كرم المهرجان الكاثوليكي أثناء افتتاحه الفنانة القديرة ماجد زكي والتي اعتذرت عن الحضور وقام باستلام تكريمها نجلها الفنان أحمد كمال أبو رية وأثناء الافتتاح التقى الفجر الفني بالفنان أحمد أبو راية ليحدثنا عن تكريم والدته وأعماله القادمة.

 

أحمد أبو راية أحمد أبو راية 

صرح الفنان أحمد أبو رية نجل الفنانة القديرة ماجدة زكي في تصريحات  خاصة للفجر الفني أنه سعيد بتكريم والدته من مهرجان الكاثوليكي لدورته ال ٧٢ ولكنه كان يتمني أن يأتي لاستلام تكريمه هو بدل والدته.


و ردًا على شائعات أن ماجدة زكي لا تحب الظهور أو حضور المهرجانات والتكريمات فهذا غير صحيح، فدائمًا يأتي المهرجانات والتكريمات أثناء ظروف سفر أو غيرها فلا تستطيع الحضور.

و كشف مشاركته في الموسم الرمضاني المقبل بمسلسل "المداح الجزء الرابع" وأن تجمعه مشاهد بين الفنان القدير فتحي عبد الوهاب عديدة وأيضًا الفنان حمادة هلال، وأنه الموسم الرابع رعب أكثر من المواسم السابقة.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ماجدة زكي افتتاح مهرجان الكاثوليكي أحمد أبو

إقرأ أيضاً:

مهرجانات بلا سينما

أن يتزايد عدد المهرجانات والتظاهرات الفنية وتحديدا الفن السابع؛ لهو مؤشر لاهتمام المعنيين بالأمر بأهمية ودور القوي الناعمة في التأثير والتواصل والتفاعل بيننا وبين المجتمعات الإنسانية من حولنا إقليميا ودوليا.

فإلى جانب مهرجان القاهرة الدولي السينمائي، هناك مهرجان الإسكندرية الدولي، وهناك مهرجان السينما الأفريقية الذي يُقام في محافظة أسوان، وهناك مهرجان السينما الأوروبية الذي قل توهجه مع الأسف إلى درجة التلاشي برحيل مؤسسه المخرج الكبير محمد كامل القليوبي، هذا إلى جانب أكثر من مهرجان للأفلام القصيرة.

إذن كل هذه المهرجانات التي ذكرناها على سبيل المثال لا الحصر تعكس أن هناك عشقا لا يفتر ولا ينتهي بالفن السابع، ولكن لا تسير الأمور بهذه الطريقة، والنوايا الطيبة لا تصنع صناعة سينما حقيقية تحترم عقل وأدمية المتفرج.

ولكننا نقف على أعتاب مفارقه مؤسفة محزنة، ملخصها: حركة مهرجانات كثيرة أمام إنتاج هزيل للسينما المصرية؛ يفتقد لشخصيتها وطموحها بموضوعاتها الحقيقية لا المنقولة نقلا معيبا يصل إلى حد السرقة الفنية. بالطبع والحالة هكذا تكاد مشاركتنا كسينما مصرية في المهرجانات العالمية الكبرى: كان وبرلين وفينسيا، تكون منعدمة أو هي منعدمة بالفعل، لأنها ببساطة يتم رفضها نظرا لركاكة الفكرة وضحالة الإخراج. فأمام هذا التراجع المخزي كثرت في الجانب الآخر من النهر أفلام "التيك أوي"، وهي أفلام يصفق لها الزمارون والطبالون من ذوي المصالح الضيقة، والكل يعلم أنها أفلام وليست سينما حقيقية.

ولهذا كانت الدهشة عندما نشطت مهرجانات السينما في غياب السينما المصرية الحقيقية، بل وأكثر من هذا، نجد أن هذه المهرجانات ذاتها تعاني من سوء الإدارة والتخطيط، ولهذا نجدها برغم جدية القائمين عليها، لكنها تفتقد الكثير؛ فهي على سبيل المثال تعاني من الرقابة برغم عدم تدخل الرقابة نسبيا بالأفلام المعروضة في المهرجان، لكنها لم ترفع يديها كلية عنها.

ومن العجيب والغريب أن السينما المصرية في خمسينيات القرن المنصرم كانت حاضرة بأكثر من فيلم داخل المسابقة الرسمية، كفيلم صراع في ،خراج يوسف شاهين، وفيلم شباب امرأة، إخراج صلاح أبو سيف، وفيلم بين السما والأرض لصلاح أبو سيف أيضا.

هكذا كان تمثيل السينما المصرية في أبهى صورة، والذي افتقدناه اليوم لأكثر من سبب؛ كانسحاب رأس المال الحقيقي من السوق السينمائي، لتضج ساحة الإنتاج السينمائي بكل ما هب ودب، وبالطبع هؤلاء يذبحون السينما ليل نهار.

ولهذه الأسباب وغيرها تراجعت السينما، ولكن قريبا ستعود المسائل إلى نصابها، وبالنهاية لا يصح إلا الصحيح..!!

مقالات مشابهة

  • بحبك يا أم يحيي.. محمد علي رزق يحتفل بعيد زواجه الثالث
  • شاهد.. مصطفى بسيط برفقة أحمد السقا من كواليس فيلم "عصابة الماكس"
  • أحمد عبدلله محمود يكشف كواليس وأسباب نجاح دوره في مسلسل "حق عرب"
  • تعرف على حقيقة وجود جزء خامس من مسلسل "المداح" لـ حمادة هلال
  • فايا يونان تكشف عن كواليس مسلسل تاج لـ "تيم حسن"
  • أحمد عبد الله محمود: أتمنى تقديم شخصية والدي في فيلم المواطن مصري
  • أحمد رزق أفضل ممثل دور ثاني بمهرجان همسة للأداب والفنون
  • مهرجانات بلا سينما
  • أول تعليق من أحمد العوضي بعد إعلان ياسمين عبد العزيز المشاركة في الموسم الرمضاني المقبل
  • الموت يفجع الفنان محمد نجاتي