قال أكرم عطالله، الكاتب والباحث السياسي الفلسطيني، إنني فقدت الكثير من عائلتي وعائلة والدتي وعائلة زوجتي في حرب غزة، معقبا: "فقدت خمسين من عائلتي و36 من عائلة زوجتي".

مبعوث الرئيس الفرنسي بالشرق الأوسط: وقف إطلاق النار في غزة مهم للبدء في عملية سياسية فيديو جديد يرصد حجم الدمار في غزة.. شاهد

وأضاف أكرم عطا لله، الكاتب والباحث السياسي الفلسطيني، خلال استضافته ببرنامج "التاسعة"، المُذاع عبر فضائية "الأولى"،: "الأسبوع الماضي والد زوجتي ووالدتها واخواتها الثلاثة وأبنائهم وزوجاتهم سحقوا".

 

وأشار أكرم عطا لله، الكاتب والباحث السياسي الفلسطيني،: "كل منهم له أحلام ومستقبل وطموحات"، موضحا: "العالم منح نتنياهو ضوءا أخضر للإبادة وما حدث عار على الإنسانية".

وأشار أكرم عطا لله، الكاتب والباحث السياسي الفلسطيني،: "الحرب فقدت زخمها وهذا يصب في مصلحة الفصائل الفلسطينية".
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غزة

إقرأ أيضاً:

أيمن عطالله: الرسوم القضائية تهدد العدالة وتُضعف مناخ الاستثمار.. والنقابة فقدت تأثيرها بسبب الصراعات الداخلية

 

انتقد الدكتور أيمن عطالله، المحامي بالنقض والمرشح السابق لعضوية مجلس نقابة المحامين، السياسات الأخيرة المتعلقة بالرسوم القضائية، مؤكدًا أنها لم تعد مجرد عبء مالي، بل أصبحت تمس صميم منظومة العدالة وتؤثر سلبًا على مناخ الاستثمار في البلاد.

وقال عطالله، في تصريحات صحفية بالتزامن مع إضراب محامي الاستئناف اليوم، إن الرقمنة التي أدخلتها وزارة العدل، والتي استُخدمت مبررًا لفرض رسوم إضافية، فشلت في تحقيق أهدافها الأساسية، مضيفًا: "80% من الغايات المعلنة لمنظومة التحول الرقمي لم تُحقق، بل زادت الإجراءات تعقيدًا وكلفة".

وأوضح أن المفترض في الرقمنة أن تُوفر الوقت والجهد وتُخفض التكاليف، إلا أن الواقع أثبت عكس ذلك، حيث أصبحت بعض المعاملات – مثل استخراج شهادة بسيطة – تستغرق وقتًا أطول وتتطلب رسومًا أعلى، ما يشكل عبئًا إضافيًا على المتقاضين والمحامين على حد سواء.

وحذر عطالله من مخاطر ارتفاع كلفة التقاضي، مشيرًا إلى أن ذلك قد يدفع بعض المواطنين إلى اللجوء لوسائل غير قانونية لتحصيل حقوقهم، عبر ما يُعرف بـ "مكاتب تخليص الحقوق" أو حتى عبر أساليب العنف، مما يُهدد بدائل غير آمنة لمنظومة العدالة ويقوض الاستقرار المجتمعي.

وعلى صعيد الاستثمار، شدد عطالله على أن القضاء يُعد أحد العوامل الحاسمة في قرارات المستثمرين، قائلًا: "إذا أصبحت العدالة مكلفة وبطيئة، فإن ثقة المستثمر تتراجع، ما ينعكس سلبًا على تدفق رؤوس الأموال".

أما فيما يتعلق بدور نقابة المحامين، فقد وصفه عطالله بالضعيف، مشيرًا إلى أن الإضراب لم يعد يُشكل ورقة ضغط حقيقية على الدولة، بسبب التراجع في قوة النقابة وتشرذم صفوفها. وأضاف: "منذ عام 2000، تعاني النقابة من صراعات داخلية مزمنة، أضعفت تأثيرها أمام مؤسسات الدولة وأفقدتها ثقة قاعدتها النقابية".

وأشار إلى أن بعض المحاكم تجاهلت الإضراب وشطبت دعاوى، كما أن عددًا من المحامين لم يلتزموا به، نتيجة خلافاتهم مع النقيب العام، ما يعكس هشاشة الصف النقابي في وقت بالغ الحساسية.

واختتم عطالله تصريحاته بالتأكيد على ضرورة مراجعة الأدوات التي تمتلكها النقابة في مواجهة أزمة الرسوم القضائية، داعيًا إلى استعادة روح العمل النقابي الحقيقي وضمان استقلال المهنة.

مقالات مشابهة

  • أمن الفيوم ينجح في إنهاء خصومة ثأرية بين عائلتي «شلوف» و«فاوي» بمركز الشواشنة
  • فقد وجوع.. أمهات غزة يعشن واقعا مأساويا
  • فيديو يوثق لحظة إعدام شاب فلسطيني على يد قوة إسرائيلية خاصة بالضفة (شاهد)
  • الطلاق لأسباب واهية.. عبث يهدد بيوتاً فقدت المودة والرحمة
  • فتاة تبكي من شدة سعادتها بتوقيع الكاتب أسامة المسلم.. فيديو
  • فيديو.. قلق فلسطيني مضاعف من خطط احتلال غزة بالكامل
  • أيمن عطالله: الرسوم القضائية تهدد العدالة وتُضعف مناخ الاستثمار.. والنقابة فقدت تأثيرها بسبب الصراعات الداخلية
  • باحث: نتنياهو يستهدف القضاء على الكيان السياسي الفلسطيني في غزة والضفة الغربية
  • بعد أن إشتد عودها تريد فراقي..زوجتي جعلتني احيا كابوسا
  • بوست ساخر من أكرم حسني لتهنئة ابنه بعيد ميلاده