبراء الصحة النفسية من تزايد انتشار حالة تُعرف باسم "متلازمة دماغ الفشار" بين المراهقين والشباب، نتيجة الإفراط في استخدام الهواتف الذكية والشاشات والتعرض المستمر للمحتوى الرقمي السريع، مما يؤدي إلى ضعف التركيز وزيادة القلق ومشاكل في النوم، وفقًا لما ذكره موقع "تايمز ناو"، وتعتبر هذه الحالة من أبرز الظواهر النفسية الناتجة عن التطور الرقمي السريع في عصر التكنولوجيا الحديثة.حسام عبد المجيد يحدد موقفه من تجديد عقده مع الزمالك | تفاصيلأسعار السجائر الآن في الأسواق.. اعرف أسعار المحلي والمستورد متلازمة دماغ الفشارظهر مصطلح "دماغ الفشار" لأول مرة عام 2011 على يد الباحث "ديفيد ليفي" من جامعة واشنطن، لوصف الحالة التي يصبح فيها الدماغ في حالة تحفيز مفرط بسبب التنقل المستمر بين التطبيقات والمقاطع القصيرة والألعاب، إذ تبدأ الأفكار بالتطاير بسرعة تشبه...
    قد تجعلك دراسة جديدة تدعو إلى الاستماع إلى الموسيقى أو عزفها تُغني لحناً جديداً، إذ تشير نتائجها إلى أن ذلك يمكن أن يقلّل خطر الإصابة بالخرف بنسبة تقارب 40% لدى كبار السن. فبحسب الدراسة، التي أجراها باحثون في جامعة موناش بمدينة ملبورن الأسترالية، فإن الأشخاص الذين تجاوزوا السبعين عاماً ويستمعون بانتظام إلى الموسيقى كانوا أقل عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 39%، كما أظهروا أداءً أفضل في اختبارات الذاكرة.أما أولئك الذين يعزفون على الآلات الموسيقية فكان خطر إصابتهم بالخرف أقل بنسبة 35%، في حين أن الجمع بين الاستماع والعزف قدّم تأثيراً وقائياً أكبر ضد التدهور المعرفي، وفقاً للفريق البحثي بقيادة الطالبة إيما جافا والبروفيسورة جوان رايان. نمط الحياة والبيئةبدورها قالت رايان في بيان: "في ظل عدم وجود علاج فعّال للخرف حتى الآن، فإن تحديد...
    يعاني الكثير من مستخدمي أجهزة ‫السمع من آلامٍ والتهابات بالأذن. فما أسبابها؟ وكيف يمكن مواجهتها؟‫فترة التأقلم‫للإجابة عن هذين السؤالين، قالت الجمعية الألمانية لأخصائيي أجهزة السمع ‫إن آلام والتهابات الأذن والصداع لدى مستخدمي أجهزة السمع غالبا ما تحدث ‫خلال فترة التأقلم مع أجهزة السمع، وينطبق هذا بشكل خاص على حالات فقدان ‫السمع المتقدم أو المعالج في مرحلة متأخرة؛ لأن المركز السمعي في ‫الدماغ يكون قد تلقى القليل من المحفزات أو لم يتلق أي محفزات ‫لفترة طويلة.‫وإذا وصلت المزيد من المحفزات إلى الدماغ عبر العصب السمعي، فقد يؤدي ‫ذلك إلى فرط في التحميل الحسي، مما يسبب التوتر والإرهاق والصداع لمن ‫يستخدمه.‫وفي مثل هذه الحالات، يجب الاستمرار في ارتداء السماعات بانتظام حتى ‫يتمكن الدماغ من إعادة التكيف مع النبضات. وتُظهر التجربة أن الصداع...
    كشفت دراسة أسترالية حديثة أن الاستماع إلى الموسيقى أو عزفها بانتظام يمكن أن يسهم في خفض خطر الإصابة بالخرف لدى كبار السن بنسبة تقارب 40%، مما يجعل الموسيقى وسيلة بسيطة وطبيعية للحفاظ على صحة الدماغ.وأجرى الدراسة باحثون من جامعة موناش في مدينة ملبورن، حيث تابعوا أكثر من 10,800 شخص تجاوزوا السبعين عامًا على مدى عدة سنوات ضمن دراسات طويلة الأمد في أستراليا. ووفقًا للنتائج المنشورة في مجلة International Journal of Geriatric Psychiatry، فقد كان الأشخاص الذين يستمعون بانتظام إلى الموسيقى أقل عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 39%، بينما تراجع الخطر بنسبة 35% لدى من يمارسون العزف على الآلات الموسيقية. أما أولئك الذين يجمعون بين الاستماع والعزف، فقد حققوا تأثيرًا وقائيًا أكبر ضد التدهور المعرفي، كما سجلوا أداءً أعلى في اختبارات الذاكرة والقدرات...
    كشفت دراسة طبية حديثة عن سبب جديد لتدهور صحة الدماغ وتراجع القدرات الإدراكية عند الإنسان، وأشارت مجلة Journal of Alzheimer’s Disease إلى أن الدراسة التي أجراها علماء من جامعة جنوب كاليفورنيا، بينت أن التقلبات في ضغط الدم تساهم في تدهور صحة الدماغ وقدراته الإدراكية.شملت الدراسة 105 متطوعين مسنين لا يعانون من ضعف عصبي كبير، وباستخدام تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي وأجهزة استشعار دقيقة لرصد ضغط الدم مع كل نبضة قلب، وجد الباحثون أن المشاركين الذين سجلوا أعلى معدلات التقلب في ضغط الدم مع انخفاض مرونة الأوعية الدموية أظهروا انخفاضا في حجم مناطق الذاكرة بالدماغ وارتفاعا في مؤشرات تلف الخلايا العصبية، بغض النظر عن العمر أو متوسط مستوى ضغط الدم.كما أظهرت الدراسة أن التقلبات المتكررة في ضغط الدم بين النبضات ترتبط بانخفاض حجم...
    يحذر خبراء التغذية من أن بعض الأطعمة اليومية الشائعة قد تُسرّع تدهور القدرات الإدراكية وتزيد من خطر الإصابة بالخرف مع التقدم في العمر. وكشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، نقلا عن خبراء، أن نمط الغذاء الذي نعتمده بشكل متكرر يمكن أن يكون عاملا حاسما في الحفاظ على صحة الدماغ أو العكس، ما يجعل الوعي الغذائي اليومي خطوة أساسية للوقاية من أمراض الذاكرة والزهايمر. ويعد الزهايمر أو الخرف الوعائي من الأمراض التي لا علاج لها حتى اليوم، مما يجعل الوقاية، ومنها عبر الغذاء، ذات أهمية قصوى. ويشير متخصصون إلى أن الأطعمة التي تؤثر على صحة القلب والأوعية أو على الالتهابات أو الأيض (مثل السكري أو ارتفاع الدهون) غالبا ما تؤثر أيضا على صحة الدماغ، مما يجعل الدماغ عرضة أكثر لتراكم الأذى عبر...
    كشفت دراسة حديثة نشرتها مجلة Journal of Alzheimer’s Disease أن التقلبات المتكررة في ضغط الدم — وليس مستواه المرتفع أو المنخفض فقط — قد تكون عاملاً رئيسياً في تدهور صحة الدماغ وتراجع القدرات الإدراكية لدى كبار السن. وأوضح فريق من جامعة جنوب كاليفورنيا أن هذه التقلبات تؤدي إلى تغيّرات دقيقة في الأوعية الدموية، ما يسبب تلفاً تدريجياً في مناطق الذاكرة والتعلّم داخل الدماغ. وشملت الدراسة 105 متطوعين مسنين لا يعانون من أمراض عصبية كبيرة، حيث أظهرت نتائج التصوير بالرنين المغناطيسي انخفاضاً في حجم منطقتي الحُصين والقشرة الشمية الداخلية، وارتفاعاً في مستويات بروتين (NfL) الدال على تلف الخلايا العصبية. وبيّن الباحثون أن هذه التقلبات تسبب ضغطاً متكرراً على الأوعية الدقيقة داخل الدماغ، مما يؤدي إلى إصابات مجهرية تشبه تلك التي تظهر...
    حذر باحثون من جامعة فرجينيا للتكنولوجيا من أن بعض الأطعمة والمشروبات فائقة المعالجة قد تؤدي إلى ضعف إدراكي وخطر الإصابة بأشكال مختلفة من الخرف، بما في ذلك مرض ألزهايمر.وفي دراسة شملت 4750 أمريكيا أعمارهم 55 عاما فأكثر، استُخدمت بيانات دراسة الصحة والتقاعد بجامعة ميشيغان لمتابعة تطور الصحة الإدراكية للمشاركين على مدى 7 سنوات، مع تقييم كل عامين من 2014 إلى 2020. وأظهرت النتائج أن استهلاك حصة إضافية يوميا على الأقل من المنتجات الحيوانية فائقة المعالجة ارتبط بزيادة 17% في خطر التدهور الإدراكي، بينما ارتفعت المخاطر بنسبة 6% فقط لدى من تناولوا حصة إضافية من المشروبات المحلاة بالسكر مثل المشروبات الغازية والشاي المثلج ومشروبات الفاكهة.ولم يظهر استهلاك المحسنات الغذائية غير الكحولية أو المدخّنات والحلويات والوجبات الخفيفة المالحة والأطعمة المصنوعة من الحبوب أو...
    كشف باحثون من جامعة فيرجينيا التقنية في الولايات المتحدة، عن أن أكثر أنواع الأطعمة السريعة ضرراً بصحة الدماغ هي اللحوم والمشروبات الفائقة المعالجة. فقد أظهرت الدراسة أن تناول حصة إضافية يومياً من أيٍّ من هذين النوعين يرتبط بارتفاع واضح في خطر الإصابة بضعف إدراكي وأمراض خرف مثل ألزهايمر، وفق ما نقله موقع «ساينس آليرت» العلمي. استند الباحثون إلى بيانات من دراسة الصحة والتقاعد بجامعة ميشيغان، شملت 4750 أميركياً فوق سن الخامسة والخمسين، تمت متابعتهم لمدة وصلت إلى سبع سنوات (2014 – 2020). وخضع المشاركون لاختبارات معرفية كل عامين لقياس الذاكرة والاستدعاء والقدرة الحسابية. ما هي الأطعمة الأكثر ضرراً بصحة الدماغ؟خلال فترة الدراسة، أصيب 1363 مشاركاً بضعف إدراكي. وتبيّن أن الذين تناولوا حصة إضافية يومياً من اللحوم الفائقة المعالجة ارتفعت لديهم احتمالات الإصابة بمشكلات...
    تمتلك بذور العنب كما كبيرا من الفوائد الصحية والتجميلية التي لا يعرفها الكثيرون.ووفقا لما جاء في موقع “ويبد”، نكشف لكم أهم فوائد بذور العنب.صحة القلب هناك أدلة محدودة جدًا تشير إلى أن مضادات الأكسدة الموجودة في مستخلص بذور العنب قد تساعد في الحفاظ على ضغط دم صحي وتحسين الدورة الدموية.لكن قد يتفاعل مستخلص بذور العنب مع فيتامينات وأدوية أخرى مسببًا ارتفاع ضغط الدم، بالإضافة إلى ذلك، قد يكون لمستخلص بذور العنب تأثير مُميّع للدم، لذا يجب استشارة الطبيب إذا كنت تتناول أي أدوية مُميّعة للدم.تحدث دائمًا إلى طبيبك قبل البدء في تناول أي مكمل أو دواء جديد، خاصةً إذا كنت تتناول بالفعل أدوية أخرى.صحة الدماغ تشير بعض الأبحاث الحيوانية المحدودة جدًا إلى أن المركبات الفينولية في مستخلص بذور العنب، خاصةً مركبات البروانثوسيانيدين...
    تبدأ الحلقة (يمكن متابعتها كاملة عبر هذا الرابط) من مشهد مألوف؛ هاتف يُفتح بلا سبب، ودقيقة واحدة تمتد إلى ساعة، لينتهي المستخدم مرهقا ذهنيا دون أن يتذكر ما الذي بحث عنه أصلا.هذا الانجراف غير الواعي -كما يوضح مقدم البرنامج- ليس مجرد عادة، بل نتيجة مباشرة لكيمياء معقدة تحكمها مادة الدوبامين المسؤولة عن شعور المكافأة والتوقع في الدماغ.اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4"جيل الشاشات".. كيف خطفت الهواتف تركيز الطلاب؟ وهل يمكن استعادته؟list 2 of 4شلل تشتت الانتباه يُقيدك دون أن تدري؟ 8 أساليب للتخلّص منهlist 3 of 4وجبات ذكية لذاكرة أقوى.. كيف يساعدك الطعام على التركيز؟list 4 of 4عقلك ليس عقلك وأنت متوتر، وهذا طريقك إلى خلوّ البال!end of listيستعرض السرد جذور الفكرة علميا، فيعود إلى اكتشاف الناقل...
    1 نونبر، 2025 بغداد/المسلة: حذر باحثون من جامعة فرجينيا للتكنولوجيا من أن بعض الأطعمة والمشروبات فائقة المعالجة قد تؤدي إلى ضعف إدراكي وخطر الإصابة بأشكال مختلفة من الخرف، بما في ذلك مرض ألزهايمر. وفي دراسة شملت 4750 أمريكيا أعمارهم 55 عاما فأكثر، استُخدمت بيانات دراسة الصحة والتقاعد بجامعة ميشيغان لمتابعة تطور الصحة الإدراكية للمشاركين على مدى 7 سنوات، مع تقييم كل عامين من 2014 إلى 2020. وأظهرت النتائج أن استهلاك حصة إضافية يوميا على الأقل من المنتجات الحيوانية فائقة المعالجة ارتبط بزيادة 17% في خطر التدهور الإدراكي، بينما ارتفعت المخاطر بنسبة 6% فقط لدى من تناولوا حصة إضافية من المشروبات المحلاة بالسكر مثل المشروبات الغازية والشاي المثلج ومشروبات الفاكهة. ولم يظهر استهلاك المحسنات الغذائية غير الكحولية أو المدخّنات...
    تمارس جميع الفقاريات التثاؤب، أو تمارس سلوكا يشبه التثاؤب. وحتى وقت قريب نسبيا لم يكن الغرض من التثاؤب واضحا، ولا يزال موضع جدل بين الباحثين والعلماء. ولكن لماذا نتثاءب؟ وهل لذلك فائدة؟يقول أندرو غالوب، أستاذ علم الأحياء السلوكي بجامعة جونز هوبكنز الأميركية لصحيفة الغارديان البريطانية: "عندما أستطلع آراء الجمهور وأسأل: ‘لماذا تعتقد أننا نتثاءب؟’، يشير معظمهم إلى أن الأمر يتعلق بالتنفس أو عملية التنفس، وقد يزيد الأكسجين في الدم بطريقة ما".وهذا بديهي، فمعظم التثاؤب يتضمن بالفعل مكونا تنفسيا واضحا، وهو استنشاق الهواء بعمق، ولكن ما لا يدركه معظم الناس هو أن هذه الفرضية قد خضعت لاختبارات دقيقة وتبين خطأها.ولاختبار فكرة أن التثاؤب يجلب المزيد من الأكسجين أو يطرد فائض ثاني أكسيد الكربون، قامت دراسات نشرت في ثمانينيات القرن الماضي بالتلاعب...
    كشفت دراسة علمية حديثة النقاب عن الآلية البيولوجية التي تقف وراء شعورنا بضبابية الدماغ وضعف التركيز بعد ليلة من النوم المضطرب.فبعد ليلة من الأرق، نستيقظ لنشعر كما لو أن عقولنا مغطاة بطبقة من الضباب، حيث تتراجع حدة الانتباه ويصبح أداؤنا العقلي بطيئا وغير دقيق والآن، تمكن باحثون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) من تحديد السبب الدقيق وراء هذه الحالة المزعجة.ووفقا للدراسة المنشورة في مجلة Nature Neuroscience، فإن المفتاح يكمن في السائل الدماغي الشوكي (CSF) الذي يغسل الدماغ عادة أثناء النوم العميق. فخلال نومنا، يتدفق هذا السائل بطريقة إيقاعية منتظمة لتنظيف المخ من الفضلات المتراكمة طوال اليوم. وهذه العملية التنظيفية ضرورية للحفاظ على صحة الدماغ ووظائفه الطبيعية.ولكن عندما نحرم من النوم الجيد، تحدث تغيرات مذهلة في هذه الآلية. حيث يضطر الجسم...
    #سواليف كشف #بحث_علمي_جديد عن إمكانات واعدة لمركب طبيعي #مستخلص من #الزيتون في الحماية من #الأمراض_العصبية وتحسين الوظائف الإدراكية، وفقا لمراجعة علمية نشرتها مجلة “فودز” المتخصصة. وأجرت الدكتورة لورينا مارتينيز-زامورا من جامعة ميغيل هيرنانديز الإسبانية دراسة مراجعة شاملة، كشفت فيها عن قدرات مركب “هيدروكسي تيروسول” الفينولي المستخرج من الزيتون، الذي يتمتع بخصائص وقائية للأعصاب.وحصل المركب على الضوء الأخضر من الهيئات الصحية العالمية، حيث أعلنت الوكالة الأوروبية لسلامة الغذاء والوكالة الإسبانية لسلامة الغذاء عن سلامة استخدامه، بينما حددت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية الجرعة الآمنة بما يصل إلى 5 ملغ لكل حصة و51 ملغ يوميا للفرد. وأظهرت الأبحاث أن المركب قادر على عبور الحاجز الدموي الدماغي والتراكم في أنسجة المخ، حيث يعمل على: مقالات ذات صلة لماذا يصعب فقدان الوزن رغم ممارسة...
    كشف بحث علمي جديد عن إمكانات واعدة لمركب طبيعي مستخلص من الزيتون في الحماية من الأمراض العصبية وتحسين الوظائف الإدراكية، وفقا لمراجعة علمية نشرتها مجلة "فودز" المتخصصة.وأجرت الدكتورة لورينا مارتينيز-زامورا من جامعة ميغيل هيرنانديز الإسبانية دراسة مراجعة شاملة، كشفت فيها عن قدرات مركب "هيدروكسي تيروسول" الفينولي المستخرج من الزيتون، الذي يتمتع بخصائص وقائية للأعصاب.وحصل المركب على الضوء الأخضر من الهيئات الصحية العالمية، حيث أعلنت الوكالة الأوروبية لسلامة الغذاء والوكالة الإسبانية لسلامة الغذاء عن سلامة استخدامه، بينما حددت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية الجرعة الآمنة بما يصل إلى 5 ملغ لكل حصة و51 ملغ يوميا للفرد.وأظهرت الأبحاث أن المركب قادر على عبور الحاجز الدموي الدماغي والتراكم في أنسجة المخ، حيث يعمل على:تنشيط المسارات المضادة للأكسدة في الدماغتقليل الالتهابات العصبيةتحسين وظائف الأوعية الدموية...
    انضم إلى قناتنا على واتساب شمسان بوست / متابعات: كشف باحثون من جامعة فيرجينيا التقنية في الولايات المتحدة، عن أن أكثر أنواع الأطعمة السريعة ضرراً بصحة الدماغ هي اللحوم والمشروبات الفائقة المعالجة. فقد أظهرت الدراسة أن تناول حصة إضافية يومياً من أيٍّ من هذين النوعين يرتبط بارتفاع واضح في خطر الإصابة بضعف إدراكي وأمراض خرف مثل ألزهايمر، وفق ما نقله موقع «ساينس آليرت» العلمي.استند الباحثون إلى بيانات من دراسة الصحة والتقاعد بجامعة ميشيغان، شملت 4750 أميركياً فوق سن الخامسة والخمسين، تمت متابعتهم لمدة وصلت إلى سبع سنوات (2014 – 2020). وخضع المشاركون لاختبارات معرفية كل عامين لقياس الذاكرة والاستدعاء والقدرة الحسابية.ما هي الأطعمة الأكثر ضرراً بصحة الدماغ؟خلال فترة الدراسة، أصيب 1363 مشاركاً بضعف إدراكي. وتبيّن أن الذين تناولوا حصة...
    تُعد عشبة إكليل الجبل أو “الروزمارى” من أكثر الأعشاب التي لاقت اهتمامًا واسعًا في الطب الطبيعي الحديث، نظرًا لتعدد فوائدها الصحية والنفسية والجمالية. وجوه خالدة في حضرة الملوك.. النجوم الراحلين يضيئون المتحف المصري الكبير (صور) على رأسهم عادل إمام.. الذكاء الاصطناعي يرسم النجوم في المتحف المصري الكبير (صور) زاهي حواس لـ "الوفد": المتحف المصري الكبير معجزة معمارية كلفت مليارات الدولارات نجيب ساويرس يكشف تكلفة بناء المتحف المصري الكبير.. ويصفه بـ"فخر مصر" المتحف المصري الكبير.. استثمار يفوق المليار دولار يخلد حضارة لا تموت زاهي حواس لـ "الوفد": المتحف المصري الكبير أضخم مشروع ثقافي في القرن 21 مدن ألمانيا الكبرى تعلن عن بث مباشر بميادينها لافتتاح المتحف المصري الكبير زاهي حواس لـ"الوفد": خنجر توت...
    صراحة نيوز- كشفت دراسة دولية حديثة أن الانخراط في الأنشطة الإبداعية مثل الرقص والموسيقى والرسم والألعاب يمكن أن يعزز صحة الدماغ ويُبطئ من وتيرة شيخوخته. وشارك في الدراسة علماء من 13 دولة، وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يمارسون الفنون بانتظام تظهر لديهم مؤشرات دماغية أصغر من أعمارهم الحقيقية، وفق ما تُظهره ما يُعرف بـ”ساعات الدماغ” المعتمدة على الذكاء الاصطناعي. وأشار الباحثان كارلوس كورونيل وأغوستين إيبانييز إلى أن صحة الدماغ لا تُقاس بغياب المرض فقط، بل بقدرته على التكيف والنشاط ودعم الحياة اليومية، موضحين أن الإبداع يعزز مرونة الدماغ ويعمل كعامل بيولوجي يحافظ على شبابه. واستند الفريق العلمي إلى تحليل بيانات نحو 1400 مشارك من مختلف البلدان، بينهم راقصو تانغو محترفون، موسيقيون، فنانون تشكيليون، ولاعبون، إلى جانب مشاركين لا يمارسون أي نشاط...
    صراحة نيوز -يعاني الكثيرون أثناء المرض من أعراض مثل الحمى وآلام الجسم، لكن النوم قد يحمل تحديًا إضافيًا يتمثل في “أحلام الحمى”، وهي أحلام مكثفة وغريبة غالبًا ما تبدو حية أو مخيفة، وتترك الشخص مستيقظًا بحالة من الارتباك أو القلق. وترتبط هذه الظاهرة بتأثير المرض على الجسم والعقل، إذ يؤدي ارتفاع حرارة الدماغ والجسم وتغير نشاط الدماغ واضطراب أنماط النوم إلى زيادة حيوية الأحلام أثناء مرحلة حركة العين السريعة (REM). وقد أظهرت دراسة أن 94% من المشاركين وصفوا أحلام الحمى بأنها سلبية وعاطفية بشكل واضح. ارتفاع درجة حرارة الجسم حتى بمقدار درجتين فهرنهايت فوق الطبيعي يؤثر على طريقة معالجة الدماغ للذكريات والمحفزات الحسية، ما يولد أحلامًا غريبة أو مشوشة، وقد تظهر فيها مخلوقات غير مألوفة، حشرات كبيرة الحجم،...
    تعمل شركة OpenAI على دعم مشروع جديد في مجال واجهات الدماغ والحاسوب، يهدف إلى قراءة النشاط العقلي باستخدام الموجات فوق الصوتية بدلًا من الجراحة. يسعى المدير التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي" سام ألتمان إلى خطوة جديدة أكثر جرأة في مساره مع الذكاء الاصطناعي، وهي قراءة أفكار الإنسان عبر الموجات فوق الصوتية. فبعد مشروعه السابق الذي أثار جدلاً واسعًا بسبب مسح قزحية العين ضمن مبادرة "وورلد كوين"، يخطط ألتمان الآن لمشروع آخر يربط بين العقل والآلة، لكن دون الحاجة إلى أي تدخل جراحي. من قزحية العين إلى الموجات فوق الصوتية بحسب تقرير نشره موقع The Verge، يعمل ألتمان على تأسيس شركة جديدة تحمل اسم Merge Labs، تهدف إلى تطوير واجهة بين الدماغ والحاسوب تعتمد على الموجات الصوتية بدل الشرائح المزروعة....
    لم يعد مضع اللبان مجرد عادة للتسلية أو لإنعاش الفم، بل تحوّل إلى موضوع بحث علمي يثير اهتمام خبراء الأعصاب وعلم النفس.فوائد مضغ اللبانفقد كشفت دراسات أجنبية حديثة أن مضغ اللبان يوميًا يمكن أن يعزز التركيز، ويحسّن الذاكرة قصيرة المدى، ويرفع مستويات اليقظة والانتباه، بفضل تحفيزه لتدفق الدم إلى الدماغ وتنشيط المناطق المسؤولة عن الانتباه الذهني.تبدو بسيطة .. أطباء يُحذّرون من مخاطر قضم الأظافر على القلب | تفاصيلمفاجأة طبية نادرة يناقشها مسلسل محمد سلام.. ماذا يحدث في الحمل فوق الثلاثي؟وتشير الأبحاث، إلى أن هذه الفوائد لا تقتصر على الطلاب أو العاملين، بل تمتد لتشمل كل من يحتاج إلى صفاء ذهني ومقاومة التعب العقلي خلال اليوم.- تعزيز التركيز والانتباه:أظهرت مراجعة علمية نشرتها المكتبة الطبية الأمريكية (PMC) أن أكثر من نصف الدراسات...
    خلصت دراسة علمية حديثة إلى أن العمل لساعات طويلة قد يغير بنية الدماغ بشكل كامل، وهو ما يعني أن العمل الطويل يؤثر بشكل جذري على الإنسان.وبحسب تقرير نشرته صحيفة "إيفننج ستاندرد" Evening Standard البريطانيةK فقد وجد الباحثون أن الإفراط في العمل قد يؤثر على أجزاء الدماغ المسؤولة عن حل المشكلات والذاكرة، كما قد يؤثر على الصحة النفسية. وبحثت النتائج المنشورة في مجلة الطب المهني والبيئي، في تأثير الإفراط في العمل على مناطق دماغية محددة لدى العاملين في مجال الصحة الذين يعملون بانتظام لساعات عمل أسبوعية تصل إلى 52 ساعة أو أكثر.واستند الباحثون إلى بيانات من دراسة طويلة الأمد تناولت صحة العاملين، واستخدموا فحوص التصوير بالرنين المغناطيسي لبنية الدماغ. وشمل التحليل النهائي حوالي 110 من العاملين، معظمهم من الأطباء. ومن بين هؤلاء، عمل 32...
    أشار الباحثون إلى أن العلاج بالموسيقى يُستخدم منذ القرن الثامن عشر على الأقل لتحفيز مناطق مختلفة من الدماغ، رغم أنه لا يُنظر إليه عادةً كأداة موجّهة لكبار السن. أظهرت دراسة جديدة نُشرت في المجلة "الدولية للطب النفسي عند المسنين" أن التفاعل مع الموسيقى في مراحل متقدمة من العمرــ سواء عبر الاستماع المنتظم أو عزف آلة موسيقية ــ يرتبط بانخفاض ملحوظ في خطر التراجع الإدراكي والخرف لدى كبار السن. واستندت الدراسة إلى بيانات من مشاريع بحثية سابقة شملت 10,893 بالغاً تبلغ أعمارهم 70 عاماً أو أكثر، جميعهم لم يكونوا مصابين بالخرف عند بدء المتابعة. وتحديداً، استُخدمت معلوماتهم من دراسة "الأسبرين في تقليل الأحداث لدى كبار السن" (ASPREE) وفرعيتها المخصصة لمراقبة الوظائف العقلية مع التقدّم في العمر (ALSOP). وهدفت إلى تقييم...
    مع تقدم العلم والأبحاث، ذكرت مجلة Science Advances أن علماء من جامعة نيويورك تمكنوا من اكتشاف "جزيء" موجود في الدماغ، مسؤول عن حفظ الذكريات لفترات طويلة جدا.. وفقا لما نقلته روسيا اليوم.وأشارت المجلة إلى أن الدراسة التي أجراها العلماء في جامعة نيويورك أظهرت أن جزيئا موجودا في الدماغ البشري يدعى KIBRA، يلعب دورا محوريا كـ"مادة لاصقة" مسؤولة عن تثبيت الذكريات لسنوات طويلة.وأشار القائمون على الدراسة إلى أن الجهود السابقة لمعرفة آلية تخزين الذكريات لفترات طويلة لم تتمكن بشكل كامل من تفسير هذه القدرة لدى البشر، فالأبحاث السابقة ركّزت على جزيئات منفردة تخزن الذكريات عبر نقاط الاشتباك العصبي (السيناپسات) القوية والضعيفة، لكن إشكالية هذه النظرية تكمن في أن تلك الجزيئات تتلف وتستبدل باستمرار، بينما تبقى الذكريات نفسها، لذلك، حوّل العلماء اهتمامهم...
    أعلن فريق بحثي من جامعة فوجيتا للعلوم الصحية ومعهد طوكيو للعلوم الطبية عن تحديد شكل جديد من اضطرابات الدماغ أطلقوا عليه اسم "النضج المفرط للحُصين"، وهي حالة تتسم بتقدّم غير طبيعي في نضج خلايا الدماغ وظهور مبكر لعلامات الشيخوخة العصبية. وكشفت الدراسة، التي نشرت في مجلة "Neuropsychopharmacology" المرموقة، أن هذا "النضج الزائد" في منطقة الحصين المسؤولة عن الذاكرة وتنظيم المشاعر يرتبط ارتباطا مباشرا بارتفاع مستويات القلق والسلوكيات القلقة لدى الحيوانات التي تمت دراستها. ووفقا للدكتور تسويوشي مياكاوا، المشرف على الدراسة، فإن الأبحاث السابقة ركزت في الغالب على "عدم النضج العصبي" كسبب للاضطرابات النفسية، لكن الفريق فوجئ باكتشاف النقيض تماما — أي أن بعض النماذج أظهرت تطورا مفرطا وتسارعا في الشيخوخة العصبية. التوتر وراء الشيخوخة العصبية المبكرة أظهرت النتائج أن الفئران...
    يُعد الباذنجان من أكثر الخضروات فائدة وغنى بالقيمة الغذائية، إذ يحتوي على مجموعة متكاملة من مضادات الأكسدة القوية، والألياف الغذائية، إلى جانب معادن أساسية مثل الكالسيوم، الفوسفور، والمغنيسيوم، فضلًا عن الفيتامينات A وE وK وفيتامينات مجموعة B، هذه التركيبة الفريدة تجعل الباذنجان عنصرًا أساسيًا في أي نظام غذائي صحي، ليس فقط لدوره في دعم صحة القلب والجهاز الهضمي، بل أيضًا في تقوية المناعة وتعزيز وظائف الدماغ. ووفقًا لمصادر طبية متخصصة، فإن تناول الباذنجان بانتظام يوفّر فوائد صحية واسعة تشمل الوقاية من أمراض القلب، المساعدة في إنقاص الوزن، تحسين صحة العظام، وتنظيم مستويات السكر في الدم، خصوصًا لمرضى السكري من النوع الثاني.ويعود الفضل في ذلك إلى احتوائه على مركبات الأنثوسيانين والفلافونويدات التي تعمل على تقليل الالتهابات وخفض مستوى الكوليسترول الضار، إضافة إلى...
    توصل فريق من العلماء إلى أن عقارين متوفرين على نطاق واسع، أحدهما لعلاج السكري والآخر على شكل بخاخ أنفي للأنسولين، قد يسهمان في تحسين صحة الدماغ وتأخير تطور مرض الزهايمر. وتأتي هذه النتائج ضمن دراسة جديدة نُشرت في مجلة الزهايمر والخرف، حيث اعتبر الباحثون أن هذا الاكتشاف يمكن أن يسد فجوة علاجية حرجة لمرضى الزهايمر الذين لا تتوفر لهم خيارات فعالة أو آمنة.دواء السكري إمباجليفلوزين يظهر تأثيرًا وقائيًا على الدماغكشفت الدراسة أن عقار إمباجليفلوزين، المستخدم عادة لعلاج مرضى السكري وأمراض القلب، استطاع أن يقلل من مؤشرات تلف الدماغ ويحسن تدفق الدم إلى المناطق الحيوية فيه. وقالت الدكتورة سوزان كرافت من كلية الطب بجامعة ويك فورست، قائدة البحث، إن هذا الدواء الذي يُعرف تجاريًا باسم جارديانس أظهر قدرة لافتة على استعادة النشاط الدماغي...
    تستكشف الباحثة ميراندا شواكي كيف يمكن للحوسبة المستوحاة من الدماغ البشري أن تغذي الذكاء الاصطناعي الموفر للطاقة.تقوم شواكي بتطوير مواد وأجهزة للحوسبة العصبية، التي تعالج وتخزن المعلومات في وقت واحد، تمامًا كما تفعل الخلايا العصبية والمشابك العصبية في الدماغ.تسعى الطالبة الجامعية في قسم علوم وهندسة المواد في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، مدفوعة بفضولها، إلى البحث في التكلفة العالية للطاقة في الحوسبة، وخاصة للذكاء الاصطناعي. تسعى شواكي لتطوير مواد وأجهزة جديدة للحوسبة العصبية، التي تحاكي الدماغ عن طريق معالجة وتخزين المعلومات في نفس المكان. تدرس الباحثة المشابك الأيونية الكهروكيميائية، وهي أجهزة صغيرة يمكن "ضبطها" لتعديل الموصلية، تمامًا مثل الخلايا العصبية التي تقوي أو تضعف الروابط في الدماغ.تقول شواكي "إذا نظرت إلى الذكاء الاصطناعي على وجه الخصوص، لتدريب هذه نماذج اللغات الكبيرة...
    نُشرت الدراسة في مجلة "Nature Communications"، ودعت الباحثين إلى توسيع العيّنات، وإجراء تسجيلات أطول، وتطوير أدوات أكثر دقة لتمييز مراحل النوم وقياس الأيض الدماغي. كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في نظام ماس جنرال بريغهام أن الانتقال من اليقظة إلى النوم لا يتم عشوائياً، بل عبر تحوّل منسّق يعكس تفاعلاً دقيقاً بين العمليات الفسيولوجية في الدماغ. واستخدم الفريق تقنية تصوير ثلاثية الطُرُق تجمع بين تخطيط كهرباء الدماغ (EEG)، والرنين المغناطيسي الوظيفي (fMRI)، والتصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني الوظيفي (fPET-FDG)، لرصد ديناميكيات النشاط العصبي، تدفق الدم، واستهلاك الغلوكوز في الدماغ. وشملت الدراسة 23 بالغاً أصحاء خلال نوم بعد الظهر. وأظهرت النتائج أن مناطق الدماغ المرتبطة بالحركة والمدخلات الحسية تظل نشطة خلال نوم حركة العين غير السريعة (NREM)، بينما تهدأ الشبكات العصبية المرتبطة بالتفكير،...
    قد يبدو الخبز الأبيض عنصرًا بسيطًا على مائدة الإفطار اليومية، لكنه في الحقيقة طعام شائع يدمر عقلك تدريجياً.كيف يدمر الخبز الأبيض صحة الدماغ؟وكشف دراسة حديثة نشرت عبر مجلة Time و، أن الخبز الأبيض، المصنوع من الدقيق المكرر، لا يُعتبر مجرد مصدر للطاقة، بل يحمل مخاطر خفية على صحة الدماغ والذاكرة والتركيز.15 عادة يومية تسبب اضطراب الهرمونات عند النساء .. احذري من تجاهلهاتامر حسني يدخل المستشفى بسبب عملية جراحية .. ما نوعها ؟ويصنع الخبز الأبيض من دقيق منزوع القشرة والنخالة، ما يجعله يفتقر للألياف والمعادن الأساسية.هذه المعالجة ترفع المؤشر الجلايسيمي (Glycemic Index) للخبز، مما يؤدي إلى ارتفاع سريع في مستويات سكر الدم بعد تناوله، ثم انخفاض حاد بعد ساعات قليلة.ومع تكرار هذه الدورة يوميًا، يبدأ الدماغ في مواجهة اضطرابات في استخدام...
    كشفت نجمة تلفزيون الواقع الأمريكية كيم كارداشيان عن إصابتها بتمدد الأوعية الدموية في الدماغ، وذلك خلال عرض الموسم السابع من برنامجها الواقعي The Kardashians على منصة “هولو”.وأوضحت كيم أن التشخيص جاء وسط ضغوط حياتية كبيرة، شملت طلاقها، ودراستها للقانون، وإدارتها لأعمالها، إلى جانب مسؤولياتها الأسرية.ويُعد تمدد الأوعية الدموية الدماغية حالة ناتجة عن ضعف جدار أحد الشرايين، مما يؤدي إلى انتفاخه بشكل غير طبيعي، وقد يسبب نزيفًا دماغيًا في حال تمزقه.ويشير الأطباء إلى أن ارتفاع ضغط الدم والتدخين والتاريخ الوراثي من أبرز عوامل الخطر المؤدية لهذه الحالة.ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.https://www.facebook.com/share/r/1AAzYJJVhs/?mibextid=wwXIfr طباعة شارك كيم كارداشيان مرض كيم كارداشيان نزيف في المخ تمدد الأوعية الدموية
    دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تحظى ألعاب تدريب الدماغ بشعبية كبيرة، لكن الإجابة على ما إذا كانت تحدّ من التدهور المعرفي لا زالت محلّ نقاش. إذ تباينت الدراسات خلال السنوات الأخيرة، بين التأييد والرفض من دون التوصل إلى نتيجة قاطعة.وقد بدأ الكثيرون بممارسة لعبة الكلمات "Wordle"، أو بحل الكلمات المتقاطعة، لكن هذه التحديات الذهنية لا تبدو أنها تحسّن الإدراك العام، بحسب الدكتور سانجاي غوبتا، كبير المراسلين الطبيين لدى CNN.وقال غوبتا: "ما تبرع فيه الكلمات المتقاطعة وألعاب الكلمات أنها تجعلك على الأرجح أفضل في حلّ الكلمات المتقاطعة وألعاب الكلمات". وأضاف: "غالبًا ما يستخدم الناس تمارين تدريب الدماغ على أمل تقليل خطر الإصابة بالخرف. والحقيقة هي أنه لا توجد الكثير من البيانات التي تشير إلى أن هذا الأمر يُقلّل فعليًا من خطر...
    في تحول لافت يعكس تزاوج التكنولوجيا المتقدمة مع التصميم الرياضي، أعلنت شركة نايكي عن مشروعها الجديد "Amplify" إلى جانب سلسلة أحذية جديدة تعتمد على أبحاث علم الأعصاب، في محاولة لإعادة تعريف العلاقة بين الإنسان والتقنية من خلال الحركة. الفكرة لم تعد مجرد تطوير حذاء رياضي مريح، بل ابتكار جهاز ذكي يمكنه التفاعل مع الجسم ومساعدته على الأداء بشكل أكثر كفاءة.مشروع "Amplify" هو نتاج تعاون بين نايكي وشركة Dephy الناشئة في مجال الروبوتات، التي تعمل على تطوير تقنيات مساعدة ميكانيكية يمكن ارتداؤها، وفقًا لما أعلنته نايكي، فإن الحذاء الجديد يُعتبر بمثابة "مجموعة ثانية من عضلات الساق"، صُممت خصيصًا لدعم الرياضيين والعدائين الذين يسعون إلى رفع مستوى الأداء وتقليل الجهد أثناء الحركة.يتضمن الإصدار الأول من المشروع مزيجًا من العناصر الميكانيكية والذكية: لوحة من...
    ما الذي يحدث لنا عند الموت؟ سؤال حيّر البشرية منذ فجر التاريخ، لكن دراسة علمية جديدة قد تكون قدّمت خطوة مهمة نحو الإجابة عنه. فقد أجرى باحثون من معهد بكين للعلوم الرياضية والتطبيقات مقابلات مع 48 شخصا مروا بتجارب اقتراب من الموت (NDEs)، في محاولة لفهم طبيعة هذه الظاهرة الغامضة التي يصفها البعض بأنها "رؤية لما بعد الحياة". رؤى متباينة بين النور والثقب الأسود كشف المشاركون عن تجارب شديدة التنوع، تراوحت بين الرؤى الدينية والمشاهد الغريبة التي تشبه أفلام الخيال العلمي. إحدى المشاركات قالت: "كانت هناك سلالم حجرية على يساري، ورأيت يسوع في الأعلى مرتديا رداء أبيض". لكن بعض الشهادات كانت أبعد ما تكون عن المعتقدات الدينية التقليدية. فقد ذكر أحد المشاركين أنه رأى ثقبا أسود قائلا: "من بعيد بدا...
    نشر موقع “صدى البلد”، عددًا من الأخبار المهمة في مجالي المرأة والمنوعات خلال الساعات الماضية، حيث تم التطرق إلى أهم الموضوعات التي أثارت الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وشهدت اهتمامًا من قبل مُتابعي السوشيال ميديا، ومن أبرزها..نشرة المرأة والمنوعاتلوك كاجوال.. نسرين طافش تخطف الأنظار بظهورهاأيتن عامر تستعرض أناقتها على البحر..شاهدمرض كيم كاردشيان يؤدي إلى نزيف في الدماغ .. الأسباب والأعراض5 أسباب لعدم خسارة دهون البطن رغم الدايت والرياضةأبرز مضاعفات حساسية الجيوب الأنفية المزمنة4 علامات على كثرة السكر في جسمك.. ما الكمية المناسبة للرجال والسيدات؟إلهام شاهين تبهر متابعيها بأناقتها في أحدث ظهوردراسة: اكتشاف علمي جديد يغير فهمنا للأحلامماسك الأرز السحري لفرد الشعر وتنعيمه بطرق طبيعية | خطوات التحضيرفستان أنيق.. ريم مصطفى تخطف الأنظار بظهورها الأخير طباعة شارك المرأة والمنوعات نشرة...
    كشفت نجمة تلفزيون الواقع ورائدة الأعمال كيم كارداشيان عن تشخيص تمدد الأوعية الدموية في الدماغ خلال معاينة الموسم السابع من برنامجها الواقعي "The Kardashians". تم عرض الحلقة لأول مرة يوم الخميس على هولو، حيث كشفت عن التشخيص لعائلتها.كان لدى كيم كارداشيان الكثير مما يحدث مؤخرا - طلاق رفيع المستوى، والذي "اختبرها" بطرق لم ترها قادمة، وتحديات إكمال كلية الحقوق وسط إدارة أطفالها وإمبراطورية الموضة، والإدلاء بشهادتها في المحكمة ضد اللصوص الذين سرقوها في باريس. كانت إحدى الإضافات الأكثر أهمية هي تشخيص تمدد الأوعية الدموية في الدماغ.امتنع عن الكافيين في هذه الحالات.. تحذير للأشخاص الأكثر عرضة للمضاعفاتمشروب خارق لعلاج نزلات البرد بدون أدويةما هو تمدد الأوعية الدموية في الدماغ؟تمدد الأوعية الدموية الدماغية هو تورم في الأوعية الدموية في الدماغ، وفقا لدائرة...
    عزفت دينيس بيكون، المصابة بمرض باركنسون، على آلة "الكلارينيت" أثناء خضوعها لجراحة في الدماغ، ما أتاح للأطباء أن يروا النتائج الفورية للعملية. وأظهرت بيكون البالغة من العمر 65 عاما، تحسنا فوريا في حركة أصابعها بينما كان الجرّاحون يُحفّزون دماغها بتيار كهربائي. وخضعت بيكون لعملية التحفيز العميق للدماغ بعد معاناتها من أعراض مرض باركنسون، وذلك خلال عملية استغرقت أربع ساعات في مستشفى كينغز كوليدج في لندن، وفقما ذكرت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية. وتم تشخيص حالة بيكون عام 2014، وكان المرض قد أثّر على قدرتها على المشي، والسباحة، والرقص، وعزف الكلارينيت. لكن العملية أدّت إلى تحسّن فوري في حركة أصابعها، مما مكّنها من العزف بسهولة من جديد. وأجريت العملية على بيكون وهي في كامل وعيها، حيث أخضعها الجراحون للتحفيز الكهربائي للدماغ...
    يُشكل سرطان الدماغ مرضاً مرعباً لأي شخص، لكن المرعب أكثر في هذا المرض أن أعراضه قد يعاني منها الكثير من الناس، دون أن يكترثوا لها أو ينتبهوا إلى أنها قد تكون مؤشراً بالغ الخطورة على الوضع الصحي.وحاول تقرير نشره موقع "ساينس أليرت" Science Alert، واطلعت عليه "العربية.نت"، أن يحصر عدداً من الأعراض التي قد تصيب الكثيرين وأحياناً بشكل متكرر، لكنها في الحقيقة قد تكون مؤشراً بالغ الخطورة على الإصابة بسرطان الدماغ، مثل الصداع في الرأس أو النسيان المتكرر لبعض الأشياء.وكجزء من بحث علمي حول الكشف المبكر عن أورام الدماغ، كشفت تجارب مر بها بعض المصابين عن حالة متكررة، وهي أنه غالباً ما يتجاهل كل من المرضى والأطباء الأعراض المبكرة لسرطان الدماغ، مما يؤدي أحياناً إلى تأخير التشخيص وبالتالي صعوبة العلاج.وخلصت...
    إنجلترا – كشفت دراسة علمية حديثة عن نتائج صادمة تثبت أن الأطعمة فائقة المعالجة لا تسبب فقط السمنة وأمراض القلب والخرف، بل تحدث تغييرات في بنية الدماغ، تدفعنا إلى إدمان هذه الأطعمة المصنعة. وتشير الدراسة إلى أن الاستهلاك المنتظم لهذه الأطعمة يمكن أن يغير الدماغ فعليا، ما يخلق حلقة مفرغة من الإفراط في تناول الطعام يصعب كسرها. وشملت الدراسة التي أجراها فريق دولي من العلماء متابعة 33654 مشاركا من البنك الحيوي البريطاني على مدى ثماني سنوات، حيث خضعوا لفحوصات دماغية متقدمة بعد أن تم تتبع عاداتهم الغذائية بشكل مفصل. وكشفت النتائج أن الأشخاص الذين تناولوا كميات أكبر من الأطعمة فائقة المعالجة ظهرت لديهم تغييرات واضحة في مناطق الدماغ المسؤولة عن الجوع والمكافأة. ووفقا للبروفيسور أرسين كانياميبوا، خبير علوم الدماغ في جامعة...
    أكدت دراسة حديثة صحّة نظرية علمية عمرها نصف قرن، تتعلق بسبب سماع مرضى الفصام لأصوات في رؤوسهم، حيث أثبتت أنّ: "هذه الأصوات ليست إلا نتيجة خلل في الدماغ يجعله يفسّر الحديث الداخلي على أنه أصوات خارجية". الدراسة، التي قادها الباحث توماس ويتفورد من جامعة نيو ساوث ويلز الأسترالية، جاءت لتختبر فكرة تعود إلى خمسين عاما مضت، لكنها كانت صعبة الإثبات لأن الحديث الداخلي عملية شخصية لا يمكن ملاحظتها مباشرة. وبحسب الدراسة نفسها، فإنّ الباحثون قد اعتمدوا على تقنية تخطيط موجات الدماغ (EEG) لمقارنة النشاط الدماغي لدى ثلاث مجموعات: 55 مريضا بالفصام يعانون من هلوسات سمعية حديثة، و44 مريضا بالفصام لا يعانون منها حالياً، إضافة إلى 43 شخصاً من الأصحاء. وطُلب من المشاركين أداء مهمة لغوية بسيطة: الاستماع...
    كشفت دراسة علمية حديثة عن نتائج صادمة تثبت أن الأطعمة فائقة المعالجة لا تسبب فقط السمنة وأمراض القلب والخرف، بل تحدث تغييرات في بنية الدماغ، تدفعنا إلى إدمان هذه الأطعمة المصنعة.وتشير الدراسة إلى أن الاستهلاك المنتظم لهذه الأطعمة يمكن أن يغير الدماغ فعليا، ما يخلق حلقة مفرغة من الإفراط في تناول الطعام يصعب كسرها.وشملت الدراسة التي أجراها فريق دولي من العلماء متابعة 33654 مشاركا من البنك الحيوي البريطاني على مدى ثماني سنوات، حيث خضعوا لفحوصات دماغية متقدمة بعد أن تم تتبع عاداتهم الغذائية بشكل مفصل. وكشفت النتائج أن الأشخاص الذين تناولوا كميات أكبر من الأطعمة فائقة المعالجة ظهرت لديهم تغييرات واضحة في مناطق الدماغ المسؤولة عن الجوع والمكافأة. ووفقا للبروفيسور أرسين كانياميبوا، خبير علوم الدماغ في جامعة هلسنكي والمشارك في الدراسة،...
    قدّم علماء النفس الأستراليون أحد أكثر التفسيرات إقناعا حتى الآن لأصل الهلوسة السمعية، وهي أحد الأعراض الرئيسية لدى المصابين بانفصام الشخصية (schizophrenia).وفي مقالة نشرت في مجلة Schizophrenia Bulletin (نشرة الفصام)، ربط العلماء هذه الهلوسة بخلل في آلية الدماغ التي تُساعد عادة على تمييز الكلام الداخلي عن الأصوات الخارجية.\وقال البروفيسور توماس ويتفورد، قائد الدراسة، إن المونولوج الداخلي هو "صوت في رؤوسنا" يُعلّق على أفعالنا وأفكارنا. ووفقا له، في الحالة الطبيعية يحدد الدماغ مصدر الصوت ويُخفّض استجابة القشرة السمعية. ولكن إذا حدث خلل في عملية التحديد هذه، فقد يعتقد المرء أن أفكاره الذاتية الموجودة في رأسه، هي أصوات دخيلة، قادمة من الخارج. وشملت الدراسة 142 شخصا تم تقسيمهم إلى ثلاث مجموعات: مرضى مصابون بالفصام وهلوسات سمعية حديثة، ومرضى بنفس التشخيص ولكن بدون هلوسات...
    #سواليف  عندما تستيقظ صباحاً، قد تشعر وكأن عقلك بدأ ينشط مع رنين المنبه، مع أنك قد تشعر بالخمول لبعض الوقت، لكن العملية التي يمر بها الدماغ للاستيقاظ هي عملية تدريجية ومنسقة، فكيف يحدث ذلك بالضبط؟ تقول راشيل رو ، أستاذة علم وظائف الأعضاء التكاملي بجامعة كولورادو بولدر، وفق موقع لايف ساينس : “اليقظة تعني أن الدماغ في حالة تدعم الوعي والحركة والتفكير، بخلاف النوم، حيث تكون موجات الدماغ بطيئة ومتزامنة، تتميز اليقظة بنشاط أسرع وأكثر مرونة، مما يسمح لنا بالاستجابة للعالم من حولنا” وفق موقع لايف ساينس. مع ذلك، لا توجد لحظة واحدة ينتقل فيها #الدماغ من #النوم إلى #اليقظة، كما تقول أوريلي ستيفان، باحثة النوم في #جامعة_لوزان_بسويسرا. مقالات ذات صلة تلوث الهواء يبطئ نمو دماغ الأطفال حديثي الولادة!...
    انضم إلى قناتنا على واتساب شمسان بوست / متابعات’ أظهرت دراسة جديدة أن أدمغة الذكور قد تتقلص أسرع من أدمغة الإناث مع التقدم في السن، وفقاً لموقع «ساينس أليرت».وينكمش دماغ الإنسان بشكل طبيعي مع التقدم في السن، وأولئك الذين يموتون بمرض ألزهايمر لديهم أدمغة تُظهر فقداناً كبيراً في الحجم.وتُشخَّص النساء بمرض ألزهايمر بمعدل ضعف معدل الرجال، ولكن من المثير للدهشة أنه لا يُعرف الكثير عن كيفية تأثير جنس الشخص على حجم دماغه مع التقدم في السن.ولفت الموقع إلى كثرة النتائج المتضاربة بشأن الاختلافات بين الجنسين، ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان الرجال والنساء يختلفون في مدى أو سرعة تدهور الدماغ. وسعت الدراسة الجديدة، التي أجراها باحثون في جامعة أوسلو في النرويج، إلى توضيح الصورة بين الجنسين، وجد...
    كان فيتامين K، المعروف تقليديًّا بدوره في تخثر الدم وصحة العظام، قد رُبط مؤخرًا بفوائد عصبية، لكن أشكاله الطبيعية ــ مثل "ميناكينون-4" (MK-4) ــ تفتقر إلى الفعالية الكافية للاستخدام العلاجي المباشر. اعلان طوّر باحثون يابانيون نسخة مُعدَّلة من فيتامين K أثبتت فعاليةً تفوق بثلاث مرات الفيتامين الطبيعي في تحفيز تكوين خلايا عصبية جديدة، في تقدُّم علمي قد يُمهّد الطريق لعلاجات جديدة لأمراض تنكسية مثل الزهايمر وباركنسون وهنتنغتون. وتشهد هذه الأمراض تدهورًا تدريجيًّا في الخلايا العصبية، ما يؤدي إلى فقدان الذاكرة، وضعف الإدراك، واضطرابات الحركة. ورغم وجود أدوية تخفف الأعراض، لا توجد علاجات قادرة حاليًّا على وقف تقدُّم المرض أو استعادة الخلايا العصبية المفقودة. وتركّز الأبحاث الحديثة على تحفيز الدماغ لإنتاج خلايا عصبية جديدة عبر عملية تُعرف بـ"التمايز...
    العقول الفائقة .. كشفت دراسة حديثة عن فئة نادرة من كبار السن تُعرف باسم “SuperAgers" وهم أشخاص في الثمانينيات من العمر يمتلكون ذاكرة وكفاءة عقلية تضاهي من هم أصغر منهم بثلاثة عقود. وتشير النتائج إلى أن هؤلاء الأفراد يتحدّون التدهور الإدراكي المرتبط بالعمر لأن أدمغتهم تبقى “شابة بيولوجيًا”، وتقاوم التغيّرات العصبية المرتبطة بمرض الزهايمر.أدمغة “الـSuperAgers” تكشف عن أسرار فريدةوجد العلماء في جامعة نورث وسترن أن أدمغة هؤلاء الأشخاص تحتوي على مستويات منخفضة جدًا من بروتيني الأميلويد والتاو — وهما المادتان السامتان اللتان تشكلان اللويحات والتشابكات المسببة لفقدان الذاكرة في الزهايمر. كما أظهرت عمليات المسح الدماغي أن قشرة الدماغ لديهم لا تُظهر أي ترقّق كبير، بل إن بعضهم يمتلك قشرة حزامية أمامية أكثر سماكة من أدمغة الأشخاص الأصغر سنًا.المرونة والمقاومة… مفتاح الشباب الذهنيتوضح...
    في موسم الدراسة والاختبارات الدورية، يسعى الطلاب إلى حفظ أكبر قدر ممكن من المعلومات واسترجاعها بسهولة خلال الامتحانات. لكن الباحثين المتخصصين في علم الأعصاب يؤكدون أن نجاح الذاكرة لا يعتمد فقط على كمية الدراسة، بل على كيفية تعامل الدماغ مع التوتر والنوم والتركيز.يقول أستاذ علم الأعصاب في جامعة موناش الأسترالية، الدكتور ماثيو مندي، إن الدماغ يتأثر بشكل كبير بعوامل مثل الضغط النفسي، والنوم، والمشاعر، والانتباه، مشيراً إلى أن فهم هذه العوامل واستخدام استراتيجيات بسيطة يمكن أن يحسنا أداء الذاكرة ويزيدا من كفاءة الدراسة بشكل واضح، وفق ما ذكره موقع «Phys.org»، الجمعة.وتعتمد الذاكرة على شبكة معقدة من مناطق الدماغ تشمل «الحُصين» المسؤول عن الذاكرة طويلة الأمد، و«القشرة الجبهية الأمامية» التي تتحكم بالذاكرة العاملة، و«اللوزة الدماغية» التي تعالج العواطف.وخلال الاختبارات، يعتمد الطلاب...
    كشفت دراسة علمية جديدة أن أدمغة الرجال تنكمش بوتيرة أسرع من أدمغة النساء مع التقدم في العمر، في ما وصفه العلماء بأنه "اختلاف بيولوجي ممنهج" في طريقة تأثر الدماغ بالشيخوخة.فقد أجرى فريق بحثي دولي بقيادة "جامعة أوسلو" في النرويج تحليلاً لأكثر من 12 ألف صورة بالرنين المغناطيسي تم جمعها من 4,726 شخصاً تتراوح أعمارهم بين 17 و95 عاماً، جميعهم يتمتعون بوظائف إدراكية سليمة، بحسب تقرير نشره موقع ScienceAlert العلمي.نتائج مفاجئةوبعد مراجعة الصور التي خضع أصحابها لفحصين متتاليين بفاصل زمني متوسط يبلغ ثلاث سنوات، خلص الباحثون إلى أن الرجال أظهروا تراجعاً في عدد أكبر من مناطق الدماغ، خصوصاً في القشرة المخية المسؤولة عن الذاكرة واتخاذ القرار والإدراك الحسي. أما لدى النساء، فقد لوحظ أن التغيرات أقل عدداً وأبطأ وتيرة، كما أن...
    كشفت دراسة إسبانية حديثة أجراها باحثون من معهد برشلونة للصحة العالمية، عن علاقة مقلقة بين تعرض الحوامل لتلوث الهواء وتباطؤ عملية نضج الدماغ لدى الأطفال حديثي الولادة، مشيرة إلى أن الأكسجين ضروري لنمو الدماغ وتغذيته لأنه يوفر الطاقة اللازمة لوظائف خلاياه العصبية، علاوة على تحسين وظائف الذاكرة والتركيز، لذلك فإن نقص الأكسجين يمكن أن يؤدي إلى ضعف الوظائف الإدراكية وتلف الأنسجة. وأظهرت الدراسة المشتركة بالتعاون مع مستشفى ديل مار، ومركز البحوث الوبائية والصحة العامة، أن تعرض الأمهات لمستويات مرتفعة من الجسيمات الدقيقة المحمولة في الجو (PM2.5) أثناء الحمل يؤدي إلى تباطؤ عملية الميالينة في أدمغة أطفالهن حديثي الولادة، وهي العملية الحيوية التي تغلف الوصلات العصبية لتعزيز كفاءة نقل المعلومات. وتعرف الجسيمات الدقيقة (PM2.5) بحجمها الصغير للغاية، حيث يبلغ قطرها نحو...
    من المثير للدهشة كيف يمكن لمعدن واحد أن يؤثر على كل شيء تقريبًا، من وظائف الدماغ إلى نبضات القلب. يعمل المغنيسيوم بهدوء في أكثر من 600 تفاعل كيميائي حيوي. ومع ذلك، ووفقًا للدكتور مارك هيمان، قد يعاني ما يقرب من 80% من الأشخاص من انخفاض مستويات المغنيسيوم دون أن يلاحظوا ذلك، لأن الاختبارات القياسية نادرًا ما تكشفه.غالبًا ما يختبئ انخفاض المغنيسيوم وراء مشاكل شائعة مثل تقلصات العضلات، وضبابية الدماغ، والقلق، وقلة النوم، ومتلازمة ما قبل الحيض، أو الإمساك. مع مرور الوقت، يمكن أن يزيد نقصه من خطر الإصابة بمرض السكري، وأمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم، والسكتة الدماغية. ومع ذلك، فإن المشكلة الحقيقية لا تكمن فقط في الحصول على المزيد من المغنيسيوم، بل في الحصول على النوع المناسب.مخاطر قضم الأظافر على...
    وفقًا لخبير تغذية، فإن تناول ثلاث حبات من الجوز فقط يوميًا يُعزز صحة الدماغ والقلب بشكل ملحوظ، الجوز غني بأحماض أوميغا 3 الدهنية ومضادات الأكسدة والفيتامينات الأساسية التي تُحسّن الذاكرة، وتُقلل الالتهابات، وتُعزز وظائف القلب والأوعية الدموية، كما يُساعد تناوله بانتظام على تنظيم مستويات الكوليسترول، ويحمي من التدهور المعرفي المرتبط بالعمر.يُعدّ القلب والدماغ من أهمّ أعضاء الجسم، وقد يبذلان جهدًا إضافيًا أحيانًا. لذا، للحفاظ على صحتهما، عليك إطعامهما أطعمةً مغذيةً غنيةً بجميع العناصر الغذائية الكبرى والصغرى. ووفقًا لخبير تغذية من مومباي، يُعدّ الجوز من المكسرات الرائعة، فهو غنيٌّ بالعناصر الغذائية الأساسية مثل أحماض أوميغا 3 الدهنية ومضادات الأكسدة.في حين أن الجوز يوفر الدهون الصحية والألياف والفيتامينات والمعادن، فإنه يحافظ أيضًا على مستويات الكوليسترول وضغط الدم تحت السيطرة، والصحة الإدراكية -...
    يُعيد التوتر المزمن برمجة الدماغ، مسبباً مشاكل صحة نفسية. ويعتقد العلماء حاليًا أن إضافة السكر ربما تُمثِّل مُحَوِّلاً للاكتئاب، ما يمثل مقاربة جديدة حول فهم اضطرابات الحالة المزاجية، وطرق علاجها، وفقًا لما نشره موقع New Atlas نقلًا عن دورية Science Advances.توصل علماء من معهد كوريا الجنوبية للعلوم الأساسية إلى أن التوتر المُطوّل يُغيِّر كيفية "تزيين" البروتينات في القشرة الجبهية الأمامية الإنسية (mPFC) بحمض السياليك، وهو جزيء سكر يُساعد في تشكيل خصائص سطح الخلايا العصبية. ترتبط هذه السلاسل السكرية، التي تُسمى الغليكانات، بعد تكوين البروتينات، مُشكِّلةً عملية تُعرف باسم "الجليكوزيلة". وقد دُرِسَت عملية الغليكوزيلة من حيث تأثيرها على تطور السرطان، ومؤخرًا، على التنكس العصبي.غلاف سكري جزيئيوفي أحد أنواع الجليكوزيلة وهو الغليكوزيلة-الأكسجينية، ترتبط السكريات بذرات الأكسجين في أحماض أمينية مُعينة في البروتين....
    العمر الذهبي .. يفترض كثيرون أن الشباب هو ذروة القوة الذهنية، لكن دراسة علمية حديثة من جامعة غرب أستراليا تقلب هذه الفكرة رأسًا على عقب. وكشف فريق من الباحثين أن الأداء العقلي العام للإنسان يبلغ قمته ما بين سن 55 و60 عامًا، وهي المرحلة التي تُعد غالبًا بداية الانحدار في نظر المجتمع، لكنها وفقًا للعلم تمثل ذروة النضج العقلي والإنتاجية الفكرية.العقل في منتصف العمر: نضج لا تراجعيشير الباحث الرئيس في الدراسة، البروفيسور جيل جينياك، إلى أن التقدم في السن لا يعني تراجعًا في القدرات العقلية، بل قد يكون العكس تمامًا. أوضح في تصريحه أن “العمر بين الخامسة والخمسين والستين تشهد مزيجًا مثاليًا من الخبرة، والذكاء العاطفي، والقدرة على حل المشكلات المعقدة”.وأضاف: “ربما حان الوقت لأن نكف عن النظر إلى منتصف العمر كمرحلة...
    كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة "نيورون" كيف يمكن لخلل جيني في الخلايا المناعية بالدماغ أن يساهم في تطور مرض ألزهايمر. اعلان وركَّز الباحثون من قسم طب الأعصاب في مستشفى ماساتشوستس على خلل في الجين المسؤول عن تنشيط الخلايا المناعية في الدماغ (المعروفة بالخلايا الدبقية الصغيرة)، وَيُسَمَّى هذا الخلل T96K ويُصيب جين TREM2 بشكلٍ يجعل نشاطه مفرطًا. غير أن هذا النشاط الزائد، بدلًا من مساعدة الدماغ، يؤدي إلى إضعاف قدرة الخلايا على تنظيف الترسبات البروتينية السامة فيه. منهجية الدراسة أُجريت الدراسة على فئران معدلة وراثيًا تحمل نفس الخلل الجيني، واُستُخدِمت فيها تقنيات متطورة مثل تقنية التصوير البصري المجهر الليزري (Confocal Microscopy) وأدوات تتبع البروتينات مثل ELISA لفحص أنسجة الدماغ، بهدف تحليل كيفية تأثر الخلايا المناعية بهذا الخلل مع...
    توصلت دراسة جدية في جامعة أوسلو النرويجية، إلى أدلة جديدة، تثبت أن أدمغة الذكور قد تتقلص أسرع من أدمغة الإناث مع التقدم في السن.وكشفت فحوصات الدماغ عن أنه من بين 4726 مشاركًا يتمتعون بإدراك سليم، كان هناك "اختلافات طفيفة، وإن كانت منهجية، بين الجنسين" في كيفية ضمور الأنسجة العصبية.وينكمش دماغ الإنسان بشكل طبيعي مع التقدم في السن، وأولئك الذين يموتون بمرض الزهايمر لديهم أدمغة تظهر فقدانا كبيرا في الحجم. تُشخَّص النساء بمرض الزهايمر بمعدل ضعف معدل الرجال، ولكن من المثير للدهشة أنه لا يُعرف الكثير عن كيفية تأثير جنس الشخص على حجم دماغه مع التقدم في السن.وكما اتضح، قد يفقد دماغ الأنثى المادة الرمادية والبيضاء بمعدل أبطأ من دماغ الذكر.وصرحت آن رافندال، الباحثة المشاركة في الدراسة وعالمة الأعصاب في جامعة...
    الجديد برس| منوعات| أظهرت دراسة جديدة أن الأشخاص الذين يقلعون عن التدخين يتمتعون بتراجع إدراكي أبطأ مقارنة بالمدخنين، ما يشير إلى أن الإقلاع عن التدخين قد يحمي الدماغ ويقلل خطر الإصابة بالخرف على المدى الطويل. وأجريت الدراسة على أكثر من 4700 مشارك في 12 دولة، منهم من أقلع عن التدخين ومن واصلوا التدخين، وبلغ متوسط أعمارهم 58 عاماً. وقد قارنت النتائج بين المجموعتين من حيث الأداء المعرفي وعوامل أخرى مثل العمر والمستوى التعليمي. وقالت الدكتورة ميكايلا بلومبيرغ، الباحثة المشاركة من كلية لندن الجامعية: “دراستنا تشير إلى أن الإقلاع عن التدخين قد يساعد الناس على الحفاظ على صحة إدراكية أفضل، حتى في الخمسينيات من العمر أو أكثر”. وأضافت: “حتى في مراحل متقدمة من العمر، لم يفت الأوان أبداً للإقلاع عن التدخين،...
    توصل باحثون من جامعتي فوكوي وهيروشيما في اليابان إلى أن سوء معاملة الأطفال لا يترك آثارا نفسية فحسب بل يمتد تأثيره إلى المستوى البيولوجي أيضا وذلك بتغيير الحمض النووي وبنية الدماغ.وقام الباحثون بتحليل الجينوم الظاهري، وهو مجموعة من العلامات الكيميائية التي تنظم نشاط الجينات، لدى الأطفال والمراهقين الذين تعرضوا لأنواع مختلفة من الإساءة. وأظهر التحليل أربع مناطق من الميثلة في الحمض النووي — ATE1، SERPINB9P1، CHST11، FOXP1 — مرتبطة بشكل ثابت بالتجارب الإسائية التي تعرض لها الأطفال. وتعد FOXP1 منطقة مهمة بشكل خاص، إذ تنظم الجينات المسؤولة عن تطور الدماغ، وترتبط الميثلة في هذه المنطقة بتغير حجم المادة الرمادية في القشرة الجبهية الحجاجية، ما يؤثر على العواطف والذاكرة والسلوك الاجتماعي.وبناء على هذه العلامات، طور الباحثون مقياسا لمخاطر الميثلة يمكنه تحديد الأشخاص الذين لديهم تجربة...
    #سواليف اكتشف #فريق من #العلماء_الأمريكيين ما وصفوه بـ”الحاسة السادسة المخفية” في #جسم_الإنسان، في اكتشاف قد يغيّر فهمنا لطبيعة الإحساس ووظائف الدماغ. وأوضح الباحثون أن هذه #الحاسة_الجديدة، المعروفة علمياً باسم “الإدراك الداخلي” (Interoception)، تمكّن الدماغ من مراقبة وظائف الأعضاء الداخلية وضبطها بشكل مستمر للحفاظ على توازن الجسم وصحته.وقال العلماء من معهد “سكريبس” للأبحاث في الولايات المتحدة إن هذه العملية المعقدة تتيح للجهاز العصبي استقبال الإشارات القادمة من الأعضاء الحيوية مثل القلب والرئتين والمعدة والكلى، ليعرف الدماغ متى يجب التنفس، أو كيف يتعامل مع انخفاض ضغط الدم، أو حتى متى يواجه الجسم عدوى تستدعي تنشيط جهاز المناعة. وحسب صحيفة “دايلي ميل” البريطانية، حصل الفريق البحثي مؤخراً على منحة قدرها 14.2 مليون دولار من المعاهد الوطنية للصحة الأمريكية (NIH) لاستكشاف هذه الحاسة الغامضة،...
    يمكن أن تتطور أورام المخ بصمت، وغالبًا ما تكون الأعراض المبكرة خفية ويسهل إغفالها. تشمل العلامات التحذيرية الشائعة الصداع المستمر، والغثيان أو القيء غير المبرر، وتغيرات الرؤية، وفقدان الذاكرة، وتغيرات غير عادية في الشخصية أو السلوك، يُعدّ التعرّف على هذه الأعراض مبكرًا أمرًا بالغ الأهمية للتشخيص والعلاج في الوقت المناسب، مما يُحسّن النتائج وجودة الحياة.رغم أن الصداع يُصيب الجميع في وقت ما، إلا أنه يُعتبر في الغالب غير ضار، إذ قد يكون نتيجةً للتوتر أو التعب أو مجرد انشغال الذهن. ومع ذلك، قد يكون الصداع أيضًا نتيجةً لأعراض قد تُشير، في حالات نادرة، إلى شيء أكثر خطورةً وفتكًا - ورم في الدماغ.للسيدات.. احرصي على استخدام هذا الزيت لعلاج مشاكل البشرةمضاد للالتهابات .. 3 فوائد غير متوقعة لتناول الرمانإذًا، كيف يُمكن...
    #سواليف يرتدي الناس #ملابس_ضيقة لأسباب عديدة، منها الراحة، و #الموضة، أو لتعزيز الثقة بالنفس. ومع ذلك، فإن #ارتداء ملابس ضيقة جداً بشكل متكرر قد يؤدي إلى مشكلات صحية لا يدركها البعض، وفقاً لموقع «هيلث». #مشكلات #الجهاز_التنفسي إذا كنت ترتدي ملابس تعيق تنفسكِ باستمرار ولفترات طويلة، فقد يؤثر ذلك سلباً على وظائف الرئة بسبب الضغط.عندما يحدث هذا أثناء ممارسة الرياضة فقد يؤثر سلباً على معدل الأيض الأساسي، وهو معدل حرق الجسم للسعرات الحرارية. اضطرابات الجهاز العضلي قد يؤدي ارتداء السراويل أو الأحزمة الضيقة بانتظام إلى الضغط على الجهاز العظمي والأعصاب، مما قد يؤدي إلى اختلال توازن الحوض والعضلات مع مرور الوقت. يمكن أن يؤدي الضغط على البطن الناتج عن الملابس الضيقة إلى تيبس العمود الفقري. مشكلات الأعصاب يسبب ارتداء ملابس ضيقة...
    صراحة نيوز- أظهرت أبحاث حديثة أن مرض الزهايمر قد لا يكون مرضاً دماغياً تقليدياً كما كان يُعتقد منذ عقود، بل قد يكون اضطراباً في الجهاز المناعي داخل الدماغ، وفق نتائج مختبر “معهد كريمبيل للدماغ” التابع لشبكة الصحة الجامعية في تورونتو. على مدى ثلاثة عقود، ركّز العلماء على بروتين يُسمى بيتا أميلويد بوصفه السبب الرئيسي لتكون لويحات دماغية مدمرة للخلايا العصبية، لكن رغم جهود كبيرة لتطوير علاجات تستهدف هذا البروتين، لم ينجح أي منها في وقف تقدم المرض بشكل فعّال. وأوضح البروفسور دونالد ويفر، مدير معهد كريمبيل، أن “بيتا أميلويد” ليس ضاراً بطبيعته، بل يعمل كجزء من الاستجابة المناعية للدماغ ضد الإصابات والعدوى. وأضاف أن المشكلة تكمن في التشابه بين أغشية خلايا الدماغ والميكروبات، ما يدفع البروتين إلى مهاجمة خلايا الدماغ...
    أكد الباحثون أن معالجة "فقر الوقت" هي خطوة أساسية وملحة إذا أردنا الوقاية الفعالة من الخرف. اعلان أظهرت دراسة حديثة من مركز العمر الدماغي الصحي بجامعة نيو ساوث ويلز (CHeBA) سيدني أن نقص الوقت قد يكون العامل المفقود في الوقاية من الخرف، وربما يكون له تأثير يوازي التعليم والدخل على صحة الدماغ. ونُشرت الدراسة في 13 أكتوبر بمجلة The Lancet Healthy Longevity. "اللامساواة الزمنية" تهدد الدماغ يشير الباحثون إلى أن توزيع الوقت غير المتكافئ بين فئات المجتمع — ما يسمونه "اللامساواة الزمنية" — قد يقيد قدرة الأفراد على تبني سلوكيات تقلل من خطر الخرف. وقالت الأستاذة المشاركة وخبيرة العوامل الاجتماعية للصحة، سوزان روهر: "النوم، والنشاط البدني، والتغذية، والمشاركة الاجتماعية كلها ضرورية لصحة الدماغ، لكنها تتطلب موردًا واحدًا حاسمًا: الوقت."...
    أظهرت دراسة على الفئران أن عدوى "كوفيد-19" قد تغيّر الحيوانات المنوية للذكور، مسببة تغييرات جينية وسلوكية في نسلهم، في إشارة لاحتمال تأثير مماثل على الأجيال المقبلة لدى البشر إذا تأكدت النتائج. اعلان أظهرت دراسة جديدة على الفئران أن عدوى كوفيد-19 يمكن أن تُحدث تغييرات في الحيوانات المنوية للذكور، ما يؤدي إلى تأثيرات سلوكية وجينية على نسلهم. وتشير النتائج إلى احتمال وجود آثار طويلة المدى على الأجيال القادمة، إذا ما تم تأكيدها لدى البشر. وأُجريت الدراسة في معهد فلوري لعلوم الدماغ والصحة العقلية. وركزت على التأثيرات الوراثية غير المباشرة للفيروس، والتي قد تنتقل عبر جزيئات RNA الموجودة في الحيوانات المنوية. وقد أظهرت الأبحاث السابقة أن هذه الجزيئات الصغيرة تلعب دورًا رئيسيًا في تنظيم نمو الدماغ والتطور العصبي للنسل. تجربة...
    لم يعد البلاستيك مجرد مادة مفيدة كما كان يُنظر إليه في الماضي، بل أصبح خطرًا حقيقيًا يهدد صحة الإنسان والبيئة.الميكروبلاستيك في كل مكان داخل الجسمفبحسب مجلة Smithsonian، تحتوي المواد البلاستيكية على أكثر من 16 ألف مادة كيميائية سامة، يُصنّف معظمها على أنها مسرطنة أو مسببة لأمراض خطيرة، في وقت تتزايد فيه الأدلة على أن الميكروبلاستيك  أو الجزيئات البلاستيكية الدقيقة باتت تتسلل إلى أجسامنا عبر الغذاء والماء والهواء وحتى الجلد.دراسة بريطانية: عصير الشمندر يُخفض ضغط الدم لدى كبار السن ويُحسّن بكتيريا الفملماذا نبكي عند تقطيع البصل؟.. الأسباب العلمية وراء الدموع وحيل ذكية لتجنّبهاوكشفت دراسات حديثة نشرتها مجلة Nature Medicine في أبريل 2024، أن تركيز المايكروبلاستيك في الدماغ البشري ارتفع بنسبة 50% منذ عام 2016، فيما أثبت معهد بانستيت للطاقة والبيئة وجود...
    كشفت دراسة علمية حديثة عن حقائق مثيرة بشأن تأثير السهر على الدماغ، مؤكدة أن عقل الإنسان لا يعمل بصورة طبيعية بعد منتصف الليل، وأن البقاء مستيقظاً خلال تلك الساعات المظلمة لا يُرهق الجسد فحسب، بل يغيّر طريقة التفكير ويزيد الميل نحو السلوكيات الخطرة والمشاعر السلبية. ووفقاً لتقرير نشره موقع ScienceAlert، فإن باحثين من جامعة هارفارد وعدة مؤسسات علمية طوّروا ما يُعرف بفرضية "العقل بعد منتصف الليل" (Mind After Midnight)، والتي توضح أن الإنسان مخلوق بطبيعته ليستيقظ نهاراً وينام ليلاً، وأن السهر الطويل يؤدي إلى اضطراب في وظائف الدماغ، يجعله أكثر ميلاً للتشاؤم واتخاذ قرارات متهورة.اختلال الساعة البيولوجيةتشير الدراسة إلى أن الإيقاع اليومي للجسم (الساعة البيولوجية) ينظم دورات النوم واليقظة ويؤثر مباشرة على المزاج والسلوك، ففي ساعات النهار يكون الدماغ أكثر استعداداً...
    لا شك في أن دراسات كثيرة كانت تحدثت عن أضرار السهر وآثاره على صحة الإنسان، لكن بحثاً جديداً حدد نتائج خطرة يجب الالتفات لها.فقد حذّر علماء أعصاب من أن عقل الإنسان لا يعمل بشكل طبيعي بعد منتصف الليل، مؤكدين أن السهر في تلك الساعات المظلمة لا يرهق الجسد فحسب، بل يؤثر في طريقة التفكير والمشاعر والسلوك، ويزيد من احتمالات الإقدام على قرارات خطيرة أو مؤذية. ووفقاً لتقرير نشره موقع ScienceAlert العلمي، اتضح أن باحثين من "جامعة هارفارد" وعدة مؤسسات علمية أخرى قدّموا ما أسموها فرضية "العقل بعد منتصف الليل" (Mind After Midnight)، التي تشير إلى أن الإنسان خُلق ليستيقظ في النهار وينام في الليل، وأن السهر الطويل بعد منتصف الليل يجعل الدماغ يميل نحو السلبية والمخاطر. وأوضحت الدراسة أن الإيقاع اليومي (الساعة البيولوجية)...
    أستراليا – اكتشف علماء الأعصاب أن دماغ الرجل يشيخ بوتيرة أسرع من دماغ المرأة، حيث يتراجع حجم المادة الرمادية ومناطق مثل الحُصين، المسؤول عن الذاكرة، بسرعة أكبر مع التقدم في العمر. أظهرت دراسة حديثة أجراها علماء من جامعة سيدني الأسترالية أن دماغ الرجل يشيخ بوتيرة أسرع من دماغ المرأة، رغم أن مرض ألزهايمر يصيب النساء بنسبة تقارب الضعف مقارنة بالرجال. وأوضح الباحثون أن التقدم في العمر لطالما اعتُبر العامل الرئيس في تطور الأمراض التنكسية العصبية، إلا أن النتائج الجديدة تشير إلى أن الصورة أكثر تعقيدا مما كان يُعتقد. واعتمدت الدراسة على تحليل أكثر من 12,500 صورة بالرنين المغناطيسي لأدمغة أشخاص من 14 مجموعة بحثية حول العالم، حيث خضع كل مشارك للفحص مرتين على الأقل بفاصل زمني قدره ثلاث سنوات. وركز...
    الدنمارك – توصل باحثون في جامعة كوبنهاغن إلى وسيلة جديدة يمكن أن تساعد الأطباء على التنبؤ مسبقا بالآثار الجانبية الجنسية الناتجة عن استخدام مضادات الاكتئاب. ويعد هذا الاكتشاف، الذي عُرض في مؤتمر الكلية الأوروبية لعلم الأدوية النفسية العصبية (ECNP) في أمستردام، خطوة مهمة نحو علاج أكثر تخصيصا للاكتئاب يراعي التوازن بين الصحة النفسية والحياة الجنسية. خلفية المشكلة تعد الاضطرابات الجنسية من الأعراض الشائعة لدى المصابين بالاكتئاب، وغالبا ما تتفاقم مع العلاج بالأدوية. فرغم فعالية مضادات الاكتئاب من نوع مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية (SSRIs)، مثل “بروزاك” و”إسيتالوبرام”، في تحسين المزاج، فإنها قد تسبب آثارا جانبية جنسية مثل ضعف الانتصاب أو انخفاض الرغبة أو صعوبة الوصول إلى النشوة، لدى ما يصل إلى 70% من المستخدمين. وحتى اليوم، لم تتوفر وسيلة دقيقة لتحديد...
    مع تزايد الاهتمام العالمي بصحة الدماغ والوقاية من أمراض الشيخوخة، يواصل العلماء البحث في العوامل التي تؤثر في القدرات الإدراكية والذاكرة مع التقدم في العمر.وفي هذا الإطار، أجرى فريق بحثي من جامعة كوليدج لندن (UCL) دراسة جديدة استهدفت فهم العلاقة بين التدخين والتدهور المعرفي، مستعينين ببيانات 9436 شخصا تبلغ أعمارهم 40 عاما فأكثر من 12 دولة. وبيّنت النتائج أن الأشخاص الذين أقلعوا عن التدخين سجلوا تراجعا أبطأ في اختبارات الذاكرة والطلاقة اللفظية خلال السنوات الست التالية للإقلاع، مقارنة بمن استمروا في التدخين. فقد تبين أن معدل التدهور في الذاكرة كان أبطأ بنحو 20%، وفي الطلاقة اللفظية بنحو 50% لدى من أقلعوا عن التدخين. وأظهرت الدراسة أن الإقلاع عن التدخين قد يساهم في إبطاء التدهور المعرفي المرتبط بتقدم العمر، ما يعزز الأدلة على...
    انضم إلى قناتنا على واتساب شمسان بوست / متابعات: ابتكر علماء من جامعة ساراتوف، خلية عصبية اصطناعية جديدة لأبحاث الدماغ، والأطراف الاصطناعية العصبية، والذكاء الاصطناعي، ووفقا لبياناتهم، يتفوق هذا التطوير على معظم التقنيات المماثلة من حيث البساطة والفعالية والتكلفة.صمم باحثون من جامعة ن. ج. تشيرنيشيفسكي ساراتوف الوطنية للأبحاث باسم ن. ج. تشيرنيشيفسكي، عصبونا إلكترونيا جديدا شبيه بالخلايا العصبية من نوع “فيتز هيو-ناغومو”، واعتمدوا على دائرة مصممة مسبقا كأساس وبدأوا بتعديلها، بهدف تقليل عدد العناصر، والتخلص من الدوائر المكررة، ومصادر الطاقة الزائدة لتقليل استهلاك الطاقة. ومن ناحية أخرى، سعوا إلى الحفاظ على الأنماط الديناميكية المهمة، وخاصة أنماط النشاط النبضي، وأوضحوا أنهم بعد أن أزالو كل ما هو غير ضروري تقريبا من الدائرة، توصلوا إلى حيلة مثيرة للاهتمام باستخدام صمام ثنائي...
    لا شك أن البحث عن علاج لمرض الزهايمر أصبح مسعى تنافسياً وخلافياً بشكل متزايد، إذ شهدت السنوات الأخيرة العديد من الجدل العلمي. بيانات ملفقةففي يوليو 2022، أفادت مجلة Science أن ورقة بحثية رئيسية نشرت عام 2006 في مجلة Nature المرموقة، والتي حددت نوعاً فرعياً من بروتين الدماغ يسمى بيتا أميلويد بوصفه سبباً لمرض الزهايمر، ربما كانت مبنية على بيانات ملفقة.موافقة مثيرة للجدل من FDAوفي يونيو 2021، أي قبل عام من الجدل، وافقت إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA) على دواء "أدوكانوماب"، وهو جسم مضاد يستهدف بروتين "بيتا أميلويد"، باعتباره علاجاً لمرض الزهايمر، رغم أن البيانات الداعمة لاستخدامه كانت غير مكتملة ومتناقضة. في حين رأى بعض الأطباء أن الدواء ما كان ينبغي أن يحصل على الموافقة، بينما يرى آخرون أنه يستحق فرصة. ومع احتياج ملايين المرضى لعلاج...
    طور باحثون في جامعة نيويورك أبوظبي، جهازاً جديداً للزرع في الدماغ يمكنه توصيل الأدوية إلى مناطق متعددة من الدماغ بدقة عالية، مما يفتح آفاقاً جديدة لعلاج الاضطرابات العصبية.  يتكون الجهاز الذي يسمى "سبايرال" (التسريب الإستراتيجي الدقيق للإدارة المحلية للسوائل SPIRAL)، من أنبوب رفيع ومرن مصمم لإطلاق الأدوية في عدة نقاط داخل الدماغ. وتتيح هذه الطريقة للأطباء والعلماء الوصول إلى مناطق أكبر وأكثر تعقيدًا من الدماغ مقارنة بالأدوات الحالية، مع الحفاظ على صغر الحجم وتقليل مدى التدخل الجراحي. قاد البحث الدكتور خليل رمادي، الأستاذ المساعد في الهندسة الحيوية في جامعة نيويورك أبوظبي وكلية تاندون في جامعة نيويورك.  أخبار ذات صلة تأهل «نيويورك أبوظبي» للمشاركة في مسابقة إكس برايز للحد من ندرة المياه «نيويورك أبوظبي» تؤسّس معهد التنافسية المالية العالمية...
    وفق دراسة أُجريت في 2024، يُقدّر أن أكثر من 7 ملايين أمريكي تبلغ أعمارهم 65 عامًا أو أكثر يعانون حاليًّا من الزهايمر، وقد يرتفع هذا العدد إلى نحو 14 مليونًا بحلول عام 2060. اعلان توصّل فريق بحثي دولي إلى تقدّم واعد في مكافحة مرض الزهايمر، بعد أن طوّر علاجًا نانويًا نجح في استعادة وظائف الدماغ لدى فئران مصابة بنموذج مرضي يشبه الزهايمر، من خلال إصلاح الحاجز الدموي الدماغي وإزالة تراكمات بروتين بيتا أميلويد السام. وجاء هذا الإنجاز في دراسة نُشرت حديثًا في مجلة «نقل الإشارة والعلاج المستهدف» (Signal Transduction and Targeted Therapy)، بقيادة مشتركة بين معهد الهندسة الحيوية في كاتالونيا (IBEC) في إسبانيا ومستشفى غرب الصين التابع لجامعة سيتشوان. ويركّز العلاج الجديد على أدوية فوق جزيئية نشطة بيولوجيًا صُمّمت...
    انضم إلى قناتنا على واتساب شمسان بوست / متابعات: ربما مر عليك يوماً شعرت بنسيان موعد مهم أو معلومة ضرورية في العمل؟ هذه جزء من أعراض ضعف الذاكرة أو صعوبة التركيز التي أصبحت شائعة في أوساط الشباب.وقال الباحث في الصحة العامة صلاح الصنعاني “مؤخرا لوحظ زيادة ضعف الذاكرة والتركيز وخصوصا بين الشباب، بل وأصبح ظاهرة ملحوظة في السنوات الأخيرة”.وأضاف في منشور على فيسبوك “هذه الاعراض في الغالب لا ترتبط بمرض عضوي، بل بعوامل حياتية ونمطية يمكننا التحكم فيها وتصحيحها”.وأشار الصنعاني “أن ذاكرة الإنسان كالعضلة، تقوى بالاهتمام والتدريب المنتظم، وتضعف بالإهمال والضغوط المستمرة”.9 أسباب تعرف عليهاتعود أسباب هذه المشكلة إلى مجموعة من العوامل المتشابكة التي تؤثر على كفاءة الدماغ، وفق الباحث الصنعاني. وأبرزها:• اضطراب النوم: سواء كان النوم الطويل أو...
    توصل باحثون إلى ابتكار نانوي جديد يستخدم جزيئات ذهبية متناهية الصغر كناقلات علاجية لتوصيل دواء الليثيوم مباشرة إلى الدماغ على شكل بخاخ أنفي، ما يفتح آفاقا واعدة لعلاج والوقاية من الأمراض النفسية والعصبية التنكسية مثل الاضطراب ثنائي القطب ومرض ألزهايمر.يستخدم الليثيوم منذ عقود لعلاج بعض الاضطرابات النفسية، إلا أن استخدامه الفموي محدود بسبب ضيق هامش الأمان العلاجي والآثار الجانبية التي قد تصيب الكلى والغدة الدرقية.ومن هنا، سعى الباحثون إلى إيجاد طريقة لتوصيله مباشرة إلى الدماغ بتركيزات منخفضة ودون المرور بالدورة الدموية، ما يقلل احتمالية حدوث أعراض جانبية ويحافظ على فعاليته.وقد أجرى الدراسة باحثون من الجامعة الكاثوليكية في إيطاليا ومؤسسة مستشفى بوليكلينيكو الجامعي بالتعاون مع جامعة ساليرنو في إيطاليا، ونشرت النتائج في مجلة أدفانسد ماتيريالز (Advanced Materials) في 29 سبتمبر/أيلول الماضي،...
    في ظل الضغوط اليومية وسرعة الحياة، يعاني كثير من الناس من ضعف التركيز وتشتت الذاكرة، خصوصًا بسبب السهر، والإجهاد، والإفراط في استخدام الهواتف، ولكن الخبر الجيد أن هناك طرقًا طبيعية فعّالة لتحسين وظائف الدماغ وتنشيط الذاكرة دون الحاجة إلى أدوية أو مكملات. أول صورة للصحفي صالح الجعفري بعد استشهاده برصاص حماس (شاهد) شقيقة صالح الجعفراوي تؤكد خبر وفاته وتنفي شائعات اختفائه عاجل.. استشهاد الصحفي الفلسطيني صالح الجعفراوي فيلم "اللي ما يتسماش" ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة في دورته الـ46 "كل الشكر وتحيا مصر".. أول تعليق من خالد جلال بعد تعيينه بمجلس الشيوخ أطعمة ترفع المناعة في موسم التغيرات الجوية 6 علامات تشير إلى إصابتك بفقر الدم الحاد مفاجأة.. العسل أكثر ضررا على...
    أعلنت الجامعة الأمريكية بالقاهرة عن إطلاق برنامج زمالة المعهد الأفريقي للصحة الدماغية، كمبادرة تعاونية مع المعهد العالمي للصحة الدماغية تهدف إلى تعزيز البحث والتدريب في مجال الصحة الدماغية في جميع أنحاء أفريقيا ويتم تقديمه من خلال الجامعة الأمريكية بالقاهرة وجامعة آغا خان في كينيا، مما يُشكل زمالة واحدة متصلة في موقعين.  رئيس الجامعة الأمريكية: إطلاق استراتيجية شاملة للذكاء الاصطناعي وصُمم البرنامج ليمتد على مدار عام واحد، ويُركز على معالجة تحديات الصحة العصبية والنفسية من خلال أطر متوافقة مع السياقات الثقافية والاجتماعية للقارة الأفريقية. ومن المقرر أن يتم فتح باب التقدم للالتحاق بالمجموعة الأولى في نوفمبر 2025، على أن تتم مراجعة طلبات الالتحاق على مرحلتين ليبدأ البرنامج رسميًا في سبتمبر 2026.وصرّح محمد سلامة، أستاذ الصحة العالمية والبيئة البشرية في الجامعة...