استمرار حبس خادمة لسرقة فيلا فاطمة عيد داخل كمبوند شهير في أكتوبر
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
قرر قاضي المعارضات، بمحكمة أكتوبر، استمرار حبس خادمة الفنانة فاطمة عيد؛ لاتهامها بسرقة محتويات الفيلا الخاصة بها في كمبوند شهير بأكتوبر، على ذمة التحقيقات.
تباشر النيابة العامة، التحقيق مع خادمة، لسرقة فيلا الفنانة فاطمة عيد داخل كمبوند شهير بأكتوبر.
حررت الفنانة فاطمة عيد بلاغًا بقسم شرطة أكتوبر يفيد تعرضها لسرقة الفيلا الخاصة بها داخل كمبوند شهير.
وتلقت الأجهزة الأمنية بلاغًا من الفنانة فاطمة عيد، وباشرت التحقيقات في الواقعة بشأن قيمة المسروقات، ومراجعة كاميرات المراقبة داخل الفيلا والكمبوند الشهير بأكتوبر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية النيابة العامة فاطمة عيد قاضي المعارضات قسم شرطة أكتوبر فاطمة عید
إقرأ أيضاً:
قتلى من حماس وسط استمرار محاصرة الأنفاق.. غارات إسرائيلية عنيفة على رفح
البلاد (غزة)
شنت القوات الإسرائيلية أمس (الأحد)، سلسلة غارات جوية مكثفة على مدينة رفح جنوب قطاع غزة، بالتوازي مع عمليات نسف وقصف مدفعي استهدفت المناطق الشرقية من مدينة خان يونس، في إطار استمرار ملاحقة مقاتلي حركة حماس المحاصرين داخل الأنفاق تحت المدينة.
وكثفت الطائرات الحربية الإسرائيلية تحليقها في أجواء رفح، فيما أطلقت الآليات العسكرية النار بشكل متواصل في محيط محور موراج شمالي المدينة، ما أسفر وفق إعلان الجيش عن مقتل أربعة مسلحين داخل رفح. تأتي هذه العمليات في سياق حملة إسرائيلية مستمرة لمواجهة المقاتلين العالقين داخل شبكة الأنفاق الممتدة تحت المدينة، والتي يقدر الجيش الإسرائيلي أنها تضم أكثر من مئة عنصر، بينما يقدّر قيادي بارز في حماس عددهم بين 60 و80 عنصراً، أغلبهم من “كتائب القسام”.
يأتي التصعيد بعد أن أعلن الجيش يوم الجمعة الماضي مقتل 30 مقاتلاً داخل أنفاق رفح، بينهم 9 في شرق المدينة، في وقت فشلت فيه المباحثات الجارية خلف الكواليس بين الطرفين للتوصل إلى حل ينهي أزمة المحاصرين. وتصر إسرائيل على أن يسلم المقاتلون أنفسهم أسلحتهم معلنين الاستسلام والهزيمة، فيما ترفض حركة حماس ذلك بشدة، مما يعقد أي اتفاق محتمل لإنهاء المواجهة.
وتعكس هذه التطورات استمرار التوتر العسكري في رفح وخان يونس، مع استمرار الحصار على المقاتلين داخل الأنفاق، وتصاعد الخشية من مزيد من الاشتباكات العنيفة مع توسع العمليات الإسرائيلية في جنوب القطاع.